شكرا لكم ... فجر عرفت قيمتها و انا عرفت قيمتي

ابو ساره

عضو ذهبي

صباح الخير

دستورنا الله يحفظك ويستر عليك ويبعد عنك عيال الحرام

والله انك من الاقلام التي جعلتني ابقى بهذا المنتــــــدى

بجانبي احد الاصدقاء يغبطك وانا كذلك علي هذه المحبه التي شاهدناها لك



(( إذا أحب الله تعالى العبد، نادى جبريل، إن الله تعالى يحب فلاناً، فأحببه، فيحــــبه جبريل،
فينادي في أهل السماء : إن الله يحب فلاناً فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول
في الأرض )) متفق عليه


والله لا اعرفك شخصياً ولكني احبك في الله

وادعوا لك من قلب صادق ان يحفظك ويستر عليك من عيال الحرام

اخوك ابو ساره
 

الظفيري

عضو مميز
سعد المعطش ومقال عن الشاب (دستورنا سورنا)

عندما نحب شيئا ما فإننا نحاول أن نرتبط به ونحيا معه ولا نفارقه أبدا حتى أن بعض تلك الأشياء ارتبطت مع بعض الناس إلى درجة أنها أصبحت ألقاباً لهم وتحمل أسماءهم التي نعرفها بهم مثل القلاف والعطار والنجار والحداد وغيرها من المهن التي تدل على حب أهلها الأولين لها والتي لا تعيبهم أبدا.
كل تلك الألقاب قديمة جدا ولا تجد من يمتهنها حاليا ولكنها أصبحت أسماء لعوائل نكن لها كل التقدير والاحترام لتاريخهم الذي ساهموا من خلاله بنشأة الكويت.
ومن فرط حب الشباب الكويتي لدستور الكويت فإن أحدهم صنع لنفسه مدونة خاصة وأطلق عليها اسم «دستورنا سورنا» إيمانا منه بالدستور وبمواده التي من ضمنها المادة السادسة والثلاثون حتى أنه جعل اسم مدونته اسما له يكتب به في بعض المواقع الإلكترونية.
ولكن هناك من لا يعجبه الدستور كنظام وقانون ولا يعجبه من يتسمى به ولا تلك المادة وحرض بعض النكرات بأن يقوم برفع قضية على عبدالله المطيري صاحب مدونة «دستورنا سورنا» لمحاولة ثنيه عن الاستمرار بكتاباته التي أقلقتهم والتي ينشر بها كثير من الحقائق المزعجة لهم.
لقد سمعت أن هناك من نصح المطيري بأن ينكر صلته بتلك المدونة ولكنني بهرت بقوة هذا الشاب وإصراره على استمرار الكتابة في المدونة ورفضه لفكرة الإنكار لقناعته أنه لم يكتب إلا الحقائق ولإيمانه بالدستور الذي كفل له حرية التعبير.
لكل الشباب الكويتي الذي يريد العيش الكريم وفق ما ضمنه له الدستور أذكرهم أن المغفور له بإذن الله تعالى عبدالله السالم يُطلق عليه الجميع لقب أبو الدستور وأنت ياعبدالله المطيري وإخوانك من الشباب الكويتي الذين نفخر بكم نطلق عليكم لقب أبناء الدستور.
أدام الله دستورنا وأبناءه الذين يريدون المحافظة عليه ولا دام من يريد ثنيهم عن قول الحقائق وكشفها.

http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=235241&date=30102010


تعليقي: نشكر الكاتب سعد المعطش على توضيح الحقائق والكشف عن هوية البطل ( عبدالله المطيري) الذي نفتخر به داخل وخارج الشبكه كشاب محافظ وملتزم بحقوقه المشروعه ونسأل الله أن يوفقه لما فيه خير للبلاد والعباد وأن يعينه في القضيه المرفوعه ضده والذي أتمنى أن يفيدنا أحد الأخوه عن تفاصيل أكثر عن أصحاب الدعوى المقامه ضده.
 
