الاستاذ الفاضل فؤاد الهاشم يغادرنا بحفظ الله ورعايته

0utsider

عضو بلاتيني





امس بجريدة الوطن قريت خبر ان الاستاذ الفاضل والكاتب الكبير والرفيع المستوي// فؤاد الهاشم ، حفظه الله ورعاه ،،، غادر البلاد ،، بالسلامه ان شاء الله ،،،، الي الولايات المتحده الامريكيه لاجراء عمليه جراحيه ثانيه في يده اليسري ،،،، ثم بعدها يغار الي المانيا ،،،،،سلامات انشاء الله يابوعبدالرحمن ،،،،،



اسال الله العلي القدير باسمائه الحسني وصفاته العلي ان يشافي ويعافي ويحفظ الاستاذ فؤاد الهاشم من كل مرض وسوء وشر وبلاء ،،، والمسلمين جميعا ،،،،،،، وان يعيده الي ارضه وبلده وربعه وناسه ومحبيه وانا منهم ،،،،،، بالف الف صحه وسلامه باذن الله ،،،،،،،،،


والله ،، راح نفتقدك يابوعبدالرحمن ،،،،،، والصحافه من غيرك مالها طعم ،، وجريدة الوطن خلاص ماراح اقراها الي ان تعود وترجع لنا بالسلامه ،، ،،،،، عسي ربي يخليك لنا جميعا ويردك لنا بالسلامه ،،،،،،،،وعني انا قررت ان اتوقف تماما عن قراءة كااافة الصحف والجرائد الي حين عودة الكاتب العظيم // بوعبدالرحمن فؤاد الهاشم ،،،، عسي الله يحفظه ،،،،،،،،


وجان زين والله ان بوعبدالرحمن يشرفنا بمنتدي الشبكه ويكتب معانا ،،،،،، جان تشوفوني امطيح بالمنتدي،،،،،،وعند مقالاته اربعه وعشرين ساعه ،،،،،،،،


بوعبدالرحمن ،،،،،والله اني احبك في الله ،،،،،،،،

ننتظر عودتك ،،،،،، تكفي لاتطول علينا ،،،،،،،،

وعسي الله يشافيك ويعافيك ،،،،،،،وماتشوف شر ،،،،،
 
رغم اني اكره هالشخص لكن من اشد محبي مقالاته وخصوصا اخباره الحصريه والسريه وكمسلم مانقول الا الله يشافيه ويرده بالسلامه لاهله
 

سلامات

عضو ذهبي
الله يردة يشفية ويرده سالم مهما اختلفنا معه يبقى احد اعمدة الصحافة الكويتية وشخص دئما يقف بجانب البسطاء
 
كل من يسئ للدين الاسلامي والاسلاميين

ومبروك متاخرا الصداقه الجديده مع محمود حيدر

وعسي أن تكون روحه بلا رجعه ومنها الي ابواب جهنم


أمييييين

أمين
 

0utsider

عضو بلاتيني
يروح ويرد لنا بالسلامه ان شاء الله وعسي ربي يحفظه من كل شر ،،،،،،،،:وردة::وردة:ومشكوره عصاميه علي الفزعه ،،،،،،،،،،
 

اخوالشعب

عضو مميز
زين ممكن سؤال هو ينطر من احد يدعي له .. ولا الدعاء عنده بدعه ؟؟

لأني اشوفه يستهزأ بالدين اكثر من اليهود .. عشان جذي ماراح ادعي له

وبقوله هابي فلنتاين .. ياليت توصله هالكلمه اتوقع يحبها اكثر من الدعاء
 
عسى الله يشفية ويعافية ويغفر لة ما تقدم من ذنبة وما تأخر ويرزقة الصحة

والعافية نعم نختلف مع ابو عبد الرحمن في بعض وجهات النظر لكن يبقى

احد عمالقة كتاب الوطن العربي وفخر الصحافة الكويتية وهو قدوة للصحافة

في الوطن العربي ورمز للقلم الحر :إستحسان::إستحسان::إستحسان:
 

