@ لا تجعلوا أهلنا في الأحمدي ...ورقـة سـياسـية 0

نبض القلم

عضو بلاتيني


إذا "حجت حجايجها "

فكل مناطق الكويت تنصهر في منطقة واحدة ...
وإذا وصلت الأمور لأرواح أهل الاحمدي ...فكلنا أهل للأحمدي ...

وأبناء لأسرها الكريمة ...


يا حكومتنا الرشيدة ...يا مجلسنا الموقر ...

لا تجعلوا أهلنا في الأحمدي ...ورقة سياسية ...تسجلون من خلالهم النقاط ...على خصومكم ....

أهلنا في الأحمدي ...أهل الكويت ...

وأبناؤها أبناء الكويت ...ولن نقبل بالمتاجرة فيهم ...

ولا بالرقص السياسي على جراحهم ...

كيف يهنأ لنا بال ...أو يقر لنا قرار ...

وأهل الأحمدي ينامون وحياة أطفالهم مهددة ...
بالغازات السامة ...

من يتحمل مسئولية الكارثة إن وقعت ...؟

من يتحمل أوراح الأبرياء التي قد تزهق بسبب الغازات السامة ....؟


إننا قلقون بسبب المخاطر التي تهدد أهلنا بالأحمدي ....

وقلقون أكثر ...

لأننا نعرف كيف تدار الأمور في البلد ....

نريد تحركات على مستوى الحدث ...

نريد علاجاً جذريا ًوسريعاً ...

نريد شفافية ...عالية ...لنطمئن على أخواننا ....


ما فينا خير ...

إذا نمنا على الفرش الناعمة ....

وينام أهلنا على شفير انفجارات محتملة ...
ما فينا خير ...

إذا عاش أهل الاحمدي تحت خطر الموت ...

دون أن يرف لنا جفن ...أو تهتز فينا شعرة ...
أو ينطق فينا قلم ...


 

نبض القلم

عضو بلاتيني
في الصحيحين عن النعمان بن بشير رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى شيئا تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى } . وفيهما عن أبي موسى رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ، وشبك بين أصابعه }
 

نبض القلم

عضو بلاتيني

تفضل أخي السهم...لك للتوضيح وللقراء ...

مهلة أسبوعين.. وتحقيقات شركة النفط لم تتوصل إلى الأسباب الحقيقية للتسرب وإنما إلى احتمالات


منع التسرب أو.. إخلاء الأحمدي


2010/11/14 09:30 م

الغاز مفصول عن المنطقة منذ 3 أشهر.. فمن أين التسرب؟ العوامل الجيولوجية بريئة.. والاتهام لواحدة من الشبكتين القديمة أو الحديثةالغاز لم يفرغ كاملاً من الشبكة القديمة عند تركيب الشبكة الجديدة استبدال تربة جديدة بالتربة المحترقة بالغاز.. هل يحل المشكلة؟



كتب سعود الجلال وسالم عبدالغفور:
أسبوعان فقط مهلة من الحكومة للفريق المعني بحل مشكلة تسرب الغاز في منطقة الأحمدي والقضاء عليها نهائيا، أو اخلاء المنطقة من سكانها والبحث عن بديل مناسب لهم.هذا ما أكده مصدر مسؤول لـ «الوطن» بعد ان تلقى الفريق المكون من مسؤولين في الإدارة العامة للإطفاء ومسؤولين في شركة نفط الكويت اتصالا من أحد المسؤولين يطالبهم بسرعة التحرك والتحقيق لتحديد الأسباب الحقيقية ومعالجتها فورا، وان لم تتم المعالجة خلال الأسبوعين المقبلين فان عليهم إيجاد حلول بديلة لأهالي المنطقة حفاظا على صحتهم وأرواحهم.
وقال مصدر مسؤول في شركة نفط الكويت لـ «الوطن» ان لجنة التحقيق لم تتوصل حتى الآن الى الأسباب الحقيقية لتسرب الغاز وانما حصرتها في ثلاثة احتمالات: الأول عوامل جيولوجية، والثاني الشبكة القديمة للغاز التي مضى على إنشائها حوالي 50 عاما، والثالث الشبكة الحديثة. وأشار الى استبعاد الاحتمال الأول وذلك بعد ان قامت الشركة بحفر آبار عدة في مناطق التسرب تم التأكد من خلالها عدم وجود عوامل جيولوجية وراء التسرب، وأضاف ان الشركة أزالت الشبكة القديمة للغاز في منطقة شرق الأحمدي ومستمرة في ازالة ما تبقى منها في منطقة الأحمدي، وأوضح أنه بعد ازالة الشبكة القديمة كاملة سيتم التأكد إذا ما كانت وراء حادث التسرب أم لا، وفي حل استمرار التسرب فإن الخلل سيكون في الشبكة الحديثة والتي سيتم اصلاحها بأقصى سرعة، مشيرا الى ان الغاز مفصول عن منطقة الأحمدي منذ ثلاثة أشهر تقريبا سواء من الشبكة القديمة أو الحديثة.
من جانب آخر، ألمحت بعض المصادر ان شركة نفط الكويت عندما قامت بتركيب الشبكة الحديثة لم تعزل الشبكة القديمة بالكامل وبطريقة سليمة ولم تفرغ الغاز بشكل كامل منها مما أدى الى تسرب غازات بين فترة وأخرى عبر شبكة الصرف الصحي داخل المنازل.
«الوطن» قامت بجولة في قطعة 1 بمنطقة الأحمدي وشهدت استنفارا كبيرا لموظفي شركة النفط ووضع حواجز لمنع الدخول الى المنطقة، كما تعمل الشركة على تبديل تربة جديدة بالتربة المحترقة بالغاز وتمديد «بايبات» لشفط الغاز المتسرب وتحويله الى مناطق أخرى، كما لاحظت الوطن تغطية فتحات مخصصة للهواتف بمادة «الفوم» لمنع تسرب الغاز منها.

http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=68753&txtSearch=الأحمدي#


إخلاء أسرتين.. والبيئة تدرس صلاحية الأحمدي للسكن


500 عامل يشفطون الغاز المتسرب ليلا ونهارا





كتب محمد الهاجري وسعود الجلال:
على وقع دراسة الخبراء البيئيين مدى صلاحية منطقة الأحمدي للسكن أعلن المدير العام للاطفاء اللواء جاسم المنصوري ليل أمس نقل أصحاب منزلين إلى شقق مفروشة بعد اكتشاف نسب مرتفعة من الغاز المتسرب فيها مبيناً أن أحد أصحاب المنزلين هم قاطنو المنزل الذي حدث فيه الانفجار الخميس الماضي.
وأشار المنصوري إلى أن ذلك لتمكين فرق العمل من إزالة الغاز وسحبه، من خلال مجسات في التربة.
من جانبه أكد مصدر مسؤول في الهيئة العامة للبيئة ان الهيئة تدرس عدة خطط لحماية سكان المنطقة من آثار الغاز وسترفع بها توصيات الى مجلس الوزراء لاتخاذ الاجراءات المناسبة بعد اجازة عيد الأضحى المبارك.
في غضون ذلك، فان شركة نفط الكويت تعيش سباقا مع الزمن لحل مشكلة الغاز المتسرب في منطقة الأحمدي، وقد شارك يوم أمس أكثر من 500 عامل في تركيب «بايبات» صغيرة وكبيرة في القطعة رقم 1 لشفط الغاز المتسرب وتحويله الى مواقع أخرى.
وطمأن مسؤول كبير في الشركة الأهالي بأن المشكلة ستجد طريقها للحل قريبا وفي زمن أقل من المهلة التي حددتها الحكومة وذلك لجهود عمال الشركة المتواصلة في الموقع والتي ستستمر طوال فترة اجازة عيد الأضحى.
وبالعودة إلى اللواء المنصوري فقد أكد أن عملية اخلاء المنزلين ونقل اصحابهما الى شقق مفروشة تأتي بتعليمات مباشرة من رئيس مجلس الوزراء بالانابة الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح.
واشار الى استئجار اربع شقق مفروشة حديثة في محافظة الاحمدي وتسليم ثلاث منها لعائلتي المنزلين المذكورين قريبة من مساكنهم فيما بقيت الشقة الرابعة كاحتياط في حال ظهور الحاجة الى اخلاء أي منزل اخر.
وذكر ان الشيخ جابر المبارك امر باجراء الاصلاحات اللازمة للمنزل الذي تضرر يوم الخميس الماضي اضافة الى اصلاح المساكن التي يتم الحفر فيها على ان تتحمل الحكومة كافة المصاريف المترتبة على ذلك ضمانا لهذه الاسر لتشعر بالاستقرار عند تعرض منازلهم لأي خطر.
واكد اللواء المنصوري ان اللجنة العليا للدفاع المدني قامت بتوفير وسائل النقل لاصحاب هذه المساكن الى الشقق المؤقتة لحين تمكنهم من العودة الى منازلهم في اقرب فرصة ممكنة.
وقال ان وضع اصحاب المنازل مريح وسيستمرون في هذه المساكن المؤقتة الى حين التمكن من رفع الخطر عن منازلهم لضمان سلامتهم بعد العودة في حين ستتولى وزارة الداخلية توفير الحماية الامنية لمنازلهم حتى عودتهم.
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=68927&txtSearch=الأحمدي#


 

نبض القلم

عضو بلاتيني
تحقيق / اللجنة المشتركة بدأت خطة «إخلاء» وحفر آبار في الساحات الترابية وأمام المنازل لتهوية التربة المتشبعة بالغاز
الأحمدي... على «فوهة انفراج» !



