يعتذر النائب مبارك الخرينج عن عدم استقبال رواد ديوانيته وذلك نظرا لتواجده خارج الكويت في رحلة علاج يرافق فيها والدته في لندن، على ان يعاود استقبالهم إن شاء الله بمجرد العودة الى أرض الوطن.
وقلنا الله يشفيها ويسهل امورها وهي امنا كما هي امك وقبلنا عذرك في يوم 12-8-2010
ورغم ان الوطن والارض غالي ولكن عتبنا عليك عدم وجودك بين اخوانك في المجلس لتدلو بدلوك وتنتصر للكرامه الكويتيه , اما عندما تترك امك وتاتي لاجل المشاركه بالمؤتمر العام الخامس لمجلس اتحاد برلمانات آسيا في دمشق الذي يترأسه الخرافي في نوفمبر الماضي
فهل يعقل ان هذا المؤتمر اهم من .......... و ........... ؟
اصبح الانسان البسيط بل المجنون يعرف كيف يميز بين الانسان الوطني بمرتبه الشرف والوطني يضحي بوطنه واعمته الدنيا عن ذلك ...
يوم 5-1-2011
يعادل يوم 26-2-1991
من ناحيه الكرامه
نعم في جانب الكرامه هم متشابهان
لن نرضى قديما بغير الكويت وكرامه الكويتين متمثله بحكامها الشرعيين الذين بايعناهم
ويوم 5-1-2011
سنؤكد ولائنا لارضنا وولي امرنا وكرامتنا وقبل كل ما سبق ايماننا بالله سبحانه وتعالى الذي اهدانا حقا اكدت عليه كل الدساتير والقوانين والحريات كحق تبنى عليه الحريات الاخرى فبدونه لا يمكن ان نطالب ونقاضي عن اي شي ..
والان نتفق ان الخرينج والقلاف وجهان لعمله واحده
ولكن القلاف بنوط عشرين
والخرينج كعادته رخيص ابوقلس