متهمون جدد فى قضية المطيرى ؟

دباس

عضو بلاتيني
من مستشفى شركة نفط الكويت، أتى التقرير...الفصل في حالة وفاة محمد المطيري، مفيدا بأن المطيري أحضر الى المستشفى بجسم بارد ولا يتنفس ولا يوجد أي نبض في القلب، مع كدمات في الذراعين والإليتين والفخذين وجروح سحجية في الرسغين، وخروج غائط من الشرج، كما كانت القدمان مربوطتين برباط ضاغط وتم الكشف عليهما ولم يكن بهما اي كسور او جروح.
وجاء في تقرير المستشفى الذي تنشره «الراي» أنه تم تسلم بلاغ عن حالة اغماء في مخفر الاحمدي (شعبة المباحث) وتسلم البلاغ بواسطة الهاتف المسعف محمد كتاب العجمي وكان ذلك في تمام الساعة الثانية عشرة وثمان وأربعين دقيقة بعد منتصف الليل بتاريخ الحادي عشر من يناير العام 2011.
وأضاف البيان انه بناء على البلاغ أرسلت سيارة اسعاف عند الساعة الثانية عشرة وخمسين دقيقة بعد منتصف الليل وبها مسعفان هما فارس العتيبي ومحمد كتاب العجمي حيث وصلا الى المكان بعد أربع دقائق.
ولفت البيان الى انه بعد فحص المريض من قبل المسعفين تبين أنه في متوسط العمر تقريبا وقد جاءت ملاحظاتهم كالتالي: أنه لدى الوصول الى مخفر الأحمدي وجد المريض من دون علامات حيوية ومتوقف القلب والتنفس، وتم عمل الانعاش له وهو مستلق على ظهره، ثم نقل المريض بسيارة الاسعاف واجري له الانعاش مرة أخرى داخل السيارة حتى الوصول الى مستشفى الاحمدي عند الساعة الواحدة وعشر دقائق صباحا.
وأشار البيان الى انه حسب تقرير المسعفين فقد وصلوا المخفر عند الساعة الثانية عشرة واربع وخمسين دقيقة وقاموا بايصال الحالة الى مستشفى الأحمدي (قسم الطوارئ) الساعة الواحدة وعشر دقائق صباحا.
وأشار البيان الى انه في مستشفى الأحمدي تم انزال الحالة من الاسعاف ووضعت في غرفة الانعاش في قسم الطوارئ حيث تم فحصها من قبل الطبيب المناوب الدكتور حسني عمر حسني (طبيب ممارس عام طوارئ) وجاء في تقريره ان احضر المذكور عند الساعة الواحدة وعشر دقائق صباحا متوفيا ومزرقا وفيه توسع ثابت في حدقتي العينين وجسمه بارد ولا يتنفس ولا يوجد أي نبض في القلب، كما لوحظت عدة كدمات في الذراعين والاليتين والفخذين وجروح سحجية في الرسغين، كما كان هناك خروج غائط من الشرج، والقدمان مربوطتان برباط ضاغط تم الكشف عليهما ولم يكن بهما اي كسور أو جروح.
وأشار التقرير الى أن المتوفى احضر الى المستشفى دون أي اثبات شخصية ولهذا السبب كتب التقرير الأولي مجهول الاسم والهوية وأضيف الاسم لاحقا حسب البيانات المقدمة الى قسم العلاقات العامة في مستشفى الأحمدي، بناء على بطاقة مدنية قدمت عن طريق المباحث الجنائية وبموافقة قائد منطقة الاحمدي العميد احمد الرشيدي بمعية رئيس مخفر الأحمدي النقيب سعد مبارك حيث تم اجراء اللازم وارسال الجثة الى ثلاجة الموتى في المستشفى مرفقة مع كتاب موجه الى الطب الشرعي.
ولفت الى انه في الساعة السادسة والنصف صباحا حضرت الى مستشفى الاحمدي سيارة الادلة الجنائية وتسلم سائقها الجثة بناء على كتاب اشعار تحويل الجثة للطب الشرعي موقع من المحقق حسين العازمي والدكتور حسني عمر.



