ليتكم ساكتين يا ايها النواب الافاضل

بيان

عضو بلاتيني
%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D9%89WQMUFVKBONJDOARBRFUCRCON.jpg


logosnap.jpg
: أعلن النائب خالد العدوة عن عدم تاييده لعدم التعاون مع سمو رئيس الوزراء استنادا لآراء شرعية ودستورية.

وأضاف العدوة ان المعارضة اجتهدت فأخطأت وحادت بالاستجواب عن مساره وانا الذي أيدتها في جميع الاستجوابات بما فيها الاستجواب السابق لسمو رئيس الوزراء لهذا أعلن عدم تأييدي لكتاب عدم التعاون استنادا لآراء شرعية ودستورية معتبرة ولها من الوجاهة والقيمة وبعد استشارة متأنية لأهالي الدائرة.
ومن جانبهم أصدر كل من النواب عدنان عبدالصمد وعلي الراشد وحسين الحريتي ود.معصومة المبارك وناجي العبدالهادي بيانا مشتركا يعلنون فيه رفضهم لعدم التعاون.



الرابط : http://www.reqaba.com/ArticleDetail.aspx?id=16536


لا غريب ان تقرآ بيان صادر من اعضاء مجلس الامه في موضوع معين وخاصه في في حاله مثل هذه الحالات التي تتطلب وضوح في المواقف وكنت اتمنى ان اقرآ موضوع للكتل السياسيه وليس للمواقف الفرديه التي لا تسمن ولا تغني من جوع

في البيان السابق يتسائل المرء عن احداث كثيره مرت قبل الدخول في نقاش موضوع البيان وهو ما جمع الشامي مع المغربي فالاعضاء قد ينتمون الى مجلس واحد ولكن الفكر يختلف كثيرا فالسيد عدنان لن يتقابل مع العبدالهادي في موقف او مجلس او تقارب ولكن الجميع يبحرون في سفينه واحده وهي تاييد الحكومه .

قد يتسائل المرء ما فائده من صدور بيان من نواب ابصم الشعب عن ظهر غيب انهم يتخندقون مع الحكومه في كل المواقف فلا داعي ان اسئلك عزيزي القارىء في فرضيه مثلا عن استجواب لرئيس الحكومه بعد شهرين لتعدد لي من يقف مع الحكومه وانا متيقن ان القائمه ستحوي اسماء من في البيان بنسبه ١٠٠٪ .

اذن لماذا هذا البيان والبشر منذ عهد سيدنا ادم عليه السلام تعلم ان الاسماء الوارده فيه تذود عن بقاء الحكومه وترعي مصالحها التشريعيه اذن اليس هذا اكثر من ابراز للقوه امام الضغط الشعبي الذي حطم انوف المتعالين ممن اغلق ابوابه امام الناخبين .

علن النواب عدنان عبدالصمد وعلي الراشد وحسين الحريتي والدكتورة معصومة المبارك وناجي العبدالهادي رفض كتاب عدم التعاون مع سمو رئيس مجلس الوزراء، معتبرين انه «ليس الطريق السليم للاصلاح وليس له ما يبرره على الاطلاق»، ومؤكدين «أهمية استمرار التعاون معه في اطار الدستور والقوانين المرعية».
واعتبر النواب الخمسة في بيان صحافي مشترك ان «الاستهداف الشخصي لسمو رئيس مجلس الوزراء هو امتداد لمحاولات متكررة لتنحيته وعرقلة حكومته يجب الا يكون غاية اي استجواب». ورفضوا «حملات الضجيج الاعلامي خارج مجلس الامة» معتبرين انها «اتسمت بالارهاب الفكري ووضعت البلد في جو من التوتر السياسي القلق والمضطرب»، مخاطبين مؤيدي عدم التعاون بالقول «ما هكذا تورد يا اخوتنا الابل».
وجاء في البيان المشترك للنواب عبدالصمد والراشد والحريتي والمبارك والعبدالهادي ما يلي:
بيان
«مما لا شك فيه ولا شوب يعتريه ان استجواب رئيس الوزراء او الوزراء حق دستوري اصيل لا يمكن ان ينازع فيه احد، وهو من الادوات الرقابية المهمة، وفي ما يتعلق بالاستجواب الحالي لسمو رئيس الوزراء وما تضمنه من محور مهم وما يتعلق به من امور ثار حولها الجدل وتنازعت حول صحة وقائعها الآراء.
فاننا نعلم وبكل وضوح من حيث المبدأ ان تقييد الحريات والتضييق عليها انما هو امر مرفوض تماما، وان حماية الحريات والذود عنها من المبادئ التي اكد عليها الدستور، ومن الواجب الالتزام بها، كما ان التعسف في تطبيق القوانين واستخدام العنف ضد المواطنين بشكل عام والنواب بشكل خاص امر نستنكره بشدة ولا يمكن القبول به.
ومن جهة اخرى، فانه لا يمكن القبول بتجاوز القوانين ومحاولة كسر هيبة الدولة بتحدي التعليمات الخاصة لحفظ الامن والنظام. وبالتالي فإن الجميع سواء الحكومة او المواطنون او اي فرد كان تقع عليهم جميعا مسؤولية الالتزام بالقوانين وتحمل تبعات تجاوزها لما فيه مصلحة الوطن وحفظ النظام العام.
كذلك الاستهداف الشخصي لسمو رئيس الوزراء وهو امتداد لمحاولات متكررة لتنحيته وعرقلة مسيرة حكومته، يجب الا تكون غاية لاي استجواب، لان قوات الامن في اجراءاتها لحفظ النظام انما تتبع اداريا وزير الداخلية، اضافة إلى اعلان صاحب السمو الامير (وبصفته) عن مسؤوليته عن اتخاذ القرارات الصادرة لقوات الامن لحفظ النظام العام.واما الجدل حول عدم دستورية قانون التجمعات وانتهاك الحصانة البرلمانية والاعتراض على الحضور الرمزي للحكومة في الجلسات، فإن الحسم والتفسير يرجع فيها للمحكمة الدستورية.
وازاء تلك الامور التي ثار حولها الكثير من الجدل وتنازعتها جملة من التصريحات والتصريحات المضادة اتصفت بالقسوة والتجريح، وتدنت فيها لغة الحوار ضمن حملات ضجيج اعلامي خارج مجلس الامة اتسمت بالارهاب الفكري، ووضعت البلد في جو من التوتر السياسي القلق والمضطرب.
وانطلاقا من قناعة ذاتية راسخة، فاننا نرى انه كان من الاجدى والاحوط ان يتم حسم ذلك الجدل حول تلك الامور بلجنة تحقيق تتصف بالموضوعية والحيادية للتحقق عما هو محل اختلاف وتنازع للوصول إلى الحقيقة الواضحة والجلية، وتحميل كل طرف مسؤوليته، ولتكن كل نفس بما كسبت رهينة، واما التوسل بطرح عدم التعاون فليس هو الطريق السليم للاصلاح، فما هكذا تورد «يا اخوتنا» الابل.
ومن هذا المنطلق:
فاننا نرى ان القفز إلى طرح عدم التعاون مع سمو رئيس الوزراء ليس له ما يبرره على الاطلاق، الامر الذي يدعونا إلى التأكيد على اهمية استمرار التعاون معه في اطار الدستور والقوانين المرعية، هدفنا في ذلك مصلحة الكويت وامنها الوطني واستقرارها السياسي والاجتماعي ومستقبلها التنموي لما فيه خير البلاد والعباد».

الرابط :
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=247855&date=03012011


بدايه الحمدلله اشكر الاعضاء اصحاب البيان - اللي ماله داعي - ان بدآوا بعباره جميله ان الاستجواب حق اصيل للنائب لا ينازعه فيه احد وانما الاستجواب هو تآصيل للحق الشرعي والدستوري في المعرفه واستجلاء الامور وحتى لا يتآثر البعض بالاستجواب يجب ان يناقش بحياديه ومهنيه بعيدا عن الامور المصلحيه الخاصه التي تهدم العمل البرلماني وهذا الاصل العام واشكرهم مره اخرى لتوضيحهم للحق الدستوري .

اشكرهم مره اخرى على انهم كشفوا للشارع الكويتي ان الاستجواب هدفه شخصي فلو اردنا ان نقول ان الاستجواب شخصي لكان انصب على محاور شامله للرئيس ولكنه انصب على افعال حكومته ولم تكن متمثله بوزاره الداخليه كما يعتقد الاعضاء بل بالسياسه العامه للتضييق على الحريات فالنواب اقروا بالحضور الرمزي وهو احد اسباب الهدر الحكومي لحق مجلس الامه في الانعقاد وتعطيل الجلسات وهو الامه الذي لم نسمع من النواب الافاضل تصريح يدين الحكومه او يشجب او يطالب - وهو اقل الايمان - بضروره الحضور للجلسات والسبب ان الافاضل النواب ايضا لم يحضروا الجلسات التي تعطل بموجبها جدول اعمال المجلس فلو كان من يعطي الحكمه يسير عليها لكان الواجب ان نسير معهم لا ان نسير بمخالفتهم .
الشكر موصول للموقعي البيان بانهم لم يتحدثوا عن ضرب زملائهم ولكن تحدثوا وسبغوا الوصف الاكيد على دور وزاره الداخليه في الامر ولم يطالبوا حتى وزيرها بتحمل مسئوليته ولن ابالغ واقول - يستجوبوه - فهم اعضاء ايضا ولكن ليقتدي باحد موقعي البيان وهي الدكتوره معصومه المبارك التي استقالت من وزاره الصحه بعد حادثه احتراق مستشفى الجهراء فلو كانت هنالك مطالبه بالاستقاله - قلنا معلش - .
سمو الامير حفظه الله ورعاه هو ولي الامر الذي لا نزاع في حكمته وفي طاعه الجميع له وقصه الحصانه النيابيه والتجمعات هي امر سابق لحادثه الصليبيخات فلماذا نخلط الامور بين ماحصل قبل الواقعه وبعدها .

