بيان البدون رقم 1

عويد العنزى

عضو فعال
سلمت يداك ..

هذا مانقوله .. محاولة اختطاف والزج بقضية" البدون " بتوقيت غير مناسب سواء بالتوقيت المحلي والعربي ..

بيان محمد والي طاح من عيني ..

الحكمه بامثال التميمي ..

ولا الوم بعض الشباب البدون ينجرف من كثر الضيم اللي عاشه .. ولكن تنبهوا هناك ناس تريد جعلكم تحت اجنده طائفيه مواليه لأيران ..
شكرا لمرورك ,وتسلم شجاعة عقلك الواعى ,تقبل تقديرى
 

سيف الدولة

عضو فعال
سيف الدوله .. أعصابك

لنا أحبة منهم .. لنا اهل منهم .. لنا اقارب منهم ..

ورابطة كثيرة تربطنا فيهم .. بشنو كنت أحسن منهم .. الا سبق قدومك للكويت .. ولا مالك مزايا عليهم ..إذا لم يمكن منهم .. اصدق منك حباً للوطن .. واهذب منك سلوكاً .. واقدر منك تمكيناً .. وفوق هذا تصيح بملئ صوتك اطردهم ..؟؟

ومكان في الجمعه .. حدث يحتاج للحكماء في تقديره .. ونرجوا عدم تكراره لان فيه إضرار للكثير ..!
اعصابي هاديه جدا....
وان كان لك احبه واهل واقارب يحق لهم المطالبه والمزاحمه في الجنسيه... عجبا انا احسن منهم ليس في سبق القدوم بل ....في النسب ليس طعنا فيهم حاشا لله ولكن ليس لدينا عرق شمالي... نهائيا...علي عكسهم هم ارتباطهم قريب جدا.. من الاب وابعد عرق في الجد الاول....ومساله حب الوطن هذه لانزايد عليها حبي للوطن ... ليس ظاهريا لاجل مزايا كما الغير...وانت منهم... وسلوكي يبيلك دروس لتصل بجانبي.... ولازلت اقول الطرد للبدون المزور... وليس بدون اللي يحمل احصاء ...يا اعدنانكووووو
 

قطرب

عضو ذهبي
عويد شنان العنزي كويتي بالتجنيس وكان يسعى جاهدا لجمع الصفوف
وتشكيل لوبي ضاغط نحو توحيد الجنسية ..

التقيته يوما وكان حلمه أن يسحب الى أمن الدولة من خلال قضية شعبية
يكتسب من خلالها الشهرة والتأييد نحو تحقيق هدفه الوحيد والذي يشعره
بالنقص وهو توحيد الجنسية ..

حاول جاهدا تشكيل جماعة سياسية قويه يمكنها تحقيق حلمه في الكمال
لأن الكمال من وجهة نظره هو أن لا يشعر بأن هناك من هو أفضل منه وهو
دائم الشعور بأن الكويتي وققا للمادة الأولى أفضل منه وضعا ( اجتماعيا وسياسيا )
حتى وان تساوت الحقوق والواجبات ... وهو دائم السعي لإزالة ما يقلقه من فوارق
حتى وإن كانت بالتسمية فقط ..

جميع محاولاته باءت بالفشل لأنه أجوف ولا يحمل فكر سياسي ، ولأنه مستعد
للتنازل عن الغالي والنفيس من أجل الشهرة وتحقيق الهدف الذي رسمه ،
ولأن من يجالسه يكتشف بسرعه أنه متسلق ومستعد للتضحية بالجميع وفقا لمصالحه
الخاصة ..

حاول التسلق من خلال قضية البدون واستغلال تعاطف المجتمع معها لكنه فشل
لأنه يفتقد الطرح المتزن ، ولا يجيد لغة المنابر ..

حاول جاهدا مخاطبة الجماهير في ندوات أقيمت من أجل مناصرة البدون ، ولكنه فشل في اسلوب الخطابة
فشلا ذريعا ولم يكن لكلماته أي تأثير يذكر على الحضور ..

ويبدو أنه عندما فشل في تحقيق هدفه في الشهرة عن طريق مناصرة هذه الفئة فهم أن سبب الفشل
أنه يناصر قضية خاسرة تفتقد للشعبية ، وبدل أن يتثقف ويغير اسلوبه في الطرح هاهو يغير موقفه ويتحول
من مناصر للبدون داعيا لهم بالتحرك لنيل الحقوق إلى معارض للتحرك وملفقا لتهمة التبعية للخارج لهم

الأمر المؤكد بالنسبة لي أنه لا زال يبحث عن المواقف التي يتفاعل معها أكبر عدد ممكن ، ولا زال قابلا
للتنقل والتقلب في مواقفه من النقيض إلى النقيض بحثا عن معشوقتة وهي الشهرة والقاعدة الجماهيرية
وسيفشل حتما لأن الخلل ليس بالموقف كما يفهم بل في ثقافته وقدرته على الاقناع ومقارعة الحجة بالحجة

الحقوق لا تعطى ولكن تنتزع انتزاعا ، جملة قالها في احدى الندوات مخاطبا البدون .. لم تأت بنتيجة ليتحول
ويتهم من يطالب بالحقوق إلى تابع ينفذ أجندة خارجية .. سبحان مغير الأحوال ..

في الختام ..

لن يضير البدون فقدان تعاطف المتسلقين والمناديب والمراسلين وأصحاب الاهداف الشخصية والمصالح الخاصة​
 
أعلى