حيـاة الرئيس السادات : حوار مفتوح بيني وبين الاخ أرطبون العرب ::

العامري

عضو ذهبي
وكما قال مصطفى امين

( لقد كتب السادات شهادة وفاته بيده)

صحيح لانه صدق مع شعوب لاتريد الصادق

:إستحسان:

كلمه و بختصار


السادات كان له نظره بعيده

والدليل على صحة نظرته الوضع في المنطقه الان

والفلسطنيون يتمنون حدود 67 الان
 

عرب عرب

عضو ذهبي
عبدالناصر مات مسموم من ابره والكريم لانه كان يشكي من رجله بعد وداع الشيخ صباح السالم رحمة الله عليه ومات عبدالناصر مايملك الا بيته اللي في حي الميدان بالقاهره وهو بيت له اثناء ماكان ملازم ولايوجد له رصيد بالبنك الا شئ بسيط لايذكر اما السادات استولى على جميع قصور الاقطاعيين والبشوات اصحاب الفاروق ..

هذا الفرق بين الشريف واللص ..!
 

ح / م ~

عضو بلاتيني
حادثة الجاسوسه هبه سليم
أكبر دليل على دهاء السادات
ف زحف اسرائيل لم يوقفه
الا حبكةالسادات للسياسه
قلمي يحدد هويتي
السادات رجل انقذ العروبه
من سقوط واقع لامحاله
وحافظ على كرامة العرب بعدم زجهم في
صراعات لن تجلب لهم الا الخسائر تلو الخسائر
كلامك منطقي وعين العقل
طبت وطاب مساءك
اختك خشف:وردة:
 

hweatiQ8

عضو ذهبي
حادثة الجاسوسه هبه سليم

أكبر دليل على دهاء السادات
ف زحف اسرائيل لم يوقفه
الا حبكةالسادات للسياسه
قلمي يحدد هويتي
السادات رجل انقذ العروبه
من سقوط واقع لامحاله
وحافظ على كرامة العرب بعدم زجهم في
صراعات لن تجلب لهم الا الخسائر تلو الخسائر
كلامك منطقي وعين العقل
طبت وطاب مساءك
اختك خشف:وردة:


أهلن بالاخت العزيزه خشف

نعم هذا ماكُنت أتحدث عنه أنا لا أجعل السادات أفضل الامراء

بل كان عقله يفوق الامتياز هو بكل بساطـة نظر للوضع من بعيد
أنه لايستطيع ... أن يخوض حروب تضره ولاتفيـده !


زيارتك مشرفـه

نورتيني أختي الكريمة:وردة:
 
أخي الكريم أرطبون العرب





سأتحدث معك بشفافيـة


أنت لا تؤيد كُل جمال عبدالناصر بل تؤيد نصفه


لحضـة .!

سأنطلق للكويت أو للخليج

لماذا طلب الكويت والخليج تدخل أمريكي لفك أرض الكويت من الاحتلال العراقي

ستعتبرها ذل بكُل تأكيد لأن الخليج طلب يد أمريكيه مشتركـه في خلق أسرائيل





هذا فقط توضيح دقيق
أن السلام مع اسرائيل لم يكن بمرتبة الذل
لأنك انت وانا كُنا مشردين في ذلك الوقت

وطلبنا تلك اليد التي ضربـة الشرق الاوسط


هل تعتقد أن مصر تستطيع مواجهة أمريكا واسرائيل !

سؤال صريح هل السادات في ذلك الوقت خائن او خائف


جوابي أن السادات كان خائف على ضياع مصر
مثل الكويت وغيرها من دول

ولك جوابك

أخي العزيز لاتجعل السادات خائن

بل خائف على ضياع شعبه ودولته وكيانه المستقل


وجمال كان شجاع غبي لايملك إلا هجوم وانسحاب أحنا بنخسر الحرب!!!

إذا كُنت تعتقد ان السادات فعل أمر شنيع

فالكويت والخليج فعلوا فعل وقح بالسماح للقوات الاجنبيه بالدخول والانطلاق من الاراضي المقدسة



الامور لاتكون مثل ماتقول

الحياة فرص

مصر لم تملك الفرصة بأبعاد اسرائيل عن الكيان العربي\

سمحت لها رغم الجراح

فلسطين لم تسمح وماتت أحلامها

والجولان مشرد إلى اليوم


اسرائيل كانت موافقة على سلام دائم
مع فلسطين ويتم ترسيم الحدود بينهم

وارجاع جولان سوريا


رفضهم جعل أراضيهم إلى يومنا هذا محتلة

وننتظر المعجزة


السياسة بالعقل ليسى بالعزة




لي عودة !!


عدنـا من جـديــد ..

كان حريٌ بك أن تسألني عن وجهة نظري بما حصل إبان الغزو العراقي الغاشـم قبل أن تكتب ما كتبت .. :)

في البدايه لا مجال للمقارنه بين ما حصل في الـ 90 و الـ 91 , مع ما حصل في الـ 78 ..

