هذه بعض الابيات من قصيدة للشاعر المرحوم غازي المطيري
وهي تعبر عن واقع سكوب
ودام السعـيـد مــن الــردى شــب نــاره : والـنــاس تنـظـرلـه وكـلــن يـهـبـيـه
الـلـي مــع الـعـالـم يـزيــد احـتـقـاره : ظـلـع المـراجـل يتعـبـه مـــا يـعـديـه
وكــف الـرشـاوي عــن كــلاب المـغـاره : مـاعـاد تلـقـى نـاقـص أيـمـان تـرشـيـه
خـنــت الـكـويـت وتـدعــي بالـغـيـاره : وسبيتـهـا فــي هـرجـن الـنـاس توحـيـه
وفـجــر السـعـيـد تـقـدمـك لـلـصـداره : مـع موكبـن فــي حـاضـره كــل ماضـيـه
أخـتـك خـسـاره وأنــت ظـنـوة خـسـاره : ومــن فعلـهـا لاشفتـنـا الــراس ترخـيـه
مــا تـكـتـب الأ مسـلـسـلات الـدعــاره : وانـتـه تشجعـهـا عـلـى مـــا تـسـويـه
أنـتـم خــراب الــدار وانـتــم دمـــاره : وانـتـم بـحـور الـعـار وانـتـم مـوانـيـه