يا سمو الرئيس طلبت الي طي صفحة الاستجواب، وتجاوز هذه المرحلة، بكل ما فيها وعليها، والبدء في عهد جديد تسود فيه روح التعاون بين السلطتين،
و صرح وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء روضان الروضان
الالتزام التام بتطبيق القانون والأخذ بالملاحظات النيابية
و الي ان الدولة ستقرن الاقوال بالافعال
====
لذلك نطلب اثبات ذلك على ارض الواقع وفق هده المطالب
شعبيا نطلب وقف الملاحقات القضائية ضد الجاسم و الوسمي و العضو فيصل مسلم
مطالب شعبية
1- اغلاق قنوات الفتن حماية للوحدة الوطنية
2-وقف الملاحقات القضائية ضد فيصل مسلم لتعزيز لشفافية و محاربة الفساد و تصديق لمقولة سمو الرئيس الرغبة لفتح صفحة جديدة مع الشعب
3-وقف الملاحقات القضائية ضد اصحاب الراي خاصة ان الدستور نص على حرية التعبير
4-اقرار قوانين مكافحة الفساد
5- انجاز مشاريع التنمية المعطلة مثل مستشفى جابر و جامعة صباح السالم ( الشدادية)
6-و ضع حطة للاعداد التي تحتاجها من المهندسين و الاطباء و الفنيين الكويتينلسد الاحتياجات من الاطباء و المهدسين الذين تصل نسبة الكويتين الي 25% الاطباء و المهندسين 22% وهذه نسبة ضعيفة جدا وتحتاج الي زيادة عدد البعثات الي الجامعات المتقدمة في اميركا و اوروبا مثلما فعلت الحكومة السعودية حيث حصلت على المرتبة الثالثة في العالم بعد الصين و كوريا في اعداد المبتعثين الي الجامعات الغربية .
=========
كتب , فؤاد الهاشم
2011/01/08
.. اقترب سعر برميل النفط الكويتي – يوم أمس – من حاجز الـ «90» دولارا! اضرب هذا الرقم في حوالي 2.5 مليون برميل يوميا.. «يطلع مدخول ديرتنا من الفلوس كل 24 ساعة»! ومع ذلك.. «
مستشفى مثل الأوادم.. ما عندنا»!!.. لماذا لا تقترض الكويت من.. الصندوق الكويتي للتنمية؟!
=====================
المحمد: نأمل في عهد جديد تسود فيه روح التعاون بين السلطتين
أعرب سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد عن أمله في طي صفحة الاستجواب، وتجاوز هذه المرحلة، بكل ما فيها وعليها، والبدء في عهد جديد تسود فيه روح التعاون بين السلطتين، وتتغلب فيه المصلحة العامة على سواها من المصالح. وقال المحمد عقب جلسة مجلس الأمة لمناقشة طلب عدم التعاون، والتصويت عليه أمس «إن وحدة الوطن ونسيجه الاجتماعي واجب فرض علينا جميعاً وأن أمن الوطن وسلامة مواطنيه أمانة في أعناقنا والاعتزاز بكرامة الفرد مواطناً أو مقيماً من دعائم نظامنا واحترام هيبة الدولة واستقرار الوطن هدف للجميع، فلنتكاتف معاً لنكون درعاً واقية ضد الأخطار والمصاعب».
وتابع «الحمد لله على نجاحنا جميعاً في التمسك بالممارسة الديموقراطية المتميزة التي سادت مناقشاتنا ومداخلاتنا في هذا الاستجواب وتجسيداً لهذه القيم جميعها فقد جاء قرار مجلس الأمة بتجديد الثقة إعلاء لكلمة الحق حيث أكد الأعضاء أنهم قضاة عدل ملتزمون بقسمهم العظيم وبأحكام الدستور».
وأضاف «أننا انطلاقاً من إدراكنا التام مسؤولياتنا في تحقيق مصالح الشعب التي يجب أن تكون الغاية الأساسية والهدف المنشود لنا جميعاً، فإننا نأمل في أن نطوي هذه الصفحة، ونجتاز هذه المرحلة، بكل ما فيها وما عليها، ونبدأ عهداً جديداً تسود فيه روح التعاون بين السلطتين، وتتغلب فيه المصلحة العامة على سواها من المصالح».
ولفت إلى «أن أمامنا الكثير من المسؤوليات والمهام والأهداف التي نتطلع إليها ونبذل قصارى الجهد من أجل تحقيقها خلال المرحلة المقبلة وبتأكيد التعاون بين مجلسكم الموقر والحكومة سنستطيع بإذن الله سبحانه وتعالى الوصول إلى الإنجازات المنشودة» .
وأوضح المحمد «أقول للذين وقفوا معي كنت وسأظل دائماً مقدراً موقفكم المبدئي مع الحق والانتصار للدستور واللائحة، وللذين كان لهم رأي آخر إنني سأبقى دائماً مع مصلحة الكويت وأهلها، ومتطلعاً إلى تعاونكم الإيجابي البناء، ولن تجدوا مني بإذن الله سبحانه وتعالى إلا الرغبة الصادقة في السير على النهج الديموقراطي السليم وإصلاح كل أمر يحتاج إلى إصلاح وعلاج مع التأكيد على أن كرامة المواطنين هي أحد الأهداف الغالية التي نسعى إلى المحافظة عليها ولا نقبل المساس بها، وهو مبدأ لا يقبل المزايدة أو التشكيك، باعتباره أحد المبادئ الدستورية النابعة من القيم الراسخة التي جبل عليها أبناء هذا الوطن الكريم».
ودعا الجميع إلى أن يكونوا يداً واحدة لما فيه خير الوطن والمواطنين في ظل القيادة الحكيمة لسمو أمير البلاد، وسمو ولي عهده الأمين.
06/01/2011
القبس
====
أكد لـ «الراي» الالتزام التام بتطبيق القانون والأخذ بالملاحظات النيابية
الروضان يناشد النواب طيّ صفحة الماضي: سترون اقتران أقوال الحكومة بأفعالها
| كتب فرحان الفحيمان ووليد الهولان |
كيف ستكون الرؤية السياسية في الأيام المقبلة؟
وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء روضان الروضان دعا النواب الى «طي صفحة الماضي وفتح صفحة جديدة عنوانها التفاؤل بكويت المستقبل وقبول نتائج الممارسة الديموقراطية بحلوها ومرّها، والنأي بها عن حسابات الربح والخسارة والهزيمة والانتصار، وأن نضع نصب أعيننا المصلحة العامة المتمثلة في هذا الوطن وأهله».
واكد أن «النواب والجميع سيرون اقتران اقوال الحكومة بالأفعال بعد التجرية التي مرت بها البلاد في الفترة القريبة الماضية».
الراي السبت 08 يناير 2011