حفريات بين البيوت لتنسيم الغاز (تصوير نور هنداوي)ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط




| كتب تركي المغامس وحسن الهداد |

«مر أول ايام عيد الأضحى المبارك على خير، عسى كل الأيام خيرا» يبادر أبو مشاري في الجواب ردا على سؤال عن الوضع في القطعة 1 في الأحمدي حيث يقطن، قبل أن يلتقط أحد جيرانه طرف الحديث «لا نريد أن نصحو على صوت انفجار قد يهز جدران بيت في لحظة (...) نريد حلا يقضي على المشكلة وليس ترقيعا فقط».
لا يصدق أبو مشاري وجاره التصريحات الرسمية التي تطمئن الى عدم خطورة تسرب الغاز الحاصل في المنطقة والسيطرة على الوضع فيتساءلان «اذا كان الوضع مطمئنا وتحت السيطرة لماذا هذا الحشد من المهندسين والعدد الهائل من المعدات وآليات الحفر التي تعمل ليلا نهارا وكأنها تسابق الزمن، أليس في الأمر سرا غير معلن؟».
وفيما تواصل اللجنة المشتركة لدراسة أوضاع تسرب الغاز في الأحمدي والتي تم تشكيلها من الهيئة العامة للبيئة والادارة العامة للاطفاء وشركة النفط ووزارة الداخلية تطمين الأهالي الى عدم وجود خطورة، يبدو ان التعتيم الاعلامي الذي تمارسه اللجنة بعدم اعلام الأهالي بنسب تركيز الغاز في بيوتهم تسانده وزارة الداخلية التي منعت مصور «الراي» من اتمام مهمته في المنطقة للاطلاع على سير الأعمال التي تقوم بها اللجنة لمعالجة المشكلة.
وتعمل اللجنة على حفر الابار في الساحات الترابية وأمام المنازل لتهوية التربة المتشبعة بالغاز، كما عمدت الى حفر جزء كبير من الشارع الرئيسي في المنطقة مما تسبب في عرقلة السير واحتجاز سيارات أصحاب المنازل التي تم الحفر بمحاذاتها مما عطّل أعمالهم، في وقت اصطدم فيه عدد من الأهالي مع مسؤولي اللجنة بسبب رفضهم الحفر قرب منازلهم بسبب قدمها وخوفهم من تصدعها.
وبينما أعلن المدير العام للادارة العامة للاطفاء اللواء جاسم المنصوري اخلاء المنزلين ونقل اصحابهما الى شقق مفروشة لتمكين فرق العمل من ازالة الغاز وسحبه من خلال مجسات في التربة، طمأن نائب المدير العام للهيئة العامة للبيئة الكابتن علي حيدر الى ان «التهوية هي الحل الأمثل حاليا (...) والاخلاء وارد اذا استدعى الأمر ذلك»، في وقت كشفت مصادر في ديوان المحاسبة ان «سبب تسرب الغاز قد يعود الى وجود تأخير في صيانة بعض الخطوط النفطية، وهو ما سجله الديوان في مخالفات القطاع النفطي».
واذ انتقد المستشار البيئي السابق في لجنة البيئة البرلمانية «عدم كفاءة الجهات المعنية في التعامل مع هذا الوضع الخطير»، دعا الخبير البيئي الدكتور علي خريبط الى «اخلاء السكان لتفادي خطر الغازات المنبعثة والقابلة للانفجار».