شارلوك هولمز

عضو بلاتيني

بالنسبه لي لا يعنيني لا هو ولا مقالاته التي لا أقرأها أصلا

ولو كان الكاتب سعد العجمي أو الوشيحي أو غيرهم لكان فعلا خسارة فكرهم وقلمهم طول فترة الغياب
 
أهديه هالمقال من منتدى الديوانية :



جاك الموت يا فؤاد


قال الله تبارك و تعالى : { كل من عليها فان و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام } فالواحد الأحد سبحانه و تعالى يقبض أرواح الجبابرة و الضعفاء ، و يفني بقدرته الملحدين و الأنبياء ، و يموت بأمره الفسقة و الشرفاء ، فما الذي يبقيه غير ذكراهم ؟ منهم من ترك سيرة عطرة كخير الخلق محمد صلى الله عليه و سلم و صحابته رضوان الله عليهم ، و منهم من يلعنه ناسٌ و لو لم يعاصروه و ينتقده قومٌ و لو لم يعاشروه و يذمّه بشرٌ و لو لم يسامروه .
و (الكتابة) حالها كحال غيرها من الأعمال التي يورثها الإنسان و يبقيها لمن يأتي من بعده فيقولون : ( مرَّ و هذا الأثر ) ، فهل سيكون أثر هذا الكاتب حسناً أم سيئا ؟ فالكُتّاب أصناف قال فيهم الشاعر عبدالرحمن العشماوي :
أرى الكتّاب آلافاً و لكن * قليلٌ من يُجسّد ما يقاسي
فأقلامٌ يتاجر حاملوها * و أقلامٌ أحد من المواسي
و بعض عقول أمّتنا هباءٌ * يطيرُ و بعضها مثل الرواسي

خلال فترة غير بعيدة توفي كاتبان صحفيان نسأل الله لهما الرحمة ، و هما المصري أسامة أنور عكاشة الذي لن أتحدث عنه من باب (أذكروا محاسن موتاكم و كفوا مساويهم) و الكويتي عادل القصار الذي ترك ذكراً حسناً و سمعةً طيبة و عملاً نسأل الله القدير أن يقبله في موازين حسناته .
و سيحاسب الله سبحانه و تعالى كل كاتب على ما خطّته يده و سطره قلمه و من ضمنهم من كتب هذه الأبيات المعبرة :
و ما من كاتبٍ إلاّ سيفنى * و يبقي الدهر ما كتبته يداهُ
فلا تكتب بخطّك غير شيءٍ * يسرّك في القيامة أن تراهُ

عندما كتب الفقيد القصار مقالاته جعلت كلماته الخصوم يقفون له إحتراماً لأدبه الجم و تقديراً لأخلاقه الحميدة ، فماذا كتب غيره من أمثال فؤاد و نبيل ؟
يوماً ما سيموت (فؤاد) و يبقى (شتمه) للرسول صلى الله عليه و سلم و قد أدانه حينها القضاء الكويتي فزعم التوبة ! و سيُقبَر (فؤاد) و يقرأ من يأتي بعده(سخريته) من الملائكة الكرام و زعمه أنها تأسفت منه ! و سيقبض الله روح (فؤاد) و تظل صوره مع الراقصات منتشرة في مواقع الإنترنت ! و سيزفر (فؤاد) عندما تأتيه سكرات الموت لكن مناصرته للصهاينة و دعوته لضرب المجاهدين بالكيماوي لن تموت !
حينها و عندما يتحقق قول الخالق سبحانه : { و جاءت سكرةُ الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد } لن ينفعه سَيِّده الذي يدفع له و لا من ينشر مقالاته و لا من يثني على شتائمه و لا من يشجعه على التغزل بالساقطات ، و سيتمنى (فؤاد) أن يُمحى كل ما كتبه فلا يبقى منه شيء .. و لكن هيهات هيهات !




