بعد سقوط الدكتاتوريه من مصر و تونس وانشاء الله ليبيا و اليمن و المغرب و الجزائر و السودان
اشعلها البوعزيزي منتحرا بعد ماشعل النار بنفسه احتجاج على الظلم الذي يمر به وشعبه
وثارت امته الخانعه لسلطان ذالك الفاجر لمدة اكثر من عقدين من الزمن ولم تحرك ساكن الا
بعد انتحار البوعزيزي
كنا نرى راية الدين مع المتظاهرين ومطالبتهم بالحريه والعيش الرغد و العدل و المساواه
وكان النصر حليفهم بعون من الله وتوفيقه هرب الطاغيه وانتصر الشعب .....
انتصر الشعب وطالب بدوله علمانيه ملحده هاذا الشعب اللذي كان يمنع من الصلاه و الاذان
يطالب بالحريه المتحرره والانفتاح نحو الغرب يطالب مظاهره مليونيه تقليديه بدوله علمانيه
تجعل الدين حاجه شخصيه يمارسها الفرد داخل بيته ان اراد وبذالك المطلب تكون الثوره
التونسيه ماهي الا ثوره ضد الطغيان الشخصي لنظام ابن علي عليه من الله مايستحق
وطلب لدوله ملحده متغربه لا يحكمها الدين ولا حتى العادات و التقاليد المحافظه لتلك الشعوب
بل يحكمها التحرر و الانفساخ الاخلاقي الذي كانت تمارسه في عهد الطاغيه من دون قانون
كيف وهو بقانون رحمة الله واسعه يا بو عزيزي ...............
مصر العروبه مصر الكنانه مصر ام الدنيا مصر مفتاح الفتوحات الاسلاميه نحو الغرب وافريقيا
والاندلس مصر سيناء و اكتوبر و التاريخ القديم مصر كامب دايفد
اسقطت حسني مبارك و بتنحيه عن السلطه تغير وجه مصر المالوف منذ الثوره سنة 1952
بداية الامر او الحتجاجات كان عدد المتظاهرين من الشباب المصري لا يتجاوز العشرين الف
مطالبين الحكومه بمكافحة غلاء الاسعار ولم تلتفت الحكومه لمطالبهم متذرعه انه غلاء عالمي
كثر المحتجين والسبب يعود لتراخي نظام الجمهوريه مبينه للعالم انه يوجد حرية راي ولا قمع
للمحتجين تزايد عدد المتظاهرين وزادو جرئه وطالبو باسقاط رئيس الوزراء والحكومه وتسلقو
الاحزاب واندسو وسط الجماهير وفلتت الامور من يد السلطه وقام حسني بيه بتغيير الحكومه
ولاكن الامر لم يوقف عند ذالك طالبو بحل مجلس الشعب و الشورى لتزوير السابق للانتخابات
وتقديم المتسببين للقضاء وكان الامر بتحويل امين سر الحزب الحاكم احمد عز حديد
واقالة ابنه جمال مبارك واقالة وزير الداخليه ولاكن الامر لم يتوقف عند ذالك بل طالبو بانتخابات
مبكره رئاسيه بعد ما تعهد حسني بيه انه لم ينزل الانتخابات القادمه قالو المتظاهرين ده
حسني ضعيف وخلاص لابد ان يسقط النظام نريد اسقاط النظام الشعب يريد اسقاط النظام
وكان الامر كذالك بس مش عشان الشعب المصري وان العالم تماشى مع مطالب الشعب
المصري لا بل عشان الجيش المصري العربي اللذي كان ياتي بخطابات البيت الابيض موجهه
للجيش المصري ...وتهديدات الامريكيين بقطع الدعم المالي والعسكري لمصر العربيه الشامخه
وما كان الامر يكون الا بتعهدات الجيش المصري و النظام الحزبي في مصر واولهم الاخوان
واللبراليين و الاقباط بالتعهد لي الامريكيين و الاسرائيلي بالامن و البقاء على العهود والمواثيق
الامبرمه في كامب دايفد لحماية العدو العبري المحتل ليس الا لذالك الشعب المصري منتصر
على النظام بل انتصر على نفسه ليبقى شعب شبعان عنده شوية حريه وفلتان بالامن
وتصفية حسابات مع بعضهم البعض والتسلق على السلطه بشرط الدعم الامريكي و الغربي
ولنا تكمله والتاريخ سيشهد على ماقول وهو قريب جدا
اشعلها البوعزيزي منتحرا بعد ماشعل النار بنفسه احتجاج على الظلم الذي يمر به وشعبه
وثارت امته الخانعه لسلطان ذالك الفاجر لمدة اكثر من عقدين من الزمن ولم تحرك ساكن الا
بعد انتحار البوعزيزي
كنا نرى راية الدين مع المتظاهرين ومطالبتهم بالحريه والعيش الرغد و العدل و المساواه
وكان النصر حليفهم بعون من الله وتوفيقه هرب الطاغيه وانتصر الشعب .....