صورة البطاقة المدنية للمطيري بيان طبي عن تشييك العلامات الحيوية بيان آخر عن تشييك العلامات الحيوية بلاغ مخفر الأحمدي ضمن البلاغات بيان من وزارة الصحة عن بلاغ الحالات العاجلة لتشييك العلامات الحيوية من لحظة تسلم البلاغ حتى الوصول الى المستشفى افادة عن توقف القلب مذكرة من مشرف خدمات الإسعاف إلى منسق الصحة والسلامة في المستشفى تقرير عن الكدمات وخروج الغائط والقدمين المربوطتين اشعار تحويل الجثة إلى الطب الشرعي
 
أفراد المباحث: المطيري لم يقاومنا ولم يستخدم سكيناً أو عجرة.. وضربناه في شقته وفي جاخور وفي المخفر.. وعلقناه في «الشواية».. وشقيقه يطالب بالثأر ..
 

kuwait q8

عضو فعال
لا حول ولا قوة الا بالله

اكيد هالاشخاص مو طبيعين ,

اللهم ارحمنا برحمتك واكفينا شر كل من فيه شر
 

وين نروح

عضو بلاتيني
ماهو جديد في قضية محمد المطيري

من جريدة الرأي

اعترف المتهمون في قضية المواطن محمد المطيري بتعذيبه وصياح الرشيدي دون ان يلقيا منهما مقاومة.
وفيما لا يزال استجواب وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد «متواريا» خلف الوقت، أقله الى حين انتهاء لجنة التحقيق البرلمانية من مهامها، حضر الخالد اجتماع اللجنة امس وسط اشادة من أحد أعضائها بتعاون وزارة الداخلية، في حين قال عضو اللجنة النائب سعدون حماد انه تم التوصل الى المتهم الرئيسي دون مزيد من التفاصيل.
واعترف الضابط والأفراد المتهمون في قضية المطيري أمام النيابة العامة أمس بواقعة تعذيب المطيري والرشيدي دون مواجهة أي مقاومة منهما، وانسحب محاميان موكلان للدفاع عن الضابط والأفراد وإعلانهما تخليهما عن القضية.
وجاءت اعترافات الملازم اول سالم الراشد مدعمة بأسماء ضابطين آخرين ملازم اول وآخر برتبة ملازم.
وعلى الفور وبناء على تعليمات النيابة احضر الملازم أول الى النيابة مكبل اليدين وتم التحقيق معه ومواجهته بأقوال الراشد، الذي أكد في أقواله ان عملية تعذيب المطيري تمت بإيعاز من الملازم اول الذي خطط لهذه العملية بأكملها.
وقال الملازم الراشد «عندما ألقينا القبض على المطيري قمنا بضربه رغم انه لم يبد اي مقاومة، وكان معي ضابطان اثنان، بعد ان طلبنا من الافراد الانتظار في السيارة وبعد ان قيدناه اقتدناه الى جاخور خال في منطقة كبد وضربناه وعذبناه وعملنا له (شواية)، فذكر انه يعرف مكان وجود كمية خمور في مخيم في كبد، فتوجهنا الى المخيم فذكر لنا ان الخمور مدفونة تحت التراب وبالبحث لم نجد شيئا وقمنا بإعادته الى جاخور خال، وعذبناه، وشاركني في ذلك ملازم بإيعاز من الملازم اول عبدالله العوضي».
وسلم العوضي نفسه أمس الى النيابة مكبل اليدين،وتمت مواجهته بأقوال الملازم اول سالم الراشد وأمرت بحجزه لحين الانتهاء من التحقيق وبات متهماً رئيسياً في القضية.
واستمعت النيابة الى أقوال حارس العمارة الذي اقتيد مع المطيري كي لا يبلغ ذويه وتم حجزه دون سبب وإحالته الى الابعاد حتى لا يكتشف أمرهم، الا انه تم إيقاف امر ابعاده وتم التحفظ عليه بعد ان شاهد كيف تم تعذيب المطيري وتم التحفظ عليه الى حين الانتهاء من التحقيق.
وفي تطور سريع اعترف الوكيل عريف عبدالله العازمي بتفاصيل رحلة عذاب المطيري، وقال امام النيابة «أنا اعمل في مباحث الظهر والضابط المسؤول عنا هو الملازم اول عبدالله العوضي وخرجنا كفرقة إسناد برئاسة العوضي مع فرقة مباحث الاحمدي، وكان برفقتنا ضابط اخر برتبة ملازم. وتوجهنا الى شقة محمد المطيري في جليب الشيوخ وهناك طلب منا الضباط الثلاثة الانتظار في السيارة ودخلوا الى شقة محمد وضربوه، وعلمنا انه لم يقاومهم الا انهم ضربوه وبعدها توجهنا الى جاخور خال وادخلوا محمد ومنعنا الضباط من الدخول. وبعد ساعة خرجوا لنا وذهبنا مع محمد الى مخيم في بر كبد، وقالوا لنا هنا دفن محمد الخمور وطلبوا منا الحفر الا اننا لم نجد شيئا، فعدنا مرة اخرى الى الجاخور، وطلب منا الضباط الانتظار خارج الجاخور وادخلوا معهم محمد وبعدها طلب منا الذهاب الى منازلنا وعرفنا بعدها ان محمد أحيل الى مباحث الاحمدي».
وأقر الملازم اول عبدالله العوضي، بمواجهته بأقوال الراشد بما نسب، وأقر أيضاً ان جميع أفراد المباحث تناوبوا على ضرب محمد المطيري.
وأصدرت النيابة العامة قراراتها بإلقاء القبض على كل من ذكر اسمه واحضاره امام النيابة لمواجهته بأقوال الضباط وسماع أقوالهم.