و مع ذلك .. بالنسبه لوجهة نظري بما حصل فترة الغزو و ما تلاها .. أقول ..

لا شك أن المقبور صدام حسين قد وقع في شَرَكٍ عظيم أعده أعداء الأمـه لملء الشرق الأوسط بالقواعد العسكريه التي لم تكن موجوده قبل تلك الحقبه البشعه من تاريخ الأمه .. و ليستولوا على ما يستطيعوا من الخيرات التي حبانا بها الله ..

زميلي الفاضل ..

لا شك أن الكويت لم تكن مستعده لمثل يوم الخميس الأسود
و لا شك أيضاً أنها كانت ضعيفه جداً .. و هذا كان من الأسباب الأساسه التي جعلت الطاغيه يطمع بنا ..

و لكن كان ذلك قدر الله الذي صنعناه بأيدينا ..

هل كان الحل الأمثل هو استجلاب الطامعين الآخرين إلى أرضنا ؟؟

بالتأكيد لا ..

و لو قال قائل أن الجيش الكويتي لم يكن مهيء لصد الغزو .. فنقول : نعم الجيش لم يكن مهيء
و لكن لو كنّا ( نحن الخليجيين ) شجعان و أصحاب عزيمه لتكاتفت جميع دول مجلس التعاول على ذلك لطاغيه ..

و كان لازماً أيضاً على شعبنا أن يبذل الغالي و النفيس لإرجاع الأرض و عدم انتظار منقذ قذر طامع ليحررنا !!

فـ وطن لا نحميه .. لا نستحق العيش فيه !!

....

....


زميلي الكريم ..
تسأل و تقول : "هل السادات في ذلك الوقت خائن او خائف ؟؟ "

باعتقادي أن خوف السادات ( الذي لا يليق بقائد أقوى و أكبر دوله عربيه ) و طمعه في تحقيق أي إنجاز و لو كان على ورق .. أدى إلى تخاذله و تواطئه مع المحتلين .. ( و ذلك يعتبر بمرتبة الخيانه للأمه ) ..

قلمي يُحدد هويتـي
مصر لم تملك الفرصة بأبعاد اسرائيل عن الكيان العربي\

سمحت لها رغم الجراح

فلسطين لم تسمح وماتت أحلامها

والجولان مشرد إلى اليوم

هذه النقطه رددنا عليها في رد سابق ..

....

....

يجب ألا ننسى أن محرك عملية السلام ( الولايات المتحده الأمريكيه ) كانت تقترح أن تتضمن اتفاقية السلام بين مصر و اسرائيل .. سلاماً مشابهاً بين الأردن و سوريا و لبنان من جهه و اسرائيل من الجهه الأخرى و مع حق الشعب الفلسطيني بدولته المستقله , و لكن و بعد الرفض القاطع من الدوله العبريه تراجعت الولايات المتحده عن ذلك المطلب .. فأحس أنور السادات بالضعف .. فكاد أن ينسحب بعد أن اقترح ذلك ( محمد ابراهيم كامل وزير خارجيته ) من تلك المشاورات لولا تدخل وزير الخارجيه الأمريكي و أخذه للسادات على انفراد ومحادثته , ما أدى إلى رجوع السادات ( الأولـي ) ( صاحب السلام الكبير في الشرق الأوسط ) و اكماله مسيرة السلام التي بدأها .. ما أدى إلى استقالة وزير الخارجيه المصري محمد كامل من منصبه مذ ذلك الوقت تماماً ..

..

..


السؤال الذي يجب أن يُطرح .. ( و الذي اتمنى أن تبدي وجهة نظرك به )

هل السادات من خلال انبطاحه و استسلامه الكبيـــر للغرب و الصهاينه من خلفهم ( بسبب خوفه كما ترى أنت ) , كان يرغب بأخذ قسط من الراحه ليرجع فيَــكر عليهم بعد أن يأخذ استراحة المحارب ؟؟



لو كانت اجابتك بنعم .. كان يعد العده للكر مره أخرى .. فهو لم يتوقف عن النضال إلا للراحه و جمع الصفوف ( و هذا بعيد عن الواقع تماماً ) ..

فلربما رُدمت الحفره بيـن بين رأيي و رأيك ..
..
 