وافاد المدير العام للادارة العامة للاطفاء اللواء جاسم المنصوري ان «فرق التفتيش في محافظة الاحمدي اكتشفت خلال عملها وجود نسبة مرتفعة من الغاز المتسرب في بعض المنازل فتم على الفور نقل اصحاب منزلين الى شقق مفروشة احدهما هو الذي حدث فيه انفجار يوم الخميس الماضي وذلك لتمكين فرق العمل من ازالة الغاز وسحبه من خلال مجسات في التربة».
واضاف اللواء المنصوري في تصريح خاص لوكالة الانباء الكويتية (كونا) ان «عملية اخلاء المنزلين ونقل اصحابهما الى شقق مفروشة تأتي بتعليمات مباشرة من رئيس مجلس الوزراء بالانابة الشيخ جابر المبارك». واشار الى «استئجار اربع شقق مفروشة حديثة في محافظة الاحمدي وتسليم ثلاث منها لعائلتي المنزلين المذكورين قريبة من مساكنهم فيما بقيت الشقة الرابعة كاحتياط في حال ظهور الحاجة الى اخلاء أي منزل آخر». وذكر ان الشيخ جابر المبارك «امر باجراء الاصلاحات اللازمة للمنزل الذي تضرر يوم الخميس الماضي اضافة الى اصلاح المساكن التي يتم الحفر فيها على ان تتحمل الحكومة جميع المصاريف المترتبة على ذلك ضمانا لهذه الاسر لتشعر بالاستقرار عند تعرض منازلهم لأي خطر».
وأكد اللواء المنصوري ان اللجنة العليا للدفاع المدني «قامت بتوفير وسائل النقل لاصحاب هذه المساكن الى الشقق الموقتة لحين تمكنهم من العودة الى منازلهم في اقرب فرصة ممكنة».
وقال ان وضع اصحاب المنازل «مريح وسيستمرون في هذه المساكن الموقتة الى حين التمكن من رفع الخطر عن منازلهم لضمان سلامتهم بعد العودة في حين ستتولى وزارة الداخلية توفير الحماية الامنية لمنازلهم حتى عودتهم».
وكشف نائب المدير العام للهيئة العامة للبيئة عضو اللجنة المشتركة لمشكلة تسرب الغاز الكابتن علي حيدر لـ «الراي» ان «الحل الانسب والناجح لانهاء مشكلة تسرب الغازات في منازل الاحمدي هو التهوية عن طريق سحب الغازات من الارض من خلال المضخات وهذا ما تم الاتفاق عليه بين اعضاء اللجنة المشتركة».
وقال حيدر ان «القراءات الاخيرة بينت ان التربة مشبعة بالغازات وعملية سحب الغازات من الارض تستغرق بعض الوقت من اسبوعين الى ثلاثة اسابيع ان لم يكن اكثر لانهاء المشكلة تماما».
واستبعد حيدر «عملية اخلاء المنازل في القطعة 1 في الوقت الراهن، الا ان هناك اجراءات محتملة للاخلاء اذا استدعى الامر»، مؤكدا ان «السكان متعاونون مع فريق عمل اللجنة المشتركة الا ان البعض مستاء من كثرة الاعمال في تلك المنطقة».
وفي الاطار نفسه، كشفت مصادر مطلعة في ديوان المحاسبة لـ «الراي» ان «تسرب الغاز في منطقة الاحمدي الذي يحدث بين فترة واخرى»، قد تكون اسبابه عدم الالتزام في اعمال الصيانة التي تخص شبكة خطوط انابيب النفط وما يتم عمله هو الاعتماد على الصيانة الطارئة التي تتم اثناء عمليات التسرب».
وقالت المصادر ان «وحدة الرقابة والاداء على القطاع النفطي ابلغت الشركات النفطية بمخالفاتها الناتجة عن التسرب الذي يحدث في فترات متفاوتة خصوصا انه تبين اثناء الفحص والتدقيق وجود تأخير في عملية تنفيذ الصيانة بشأن بعض الخطوط النفطية، وذلك يعود الى عدم وجود خرائط تفصيلية من شأنها توضح اتجاهات الخطوط النفطية كون تلك الخطوط موجودة منذ اكثر من 50 عاما».
وعلى الصعيد ذاته، انتقد المستشار السابق في لجنة البيئة في مجلس الامة الدكتور شكري الهاشم الجهات المعنية بحل مشكلة تسرب غازات منطقة الاحمدي، واصفا اياهم «بانهم لا يتمتعون بالكفاءة والدليل على ذلك حتى هذه اللحظة لم يستطيعوا تحديد نوع الغاز الذي ينبعث من الارض».
وقال الهاشم لـ «الراي» ان «هذه المشكلة ان لم يتم حلها من قبل مختصين ستتسبب بكارثة اكثر مما تتصور واشد خطورة على سكان المنطقة، وبالتالي لن تنفع تصاريح الاطمئنان التي تصدر من قبل المسؤولين، لاسيما ان الوضع خطير جدا طالما ان الجهات المعنية غير قادرة على المعالجة والسبب انهم يفتقرون للكفاءة».
ورأى الهاشم ان «جلب الخبرات والشركات العالمية من المانيا وبلجيكا هو الحل الانسب للمعالجة، ولكن المشكلة تكمن بالمسؤولين على تلك القضية الذين لايريدون ان ينكشف ضعف قدراتهم».
وايد الخبير البيئي علي خريبط الهاشم في وصفه للوضع بالخطر، مبينا ان «الغازات التي تنبعث من الارض من بعض المنازل في منطقة الاحمدي قطعة (1) خطرة جدا وهي قابلة للانفجار، وفي حال عدم القدرة على السيطرة عليها لابد من اتخاذ اجراءات لاخلاء السكان لتفادي اي خطر محتمل».
وقال خريبط لـ «الراي» ان «هذه الانابيب وضعت منذ زمن قديم يصل الى اكثر من 40 عاما»، مضيفا ان «تآكلها وعدم صيانتها وراء تسرب الغازات الامر الذي يحتاج الى وقفة جادة من المسؤولين لانهاء المشكلة في اقرب وقت ممكن».
ولفت خريبط الى ان «الوضع خطير ان لم تتم السيطرة عليه من قبل الجهات المعنية»، داعيا الى «قراءة نسب التسرب للتعامل بطرق سليمة مع المشكلة من شأنها انهاء هذا التسرب وتبعد الخطر عن السكان».
وكشف مصدر مسؤول في اللجنة المشتركة ان «الحفريات التي تقوم بها اللجنة من خلال آليات شركة النفط ما هي الا حل من الحلول القائمة لتخفيف ضغط الغاز وعدم تركزه في البيوت من خلال عمل فتحات في اماكن مكشوفة».
وقال المصدر لـ «الراي» ان وضع الاهالي «غير مطمئن حيث حصل غير مره اعتداء من قبل المواطنين على عمال الشركة كما تم اتلاف اطارات بعض الآليات التي تعمل ليلا ونهارا لمعالجة الوضع القائم».
ولفت المصدر الى ان «عدم نجاح هذا الحل خلال الاسبوع المقبل، سيضطرنا الى تغيير الاستراتيجية، وتنفيذ اخلاء جزئي للقطعة «1» ليتسنى لنا العمل بأريحية حيث ان الكثير من البلاغات تأتي في ساعات الليل ولكن لا نستطيع العمل بسبب بعض الجيران الذين يتطفلون لمعرفة قراءات الغاز في هذا المنزل».