مال يطقونهم نفس ما طقوا محمد ويذوقون العذاب اللي ساموه للمسكين من باب العين بالعين
 
حسب جريدة الوطن أفاد المتهمون بأنهم مارسوا التعذيب بناء على أوامر !!

الذي حصل يشعر بالأسى والرعب في نفس الوقت !

خاصة كثرة من إستدعتهم النيابة فالكثرة توحي بأن التعذيب والتجاوز تم على مرآى ومسمع من الكثيرين

دون تكلف العناء في التخفي والتكتم !! والعجيب تكتم الشهود وعدم الإنكار ومحاولة إيقاف هذه الجريمة !

فهل نفهم أن الضرب والتنكيل ( مستساغ ) في المخافر ؟
 

فيدل

عضو مميز
ماهو جديد في قضية محمد المطيري

من جريدة الرأي

اعترف المتهمون في قضية المواطن محمد المطيري بتعذيبه وصياح الرشيدي دون ان يلقيا منهما مقاومة.
وفيما لا يزال استجواب وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد «متواريا» خلف الوقت، أقله الى حين انتهاء لجنة التحقيق البرلمانية من مهامها، حضر الخالد اجتماع اللجنة امس وسط اشادة من أحد أعضائها بتعاون وزارة الداخلية، في حين قال عضو اللجنة النائب سعدون حماد انه تم التوصل الى المتهم الرئيسي دون مزيد من التفاصيل.
واعترف الضابط والأفراد المتهمون في قضية المطيري أمام النيابة العامة أمس بواقعة تعذيب المطيري والرشيدي دون مواجهة أي مقاومة منهما، وانسحب محاميان موكلان للدفاع عن الضابط والأفراد وإعلانهما تخليهما عن القضية.
وجاءت اعترافات الملازم اول سالم الراشد مدعمة بأسماء ضابطين آخرين ملازم اول وآخر برتبة ملازم.
وعلى الفور وبناء على تعليمات النيابة احضر الملازم أول الى النيابة مكبل اليدين وتم التحقيق معه ومواجهته بأقوال الراشد، الذي أكد في أقواله ان عملية تعذيب المطيري تمت بإيعاز من الملازم اول الذي خطط لهذه العملية بأكملها.
وقال الملازم الراشد «عندما ألقينا القبض على المطيري قمنا بضربه رغم انه لم يبد اي مقاومة، وكان معي ضابطان اثنان، بعد ان طلبنا من الافراد الانتظار في السيارة وبعد ان قيدناه اقتدناه الى جاخور خال في منطقة كبد وضربناه وعذبناه وعملنا له (شواية)، فذكر انه يعرف مكان وجود كمية خمور في مخيم في كبد، فتوجهنا الى المخيم فذكر لنا ان الخمور مدفونة تحت التراب وبالبحث لم نجد شيئا وقمنا بإعادته الى جاخور خال، وعذبناه، وشاركني في ذلك ملازم بإيعاز من الملازم اول عبدالله العوضي».
وسلم العوضي نفسه أمس الى النيابة مكبل اليدين،وتمت مواجهته بأقوال الملازم اول سالم الراشد وأمرت بحجزه لحين الانتهاء من التحقيق وبات متهماً رئيسياً في القضية.
واستمعت النيابة الى أقوال حارس العمارة الذي اقتيد مع المطيري كي لا يبلغ ذويه وتم حجزه دون سبب وإحالته الى الابعاد حتى لا يكتشف أمرهم، الا انه تم إيقاف امر ابعاده وتم التحفظ عليه بعد ان شاهد كيف تم تعذيب المطيري وتم التحفظ عليه الى حين الانتهاء من التحقيق.
وفي تطور سريع اعترف الوكيل عريف عبدالله العازمي بتفاصيل رحلة عذاب المطيري، وقال امام النيابة «أنا اعمل في مباحث الظهر والضابط المسؤول عنا هو الملازم اول عبدالله العوضي وخرجنا كفرقة إسناد برئاسة العوضي مع فرقة مباحث الاحمدي، وكان برفقتنا ضابط اخر برتبة ملازم. وتوجهنا الى شقة محمد المطيري في جليب الشيوخ وهناك طلب منا الضباط الثلاثة الانتظار في السيارة ودخلوا الى شقة محمد وضربوه، وعلمنا انه لم يقاومهم الا انهم ضربوه وبعدها توجهنا الى جاخور خال وادخلوا محمد ومنعنا الضباط من الدخول. وبعد ساعة خرجوا لنا وذهبنا مع محمد الى مخيم في بر كبد، وقالوا لنا هنا دفن محمد الخمور وطلبوا منا الحفر الا اننا لم نجد شيئا، فعدنا مرة اخرى الى الجاخور، وطلب منا الضباط الانتظار خارج الجاخور وادخلوا معهم محمد وبعدها طلب منا الذهاب الى منازلنا وعرفنا بعدها ان محمد أحيل الى مباحث الاحمدي».
وأقر الملازم اول عبدالله العوضي، بمواجهته بأقوال الراشد بما نسب، وأقر أيضاً ان جميع أفراد المباحث تناوبوا على ضرب محمد المطيري.
وأصدرت النيابة العامة قراراتها بإلقاء القبض على كل من ذكر اسمه واحضاره امام النيابة لمواجهته بأقوال الضباط وسماع أقوالهم.

مال يطقونهم نفس ما طقوا محمد ويذوقون العذاب اللي ساموه للمسكين من باب العين بالعين [/QUOTE



لــــعــنــة الله عـلــيـهـم ..
 

brkan

عضو ذهبي
أفراد المباحث: المطيري لم يقاومنا ولم يستخدم سكيناً أو عجرة.. وضربناه في شقته وفي جاخور وفي المخفر.. وعلقناه في «الشواية».. وشقيقه يطالب بالثأر ..

من لا تقضا حي يقمح اليا مات
المتهم الرئيسي هو الراشد وهو مشارك بجميع مراحل التعذيب والجاخور ملك لاحد افراد عائلة الراشد وقد يكون المرحوم قتل بالجاخور قبل ان يصل الي المخفر .
 