اخي ارطبون العرب

في البدايه السلام عليكمورحمة الله وبركاته

الخيوط المؤثره التي كان يمتلكها هل هي تخاذل الاتحاد السوفييتي من دعمه بالاسلحه

؟

ام تدخل امريكا السافر في تغيير مجريات الحرب؟

ام تخاذل الفلسطينيين والسوريين بعد الحرب للاتفاق على حدود 48؟

لازال الشعب الفلسطيني يدفع ثمن تخاذل (ابو عمار) من حضور الاجتماع المقرر

ان يجتمع فيه موسى ديان وانور السادات لسترداد الارض

انا اقول ان انور السادات عقلية سبقت عصرها وعندما اقول بأن حتى الاعداء شهدو له سوف اضربلك مثال:

الم يعترف اكثر رئيس تطرفاً فى تاريخ اسرائيل مناحيم بيجن بان السادات لعب به واعطاه سيناء مقابل ورقة؟؟
اليس هذا من صمم واصر لكم ايها الفلسطينيون ان يكون لكم مقعدا ومكانا مخصصاً بالكنيست اثناء مفاوضات السلام بعد ان كانت اسرائيل غير معترفه بهم؟؟

اليس هذا من كتبت عليه الصحف الالمانية انها تتمنى ان يكون عندهم رئيس محنكاً مثله؟؟

نعم يا ارطبون العرب في ابجديات السياسه هناك

هناك من يدفع ثمن سياسته ومنهم انور الذي دفع دمه اخلاص وصدق لفلسطين

ولكن فلسطين الان

هي من تدفع ثمن مقتل السادات وكبرياء ابو عمار

وجلاوزته اما نحن لسنا سوا منظرين في ذاك الوقت

في الوقت الذي كان انور السادات افنى وجوده لاجل فلسطين وارض الاسراء والمعراج

ولكن الان وصلت لقناعه تامه بأن الغرب ليسو متقدمين علينا بالتكنلوجيا والتفكير فقط

ولكن حتى في تقييم الاسماء

:وردة:


وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته ..

أهلاً و سهلاً بعبد الله طلّاع الثنايا ..

الخيوط يا زميلي التي كان يملكها السادات كثيره .. منها الدعم السوفييتي لمصر و شبه تعاطف السوفييت مع مصر ( العدو الأبرز في تلك الفتره لإسرائيل و الولايات المتحده الأمريكيه ) .. لا ننسى أن السوفييت كانوا في صراع دائم مع الأمريكان .. و تشترك مصالحهم مع مصر في اضعاف اسرائيل و الولايات المتحده الأمريكيه ..
هذا عدى عن الإتفاقيات و المعاهدات الكثيره التي أبرمها الراحل عبد الناصر لتقوية الجيش المصري بالسلاح و الخبرات العسكريه .. ناهيك عن الخطط التي أعدها عبد الناصر لتلك الحرب المرتقبه و التي كان يعد العده لها مع الكيان الصهيوني ..

و بالنسبه لقول مناحيم بيجن بان السادات لعب به واعطاه سيناء مقابل ورقة .. فلا أعتقد أن ذلك حصل ( مع احترامي الشديد لك ) .. أتعلم لماذا ..
لأن المستفيد الأكبر من تلك الورقه هو اسرائيل بكل تأكيد ..
فقد صار عدوها اللدود ( مصر ) دميه في جيبها تحركها كيفما شائت ..

دعنا لا نلتفت لآراء الصحف حول العالم و نتكلم بالواقع .. ( هل ما فعله السادات يصب في مصلحت اسرائيل أو مصر ) ؟؟

تقول : أن أنور اسادات أفنى وجوده لأجل فلسطين ( أرض الإسراء و المعراج ) ..

لا أعلم كيف عمل لأجل أرض الإسراء و المعراج و هو بعد أن استلم الرآسه مباشره وقَّع معاهدة سلام مع من يُقتّل الفلسطينيين و يبطش بهم كل يوم .. و يقول ( إن أراد العرب محاربة اسرائيل فاليحاربوها و لن أقف بصفهم - أنا مالي - ) !!!

أنور السادات بقي بعد الحرب و اتفاقية السلام قرابة الــ 10 سنوات لم يحرك ساكناً لنصرة أرض الإسراء و المعراج .. فكيف أفنى وجوده لأجلها !!!

أسعدني مرورك ..

تحياتي ..
 
أخي الكريم ..

يجب علينا لمعرفة من المستفيد الأول من تلك الإتفاقيه النظر في النتائج و اسقاطها على الواقع ..
بالنسبه لمصر ( أم العرب و العروبه ) فيقال أنها أرجعت سيناء .. و لكنها من وجهة نظري لم ترجع سيناء إلا على الورق فقط , أو الخرائط .. فسيناء اليوم أشبه بمنطقه محايده منزوعة السلاح لا تملك مصر السياده الكامله عليها .. للمصري فيها كما لأي سائح ( صهيوني ) .. بل ربما يعامل السائح أفضل من المواطن المصري ..

أما ( الكيان الصهيوني ) .. فصحيح أنه تنازل عن سيناء التي اغتصبها .. و لكنه في المقابل استفاد أن مصر لن تتدخل في أي صراع مستقبلاً بين العرب و اسرائيل .. و هذا بالنسبه للعرب ( قاطع الحلاقم ) ..

هذا عدا اتفاقيات الغاز و التبادل التجاري بين البلدين ..

اسرائيل استطاعت بدهائها القضاء على أشرس عدو .. و ضمه في صفها ..


