كيف الخلاص ابليس والنفس والهوى كلهم اعداء .. وانضممن إلى صفوفهم معاشر النساء!
كلفتم الدولة مليارات بسبب فصل التربية التعليم، وكلفتموها ملايين بسبب فصل الجامعات – لطش اكثرها- لكن لا يهم .. كل ما يهمني هو ان لا أراكن!
لا بد من خطة جديدة للتنمية، ولا اقصد تنمية العمران او الاقتصاد، فهذا زائل، المهم تنمية الروح والعقيدة، ويجب ان تحتوي هذه الخطة على وزارة تربية جديدة للنساء للإناث فقط .. وزارة داخلية جديدة مسؤولة عن المخالفات للقانون فقط، نحتاج شوارع جديدة للنساء، نحتاج اسواق جديدة لا يدخلها سوى النساء، نحتاج وزارة صحة بكامل مستشفياتها ومستوصفاتها وطواقمها للنساء، نحتاج ان نقسم البلد نصفين، احدهما للرجال القوامون، والآخر للنساء، اعتذر .. هذا غير منصف للرجال، انا اقترح على الحكومة ان تذهب بكن إلى فيلكا او بوبيان، وجعل بقية البلاد للقوامين.
بصراحة لا تنفع كل هذه الجهود وإن كانت واقع في الوقت الذي مازلت اراكن بالحرم المكي، اكبر بقة بالأرض للاختلاط لحد الاحتكاك، لا بد من حرم آخر، آتونا بكعبة أخرى على ان تكون وردية للنساء فقط، وإلا كيف لي ان اتفرغ للعبادة وحولي كل هذه المصائد للشيطان؟!
رغم محاولاتي المستميتة بتهميش النساء إلا أنهن مازلن مالئين للاسواق، ملئتن الشوارع وكل زقاق، استعملكن الشيطان مصائد، وكنتن له عيون بلا احداق، رغم كل جهودي إلا انهن -ورغم انفي- دخلن المجلس، وشاركن بالولاية وتشريع القوانين، وصلن إلى مراحل، لم يحلم بها الملايين، من الرجال، تفوقن – رغم نقص عقولهن- على الذكور بكل مراحل التعليم.
فمالعمل؟!
كلفتم الدولة مليارات بسبب فصل التربية التعليم، وكلفتموها ملايين بسبب فصل الجامعات – لطش اكثرها- لكن لا يهم .. كل ما يهمني هو ان لا أراكن!
لا بد من خطة جديدة للتنمية، ولا اقصد تنمية العمران او الاقتصاد، فهذا زائل، المهم تنمية الروح والعقيدة، ويجب ان تحتوي هذه الخطة على وزارة تربية جديدة للنساء للإناث فقط .. وزارة داخلية جديدة مسؤولة عن المخالفات للقانون فقط، نحتاج شوارع جديدة للنساء، نحتاج اسواق جديدة لا يدخلها سوى النساء، نحتاج وزارة صحة بكامل مستشفياتها ومستوصفاتها وطواقمها للنساء، نحتاج ان نقسم البلد نصفين، احدهما للرجال القوامون، والآخر للنساء، اعتذر .. هذا غير منصف للرجال، انا اقترح على الحكومة ان تذهب بكن إلى فيلكا او بوبيان، وجعل بقية البلاد للقوامين.
بصراحة لا تنفع كل هذه الجهود وإن كانت واقع في الوقت الذي مازلت اراكن بالحرم المكي، اكبر بقة بالأرض للاختلاط لحد الاحتكاك، لا بد من حرم آخر، آتونا بكعبة أخرى على ان تكون وردية للنساء فقط، وإلا كيف لي ان اتفرغ للعبادة وحولي كل هذه المصائد للشيطان؟!
رغم محاولاتي المستميتة بتهميش النساء إلا أنهن مازلن مالئين للاسواق، ملئتن الشوارع وكل زقاق، استعملكن الشيطان مصائد، وكنتن له عيون بلا احداق، رغم كل جهودي إلا انهن -ورغم انفي- دخلن المجلس، وشاركن بالولاية وتشريع القوانين، وصلن إلى مراحل، لم يحلم بها الملايين، من الرجال، تفوقن – رغم نقص عقولهن- على الذكور بكل مراحل التعليم.
فمالعمل؟!