السنهوري

عضو ذهبي
من جانبهما أنكر كل من وكيل عريف عبدالله العازمي ووكيل عريف عايض العتيبي قيامهما بتعذيب القتيل، واكدا ان دورهما اقتصر على المشاركة في عملية الاسناد والضبط فقط دون المشاركة بتعذيب المطيري.
وقال عبدالله العازمي فور مثوله أمام النيابة العامة صباح امس بأن الملازم أول عبدالله العوضي طلب منه ومن عايض العتيبي وبقية فرقة من مباحث الاحمدي والظهر الخروج في عملية اسناد مع مباحث الاحمدي فانتقلنا الى منطقة جليب الشيوخ الى حيث شقة المطيري وقام الضابط عبدالله العوضي برفس باب الشقة بقدمه فكسره بحضور الراشد واخر سلمان المطر ودخلوا المباحث الشقة التي لم تستوعب عددهم فطلبوا من افراد الضبطية الانتظار خارجا بعدها قاموا بضبط المطيري وتقييده بدون مقاومة خصوصا وانه كان اعزل ولم يكن يحمل سكينا، ومن ثم طلب الضباط منا تفتيش الشقة ولم نعثر على شيء. الا أنه تم العثور على زجاجة ماء صحة صغيرة تحتوي على خمر محلي وذلك قمت بشمه، وأضاف: بعدها توجهنا الى حوش العمارة ثم توجهنا الى منطقة كبد بناء على أوامر الضباط وهناك ذهبنا لجاخور يخص خال المتهم سالم الراشد فطلب منا الضباط الانتظار في سيارة المباحث خارجا، بينما اقتادوا هم المطيري الى داخل الجاخور، ولا نعلم ماحدث هناك وبعدها طلبوا منا التوجه خلفهم الى مخيم المطيري، وبعد تفتيشه تفتيشا دقيقا لم نعثر على شيء، فطلبوا منا مجددا العودة الى جاخور خال الراشد وطلبوا منا العودة لبيوتنا لانتهاء المهمة وعلمنا انهم لم يخرجوا هم منه حتى الصباح عقبها.
ولم تخرج اقوال وكيل عريف عايض العتيبي المتهم في القضية عن اقوال سابقه واكد امام النيابة العامة انه والعازمي افراد اسناد من مخفر الظهرفي مهمة ضبط المطيري وقد تمت الاستعانة بهما لهذه المهمة فقط.
وقال دفاع عبدالله العازمي المحامي د.فهد الحبيني في تصريح له رحم الله المطيري ونعزي اهله في وفاته، ان موكلي اقتصر دوره في القضية على لحظة القبض على المطيري وانه نفذ اوامر مسؤوله فقط ولم يكن له دور في واقعة تعذيب المطيري وانه تابع الى مخفر مباحث الظهر وان قضية المطيري تابعة لمباحث مخفر الاحمدي.
وعلمت «الوطن» ان المتهمين الذين مثلوا حتى مساء امس امام النيابة وهم سالم الراشد وعبدالله العوضي وعبدالله العازمي وعايض العتيبي واحمد الرشيدي وفيصل العصفور للتحقيق معهم.، حيث قررت النيابة عقب التحقيق مع المتهمين حجزهم جميعا.
كما علمت «الوطن» ان النيابة ستستدعي آخرين على علاقة بالقضية بينهم ضباط في الداخلية منهم مدير مباحث الاحمدي العقيد عادل الحمدان، بالاضافة الى استدعاء بقية أفراد وضباط (الزام) ويقدر عددهم 11 شخصا.
قال دفاع صياح الرشيدي المحامي فيصل الرشيدي في تصريح له: نشكرالله ونحمده أولا ومن ثم نشكر كل من وقف معنا بهذه القضية لاظهار الحق، فقد تم اعتراف ضباط وافراد المباحث أمام النيابة العامة بواقعة التعذيب للمطيري والرشيدي دون وجود أية مقاومة منهم. كما أشكر زملائي المحامين الذين قاموا بالانسحاب من الدفاع عن الضباط والأفراد.


من هو سلمان المطر المذكور هنا ولماذا النيابة لم تستدعيه
ومن هو الضابط الكبير الذي يخشى الراشد ان يذكر اسمه
 