و بسقوط مصر .. سقط العرب ..

تحياتي ..


التكرار يعلم الشطار ;)


عبدالناصر مات مسموم من ابره والكريم لانه كان يشكي من رجله بعد وداع الشيخ صباح السالم رحمة الله عليه ومات عبدالناصر مايملك الا بيته اللي في حي الميدان بالقاهره وهو بيت له اثناء ماكان ملازم ولايوجد له رصيد بالبنك الا شئ بسيط لايذكر اما السادات استولى على جميع قصور الاقطاعيين والبشوات اصحاب الفاروق ..



هذا الفرق بين الشريف واللص ..!



:)

تلك مصيبه من مصائب السادات ..

شكراً لمشاركتك أخي الفاضل ..
 
بطبعي المتواضع كمواطن عربي فتن بشاشات التلفزةوالفضائيات عن القراءة فإني لا أحبذ الحوارات الجافة القائمة على حقائق تاريخية تستند على احصائيات وأرقام لا تعرف العاطفة طريقاً إليها أبداً ما يجعل المتلقي يمل ما إن يبدأ الحوار :)
ولبث الروح في هكذا مواضيع نقاشيه جافه لا بد من إضافة لمسات تشدنا وتجذبنا وتنعش من الفكر ليدر علينا نفائس الثقافة والأدب .

وعليه فإن سؤالي لكل من الأخ قلمي والأخ أرطبون هو :

ماذا كنتما ستصنعان لو كنتما بمكان السادات أو حتى جمال عبدالناصر ... !

الدول العربية تغص باستعمار الأجنبي واسرائيل تستمد قوتها من ذاك الاستعمار والمستشرقسن ما فتئوا يبثون أفكارهم الهدامة في مجتمعاتا حتى أقاموا حدود فكرية قبل اقامة حدود جغرافية ليعزل ابن الشمال عن ابن الجنوب من خلال اثارة النعرات الطائفية والقبيلية والقومية وما إلى ذلك من أمور لا تخف عليكما .

في ظل هذه الأوضاع ومصر هي قلعة الاسلام وكنانة الله في أرضه وقائدة الامة الاسلامية تحيط بها الأعداء من كل جانب .. وكأن لسان حالها يقول : كيف السبيل وكلهم أعدائي.

أتقدم بهذا السؤال لنستمتع بما يحملانه الأخوان الكريمان من خيال واسع :)

فمن يدري لعلنا في المستقبل نرى احداهما ذت يوم يتربع على عرش مصر ليصدح ويقول للناس : أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ .

لا يستغرب أحد من كلامي فمحمد بن عامر كان حمّاراً في قرطبة فغدى ذات يوم الحاجب المنصور :)
 
:وردة::وردة:الأخوة الكرام موضوعكم شيق جدا :وردة::وردة:
وأود أن أشاركم فيه
في البداية الرئيس السادات كما كلنا يعلم كان من الضباط الأحرار وكان نال من الظلم أثناء خدمته في الجيش ما لا يناله أخرون وقد أهين أثناء ذلك ولكن بعد توليه الحكم على مصر إنتقل كل شيء بالنسبة إلى إسرائيل وأمريكا لأنهم كانوا يريدون أن تظل مصر ساقطة لا تقوم لها قائمة بعد الحرب
وخاصة بعد وفاة رئيس الدولة جمال عبد الناصر فالكل كان متوقع أن مصر استلسلمت للأمر الواقع وأنها لن تعمل على إرجاع أراضيها لكن تخطيط السادات والقادة أثناء ذلك الوقت يبين لنا أنهم كانوا يفوقون ذكاء أمريكا وإسرائيل في نفس الوقت والدليل على ذلك تعليق الضباط الأمريكان والإسرائيليلن أثناء الحرب فوجدوا أمامهم شيء لم يصدقوه من الجيش المصري على الرغم من الإمكانيات المحدودة بالنسبة لأسلحتهم لكن إيمان الجنوب بالله والقيادة ويقنهم بنصر الله أظهروا ما نقرأه حاليا