أما أهالي القطعة 1 في الأحمدي، فطالبوا الحكومة بتحرك جدي وفاعل يحل المشكلة التي حولت منطقتهم الى منكوبة، مستنكرين التعتيم الذي تمارس اللجنة المشتركة في عملها، ومطالبين الحكومة بتثمين المنطقة وتعوض أهلها، وتسليم هذه بيوتها الى شركة النفط.
وقال عبد الرحمن الضويان ان «مشكلة الأحمدي ليست وليدة الساعة بل هي استمرار لمعاناة مستمرة من الاهمال الذي ساهمت فيه شركة النفط من خلال تكتمها على تسرب الغاز ومشاكله طوال السنوات الماضية»، موضحا أن «المعالجة التي تمت في السابق كانت معالجة خجولة للغاية ولم تتجاوز حد القياسات الشهرية وكانت هناك تحذيرات من بعض العاملين في الشركة من ولادة كارثة الغاز البيئية ولكن لا حياة لمن تنادي».
وأضاف ان القطعة واحد في الأحمدي «بدأت معاناتها قبل ست أشهر تقريبا حيث انتشرت فيها روائح الغاز الكريهة وتمت الشكوى من قبل الأهالي الى الجهات المختصة لكنهم هونوا من خطورة هذه الروائح حتى طالعتنا الانفجارات المتتالية وكشفت الحقيقة للأهالي الذين كانوا لا يعرفون مدى خطورة هذا الوضع»، مشيرا الى أن «الناس تخشى على أنفسها وعلى أبنائها من هذا الوضع المزري والذي لا يحتمل السكوت عنه».
ولفت الضويان الى أن «ما ساءنا كسكان لهذه المنطقة الاجراءات الحكومية الخجولة أو بالأحرى اللامبالية بأرواحنا كمواطنين من خلال تضليلنا وعدم كشف الحقيقة لنا واشراكنا في معالجة القضية»، موضحا أن الحكومة «تخشى أن توفر لأهالي المنطقة والذين لا تتجاوز بيوتهم 198 بيتا للمسكن المناسب وتخشى تثمين هذه المنطقة لأنها لا تعتبر المواطن أولوية بالنسبة لها».
ومن جانبه، قال فهد شباب العتيبي: «نحن نعاني ليل نهار و العيد مر علينا حسرات حيث لم نهنأ بالنوم منذ أسابيع خوفا من انفجار مفاجئ يهز أركان احد بيوتنا في هذه القطعة المنكوبة»، مضيفا «للأسف أن المسؤولين استقبلوا العيد وهم خارج البلاد وغيرهم ممن لم يهتم بمعاناتنا و لم يواسنا حتى بالمرور في منطقتنا لمعاينة الوضع على الطبيعة ليحدد مدى معاناتنا».
وتساءل العتيبي: «نحن نود معرفة الوضع القائم حيث نعاني الأمرين ولا ننام فما هي الحقيقة؟ ومن سيكشفها لنا؟ ومتى سيكون الحل الجذري لهذه الأزمة التي طالتنا؟ ولماذا هذا التكتم الشديد على نتائج القياسات اليومية؟».
وأشار الى أن أهالي المنطقة «عازمون على مغادرتها بسبب الأشغال التي انطلقت فيها لترقيع الموقف وتخفيف الضغط على المنازل التي ينتظر أصحابها قرارا حكوميا حازما يأتي بارادتها لا بضغوطات نيابية»، مبينا أن «معاناتنا انسانية يجب أن يتم التعامل معها بشكل راق لا أن تسيس و تصبح أم هيمان أخرى».
ومن جهته، اعتبر خالد الدوسري أن «ما تقوم به اللجنة المشتركة ما هو الا تضليل للمواطنين القابعين بين فكي الخطر حول مصيرهم، نحن نعيش هنا ولا نعرف الى ماذا ستؤول اليه الأمور؟ هل سنموت اختناقا أم نموت حرقا في ظل الاجراءات الحكومية الفاشلة؟»، موضحا أننا «نرى قياسات الغاز ترتفع في منازلنا في ظل تعتيم كامل من الجهات الحكومية مما يزيد لدينا المخاوف من حدوث كارثة مرتقبة».
وأضاف «نحن نريد أن نعرف ما يدور من حولنا من أمور وما هي المشكلة وما مدى خطورتها علينا وعلى أبنائنا؟، نرى الآليات تحفر أمام بيوتنا في وسطها وعلى جوانبها ليلا ونهارا و يزداد خوفنا اذا اجتمعوا حول نقطة قريبة من البيوت حيث نتوقع في أي لحظة أن ينفجر الغاز المضغوط تحت الجيوب الأرضية في بيوتنا».
والى ذلك قال سعد العجمي ان مدينة الأحمدي «محاصرة بحقول النفط وخزانات البترول والمشاكل البيئية التي تتراكم يوما بعد يوم بسبب قربها من المنشآت النفطية في مخالفة صريحة للقوانين الدولية المتبعة في مثل هذه الأمور»، معربا عن «استيائه من الاجراءات الحكومية التي اتخذتها حيث أنهم وضعوا مركزا للعمليات في وسط المنطقة مما زاد من تخوف الأهالي من تفاقم المشكلة».
وأشار العجمي الى ان «بيوت الأحمدي الحكومية هي بيوت تركيب ومرت عليها ثلاثون عاما وهي متهالكة ولا يمكن لأصحابها ترميمها بسبب طريقة بنيانها السيئة كما أن مساحتها لا تتجاوز 280 مترا مربعا مما أوقع الظلم على المواطنين الذين حصلوا عليها ولذلك يجب على الحكومة أن تسعى الى تثمين بيوت المنطقة وضمها الى شركة النفط التي طالبت بها لتطوير مدينة الأحمدي».
أما عبدالله جاسم المطر فطالب «بتثمين المنطقة المنكوبة وتعويض الأهالي عن الأضرار التي لحقت بهم حيث أن هذه كارثة طبيعية ولا علاقة للانسان في تطوراتها وتبعاتها فكان لزاما على الحكومة أن تثمن هذه البيوت وتخليها لمعالجة هذه المنطقة واعادة بنائها من جديد».
واستغرب الاجراءات التي تعاملت بها السلطات الأمنية مع المواطنين المتضررين وعدم الاهتمام بهم وحراسة ممتلكاتهم من العبث، معتبرا أن اللجنة المشتركة «مارست التضليل على أهالي الأحمدي حيث تؤكد أن نسبة الغازات طبيعية وليست بتلك الخطورة التي تهدد أرواح المواطنين».
وأعرب المطر عن «أسفه لعدم حضور المسؤولين رفيعي المستوى من وزراء وممثليهم الى المنطقة وزيارة الأهالي الذين تضرروا من جراء الانفجارات التي حصلت».
وبدوره، قال ناصر جهز: «نريد حلا جذريا وسريعا لمشكلتنا لا أن يتم التستر على المصيبة حتى تقع الفأس بالرأس في ظل ممارسات مظللة من قبل شركة النفط ووزارة الداخلية التي ترافق عمال الشركة الذين يدخلون البيوت ليلا ونهارا لقراءة نسب الغاز ولا يسمحون لأصحاب المنازل بمعرفة النسبة التي من حقهم أن يطلعون عليها لكي يحددوا هل يبقون في المنزل أم يخرجوا منه وفق ارادتهم».
وطالب بان «تسارع الجهات المعنية بتثمين القطعة واحد في منطقة الأحمدي لكي يتحقق للشركة ما كانت تريد من خلال مشاريع تطوير مدينة الأحمدي كما يساهم في معالجة سليمة للوضع دون تعريض أرواح المواطنين للخطر».

http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=238669&searchText=الأحمدي&date=17112010
 
لاحول ولاقوة الا بالله
الله ذا كان خارج السيطره فالشركه معذوره
اما اذاكان تحت السيطره فليس لهم عذر
وعلى سكان الاحمدي ان يرحلوو من المنطقه الغاز خطر حقيقي
على صحة الانسان يعطيك العافيه يانبض القلم
 

نبض القلم

عضو بلاتيني
لاحول ولاقوة الا بالله

الله ذا كان خارج السيطره فالشركه معذوره
اما اذاكان تحت السيطره فليس لهم عذر
وعلى سكان الاحمدي ان يرحلوو من المنطقه الغاز خطر حقيقي

على صحة الانسان يعطيك العافيه يانبض القلم





كل ما أتمناه التحرك العاجل والجذري ...وأن لا يجعلوا أهل الاحمدي ورقة سياسية ...

لانهم سيكونون ضحية للسياسة ...التي يتاجر أهلها بكل شيء ...

حتى بأوراح البشر وآلامهم ...
 

ضاوي

عضو
منو ينقذ اهل الاحمدي؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شوفو ياجماعه شنو معلقين على باب بيتنا في الاحمدي قطعه (1)



الى متى هالمعناااااه؟

بالذمه ياحكومه ويا اعضاء ويامواطنين .... يبونا نغطي فتحات المجاري الموجوده بالمطابخ ودورات المياه!!!!!!!!!!!!1 الى متى!!!!!!!!!!

يعني الواحد لايقدر يدش المطبخ ولا يدش الحماااااااااااااااااااااااام !!!!

ويبونا نفتح الابواب والنوافذ بأكثر قدر مستطاع بحيث الواحد مايسكر ابوابه ولا درايش بيته ؟؟؟ انزين بسافر يومين !!! ما اسكر البيت؟؟؟ انزين جانا البررررررررررررررررررد والشتا على الابواب !!! هل نقضي الشتاء بدرايش وابواب مفتوحه؟؟؟؟؟؟

هل نقضي اليوم بكامله ونحن نسحب سيفونات المنزل!!!!!!!!!!

وهل نقضي اليوم من غير مصباح كهربائي وبغير نار للطبخ؟؟؟؟؟ لكي لايصبح اي شراره داخل المنزل تؤدي الى الانفجاااااااااااار !!!