العار.مي والعتيبي من مباحث الضهر

شعندهم مستعينين فيهم مباحث الاحمدي

قل افراد مثلا وطلبوهم للاسناد

ولا بينهم شي ولا سر رابطهم

العارمي والعتيبي مسولين عن دم القتيل

قبحكم الله مغير شاطرين يسلبون البنغاليه

‏ في الضهر
 
من جانبهما أنكر كل من وكيل عريف عبدالله العازمي ووكيل عريف عايض العتيبي قيامهما بتعذيب القتيل، واكدا ان دورهما اقتصر على المشاركة في عملية الاسناد والضبط فقط دون المشاركة بتعذيب المطيري.
وقال عبدالله العازمي فور مثوله أمام النيابة العامة صباح امس بأن الملازم أول عبدالله العوضي طلب منه ومن عايض العتيبي وبقية فرقة من مباحث الاحمدي والظهر الخروج في عملية اسناد مع مباحث الاحمدي فانتقلنا الى منطقة جليب الشيوخ الى حيث شقة المطيري وقام الضابط عبدالله العوضي برفس باب الشقة بقدمه فكسره بحضور الراشد واخر سلمان المطر ودخلوا المباحث الشقة التي لم تستوعب عددهم فطلبوا من افراد الضبطية الانتظار خارجا بعدها قاموا بضبط المطيري وتقييده بدون مقاومة خصوصا وانه كان اعزل ولم يكن يحمل سكينا، ومن ثم طلب الضباط منا تفتيش الشقة ولم نعثر على شيء. الا أنه تم العثور على زجاجة ماء صحة صغيرة تحتوي على خمر محلي وذلك قمت بشمه، وأضاف: بعدها توجهنا الى حوش العمارة ثم توجهنا الى منطقة كبد بناء على أوامر الضباط وهناك ذهبنا لجاخور يخص خال المتهم سالم الراشد فطلب منا الضباط الانتظار في سيارة المباحث خارجا، بينما اقتادوا هم المطيري الى داخل الجاخور، ولا نعلم ماحدث هناك وبعدها طلبوا منا التوجه خلفهم الى مخيم المطيري، وبعد تفتيشه تفتيشا دقيقا لم نعثر على شيء، فطلبوا منا مجددا العودة الى جاخور خال الراشد وطلبوا منا العودة لبيوتنا لانتهاء المهمة وعلمنا انهم لم يخرجوا هم منه حتى الصباح عقبها.
ولم تخرج اقوال وكيل عريف عايض العتيبي المتهم في القضية عن اقوال سابقه واكد امام النيابة العامة انه والعازمي افراد اسناد من مخفر الظهرفي مهمة ضبط المطيري وقد تمت الاستعانة بهما لهذه المهمة فقط.
وقال دفاع عبدالله العازمي المحامي د.فهد الحبيني في تصريح له رحم الله المطيري ونعزي اهله في وفاته، ان موكلي اقتصر دوره في القضية على لحظة القبض على المطيري وانه نفذ اوامر مسؤوله فقط ولم يكن له دور في واقعة تعذيب المطيري وانه تابع الى مخفر مباحث الظهر وان قضية المطيري تابعة لمباحث مخفر الاحمدي.
وعلمت «الوطن» ان المتهمين الذين مثلوا حتى مساء امس امام النيابة وهم سالم الراشد وعبدالله العوضي وعبدالله العازمي وعايض العتيبي واحمد الرشيدي وفيصل العصفور للتحقيق معهم.، حيث قررت النيابة عقب التحقيق مع المتهمين حجزهم جميعا.
كما علمت «الوطن» ان النيابة ستستدعي آخرين على علاقة بالقضية بينهم ضباط في الداخلية منهم مدير مباحث الاحمدي العقيد عادل الحمدان، بالاضافة الى استدعاء بقية أفراد وضباط (الزام) ويقدر عددهم 11 شخصا.
قال دفاع صياح الرشيدي المحامي فيصل الرشيدي في تصريح له: نشكرالله ونحمده أولا ومن ثم نشكر كل من وقف معنا بهذه القضية لاظهار الحق، فقد تم اعتراف ضباط وافراد المباحث أمام النيابة العامة بواقعة التعذيب للمطيري والرشيدي دون وجود أية مقاومة منهم. كما أشكر زملائي المحامين الذين قاموا بالانسحاب من الدفاع عن الضباط والأفراد.