ان رمي الامور في خانه المحكمه الدستوريه هو اعده لسيناريو قتل الاحداث ومحاوله للهروب من ان مصدر القوانين هو مجلس الامه وهو المفسر للقوانين والمصدر لها وله حق الغائها ونحن جميعا نحترم السلطه القضائيه ولكن ما الفائده طالما لم يكن النزاع خاص بموضوع قانوني بل سلوك سياسي فقط .

الحكمه الاميريه في هذه المواقف متجليه وواضحه للعيان فلا مناص للتذكير ان النزاع لم يكن في الندوات والحضور الجماهيري بل في سياسه الحكومه في تعطيل اعمال المجلس التي لم ينتقدها الاعضاء اطلاقا موقعي البيان .

الغريب في الامر ان الان ينتقد الموقعين على البيان اسلوب الندوات وهنا اتسائل اليس هنالك اثنان من موقعي البيان كانوا قد عقدوا ندوه في احدى الفنادق الفاخره لتاييد احد الحكومه وحتى لا ينسى البعض هي تلك الندوه التي حدث فيها سجال بين عباس - الشعبي - والمحاضرين في الندوه من النواب ، اذن لماذا اليوم اصبحت الندوات مصدر ضجيج وارهاب ولعلي اتذكر قول الشاعر العربي لا تنهى عن خلق وتاتي بمثله .

الغريب بالامر ان الموقعين لم ينتبهوا ان هنالك اسلوب او نمط واحد يمشي عليه من له راي فلا هنالك تقابل بين طلب احاله الامر للمحكمه الدستوريه ثم الهروب الى الامام بطلب احاله الموضوع الى لجنه تحقيق موضوعيه محايده فهل يقبل المنطق طلبين متناقضين ففي الاولى يبرآ الموقعون من ولوج مجلس الامه في قضيه هي من صميم اختصاصه وفي الطلب الاخر يدخلون المجلس ولكن مع اشتراط الحياديه والموضوعيه .

في نهايه الامر هنالك دوما نتيجه واحده لا غير فهم بعد طرحهم للحلول المتناقضه انتهوا الى نتيجه واحده وهي انهم يرفضون القفز الى عدم التعاون لعدم وجود مبرر له .

الا يحق لي اتسائل وانا ناخب اجلس في بيتي واذهب الى عملي واتنفس هواء الكويت ولي عقل ومنطق لماذا يصدر الموقعون بيانا ليس فيه من المنطق سوى خاتمته اما الحلول المتناقضه التي اقترحوها فليست الا حشو زائد لا طعم له ولا يزين القرار ولا معنى له .

تحياتي
 
المتخاذلون 3 انواع

1-اليد فقط والمتخصصون فيها
زنيفر دليهي اللميع خنفور عبد الهادي

2-اليد واللسان والمتخصصون فيها
علي الراشد معصومه الدويسان

3-اليد واللسان والرقص والعهر السياسي

القلاااااااااف والمطووووووووووووع
 

داوي88

عضو مميز
هذا اسمه الراشي مو الراششش - - - -

الراششششش - - - ماينلام ياجماعه
عقب سالفة الايرانين اللي نحشوهم من السجن وهو مسوي روحه مايدري شالسالفه اخر شي طلع هو وشريكه اللي مطلعينهم
عاد الله اعلم كم ماخذين من الشيعه
لان السالفه صارت عناد عند الشيعه الا نطلعهم غصب والاخ هو وشريكه ماخذين مهة المحاماه تجااااره
وعقب ماصار عضو صارت تجاره مع نفوووذ يعني اللي مايخلص بالمحكمه يخلص عن طريق الواسطه
وشوفو شيقول كل يوم اتهموني واتهمو شريكي
عيب والللللله عيب
بس اللي انا مستغرب منه شلون كان قاضي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
أعلى