دستورنا سورنا يستنجد في سعد المعطش

65.jpg





الإنتقال والتحرك من أقصى اليسار إلى أقصى اليمين باتت علامة فارقة وماركة مسجلة لسلوك العديد من سياسيينا وإعلاميينا ومهرجينا ورقاصينا، ووووو.
كنت في حلقة مغلقة ليلة البارحة احتوت عددا من النواب، والكتاب وناشطين في المجال السياسي والإجتماعي، وكان محور حديثنا عن المبادئ، واتفق الجميع على أن الإنسان عندما يعيش بلا مبادئ لا يكون انسان بل هو أشياء أخرى انه دم نجس أو مخلوق مسخ لم يكتمل كخلق الله إنه نوع من الإفرازات كريهة الرائحة ، لا يمكن أن نضعه ضمن المعايير المتداولة كانسان..
قال دعبل الخزاعي: ( إذا أهان امرؤ نفسه فلا أكرم الله من أكرمه )

أثناء التعمق في الحديث عن المبادئ أشار أحد الحضور وهو نائب في البرلمان إلى مقالة الأستاذ المحترم سعد المعطش، والتي دافع فيها عن زميلنا المحترم في الشبكة الوطنية عبدالله المطيري صاحب لقب دستورنا سورنا، وقد افق الحضور على أن الأستاذ سعد المعطش كان يوما من الأيام يدافع بشراسه عن الحكومة، وكان يهاجم كل من ينتقدها والأخ عبدالله المطيري ناله نصيب وافر من انتقادات سعد المعطش في دواويين الكويت، حيث كان سعد المعطش يصف عبدالله المطيري أوصافا لايسع المنقام لذكرها، واليوم نجده يدافع عنه وينتقد الحكومة، وقد أشار أحد الحضور وهو إعلامي بارز بأن بعض أعمدة الصحف أصبحت مثل المزاد العلني تكون من نصيب لمن يدفع أكثر، هذه المقالة التي يدافع فيها المعطش عن دستورنا سورنا.


كتب : سعد المعطش

عندما نحب شيئا ما فإننا نحاول أن نرتبط به ونحيا معه ولا نفارقه أبدا حتى أن بعض تلك الأشياء ارتبطت مع بعض الناس إلى درجة أنها أصبحت ألقاباً لهم وتحمل أسماءهم التي نعرفها بهم مثل القلاف والعطار والنجار والحداد وغيرها من المهن التي تدل على حب أهلها الأولين لها والتي لا تعيبهم أبدا.
كل تلك الألقاب قديمة جدا ولا تجد من يمتهنها حاليا ولكنها أصبحت أسماء لعوائل نكن لها كل التقدير والاحترام لتاريخهم الذي ساهموا من خلاله بنشأة الكويت.
ومن فرط حب الشباب الكويتي لدستور الكويت فإن أحدهم صنع لنفسه مدونة خاصة وأطلق عليها اسم «دستورنا سورنا» إيمانا منه بالدستور وبمواده التي من ضمنها المادة السادسة والثلاثون حتى أنه جعل اسم مدونته اسما له يكتب به في بعض المواقع الإلكترونية.
ولكن هناك من لا يعجبه الدستور كنظام وقانون ولا يعجبه من يتسمى به ولا تلك المادة وحرض بعض النكرات بأن يقوم برفع قضية على عبدالله المطيري صاحب مدونة «دستورنا سورنا» لمحاولة ثنيه عن الاستمرار بكتاباته التي أقلقتهم والتي ينشر بها كثير من الحقائق المزعجة لهم.
لقد سمعت أن هناك من نصح المطيري بأن ينكر صلته بتلك المدونة ولكنني بهرت بقوة هذا الشاب وإصراره على استمرار الكتابة في المدونة ورفضه لفكرة الإنكار لقناعته أنه لم يكتب إلا الحقائق ولإيمانه بالدستور الذي كفل له حرية التعبير.
لكل الشباب الكويتي الذي يريد العيش الكريم وفق ما ضمنه له الدستور أذكرهم أن المغفور له بإذن الله تعالى عبدالله السالم يُطلق عليه الجميع لقب أبو الدستور وأنت ياعبدالله المطيري وإخوانك من الشباب الكويتي الذين نفخر بكم نطلق عليكم لقب أبناء الدستور.
أدام الله دستورنا وأبناءه الذين يريدون المحافظة عليه ولا دام من يريد ثنيهم عن قول الحقائق وكشفها.