يا اخوانا في الحكومه والحكوميين... هل تنتظرون انفجار اخر حتى تعوووون مايعانيه اهل الاحمدي!!!
نحن نعيش في الغاز ليل ونهار الا تعني صحتنا لكم بشي؟؟؟؟ وهل كل همكم ان لايحدث انفجار يفضحكم اعلاميا !!!

هل تنتظرون الطامه التي تعصف بأرواح اهل الاحمدي حتى تتخذون موقف...!!!

نحن لانريد منكم شي الا ان توضحو لنا سبب هذا الغاز الذي عشنا فيه اكثر من ثلاثين عام ... وفي العام الماضي انفجرت حسينية الاحمدي في ظروف غامضه فخرج لنا الصبر وهو اسم على مسمى ليذكر ان السبب تسرب غازي لاحد الاسطوانات في المطبخ واغلق موضوع حسينية الاحمدي ....والان فقط عرفنا سر التسرب الذي فجر حسينية الاحمدي...

يا اخوان ارحمووووووووو اهل الاحمدي ... هل نخرج من بيوتنا حفاظا على ارواح ابنائنا وعوائلنا؟؟ والله العيشه بمخيم في بر ارحم بكثير من تطبيق هذه الورقه التي جعلت هم البيت اكبر من هم تجهيز مخيم مؤقت......!!


نحن سكان الاحمدي ننظر الى بعضنا البعض وكل شخص يقول متى الانفجار الثاني ومن من الجيران سوف نفقد حتى تتحرك الحكومه لحل مشكلتنا ....

فالبايبات التي زرعوها امام ابواب بيوتنا والله ماهي الا تمثيليه لان الغازات تنبعث من تحت المنزل ومن بين اساسات بيوتنا ... ولا تأتي من الخارج كما يضن من زرع البايبات والدليل هو عدم ترك الابواب والنوافذ مقفله... يعني نعيش في مصنع غازات


اخوكم / احد ابناء الاحمدي المنكوبه
 

الصاعقه

عضو فعال
80004770.png
 

كهمس

عضو مخضرم
الله يكون بعونكم


فعلا مصيييبة

والان هل المواطن في الاحمدي يعيش الامن هناك ويشعر به

الامن والامان فقد في الكويت

الاستقرار الاجتماعي فقد في الكويت فلامنازل امنه

الاستقرار الاقتصادي فقد في الكويت

الاسر الكويتية مهددة بأمنها الصحي والتعليمي والاقتصادي والامني .

الى اين ياحكومة .

احترقت البلد لاجل رجل واحد
كما احترقت الرياضة لاجل اثنيين .
 

magnum

عضو مخضرم
شوفو ياجماعه شنو معلقين على باب بيتنا في الاحمدي قطعه (1)



الى متى هالمعناااااه؟

بالذمه ياحكومه ويا اعضاء ويامواطنين .... يبونا نغطي فتحات المجاري الموجوده بالمطابخ ودورات المياه!!!!!!!!!!!!1 الى متى!!!!!!!!!!

يعني الواحد لايقدر يدش المطبخ ولا يدش الحماااااااااااااااااااااااام !!!!

ويبونا نفتح الابواب والنوافذ بأكثر قدر مستطاع بحيث الواحد مايسكر ابوابه ولا درايش بيته ؟؟؟ انزين بسافر يومين !!! ما اسكر البيت؟؟؟ انزين جانا البررررررررررررررررررد والشتا على الابواب !!! هل نقضي الشتاء بدرايش وابواب مفتوحه؟؟؟؟؟؟

هل نقضي اليوم بكامله ونحن نسحب سيفونات المنزل!!!!!!!!!!

وهل نقضي اليوم من غير مصباح كهربائي وبغير نار للطبخ؟؟؟؟؟ لكي لايصبح اي شراره داخل المنزل تؤدي الى الانفجاااااااااااار !!!

يا اخوانا في الحكومه والحكوميين... هل تنتظرون انفجار اخر حتى تعوووون مايعانيه اهل الاحمدي!!!
نحن نعيش في الغاز ليل ونهار الا تعني صحتنا لكم بشي؟؟؟؟ وهل كل همكم ان لايحدث انفجار يفضحكم اعلاميا !!!

هل تنتظرون الطامه التي تعصف بأرواح اهل الاحمدي حتى تتخذون موقف...!!!

نحن لانريد منكم شي الا ان توضحو لنا سبب هذا الغاز الذي عشنا فيه اكثر من ثلاثين عام ... وفي العام الماضي انفجرت حسينية الاحمدي في ظروف غامضه فخرج لنا الصبر وهو اسم على مسمى ليذكر ان السبب تسرب غازي لاحد الاسطوانات في المطبخ واغلق موضوع حسينية الاحمدي ....والان فقط عرفنا سر التسرب الذي فجر حسينية الاحمدي...

يا اخوان ارحمووووووووو اهل الاحمدي ... هل نخرج من بيوتنا حفاظا على ارواح ابنائنا وعوائلنا؟؟ والله العيشه بمخيم في بر ارحم بكثير من تطبيق هذه الورقه التي جعلت هم البيت اكبر من هم تجهيز مخيم مؤقت......!!