 

ياكايدهم

عضو مميز
عسى الله يشفيه ويقومه بالسلامة

يا اخوان مايجوز الدعاء على اخوك المسلم

مع اختلافي معه بالكثير من الامور يجب ان ندعوا له بالشفاء
 

0utsider

عضو بلاتيني
أهديه هالمقال من منتدى الديوانية :



جاك الموت يا فؤاد


قال الله تبارك و تعالى : { كل من عليها فان و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام } فالواحد الأحد سبحانه و تعالى يقبض أرواح الجبابرة و الضعفاء ، و يفني بقدرته الملحدين و الأنبياء ، و يموت بأمره الفسقة و الشرفاء ، فما الذي يبقيه غير ذكراهم ؟ منهم من ترك سيرة عطرة كخير الخلق محمد صلى الله عليه و سلم و صحابته رضوان الله عليهم ، و منهم من يلعنه ناسٌ و لو لم يعاصروه و ينتقده قومٌ و لو لم يعاشروه و يذمّه بشرٌ و لو لم يسامروه .
و (الكتابة) حالها كحال غيرها من الأعمال التي يورثها الإنسان و يبقيها لمن يأتي من بعده فيقولون : ( مرَّ و هذا الأثر ) ، فهل سيكون أثر هذا الكاتب حسناً أم سيئا ؟ فالكُتّاب أصناف قال فيهم الشاعر عبدالرحمن العشماوي :
أرى الكتّاب آلافاً و لكن * قليلٌ من يُجسّد ما يقاسي
فأقلامٌ يتاجر حاملوها * و أقلامٌ أحد من المواسي
و بعض عقول أمّتنا هباءٌ * يطيرُ و بعضها مثل الرواسي

خلال فترة غير بعيدة توفي كاتبان صحفيان نسأل الله لهما الرحمة ، و هما المصري أسامة أنور عكاشة الذي لن أتحدث عنه من باب (أذكروا محاسن موتاكم و كفوا مساويهم) و الكويتي عادل القصار الذي ترك ذكراً حسناً و سمعةً طيبة و عملاً نسأل الله القدير أن يقبله في موازين حسناته .
و سيحاسب الله سبحانه و تعالى كل كاتب على ما خطّته يده و سطره قلمه و من ضمنهم من كتب هذه الأبيات المعبرة :
و ما من كاتبٍ إلاّ سيفنى * و يبقي الدهر ما كتبته يداهُ
فلا تكتب بخطّك غير شيءٍ * يسرّك في القيامة أن تراهُ

عندما كتب الفقيد القصار مقالاته جعلت كلماته الخصوم يقفون له إحتراماً لأدبه الجم و تقديراً لأخلاقه الحميدة ، فماذا كتب غيره من أمثال فؤاد و نبيل ؟
يوماً ما سيموت (فؤاد) و يبقى (شتمه) للرسول صلى الله عليه و سلم و قد أدانه حينها القضاء الكويتي فزعم التوبة ! و سيُقبَر (فؤاد) و يقرأ من يأتي بعده(سخريته) من الملائكة الكرام و زعمه أنها تأسفت منه ! و سيقبض الله روح (فؤاد) و تظل صوره مع الراقصات منتشرة في مواقع الإنترنت ! و سيزفر (فؤاد) عندما تأتيه سكرات الموت لكن مناصرته للصهاينة و دعوته لضرب المجاهدين بالكيماوي لن تموت !
حينها و عندما يتحقق قول الخالق سبحانه : { و جاءت سكرةُ الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد } لن ينفعه سَيِّده الذي يدفع له و لا من ينشر مقالاته و لا من يثني على شتائمه و لا من يشجعه على التغزل بالساقطات ، و سيتمنى (فؤاد) أن يُمحى كل ما كتبه فلا يبقى منه شيء .. و لكن هيهات هيهات !







علي قولة قناة الجزيره
نرحب بالراي والراي الاخر ،،،،،،،،،،،،،،،:)
الاستاذ فؤاد الهاشم حفظه الله ورعاه وشافاه
اقدر بالدفاع عن نفسه
فهو الكاتب الاول بالكويت والخليج والعالم العربي
وانا معجب فيه الي ابعد الحدود ،،،،،،،،:وردة::وردة::وردة:
بوعبدالرحمن واللي يحبووووه آآآآآآآآآآآه :قلب::D
اللي يكرهووووووووه لآلآلآلآلآلآلآ،،،،،،،،،،،،:p:p
 
أعلى