أن مع الأخ أرطبون العرب في أن السادات قد خيب أمال الأمة في إتخاذه لإتفاقية السلام لكن لم يعرف أي من الرؤساء العرب فيما كان يفكر السادات وما هي النتيجة التابعة لتلك الخطوة الخطيرة التي هي طعن في شرفة وشرف الأمة المصرية وهذا هو الذي أفكر فيه ماذ كان يريد السادات رجل الحروب من هذه الاتفاقية غير وقف الدماء بين الجيشوش العربية واليهودية أن أرجح أنه كان لدية مخطط أكبر من تلك الاتفاقية وأنه لم يتم لكن ما هو هذا المخطط أو التدبير الله أعلم وعلى الأرجح أن فترة الرئاسة التي توالت على الرئيس السادات كانت لديها تلك المخططات لكنها خشيت تنفيذها أو تقاعست والله أعلم لأنه على الأرجح أنه كان زو عواقب كبيرة وصعب اتخاذ قرار فيه أنا لا أدافع عن السادات لإتخاذه اتفاقية السلام لكن من يقرأ عن السادات أكثر يعرف أنه كان لا يرضى بتلك الاتفاقية ممها كان بها من عقلية مثل السادات كانت لتتخذ خطوة كبيرة والدليل كتابة حينا قال فيه أنا لو أرى مصر قادرة على الحرب لأنهيت إتفاقية السلام لأن مهما يكون السادات فإنه كان لا يريد الاستمرار على التطبع مع الكيان الصهيوني لأنه رجل حرب ويعرف اليهود حق المعرفة فكل خطوة كانت للرئيس السادات كانت لها تبعيات أكبر من تلك الخطوة
وأتمنى أن يأتي اليوم الذي تزول فيه تلك الدولة من الوجود

وسامحوني على الإطالة
 

hweatiQ8

عضو ذهبي



السؤال الذي يجب أن يُطرح .. ( و الذي اتمنى أن تبدي وجهة نظرك به )


هل السادات من خلال انبطاحه و استسلامه الكبيـــر للغرب و الصهاينه من خلفهم ( بسبب خوفه كما ترى أنت ) , كان يرغب بأخذ قسط من الراحه ليرجع فيَــكر عليهم بعد أن يأخذ استراحة المحارب ؟؟




..


أهلن وسهلأ أخي العزيز ..
الكريم في حواره


شكراً على توضيحك وجهة نظرك بحرب الخليـج

ولكن الخوف يكون بعض الاحيان شجاعـة لأن الامور يجب أن يكون للعقل فيها دور كبير
الهجوم دون رؤية واضحه هو الفشل بعينه
يجب أن تكون هُناك توقعات بماذا سيحدث إذا تم الهجوم على صدام وغيره

الخليج كان عقله منطقي

ومن الناحيه الدينيـة تقدم الشيخ بن باز بفتوى جواز دخول الامريكان لتحرير الكويت


{ولا ترموا بانفسكم الى التهلكة}


نحن لانستطيـع أن نرد كيد الطاغيـه لأنه يملك جيش وسلاح
ونحن لانملك أي شيء يجعلنا نُغامر



ذهبنا للبعيد سأعود إلى سؤالك الجميل::




نعم السادات في ذلك الوقت كان يملك عقل حكيم

لم ينبطح أو يعلن أنبطاحه أو يرضى بأحتلال أرضه

لم يرضى بأن تكون مصر ملك لأي جهة أخرى

أستخدم عقله أستخدام سليم ووصل للنتائج الايجابيـه

أخي العزيز السادات كان يملك الخوف على شعبه ومصر

وصدقني لو لم يتم أغتياله لاكانت الظروف أوفر أن يُعيد المبادرة وتعود فلسطين بحدود معقوله
وتعود الجولان لسوريـا


..

السؤال لك الان

هل هُناك مقارنه بين السادات وجمال عبدالناصر أو رئيس جمهوري عربي !!؟؟
أو هل هُناك أفضل من عقل السادات ( بصراحه أنظر لحياة كُل رئيس عربي جمهوري
أو مصري انظر لكل أعمالهم وانظر لأعمال السادات وقيمهم
 

هيغل

عضو مميز
باختصار..

انور السادات, خائن مع مرتبة الشرف بموضوع اسرائيل, وبحكمه تمت أعدامات بحق الاخوان والكتاب فوق الالف شخص!
جمال عبد الناصر,طاغيه مع مرتبة الشرف وبحكمه تم أعدام علماء الدين والمثقفين وبعض رؤساء الأحزاب يتعدي العشرة الاف شخص!

هذه سلبياتهم, طغاة ولا احد يزايد ويذكر ايجابياتهم القليله! ويترك السلبيات

لكي لا اذكر ايجابيات صدام حسين وأجعله يعلو هؤلاء بكثرة ايجابياته

وشكراً
 

hweatiQ8

عضو ذهبي
باختصار..

انور السادات, خائن مع مرتبة الشرف بموضوع اسرائيل, وبحكمه تمت أعدامات بحق الاخوان والكتاب فوق الالف شخص!
جمال عبد الناصر,طاغيه مع مرتبة الشرف وبحكمه تم أعدام علماء الدين والمثقفين وبعض رؤساء الأحزاب يتعدي العشرة الاف شخص!

هذه سلبياتهم, طغاة ولا احد يزايد ويذكر ايجابياتهم القليله! ويترك السلبيات

لكي لا اذكر ايجابيات صدام حسين وأجعله يعلو هؤلاء بكثرة ايجابياته

وشكراً


أخي العزيز كُل رئيس دولة له سلبيات وايجابيات

لاتجعلنا نعود لبداية الموضوع

نحن نفسر لحظات تاريخيـة
ولا أعرف لماذا أخترت الرئيس المقبور صدام حسين
كان من الممكن أن تختار شارون

هُناك لغز في اختيارك لصدام
تعاون معنا عزيزي:وردة:
 
باختصار..

