أعرب رئيس مجلس الامة جاسم الخرافي عن امله في عدم الخوض باجراءات وقرارات ما بعد استجواب سمو رئيس الوزراء لحين الاستماع الى ردود الطرفين خلال المناقشة، مشيرا الى ان الحديث الان عن تأييد او معارضة «عدم التعاون» سابق لاوانه، لاننا لم نصل بعد لهذه المرحلة والتي تكون بعد مناقشة الاستجواب، ان رأى مقدموا «الطلب» حاجة لذلك.
وشدد الخرافي على ان يحترم النواب زملاءهم، وان يحرصوا على علاقاتهم الودية، «فبلدنا صغير ولا يحتمل»، ولا يعيبنا ان نختلف، فنحن في مؤسسة ديموقراطية، وهناك الرأي الرأي الآخر.
وردا على سؤال في شأن اتهام نواب لزملائهم بالانبطاحيين والمتخاذلين، اكد الخرافي انه «ليس من حق النائب تقييم زميله بهذه الطريقة وهذا خطأ جسيم لان من يقيّم النواب هم من انتخبوهم لتمثيلهم في المجلس»، متسائلا «هل يكون التقييم فقط على مواضيع يختارها من اعطى نفسه حق تقييم زملائه؟، وهل يكون النائب انبطاحيا في مواضيع، وليس نبطاحيا في مواضيع اخرى».
وسئل الخرافي عن قيام النائب مسلم البراك بنزع ميكروفون «احدى الفضائيات» والنائب فصيل المسلم بنزع ميكرفون «أخرى»، خلال ندوة اقيمت في قاعة الاحتفالات، فاجاب «هذا خطأ فانا من المؤمنين بحرية الرأي، واذا كان لد اي نائب اعتراض على اي وسيلة اعلامية فمن حقه الا يدلي لها بأي تصريح».
واضاف «انا سمعت ان الاخ البراك اعترض على دفاعي عما يسميه الاعلام الفاسد، وانا اقول له (أنا لم ادافع عما يسميه الاعلام الفاسد)، كما انني وحتى هذه اللحظة لا اعرف ما هو الاعلام الفاسد، وما هو غير الفاسد حسب تعبير بعض الاخوة النواب، واذاكان من حق البراك قول ما يريد، فمن حقي ايضا قول ما اشاء، وما يعتقد الاخ البراك انه حلال عليه، فيجب الا يحرمه على غيره».
وعن القاء ميكروفوني الفضائيتين داخل المجلس رغم تواجد تصريح لمشاركة القناتين في تغطية اعمال المجلس، قال الخرافي «من يعتقد ان من حقه منع اي طرف يسيء له، فعليه ان يدرك ان ذلك من شأنه الاساءة الى العلاقة مع الوسيلة الاعلامية، أما داخل المجلس فنحن نمنح لوسائل الاعلام حق تغطية الاخبار والجلسات حسب الشروط المطبقة على الجميع».
الاعلام يارئيس مجلسنا هو من يجعل من ذاتك صونه لاتمس ولاتنتقد
الاعلام الفاسد من يجعل من صحفنا منابر للدفاع عن حزب الله
الاعلام الفاسد من يشعل فتنه لكي يحول انظار الناس عن سرقه يخطط لها
الاعلام الفاسد من يجعل من سفلة القوم اعزه ومن الحرامي شريف
الاعلام الفاسد من يطعن في ولاآة الشعب من اجل مصلحة شخصية
الاعلام الفاسد من جعل من الكويت فرجه عبر الفضائيات
ولا اظنك تجلها ولكنه(جايز لك)
وشدد الخرافي على ان يحترم النواب زملاءهم، وان يحرصوا على علاقاتهم الودية، «فبلدنا صغير ولا يحتمل»، ولا يعيبنا ان نختلف، فنحن في مؤسسة ديموقراطية، وهناك الرأي الرأي الآخر.
وردا على سؤال في شأن اتهام نواب لزملائهم بالانبطاحيين والمتخاذلين، اكد الخرافي انه «ليس من حق النائب تقييم زميله بهذه الطريقة وهذا خطأ جسيم لان من يقيّم النواب هم من انتخبوهم لتمثيلهم في المجلس»، متسائلا «هل يكون التقييم فقط على مواضيع يختارها من اعطى نفسه حق تقييم زملائه؟، وهل يكون النائب انبطاحيا في مواضيع، وليس نبطاحيا في مواضيع اخرى».
وسئل الخرافي عن قيام النائب مسلم البراك بنزع ميكروفون «احدى الفضائيات» والنائب فصيل المسلم بنزع ميكرفون «أخرى»، خلال ندوة اقيمت في قاعة الاحتفالات، فاجاب «هذا خطأ فانا من المؤمنين بحرية الرأي، واذا كان لد اي نائب اعتراض على اي وسيلة اعلامية فمن حقه الا يدلي لها بأي تصريح».
واضاف «انا سمعت ان الاخ البراك اعترض على دفاعي عما يسميه الاعلام الفاسد، وانا اقول له (أنا لم ادافع عما يسميه الاعلام الفاسد)، كما انني وحتى هذه اللحظة لا اعرف ما هو الاعلام الفاسد، وما هو غير الفاسد حسب تعبير بعض الاخوة النواب، واذاكان من حق البراك قول ما يريد، فمن حقي ايضا قول ما اشاء، وما يعتقد الاخ البراك انه حلال عليه، فيجب الا يحرمه على غيره».
وعن القاء ميكروفوني الفضائيتين داخل المجلس رغم تواجد تصريح لمشاركة القناتين في تغطية اعمال المجلس، قال الخرافي «من يعتقد ان من حقه منع اي طرف يسيء له، فعليه ان يدرك ان ذلك من شأنه الاساءة الى العلاقة مع الوسيلة الاعلامية، أما داخل المجلس فنحن نمنح لوسائل الاعلام حق تغطية الاخبار والجلسات حسب الشروط المطبقة على الجميع».
الاعلام يارئيس مجلسنا هو من يجعل من ذاتك صونه لاتمس ولاتنتقد
الاعلام الفاسد من يجعل من صحفنا منابر للدفاع عن حزب الله
الاعلام الفاسد من يشعل فتنه لكي يحول انظار الناس عن سرقه يخطط لها
الاعلام الفاسد من يجعل من سفلة القوم اعزه ومن الحرامي شريف
الاعلام الفاسد من يطعن في ولاآة الشعب من اجل مصلحة شخصية
الاعلام الفاسد من جعل من الكويت فرجه عبر الفضائيات
ولا اظنك تجلها ولكنه(جايز لك)
