كويتي منتف
عضو مخضرم
:إستنكار:
:إستنكار:
"قال من أمرك..قال من نهاني"
فضيحة جديدة تضاف لفضائح وزارة الداخلية تمثلت في إمتناع مخفر السالمي عن تسجيل
قضية سب وقذف بحق المدعو / طلال السعيد بعد تطاوله على أحد رموز بيت الحكم
بألفاظ نابية .
صاحب شعار"نبيها هيبه" لم يكتف كما يبدو بالتطاول والتهجم على أسرة المالك الصباح
بل تمادى في غيه كثيراً وتطاول على سيد من أسياده دون رادع أو تحرك من قبل
الجهات المعنية بوزارة الداخلية ..!!
وإليكم التفاصيل :
عبدالله الدوسري
هل أصبح التعدي إلى رجال الأسرة الحاكمة وإهانتهم غيابيا أمرا مستحبا أم هي شرارة أو فقاعة يراد منها البروز الإعلامي، من أجل مصالح انتخابية من قبل الإعلامي طلال السعيد الذي دائما يعبر عن حبه للأسرة الحاكمة وكيانها والتكاتف والتلاحم الوطني عبر برامجه في قناة "سكوب"، بينما تصرفاته على أرض الواقع تثبت وتكشف عكس ذلك جملة وتفصيلا.
ثلاثة مواطنين هم صالح العجمي وسالم المناعي ورفعان العجمي، توجهوا إلى مخفر السالمي لتقديم شكوى، غير أن المخفر رفض تسجيل قضية وتسجيل إثبات حالة ضد السعيد لتلفظه بكلمات غير لائقة على أحد كبار الأسرة الحاكمة الكريمة علنا وأمام مجموعة من المواطنين.
المواطنون الثلاثة اعتبروا ألفاظ السعيد بأنها تعديا سافرا على رجل من كبار رجالات الأسرة الحاكمة، وأن التعدي عليه هو تعد على الأسرة الحاكمة الكريمة وكيانها.
ويروي صالح العجمي وهو أحد المشتكين الثلاثة قائلا: إن طلال السعيد دخل منفذ السالمي قادما من المملكة العربية السعودية، وأنجز إجراءات دخوله، وكان يقود سيارة وانيت وبرفقته ثلاثة أشخاص، وقام أحد الموظفين في منفذ السالمي بتهنئة ومباركة طلال السعيد على المنحة الأميرية السامية المقررة بألف دينار لكل مواطن، ويوضح العجمي قائلا "إنني كنت أسمع الحوار بين الموظف وطلال السعيدأ وانا في كابينة جوازات السالمي، وبادرت بمباركة السعيد بمكرمة أميرنا المفدى الشيخ صباح الأحمد حفظه الله، وقلت له إن مكرمة أخرى بحسب الأخبار المتداولة من الناس وقدرها 500 دينار ستكون للمواطنين من سمو الشيخ "فلان"، غير أنني صدمت من تلفظات طلال بحق رجل من رجالات الأسرة الحاكمة الكريمة ومن كبار شخصياتها.
وقال العجمي وزملاؤه ، سنتوجه للنيابة والقضاء ولن نسكت، ولكننا نسأل وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد، هل يرضى على ما حدث لنا من قبل مخفر السالمي الذي يتبع وزارته، وهلى يرضى التطاول على الأسرة الحاكمة.
كما أننا بدورنا نسأل من يموّل قناة طلال السعيد، هل يرضى بذلك، أين الوطنية وحب الوطن والأسرة الحاكمة التي يدعيها طلال السعيد؟! بينما تصرفاته الواقعية تثبت عكس ذلك، وأشار أنه اتصل ببعض أعضاء مجلس الأمة الذين استهجنوا هذا التصرف.
http://almustagbal.com/local/3379.html
:إستنكار:
:إستنكار:
"قال من أمرك..قال من نهاني"
فضيحة جديدة تضاف لفضائح وزارة الداخلية تمثلت في إمتناع مخفر السالمي عن تسجيل
قضية سب وقذف بحق المدعو / طلال السعيد بعد تطاوله على أحد رموز بيت الحكم
بألفاظ نابية .
صاحب شعار"نبيها هيبه" لم يكتف كما يبدو بالتطاول والتهجم على أسرة المالك الصباح
بل تمادى في غيه كثيراً وتطاول على سيد من أسياده دون رادع أو تحرك من قبل
الجهات المعنية بوزارة الداخلية ..!!
وإليكم التفاصيل :
عبدالله الدوسري
هل أصبح التعدي إلى رجال الأسرة الحاكمة وإهانتهم غيابيا أمرا مستحبا أم هي شرارة أو فقاعة يراد منها البروز الإعلامي، من أجل مصالح انتخابية من قبل الإعلامي طلال السعيد الذي دائما يعبر عن حبه للأسرة الحاكمة وكيانها والتكاتف والتلاحم الوطني عبر برامجه في قناة "سكوب"، بينما تصرفاته على أرض الواقع تثبت وتكشف عكس ذلك جملة وتفصيلا.
ثلاثة مواطنين هم صالح العجمي وسالم المناعي ورفعان العجمي، توجهوا إلى مخفر السالمي لتقديم شكوى، غير أن المخفر رفض تسجيل قضية وتسجيل إثبات حالة ضد السعيد لتلفظه بكلمات غير لائقة على أحد كبار الأسرة الحاكمة الكريمة علنا وأمام مجموعة من المواطنين.
المواطنون الثلاثة اعتبروا ألفاظ السعيد بأنها تعديا سافرا على رجل من كبار رجالات الأسرة الحاكمة، وأن التعدي عليه هو تعد على الأسرة الحاكمة الكريمة وكيانها.
ويروي صالح العجمي وهو أحد المشتكين الثلاثة قائلا: إن طلال السعيد دخل منفذ السالمي قادما من المملكة العربية السعودية، وأنجز إجراءات دخوله، وكان يقود سيارة وانيت وبرفقته ثلاثة أشخاص، وقام أحد الموظفين في منفذ السالمي بتهنئة ومباركة طلال السعيد على المنحة الأميرية السامية المقررة بألف دينار لكل مواطن، ويوضح العجمي قائلا "إنني كنت أسمع الحوار بين الموظف وطلال السعيدأ وانا في كابينة جوازات السالمي، وبادرت بمباركة السعيد بمكرمة أميرنا المفدى الشيخ صباح الأحمد حفظه الله، وقلت له إن مكرمة أخرى بحسب الأخبار المتداولة من الناس وقدرها 500 دينار ستكون للمواطنين من سمو الشيخ "فلان"، غير أنني صدمت من تلفظات طلال بحق رجل من رجالات الأسرة الحاكمة الكريمة ومن كبار شخصياتها.
وقال العجمي وزملاؤه ، سنتوجه للنيابة والقضاء ولن نسكت، ولكننا نسأل وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد، هل يرضى على ما حدث لنا من قبل مخفر السالمي الذي يتبع وزارته، وهلى يرضى التطاول على الأسرة الحاكمة.
كما أننا بدورنا نسأل من يموّل قناة طلال السعيد، هل يرضى بذلك، أين الوطنية وحب الوطن والأسرة الحاكمة التي يدعيها طلال السعيد؟! بينما تصرفاته الواقعية تثبت عكس ذلك، وأشار أنه اتصل ببعض أعضاء مجلس الأمة الذين استهجنوا هذا التصرف.
http://almustagbal.com/local/3379.html
:إستنكار: