جدد وكيل المرجعيات الشيعية في البلاد محمد المهري استعداده «للجلوس على طاولة حوار مع جميع المواطنين بمختلف توجهاتهم وعقائدهم لا سيما الاخوة السلفيين ما دام يصب ذلك في مصلحة الوطن».
وقال المهري في بيان له أمس بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد نبارك ونهنئ سمو الأمير وسمو ولي العهد وسمو رئيس الوزراء والشعب الكويتي بحلول عيد الفطر المبارك اعاده الله علينا وعلى الكويت بالخير والبركة والصحة والعافية والامن والامان والاستقرار، واضاف وبهذه المناسبة العزيزة اود ان اذكر ببعض النقاط المهمة وهي:
أولا: الاعتصام بحبل الله وحفظ روح الاخوة الإسلامية والوحدة الوطنية والا نتفرق وان نتحد في سبيل الدفاع عن الكويت وقضاياها العادلة الداخلية منها والخارجية.
ثانيا: نطالب جميع أعضاء مجلس الامة ترك الخلافات والابتعاد عن التأزيم والعمل جنبا الى جنب مع الحكومة الموقرة كما نطالب النواب التأزيميين خاصة بالابتعاد عن التأزيم وعدم عرقلة عملية التنمية والاقتصاد والانجازات والاستثمارات.
ثالثا: المحافظة على حالة الهدوء والاستقرار وعدم اثارة القضايا الطائفية والمذهبية وعدم الانسياق والانجرار وراء الفتن الطائفية والرجوع الى المحاكم وقضائنا النزيه.
رابعا: كم اعلنا سابقا نعلن باننا نمد أيدينا بحرارة الى جميع المواطنين والاخوة السلفيين لان في ذلك مصلحة لبلدنا الكويت ولا نمانع من ان نجلس على طاولة واحدة مع جميع اخواننا المواطنين بمختلف توجهاتهم وعقائدهم ومتبنياتهم الفكرية لاجل الحوار والوحدة والانسجام والعمل جميعا في سبيل الوطن.
خامسا: آغتنام هذه الفرص الذهبية وهي حكومة سمو رئيس الوزراء الاصلاحي الشيخ ناصر المحمد المحترم لاجل حل قضايا ومشاكل المواطنين والتعاون معه في سبيل التنمية والانجاز فقد ورد في الحديث الشريف «اغتنموا الفرص فانها تمر مر السحاب» فان حكومتنا الحالية من اجود واحسن واروع حكومات المنطقة.
ثانيا: نطالب جميع أعضاء مجلس الامة ترك الخلافات والابتعاد عن التأزيم والعمل جنبا الى جنب مع الحكومة الموقرة كما نطالب النواب التأزيميين خاصة بالابتعاد عن التأزيم وعدم عرقلة عملية التنمية والاقتصاد والانجازات والاستثمارات.
ثالثا: المحافظة على حالة الهدوء والاستقرار وعدم اثارة القضايا الطائفية والمذهبية وعدم الانسياق والانجرار وراء الفتن الطائفية والرجوع الى المحاكم وقضائنا النزيه.
رابعا: كم اعلنا سابقا نعلن باننا نمد أيدينا بحرارة الى جميع المواطنين والاخوة السلفيين لان في ذلك مصلحة لبلدنا الكويت ولا نمانع من ان نجلس على طاولة واحدة مع جميع اخواننا المواطنين بمختلف توجهاتهم وعقائدهم ومتبنياتهم الفكرية لاجل الحوار والوحدة والانسجام والعمل جميعا في سبيل الوطن.
خامسا: آغتنام هذه الفرص الذهبية وهي حكومة سمو رئيس الوزراء الاصلاحي الشيخ ناصر المحمد المحترم لاجل حل قضايا ومشاكل المواطنين والتعاون معه في سبيل التنمية والانجاز فقد ورد في الحديث الشريف «اغتنموا الفرص فانها تمر مر السحاب» فان حكومتنا الحالية من اجود واحسن واروع حكومات المنطقة.
تعليقي على ما ذكر :-
يا سيد المهري هذا اذا كنت من الساده كيف تعتصم بحبل الله وحفظ الاخوى الاسلامية وانت قاعد تشق الصف وتبث سموم الفتنه بما فيها التكفرين في المناهج الاسلامية .
كيف يا سيد المهري هذا اذا كنت من الساده كيف تعتصم بحبل الله وحفظ الوحدة الوطنية وانت صاحب التصريح المخزي وانت تتباهى وتقول بان التفجيرات المقاهي وموكب صاحب السمو المرحوم الشيخ جابر الاحمد من الاعمال الوطنية .
كيف يا سيد المهري هذا اذا كنت من الساده بأن تطالب بالابتعاد عن التأزيم وانت دائما تتحفنا بالتصاريح الفئوية ضد اعضاءنا الافاضل أمثال العضو محمد هايف والعضو وليد الطبطبائي .
كيف يا سيد المهري هذا اذا كنت من الساده بان نبتعد عن القضايا الطائفية وانت اول المتسابقين في التصاريح عبر الجرائد .
كيف يا سيد المهري هذا اذا كنت من الساده بان تود الجلوس على طاولة واحد مع الاخوه السلفيين لاجل التحاور .... وهذا الشي والله ثم قسم بالله لا يفيد فيك بل لاجل الظهور امام الاعلام لا اكثر .
كيف يا سيد المهري هذا اذا كنت من الساده بان حكومة ناصر المحمد هي الحكومة الاصلاحية .... كذبت والله يالمهري كذبت .