هل ذات جاسم الخرافي مصونه

[guevara]

من كم سنه واستغرابي يزيد عن سابقتها من السنين .. حتى تشكل بمخيلتي تصور وهو أن ذات السيد المهيب جاسم الخرافي لاتمس أبدا وهي مصونه ولابد من الرجوع للدستور وتفحص مواده حتى أتأكد من ذلك .. وحتى لو لم تكون هناك فقره بالدستور تصون ذاته فالخطأ ليس من السيد الرئيس لمجلس الأمه بل من الدستور وذلك لأن الدستور تجرأ ولم يصن ذات الخرافي المهيبه ..
أمقت نفسي عندما أشاهد الخرافي في ادارة جلسات مجلس الأمه وهو يخاطب ممثلي الأمه من الأعضاء باستحقار وقد عفس وجهه وكأنه يخاطب أجراء يعملون لديه ..
وقد زادت دهشتي عندما شاهدت اليوم لقاء سابق بسنة 2009 لتركي الدخيل مع الكاتب الوشيحي وقد صعقني ماقاله الوشيحي بهذا اللقاء ..
يقول الوشيحي سقف حرية الرأي لكتاب جريدة الرأي لايعلوه أي جريده أخرى بالكويت وجاسم بودي رجل بمعنى الكلمه وكان يقول لنا مسموح الكتابه عن كل شيئ الا شخصين يعتبرا من المحرمات
وهما جاسم الخرافي ومرزوق الغانم ..
لماذا والى متى ستكون ذاتك مصونه يامن تمثل الأمه ورئاسة مجلس الأمه لاتمس وغير مسموح الاقتراب منها ..
سؤال بسيط من مواطن بسيط فأين الجواب ياسيادة الرئيس ..

 

[الكويت روحي]

يجب التحرك القوي

و تقديم طلب في مجلس الامه

لاسقاط الخرافي من الرئاسه

و عمل انتخابات رئاسيه

لانتخاب رئيس جديد

 

[السهم]

ياأخي ألاتعلم أنا ذاته مصونة حتى من نواب الأمة بإستثناءالشعبي والصرعاوي إنتقده قبل إنتخابه رئيسا بس الظاهر خذاله قرصة من عمه مرزوق من بعدها امتنع عن انتقاده 0أما الإسلاميين فأنا حتى الحين مستغرب من عدم أنتقاده منذفترة طويلة خاصة تصريحاته الأخيرة المخزية المقللة من فعل الخبيث خاسر 0وكذلك فساده بشراءالأصوات والرئاسة وكلهم يعلمون ذلك وخاصة السلطان الذي ياما أشتكى لأهل دائرته من فساده وكذلك الرجال الأشداء بالدين هايف والطبطبائي والمسلم 0فكم أتمنى أن يوضحوالي بأنفسهم عن سبب صمتهم عن هذا الفاسد0

 

[أبوقتيبة]

2/06/2009
وحياة هذه السيجارة المشتعلة بين أصابعي، وحياة دخانها الذي يحاصرني مهدداً بالموت فأسخر منه: «هوووف، غور يا دخان يا ابن الدخان»، فيصحح لي بغضب: «لا تحقّرني فأنا صرخة النار»، فأقمعه: «بل أنت فضلة النار»، وحياة أعواد الكبريت المجندلة في «طفايتي»، وحياة أوراقي المبعثرة أمامي وعلى كل منها كلمتان عبيطتان لا تنفعان إِنْساً ولا جان، وحياة قلمي الذي اشتريته بربع دينار من مركز تجاري لا يبيع الخمور ولحم الخنزير كما يفعل أشقاؤه في لبنان، وحياة هذه الكتب المكدسة على مكتبي صارخة مستجدية قراءتها.
وحياة أشيائي كلها، لا يغضبني شيء كما يغضبني تحوُّل الأحرار إلى عبيد، وتحوُّل الرؤوس إلى أذناب، والطأطأة خوفاً وطمعاً، وقمع الـ«لا» التي تتسلق القفص الصدري لتصل إلى الفم ومنه إلى مسامع القياصرة، فتصطادها كلاب الخوف وتعيدها إلى القفص ثانية لتستبدلها بابتسامة ذليلة، كما يحدث في بعض صحفنا تجاه رئيس البرلمان جاسم الخرافي المصونة ذاته عن النقد.
فأن يصرّح النائب عادل الصرعاوي منتقداً أداء الرئيس، السابق حينذاك، جاسم الخرافي، فتمنع الصحف كلها نشر التصريح، وتنشره فقط صحيفتان هما جريدة «الجريدة» وجريدة «الآن» الالكترونية، فهو العيب وشق الجيب. وما يحدث من وأد للتصريحات المضادة للخرافي ودفنها في سلة المهملات، وإبراز الأخبار التي تمشي خلفه بالطبلة والمزمار على صدر الصفحات الأولى، هو أمر يدفع النملة لتحك رأسها وتسأل أقرباءها: كيف نموت نحن تحت الأحذية، ولا يموت البعض وهم تحت الأحذية؟!
ويبدو أن سؤال النملة كسَّر قيد أسئلتي، فتزاحمت على باب الطوارئ: هل أعادنا الخرافي إلى العصر السوفييتي؟ وهل يريد تحويل صحفنا إلى «برافدا»، صحيفة الحزب الشيوعي؟ وهل رئيس برلماننا هو المواطن الكويتي جاسم محمد عبدالمحسن الخرافي أم هو فلاديمير محمد عبدالمحسن خرافيكوف، الزعيم السوفييتي؟ وهل فعلاً لم يخطئ السيد الخرافي مرة واحدة في تاريخه السياسي؟ إذا كان كذلك فهل هو معصوم؟ أنا بحثت في القرآن عن اسم جاسم الخرافي ولم أجده، ولا أظن أنني سأجده لو بحثت عنه في التوراة أو في الانجيل أو في زبور داود، ولا حتى في محظورات النشر في قانون المطبوعات، فهل هذه هي الكويت التي تصدرت للمرة المليون ترتيب الحرية الصحافية على مستوى العرب؟! إذا صح هذا فتبّاً للعرب سبع مرات إحداهنَّ بالتراب.
أيها الصديق الكبير جاسم الخرافي، عطفك ولطفك على صحافة الكويت التي يقول الناس إنك كبلتها بأموالك، عبر احتكارك تجارة الورق وإعلانات شركاتك العملاقة، وشوّهت وجهها بنفوذك. لكن ما الذي يميّزك عن سمو رئيس الحكومة الشيخ ناصر المحمد، ونائبه الأول الشيخ جابر المبارك، وبقية الشيوخ، الذين علقنا لهم أعواد مشانق النقد في الحل والترحال؟ هل مقامك أكبر من مقام أبناء الأسرة الحاكمة وبقية الكويتيين؟!
الأخ الرئيس، هل تعرف أنه لولا التنفيس عن الناس بنقد قيادات الحكومة ورموز البرلمان لانفجرت الأوضاع، وأن عدم حقد الناس على الشيخ أحمد الفهد، بل والتعاطف معه أحياناً، سببه هو هجوم الصحافة المتواصل عليه، بما نفّس عن الصدور غيظها، بينما أبقيت أنت الغيظ في الصدور يتراكم ويكبر بشكل مرعب مخيف.
الأخ الرئيس الأحمر، لقد بلغ الغيظ في صدور الناس الخط الأحمر... فاحذر.