انور السادات, خائن مع مرتبة الشرف بموضوع اسرائيل, وبحكمه تمت أعدامات بحق الاخوان والكتاب فوق الالف شخص!
جمال عبد الناصر,طاغيه مع مرتبة الشرف وبحكمه تم أعدام علماء الدين والمثقفين وبعض رؤساء الأحزاب يتعدي العشرة الاف شخص!

هذه سلبياتهم, طغاة ولا احد يزايد ويذكر ايجابياتهم القليله! ويترك السلبيات

لكي لا اذكر ايجابيات صدام حسين وأجعله يعلو هؤلاء بكثرة ايجابياته

وشكراً


بأختصار انت لاتريد ان تناقش
 

هيغل

عضو مميز
أخي العزيز كُل رئيس دولة له سلبيات وايجابيات

لاتجعلنا نعود لبداية الموضوع

نحن نفسر لحظات تاريخيـة
ولا أعرف لماذا أخترت الرئيس المقبور صدام حسين
كان من الممكن أن تختار شارون

هُناك لغز في اختيارك لصدام

تعاون معنا عزيزي:وردة:

أنا قلت ما هم عليه هؤلاء الطغاة, بدون تلميع شيوعي وتلميع قوميه عربيه من الماضي ألخ ألخ
عندما تتكلم عن طغاة مثل السادات والناصر, تقول نفسر لحظات تاريخيه !
وعندما ذكرت لك صدام أختزلتها بكلمة (المقبور) وتشبهه بشارون
علي فكره لا يوجد فارق بين الطغاة صدام والسادات والناصر
إلا انه يفوقهم بالايجابيات
 
وعليه فإن سؤالي لكل من الأخ قلمي والأخ أرطبون هو :

ماذا كنتما ستصنعان لو كنتما بمكان السادات أو حتى جمال عبدالناصر ... !



حياك الله يا الدكتور ..


عندما ننتقد شخصيه ما , و نبين من جهه مثالبها و مكامن الخطأ في مسيرتها , ومن الجهه الأخرى نبين محاسنها و ما عملته من عمل يصب في صالح الأمه ..

و الخيارات البديله التي كانت تستطيع من خلالها تلك الشخصيه أن تقوّم أخطاءها..

فعندها يستطيع القارئ أن يستشف موقف كلا المتحاورين من تلك الشخصيه ..


و يا حبذا لو أنك تضع لنا رأيك في كلتا الشخصيتين ( السادات و عبد الناصر ) ..

تحياتي ..
 
:وردة::وردة:الأخوة الكرام موضوعكم شيق جدا :وردة::وردة:



وأود أن أشاركم فيه
في البداية الرئيس السادات كما كلنا يعلم كان من الضباط الأحرار وكان نال من الظلم أثناء خدمته في الجيش ما لا يناله أخرون وقد أهين أثناء ذلك ولكن بعد توليه الحكم على مصر إنتقل كل شيء بالنسبة إلى إسرائيل وأمريكا لأنهم كانوا يريدون أن تظل مصر ساقطة لا تقوم لها قائمة بعد الحرب
وخاصة بعد وفاة رئيس الدولة جمال عبد الناصر فالكل كان متوقع أن مصر استلسلمت للأمر الواقع وأنها لن تعمل على إرجاع أراضيها لكن تخطيط السادات والقادة أثناء ذلك الوقت يبين لنا أنهم كانوا يفوقون ذكاء أمريكا وإسرائيل في نفس الوقت والدليل على ذلك تعليق الضباط الأمريكان والإسرائيليلن أثناء الحرب فوجدوا أمامهم شيء لم يصدقوه من الجيش المصري على الرغم من الإمكانيات المحدودة بالنسبة لأسلحتهم لكن إيمان الجنوب بالله والقيادة ويقنهم بنصر الله أظهروا ما نقرأه حاليا