انتصر الشعب وطالب بدوله علمانيه ملحده هاذا الشعب اللذي كان يمنع من الصلاه و الاذان
يطالب بالحريه المتحرره والانفتاح نحو الغرب يطالب مظاهره مليونيه تقليديه بدوله علمانيه
تجعل الدين حاجه شخصيه يمارسها الفرد داخل بيته ان اراد وبذالك المطلب تكون الثوره
التونسيه ماهي الا ثوره ضد الطغيان الشخصي لنظام ابن علي عليه من الله مايستحق
وطلب لدوله ملحده متغربه لا يحكمها الدين ولا حتى العادات و التقاليد المحافظه لتلك الشعوب
بل يحكمها التحرر و الانفساخ الاخلاقي الذي كانت تمارسه في عهد الطاغيه من دون قانون
كيف وهو بقانون رحمة الله واسعه يا بو عزيزي ...............
مصر العروبه مصر الكنانه مصر ام الدنيا مصر مفتاح الفتوحات الاسلاميه نحو الغرب وافريقيا
والاندلس مصر سيناء و اكتوبر و التاريخ القديم مصر كامب دايفد
اسقطت حسني مبارك و بتنحيه عن السلطه تغير وجه مصر المالوف منذ الثوره سنة 1952
بداية الامر او الحتجاجات كان عدد المتظاهرين من الشباب المصري لا يتجاوز العشرين الف
مطالبين الحكومه بمكافحة غلاء الاسعار ولم تلتفت الحكومه لمطالبهم متذرعه انه غلاء عالمي
كثر المحتجين والسبب يعود لتراخي نظام الجمهوريه مبينه للعالم انه يوجد حرية راي ولا قمع
للمحتجين تزايد عدد المتظاهرين وزادو جرئه وطالبو باسقاط رئيس الوزراء والحكومه وتسلقو
الاحزاب واندسو وسط الجماهير وفلتت الامور من يد السلطه وقام حسني بيه بتغيير الحكومه
ولاكن الامر لم يوقف عند ذالك طالبو بحل مجلس الشعب و الشورى لتزوير السابق للانتخابات
وتقديم المتسببين للقضاء وكان الامر بتحويل امين سر الحزب الحاكم احمد عز حديد
واقالة ابنه جمال مبارك واقالة وزير الداخليه ولاكن الامر لم يتوقف عند ذالك بل طالبو بانتخابات
مبكره رئاسيه بعد ما تعهد حسني بيه انه لم ينزل الانتخابات القادمه قالو المتظاهرين ده
حسني ضعيف وخلاص لابد ان يسقط النظام نريد اسقاط النظام الشعب يريد اسقاط النظام
وكان الامر كذالك بس مش عشان الشعب المصري وان العالم تماشى مع مطالب الشعب
المصري لا بل عشان الجيش المصري العربي اللذي كان ياتي بخطابات البيت الابيض موجهه
للجيش المصري ...وتهديدات الامريكيين بقطع الدعم المالي والعسكري لمصر العربيه الشامخه
وما كان الامر يكون الا بتعهدات الجيش المصري و النظام الحزبي في مصر واولهم الاخوان
واللبراليين و الاقباط بالتعهد لي الامريكيين و الاسرائيلي بالامن و البقاء على العهود والمواثيق
الامبرمه في كامب دايفد لحماية العدو العبري المحتل ليس الا لذالك الشعب المصري منتصر
على النظام بل انتصر على نفسه ليبقى شعب شبعان عنده شوية حريه وفلتان بالامن
وتصفية حسابات مع بعضهم البعض والتسلق على السلطه بشرط الدعم الامريكي و الغربي
ولنا تكمله والتاريخ سيشهد على ماقول وهو قريب جدا