هذا جزء من مقال نبيل الفضل
ومنذ ان حل (…...) ضيفا ثقيلا على صفحة الاتجاهات في القبس بدأت المشاكل.
بدأ (…...) طرحه الاستفزازي بأسلوبه القميء المعتاد الذي اثار حنق جيرانه في الصفحة – ولا نقول زملاؤه، فما ابعده عن هذه المكانة – مما جعلهم ينتقدون ذلك الطرح وذاك الاسلوب، فما كان من العقرب المعشش في عقل وضمير (…...) الا ان اطلق ذيله وشوكته السامة في كل اتجاه، فما ترك كاتبا جارا له الا واصابه بشيء من سمومه فاتهمه في وطنيته وانتمائه أو تاريخه وولائه.
واستمر مسلسل الامتعاض والاستهجان من كتابات (…...) من قبل زملاء آخرين على صفحة «المقالات» في القبس، فالكل يشعر ان (…...) جسم غريب تسلل للجسد الصحافي في القبس. وستستمر طباع هذا الجسم الغريب في لدغ القبس وكتابها فاللؤم عنده قديم قديم، وفي نهاية الامر لن تجد الزميلة القبس بدا من التوقف عن نشر سمومه وهذيانه، لان ضيق افقه ورداءة طرحه اكبر من سعة صدر اي جريدة.
ونحن نستشعر كما يستشعر امثالنا من قراء مدمنين على صفحة الاتجاهات ان (…...) ليس الا جار سوء في ذلك «الفريج» القبسي الشهير.
عزاؤنا للزملاء مصابهم بهذا الوباء المنفر وكان الله في عونهم على تحمل اسفافه وبذاءاته.
وطبعا اهني يقصد النائب السابق مبارك الدويله وانا اقرا المقال تذكرت مقابله اخو مبارك وهو النائب السابق ناصر الدويله في المقابله لما فضح نبيل الفضل ووين ساكنين قبل في العشيش والحمار المربوط عند الباب وقام يعوي حلجه الحين ويتكلم كويتي.
واحسن شيئ انصح عيال الدويله يسوون مثل العم احمد السعدون ويعطونه الاذن الصمخه ويسفهونه.
ومنذ ان حل (…...) ضيفا ثقيلا على صفحة الاتجاهات في القبس بدأت المشاكل.
بدأ (…...) طرحه الاستفزازي بأسلوبه القميء المعتاد الذي اثار حنق جيرانه في الصفحة – ولا نقول زملاؤه، فما ابعده عن هذه المكانة – مما جعلهم ينتقدون ذلك الطرح وذاك الاسلوب، فما كان من العقرب المعشش في عقل وضمير (…...) الا ان اطلق ذيله وشوكته السامة في كل اتجاه، فما ترك كاتبا جارا له الا واصابه بشيء من سمومه فاتهمه في وطنيته وانتمائه أو تاريخه وولائه.
واستمر مسلسل الامتعاض والاستهجان من كتابات (…...) من قبل زملاء آخرين على صفحة «المقالات» في القبس، فالكل يشعر ان (…...) جسم غريب تسلل للجسد الصحافي في القبس. وستستمر طباع هذا الجسم الغريب في لدغ القبس وكتابها فاللؤم عنده قديم قديم، وفي نهاية الامر لن تجد الزميلة القبس بدا من التوقف عن نشر سمومه وهذيانه، لان ضيق افقه ورداءة طرحه اكبر من سعة صدر اي جريدة.
ونحن نستشعر كما يستشعر امثالنا من قراء مدمنين على صفحة الاتجاهات ان (…...) ليس الا جار سوء في ذلك «الفريج» القبسي الشهير.
عزاؤنا للزملاء مصابهم بهذا الوباء المنفر وكان الله في عونهم على تحمل اسفافه وبذاءاته.
وطبعا اهني يقصد النائب السابق مبارك الدويله وانا اقرا المقال تذكرت مقابله اخو مبارك وهو النائب السابق ناصر الدويله في المقابله لما فضح نبيل الفضل ووين ساكنين قبل في العشيش والحمار المربوط عند الباب وقام يعوي حلجه الحين ويتكلم كويتي.
واحسن شيئ انصح عيال الدويله يسوون مثل العم احمد السعدون ويعطونه الاذن الصمخه ويسفهونه.