نحن سكان الاحمدي ننظر الى بعضنا البعض وكل شخص يقول متى الانفجار الثاني ومن من الجيران سوف نفقد حتى تتحرك الحكومه لحل مشكلتنا ....

فالبايبات التي زرعوها امام ابواب بيوتنا والله ماهي الا تمثيليه لان الغازات تنبعث من تحت المنزل ومن بين اساسات بيوتنا ... ولا تأتي من الخارج كما يضن من زرع البايبات والدليل هو عدم ترك الابواب والنوافذ مقفله... يعني نعيش في مصنع غازات


اخوكم / احد ابناء الاحمدي المنكوبه


أول شي قلوبنا معاكم

ودعواتنا لكم على هالمصاب حسبي الله ونعم الوكيل

أرواح الناس رخيصه وين أحمد الفهد عنها ؟

أنا أقول يبيلكم حشد شعبي منظم بموافقه من الجهات المختصه لان قانون التجمعات جائز بحكم المحكمه الدستوريه ولا احد يمنعكم

واتفقو وخلكم على قلب واحد

وواحد فيكم يمر محلات مزارع ابو علي للبيض ويشتري كرتونين ويوزع على الحضور كل واحد 10 بيضات

واطلبو نوابكم العشره الانبطاحيين والاحرار

ومن الاعضاء اللي نحسبهم صادقين هالثلاثه

e850b432-cd4f-4f81-9b01-65243c835899_mainHCNCQDIDBHUEZPYVCFHHJRLQ.jpg
7bf575b3-70b0-42cb-80f2-9ecdff262322_topVGPFIWRLFQJUEUYEEUEZKJXO.JPG
FalahAl-%20AlswagFHWCCZZRJYGMEUCHDFIIYGWS.jpg






ومن الحكوميين ومنهم من ركض وراء مصالحه وانبطح من انبطح امثال


Saad%20Znevr%20Al-AzmiEDGIMURCGMAZFCTKNSSMMQYD.jpg

Saadoun%20Hammad%20Al-OtaibiLMJZXZMCTFQMHQJJMTJPJQMJ.jpg

Ghanem%20Al-MaiNZAEPTAHBCAWBZVBVBTXRRYS.JPG


Mohammed%20%20Al-%20HuwailahEARLNZWTCZYQIBSPENKLUJCC.jpg



Salem%20Nmlan%20Al-AzmiAWYFQNPNDXUFPIOWSSHJQFON.jpg



DleahyAl-%20HajriXWLRUSGHDSSUDGTFLUUDWHHZ.jpg


خالد%20العدوةNMJBUBBZFNUUZQHBDSPNWKBY.JPG

أنتو يا أهل الاحمدي أهل المشكله

من حقكم تعبرون مثل ماتبون والامر مو بسيط لازم يتحاسب المتسبب مهما كان منصبه

ونوابكم لازم يحسون على دمهم واقصد اللي مو مهتمين ولا صرحو ولا تصريح الا الان

البركه فيكم اعقدو التجمع بشرط يكون منظم ومعلن

وعطوني 7 بيضات بس بدون خبز وابيهم مو مستويات انا اعرف وين اكسرهم:mad:

ربي يحميكم ويحفظكم من هالمصيبله
 

النفط

عضو فعال
للاسف ان منطقتكم مو الشويخ ب
ولا عبدالله السالم

عشان يحلون المشكله بنفس اليوم

يعني حالكم حال الظهر المهجوره ولا احد سنعها

الله يعينكم
 

abonasser

عضو
الوضع كارثي وقد رأيت المنطقه والتي أصبحت تذكرني بأيام تحرير الكويت


حفريات ومواطير وتمديدات وهلم جرى ... ومنشورات تثير الرعب في قلوب الأهالي ( الله يعينهم )

هل يهاجرون مثلا ؟


يجب عدم السكوت فالأحمدي لا تقل شأنا عن الشويخ السكنيه ياحكومه

الهذه الدرجه أرخصتوا أرواح أهلنا ؟!!


لاحول ولا قوة الا بالله والله يعينكم يا أهل الأحمدي
 

فوريو

عضو ذهبي
لحد الان 5حوادث غطوها الشركه واخطرهم احتراق بنت وزوجه احد الموضفين شهر يناير بسبب توليعة ليت الحمام
واحتراق بيت كندى بالشركه وطلعوا 34 عائله وسكنوهم بشقق مفروشه وخلوا الباقى

شباب اللى عنده عداوه مع احد ساكن بالاحمدى يولع ولاعه وهو على
الخط السريع جهة الاحمدى او يقط زقاره ((احتمال تقبع المنطقه كلها))
 

فوريو

عضو ذهبي
للعلم الشركه طلعوا حوالى 34 عائله من منازلهم من شهر يناير
والمشكله صار لها سنه وللحين موعارفين المصدر (احتمال حقل غاز او نفط)
والمشكله بدات بالشمال وبعد ضخ النيتروجين بالشمال على مدار 11 شهر
بدات تظهر بالجنوب والوسط؟؟
 
أعلى