من هو سلمان المطر المذكور هنا ولماذا النيابة لم تستدعيه
ومن هو الضابط الكبير الذي يخشى الراشد ان يذكر اسمه

وغدأ راح تطلع أسماء جديده

والقضيه خلاص حسمت منو المدان

المدان هو الحمدان والسبب ولد عمه وهذي الحقيقه حسب ما وصلني

انه ولد عم الحمدان معاه فلشر ويتشيحط فيه عند المعهد التجاري

وانطق من المطيري والرشيدي امام صديقته وفزعله ولد عمه الحمدان وحولها للاحمدي بدل ما تكون بحولي
 
السالفه حضر وبدو,,,,,,ويجب الثأر منهم كلهم,,والبدو(العازمي والعتيبي)ما لهم شغل,,الناس جايين اسناد,,ولا دخلوا معاهم,,وعائلة الراشد تنتج الفاسدين ومنهم قاضي لا يخاف الله والدليل انه عنصري ويطالب وزير الداخليه بعدم الاستقاله مو علشان انه كفائه بل حمايه لولد عمه الفاسد الظالم ابن الراشد لا بارك الله فيه ولا اللي جابه ولا بقريبه النائب,,سود الله وجهه
والحمدان شايف نفسه((الظلم ظلمات ووقع في المصيبه))كلها علشان وحده سوالف مصخره,,هذي رجالك يا الداخليه,,اطالب كل البدو اذا لم يستقل الوزير بان يقدموا استقالاتهم ويتركون وزارة الداخليه للحضر والشيعه علشان تصير فنكي وقصات وبويات هذي مخرجاتهم.
 
قال تعالى : ( وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَاصَّةً )

قوله تعالى : ( وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا ) .
 

ولد اليرموك

عضو مخضرم
13 ضابط وفرد من توجه للمطيري في شقته
+ مدير الاداره الذي عذب المطيري في ادارته على مدى 6 ايام والذي حاول ان يتستر على الجريمه بضرب الدكتور وتهديده والذي ابلغ عنه الطبيب اللجنه البرلمانيه والذي كان موجودا اليوم مع الوزير في اللجنه وكأنه هو الشريف الطاهر
محاولة الوزير او ادارة المباحث حمايته معناها حماية من هو اكبر منه وخصوصا ان المجرمين اتفقوا على انها اوامر شخصيه قياديه في وزارة الداخليه والظاهر انه شيخ والا ليش التستر عليه - ثم من هو راعي اليوكن الذي تشاجروا معه المجنى عليهم امام معهد البنات
وكيف له كل هذه القدره على تحويل القضيه للاحمدي

كذلك لا ننسى صاحب جاخور كبد خال/ سالم الراشد والحارس كلهم شهدوا الجريمه وسكتوا ولم يحاولوا اظهار الحق مما يعني انهم شركاء في قتل المطيري



هـو الـعـقـيـد / عـادل الـحـمـدان . . .


والـذي لا نـعـلـم لـمـاذا لـم يـحـول لـلـنـيـابـة الـى الآن . . . ! ! !


ومـنـا الـى مـعـالـي وزيــر الـداخـلـيـة . . .
 

ولد اليرموك

عضو مخضرم
وغدأ راح تطلع أسماء جديده

والقضيه خلاص حسمت منو المدان

المدان هو الحمدان والسبب ولد عمه وهذي الحقيقه حسب ما وصلني

انه ولد عم الحمدان معاه فلشر ويتشيحط فيه عند المعهد التجاري

وانطق من المطيري والرشيدي امام صديقته وفزعله ولد عمه الحمدان وحولها للاحمدي بدل ما تكون بحولي


لــهــذا يـجـب تـحـويـل الـعـقـيـد / عـادل الـحـمـدان لـلـنـيـابـة الـعـامـة . . .


لـيـتـبـيـن الـخـيـط الأبـيـض مـن الـخـيـط الأسـود . . .
 
هـو الـعـقـيـد / عـادل الـحـمـدان . . .



والـذي لا نـعـلـم لـمـاذا لـم يـحـول لـلـنـيـابـة الـى الآن . . . ! ! !



ومـنـا الـى مـعـالـي وزيــر الـداخـلـيـة . . .


وين اللجنه الى تم تشكيلها من قبل مجلس الامه وشنوا دورها وليش ماتطلب الحمدان هذا او تطالب بتحويله للنيابه :mad:
 
أعلى