أن مع الأخ أرطبون العرب في أن السادات قد خيب أمال الأمة في إتخاذه لإتفاقية السلام لكن لم يعرف أي من الرؤساء العرب فيما كان يفكر السادات وما هي النتيجة التابعة لتلك الخطوة الخطيرة التي هي طعن في شرفة وشرف الأمة المصرية وهذا هو الذي أفكر فيه ماذ كان يريد السادات رجل الحروب من هذه الاتفاقية غير وقف الدماء بين الجيشوش العربية واليهودية أن أرجح أنه كان لدية مخطط أكبر من تلك الاتفاقية وأنه لم يتم لكن ما هو هذا المخطط أو التدبير الله أعلم وعلى الأرجح أن فترة الرئاسة التي توالت على الرئيس السادات كانت لديها تلك المخططات لكنها خشيت تنفيذها أو تقاعست والله أعلم لأنه على الأرجح أنه كان زو عواقب كبيرة وصعب اتخاذ قرار فيه أنا لا أدافع عن السادات لإتخاذه اتفاقية السلام لكن من يقرأ عن السادات أكثر يعرف أنه كان لا يرضى بتلك الاتفاقية ممها كان بها من عقلية مثل السادات كانت لتتخذ خطوة كبيرة والدليل كتابة حينا قال فيه أنا لو أرى مصر قادرة على الحرب لأنهيت إتفاقية السلام لأن مهما يكون السادات فإنه كان لا يريد الاستمرار على التطبع مع الكيان الصهيوني لأنه رجل حرب ويعرف اليهود حق المعرفة فكل خطوة كانت للرئيس السادات كانت لها تبعيات أكبر من تلك الخطوة
وأتمنى أن يأتي اليوم الذي تزول فيه تلك الدولة من الوجود


وسامحوني على الإطالة



أهلاً و سهلاً بالزميل الجديد (( طائر سياسي )) ..


مشاركه جميله .. و وجة نظر لها كل الإحترام و التقدير ..

أعتقد أن وفاة عبد الناصر كانت فرصه مواتيه جداً للسادات حتى يثبت وجوده و جدارته بقيادة مصر .. لكنه لم يحسن استغلال الفرصه ..

فقد كانت الشعوب العربيه متعطشه جداً للوحده التي كان يسعى لها عبد الناصر .. فقد استطاع ان يشحن الشعوب و يوعيهم بالخطر الذي يتهدد العرب في حال استمرار السير بالطريق الذي رسماه ( سايس ) و ( بيكو ) ..

جمال قد رسم الطريق الأصوب للعرب حتى يجمعوا شملهم ( و لو أن ذلك الطريق كان لا ييكاد يُـرى بوضوح بسبب كثرة الأشواك التي غطت ملامحه ) ....


أما بالنسبه لما كان يفكر به السادات فترة توليه الحكم .. فذلك ( بالنسبه لي ) أوضح من شمس الكويت الحارقه في منتصف الصيف الملتهلب ..

فانظر لأول و آخر الخطوات في مسرة السادات ( القائد ) ..

في البدايه حرب ( تم الإعداد لها و وضع الخطط اللازمه في عهد عبد الناصر ) ..

ثم ايقاف الحرب ( خوفاً من العدو )

ثم اتفاقية سلام مع العدو و التنازل عن الكثيــر من الكرامه .. و عداء للعرب !!

ثم بقي قرابة الــ10 سنوات لا يفعل شيء غير تجويع الشعب !!!..


فلا نعطي السادات أكبر من حجمه و جعله بطلاً اسطورياً لا مثيل له ..



تحياتي ....
 
[/SIZE][/FONT]

حياك الله يا الدكتور ..


عندما ننتقد شخصيه ما , و نبين من جهه مثالبها و مكامن الخطأ في مسيرتها , ومن الجهه الأخرى نبين محاسنها و ما عملته من عمل يصب في صالح الأمه ..

و الخيارات البديله التي كانت تستطيع من خلالها تلك الشخصيه أن تقوّم أخطاءها..

فعندها يستطيع القارئ أن يستشف موقف كلا المتحاورين من تلك الشخصيه ..


و يا حبذا لو أنك تضع لنا رأيك في كلتا الشخصيتين ( السادات و عبد الناصر ) ..

تحياتي ..

لم تجب عن سؤالي :(
 

hweatiQ8

عضو ذهبي
لم تجب عن سؤالي :(


أهلن دكتـور


بخصوص السؤال لو أنا مكان .. الرئيس السادات او جمال ماذا سأفعل

بكل تأكيد أول الامور ستذهب عيني لشعبي ... والامه .. والارض ..


أنظر هل أنا نافع لهم أو ضار لهم ....


واتخيل بيني وبين نفسي ماذا سيتم إذا فعلت ذلك
وماذا سيتم إذا فعلت ذلك ....


لأن الحياة لا املكها لوحدي أنا رئيس دوله كبيره ... انا مسؤول عن ارواح وارض ومستقبل
انا انسان لا اعيش لوحدي في ارض خاليـه ..!!