 
65.jpg





الإنتقال والتحرك من أقصى اليسار إلى أقصى اليمين باتت علامة فارقة وماركة مسجلة لسلوك العديد من سياسيينا وإعلاميينا ومهرجينا ورقاصينا، ووووو.
كنت في حلقة مغلقة ليلة البارحة احتوت عددا من النواب، والكتاب وناشطين في المجال السياسي والإجتماعي، وكان محور حديثنا عن المبادئ، واتفق الجميع على أن الإنسان عندما يعيش بلا مبادئ لا يكون انسان بل هو أشياء أخرى انه دم نجس أو مخلوق مسخ لم يكتمل كخلق الله إنه نوع من الإفرازات كريهة الرائحة ، لا يمكن أن نضعه ضمن المعايير المتداولة كانسان..
قال دعبل الخزاعي: ( إذا أهان امرؤ نفسه فلا أكرم الله من أكرمه )

أثناء التعمق في الحديث عن المبادئ أشار أحد الحضور وهو نائب في البرلمان إلى مقالة الأستاذ المحترم سعد المعطش، والتي دافع فيها عن زميلنا المحترم في الشبكة الوطنية عبدالله المطيري صاحب لقب دستورنا سورنا، وقد افق الحضور على أن الأستاذ سعد المعطش كان يوما من الأيام يدافع بشراسه عن الحكومة، وكان يهاجم كل من ينتقدها والأخ عبدالله المطيري ناله نصيب وافر من انتقادات سعد المعطش في دواويين الكويت، حيث كان سعد المعطش يصف عبدالله المطيري أوصافا لايسع المنقام لذكرها، واليوم نجده يدافع عنه وينتقد الحكومة، وقد أشار أحد الحضور وهو إعلامي بارز بأن بعض أعمدة الصحف أصبحت مثل المزاد العلني تكون من نصيب لمن يدفع أكثر، هذه المقالة التي يدافع فيها المعطش عن دستورنا سورنا.


كتب : سعد المعطش

عندما نحب شيئا ما فإننا نحاول أن نرتبط به ونحيا معه ولا نفارقه أبدا حتى أن بعض تلك الأشياء ارتبطت مع بعض الناس إلى درجة أنها أصبحت ألقاباً لهم وتحمل أسماءهم التي نعرفها بهم مثل القلاف والعطار والنجار والحداد وغيرها من المهن التي تدل على حب أهلها الأولين لها والتي لا تعيبهم أبدا.
كل تلك الألقاب قديمة جدا ولا تجد من يمتهنها حاليا ولكنها أصبحت أسماء لعوائل نكن لها كل التقدير والاحترام لتاريخهم الذي ساهموا من خلاله بنشأة الكويت.
ومن فرط حب الشباب الكويتي لدستور الكويت فإن أحدهم صنع لنفسه مدونة خاصة وأطلق عليها اسم «دستورنا سورنا» إيمانا منه بالدستور وبمواده التي من ضمنها المادة السادسة والثلاثون حتى أنه جعل اسم مدونته اسما له يكتب به في بعض المواقع الإلكترونية.
ولكن هناك من لا يعجبه الدستور كنظام وقانون ولا يعجبه من يتسمى به ولا تلك المادة وحرض بعض النكرات بأن يقوم برفع قضية على عبدالله المطيري صاحب مدونة «دستورنا سورنا» لمحاولة ثنيه عن الاستمرار بكتاباته التي أقلقتهم والتي ينشر بها كثير من الحقائق المزعجة لهم.
لقد سمعت أن هناك من نصح المطيري بأن ينكر صلته بتلك المدونة ولكنني بهرت بقوة هذا الشاب وإصراره على استمرار الكتابة في المدونة ورفضه لفكرة الإنكار لقناعته أنه لم يكتب إلا الحقائق ولإيمانه بالدستور الذي كفل له حرية التعبير.
لكل الشباب الكويتي الذي يريد العيش الكريم وفق ما ضمنه له الدستور أذكرهم أن المغفور له بإذن الله تعالى عبدالله السالم يُطلق عليه الجميع لقب أبو الدستور وأنت ياعبدالله المطيري وإخوانك من الشباب الكويتي الذين نفخر بكم نطلق عليكم لقب أبناء الدستور.
أدام الله دستورنا وأبناءه الذين يريدون المحافظة عليه ولا دام من يريد ثنيهم عن قول الحقائق وكشفها.