 

[العرااب]

قلنا ونقول من زماان ​

يااخي خل عنك الصحاافه خالصين من صحافتنا وعارفين ان يوكلهم عيش ​

ولا تقدر صحيفه تتجرأ عليه شوف نوابنا ولا فحل فيهم يقدر يكلمه او ينتقده

ولا حتى القنوات ينتقدون الكل حتى الشيوخ من يوصلون اسمه طقو بريك
يااخي اذا الرئااسه ياخذها بالتزكيه :إستنكار::إستنكار:​

 

[المغترب]

اضيف اليهم لاصحاب الذوات المصونه
غلام الكندري الذي يمنع حق التقاضي ويقاومه هذا الحق الذي كفله الدستور
فأي موظف يعاني من ظلم ويرفع قضية على الامين العام بحكم منصبه
تثور ثائرته ويقوم بوفف راتب هذا المسكين!! حتى يرضخ ويستسلم
وهذا ابسط مايواجهه!!

باعتقادي غلام والخرافي وجهان لعملة واحده
واسئلوا موظفي الامانه العامه عن ممارسات غلامم واضطهاده الواضح وعنصريته البغيضه
حتى انه يفرق بين التيار اللي يسانده ويصنفهم بانهم من عيال الفيحا او كيفان !!

يالهذه العنصرية البغيضه..

 

[فارس الكلمه]

كل شخص بالبلد ممكن انتقاده ما عدا حضره صاحب السمو الله يطول بعمره.... فجاسم الخرافي حاله حال اي مواطن ممكن انتقاده ولكن في حدود الانتقاد المسموح دون سب او شتم او تجريح او تطاول

 

[bo-5aled]

من الصعب جدا ان تجد كاتبا في صحيفه محليه يكتب معارضا الخرافي او منتقدا احد مواقفه .. كون مجموعة الخرافي هي المورد الوحيد لورق الصحف في الكويت ..

لذالك تحرص اغلب الصحف على مدح سموه وفخامته وتسعى لكسب رضاه ..



تحياتي​

 

[المغترب]

من الصعب جدا ان تجد كاتبا في صحيفه محليه يكتب معارضا الخرافي او منتقدا احد مواقفه .. كون مجموعة الخرافي هي المورد الوحيد لورق الصحف في الكويت ..

لذالك تحرص اغلب الصحف على مدح سموه وفخامته وتسعى لكسب رضاه ..



تحياتي​

لو انتقدووه او حتى لم يمشووا على رايه... سيقطع عنهم الورق وسيطبعون صحفهم على ورق التواليت اجلكم الله!!!!


كنت اضحك لما طلع المرشح"صالح السعيد" وان كنت لا اتفق معه فيما يطرح
في قناة سكوب وقال انه الخرافي مو ناقص الا يعبي الاكسجين للي نتنفسه ويحتكره ويبيعه لنا في اسطوانات!!
فعلا هذا مايفعله ويتبعه غلام فهو صاحب سياسه ان لم تكن معي فانت حتما ضدي.

 

[guevara]

السؤال الى متى سيبقى الحال كذلك ...