أول الامور التي سأعيش واقعها تحرير أرضي إن كانت مغتصبه

وبعد ذلك سأكون مثل أي رئيس ..يختار السلام حتى لايضيع شعبه وارضه

وإذا ملكت خيار الهجوم وتحرير الاراضي الصديقه سأكون اول المنطلقين

أجعل لعقلي الخيار الاكبر

واترك الشجااعه والتهور .... في أخر الطابور


هذا ما افعله ...وانتظر ردك
 
أهلن وسهلأ أخي العزيز ..
الكريم في حواره


شكراً على توضيحك وجهة نظرك بحرب الخليـج

ولكن الخوف يكون بعض الاحيان شجاعـة لأن الامور يجب أن يكون للعقل فيها دور كبير
الهجوم دون رؤية واضحه هو الفشل بعينه
يجب أن تكون هُناك توقعات بماذا سيحدث إذا تم الهجوم على صدام وغيره

الخليج كان عقله منطقي

ومن الناحيه الدينيـة تقدم الشيخ بن باز بفتوى جواز دخول الامريكان لتحرير الكويت


{ولا ترموا بانفسكم الى التهلكة}


نحن لانستطيـع أن نرد كيد الطاغيـه لأنه يملك جيش وسلاح
ونحن لانملك أي شيء يجعلنا نُغامر



ذهبنا للبعيد سأعود إلى سؤالك الجميل::




نعم السادات في ذلك الوقت كان يملك عقل حكيم

لم ينبطح أو يعلن أنبطاحه أو يرضى بأحتلال أرضه

لم يرضى بأن تكون مصر ملك لأي جهة أخرى

أستخدم عقله أستخدام سليم ووصل للنتائج الايجابيـه

أخي العزيز السادات كان يملك الخوف على شعبه ومصر

وصدقني لو لم يتم أغتياله لاكانت الظروف أوفر أن يُعيد المبادرة وتعود فلسطين بحدود معقوله
وتعود الجولان لسوريـا


..

السؤال لك الان

هل هُناك مقارنه بين السادات وجمال عبدالناصر أو رئيس جمهوري عربي !!؟؟
أو هل هُناك أفضل من عقل السادات ( بصراحه أنظر لحياة كُل رئيس عربي جمهوري

أو مصري انظر لكل أعمالهم وانظر لأعمال السادات وقيمهم



..

بالبدايـه .. الخوف لا يمكن أبداً أن يكون جزءاً من الشجاعه , فهما متضادان ..

أما إن قلت لي أن ذلك الخوف يصحبه الدهاء و التكتيك المناسب للإطاحه بالعدو فأنا أأيدك في هذه الحاله , إن قلت إن الخوف يعتبر من الشجاعه ..


صدقني من تعود على دفن رأسه بالرمال كي يبعد عن الخطر و تواكل على الله فقط .. فإنه لن يخرج رأسه أبداً .. أو ربما يخرج الرأس بعد دهر .. و لكن .. يكون قد فُــصل عن الجسد !!

دعنا لا نتكلم عن الرأي الشرعي في حرب الخليج لأن هناك اختلاف فقهي في ذلك ..

نعود إلى محور حديثنا ....

نعم خوف السادات على شعبه و على نفسه و ماله ربما كان السبب في جعله يبرم اتفاقية السلام ..

بحسب جهة نظرك .. ترى أن السادات لم يفعل فعلته إلا حقناً منه لدماء المصريين ..
و لكن مهلاً ...

ما فائده الحياة و حقن الدماء .. إن كان الشخص ( الحقيقي أو المعنوي ) مسلوب الإراده و فاقد للكرامه !!

قبل الإتفاقيه المشؤومه كان العرب جميعهم صفاً واحداً في وجه العدو .. و لو أنهم كانوا أضعف قليلاً , إلا أننا كنا نرى تكاتفاً و مقاومةً ومؤازرة للشعب الفلسطيني و الأرض العربيه و المقدسات الإسلاميه و كانت مصر هي من يقود تلك الحروب , أما بعد الإتفاقيه فأنت تعلم ما الذي حل بنا .. من تشرذم و تفكك و إستسلام ..


نعم كنا أضعف ( بالسلاح و الرجال ) و لكن .. هل دائماً من يملك السلاح و الجنود تكون له الغلبه و الرفعه ؟؟!!

طبعاً لأ .. و لنا في الشعب الفيتنامي الذي طرد قوة من القوى العظمى و الشعب الأفغاني الذي طرد قوتين عظميين أسوة حسنه ..

ــــــــــــــــــــــــــ

دعنا يا زميلي الفاضل نترك مدى نفع السادات لمصر ..
و ننظر لنفعه و تضحيته من أجل أمته العربيه الإسلاميه .. ( صدقني لن تجد شيئاً يذكر - إلا الخزي و العار ) ..

فلو أنه كان يرى أن إسقاط الصهاينه كان من مصلحته و أن اتفاقية السلام واجبه عليهحتى يحمي الشعب المصري .. لأبرم الإتفاقيه و بدأ بالعمل الدؤوب بعد ابرام تلك الإتفاقيه على رفعة العرب و اسقاط الصهاينه ..

ــــــــــــــــــــــــــــــ



أما بالنسبه لسؤالك ..

فكل القادة العرب بل و المسلمين (( الرسميين )) لا يملؤون ربع العين ..

و قد يكون عبد الناصر أقل سوءاً من باقي الرؤساء و الحكام بدرجه .. و بالتأكيد السادات هو من أكثرهم سوء ...


لي عوده لإكمال بعض النقاط ..

تحياتي ..
 
أعلى