شكرا على المساهمة في انتشار الموضوع

لقد تجاهلها الكثير في عدة مواقع الكترونية

لكن انت كفيت و وفيت

بيض الله وجهك
 

انساب

عضو مميز


ياليت عندنا خمسين دستورنا سورنا

ياليت عندنا خمسين جريء في قول كلمة الحق

ياليت عندنا خمسين سعد المعطش الحالي , عرف الحق واتبعه

ياليت عندنا خمسين فحل أمره بيده , لا بيد معزبه


لو كانوا عندنا , لكنا بألف خير
 

قبل السقوط

عضو فعال
مع الأسف أن المبادئ لم يعد لها قيمة، خصوصا في شارع الصحافة، إذ أن الخندق في جيب س وص من الناس ثقافة سادت في هذا الشارع، ولا نتمني أن ينحدر مستوى الكتابة التي تنشر كمادة صحافية تقدم للقارئ، وأن لا تتحول بعض الأعمدة ساحات لتصفية حسابات شخصية والإنتقام من الخصوم.
 


ياليت عندنا خمسين دستورنا سورنا

ياليت عندنا خمسين جريء في قول كلمة الحق

ياليت عندنا خمسين سعد المعطش الحالي , عرف الحق واتبعه

ياليت عندنا خمسين فحل أمره بيده , لا بيد معزبه


لو كانوا عندنا , لكنا بألف خير

:إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان:
 

الهجان

عضو فعال
الله يهداك ياعبدالله

انت من حمران النواظر واللى رافع قضية جويهل

ابشر بالسعد كل الشرفاء معك ولاعزاء للبقية

الى الأمام يابوعابد
 
الله يهداك ياعبدالله

انت من حمران النواظر واللى رافع قضية جويهل

ابشر بالسعد كل الشرفاء معك ولاعزاء للبقية

الى الأمام يابوعابد

والله ان هذه القضيه شرف خصني الله به دون غيري

لكن انا لا تشغلني القضيه

و الكويت معاي و لا عزاء للفاسدين
 

الظفيري

عضو مميز
وجهك أبيض , وياليت بإيدنا شي نسويه لك ولأمثالك من اللي نفتخر فيهم ومن الصدّاح بكلمة الحق ولا يخافون في الله لومة لائم.
 
ليس استنجادا من دستورنا سورنا بقدر ماهو موقف من

سعد المعطش يتوافق مع المبادئ المدافعه عن حقوق الحرية التي طالما

نادى به كتابنا وسياسينا ...

 

الحابوط

عضو ذهبي
دستورنا سورنا طلع من اسود امطير كفوا و الله يادستورنا كتبت فأوجعتهم
رفعوا قضيه ليثنوك عن عزمك وكشفك عن مواطن الفساد
فمازادوك إلا اصرار وصلابه
كلنا معك يادستورنا :إستحسان::وردة::وردة::وردة:
 

kh2008

عضو بلاتيني
الاخ عبدالله الله يفك عوقه ويسخر له محبينه لايعرف ينتقد بل وصل لمرحلة التجريح نرجو انه يستفيد من العثرات
 

فوريو

عضو ذهبي
بما ان المطيرى جاب نتيجه مع الجويهل
والدليل انه رفع عليه قضيه فيجب الوقوف معه مهما كلف الامر
لانه يمثل الحق والتصدى للباطل (عامه)ويمثل القبايل خاصه
فمن الواجب الوقوف بجانبه مهما حصل لانه منا ونحن منه
واذا ماوقفتوا معه راح تكونون لقمه سائغه لكل من تسول له
نفسه مستقبلا
يجب على ادارة الشبكه او هو شخصياوضع طريقه لمساعدته ولو ماديا للقضيه
واحتمال انه لايحتاجها لان المحامين الشرفاء كثر وراح يتطوعون له
وعن نفسى انا حاضر باى شى تطلبه منى يادستور
 
أعلى