أيحق لي بأن لاأبالي
تاتي بالخطيئه ضاحكاا
أجاري تلك الضحكات بقهقهه
امتزجت بضحكهاا بكاء
لادموع تحررني وتعبر عن غضبي
ولاهمسي وصراخي يريحني
أكان من العدل ان اتجرع حلاوة خطيئتك حتى المراره
أم كان من الصبر أن اتقيد بعقد لاينصفني
أم هو قانون الحب أن تحب وترا الخطاياا مزايااا
وليس للعقل حق الانصااف بل للقلب كل الحق بأن يراك ملاك
لماا كل هذا الضحك اهي سكرة جنون
أم حزن اعتصرني وبلد مشاعري
هل مازلت أراهااا خطيئه ؟
أم وهم ترائا لي فصدقته
قهقهه ألم تنتهي بغرغره روح
بقلــــم شغب انثى