هنا تقدم التعازي للأمة الاسلامية بوفاة نجم الدين أربكان

هجراوي

عضو فعال
الله يرحمة و يغفر له و التاريخ سوف يذكر فضله على الامة خصوص في الوقت الحالي فمن رحم افكاره و حركته خرج علينا احد افضل الشخصيات الاسلامية في الوقت الحالي وهو السيد اردوغان
 
كنت قائدا وزعيما ورمزا . قاومت بصمت وبطريقة يجب أن تدرس في كل الدول العربية . رحمة الله عليك يامن زرعت في الأمة فتحا جديدا .
 

سعودناصر

عضو بلاتيني
توفي اليوم في احد مستشفيات العاصمة أنقرة رئيس وزراء تركيا الاسبق نجم الدين أربكان عن عمر يناهز 84 عاما.


وكان أربكان يخضع للعلاج في المستشفى منذ فترة. وافاد مسؤولو المستشفى ان أربكان توفي في الساعة 11:40 من صباح اليوم الاحد

هذا وقد نقلت وسائل الاعلام التركية خبر وفاة نجم الدين أربكان الذى ولد في 29 أكتوبر 1926م مهندس وسياسي تركي,
تولى رئاسة حزب الرفاة ورئاسة وزراء تركيا من الفترة بين 1996 و1997 عرف بتوجهاته الإسلامية.
وهو حاصل على الدكتوراه من جامعة أخن الألمانية في هندسة المحركات عام 1956 عمل أثناء دراسته في ألمانيا رئيسا لمهندسي الأبحاث
في مصانع محركات "كلوفز - هومبولدت - دويتز" بمدينة كولونيا. وقد توصل أثناء عمله إلى ابتكارات جديدة لتطوير صناعة
محركات الدبابات التي تعمل بكل أنواع الوقود و قد ساهم في تطوير دبابة ليوبارد الألمانية الشهيرة.
أنشأ عام 1970 بدعم من تحالف طريقته مع الحركة النورسية حزب النظام الوطني الذي كان أول تنظيم
سياسي ذا هوية إسلامية تعرفه الدولة التركية الحديثة منذ زوال الخلافة عام 1924.
لم يصمد حزبه (النظام الوطني) سوى تسعة أشهر حتى تم حله بقرار قضائي من المحكمة الدستورية بعد إنذار من قائد الجيش محسن باتور،
فقام أربكان بدعم من التحالف ذاته بتأسيس حزب السلامة الوطني عام 1972، وأفلت هذه المرة من غضب الجيش
ليشارك بالانتخابات العامة ويفوز بخمسين مقعدا كانت كافية له ليشارك في مطلع عام 1974 في حكومة ائتلافية
مع حزب الشعب الجمهوري الذي أسسه أتاتورك ليرعى المبادئ العلمانية.
تولى أربكان منصب نائب رئيس الوزراء وشارك رئيس الحكومة بولند أجاويد في اتخاذ قرار التدخل في قبرص في نفس العام،
واعتبر من دافع عن مشاركة أربكان في الائتلاف أنه حقق مكاسب كبيرة لتيار الإسلام السياسي من أهمها الاعتراف بهذا التيار وأهميته
في الساحة السياسية إلى جانب مكاسب اعتبرت تنازلات مؤثرة من قبل حزب الشعب السياسي التركي، وحاول ضرب بعض من أخطر مراكز
النفوذ الداعمة للنهج العلماني، فقدم بعد تشكيل الحكومة بقليل مشروع قرار للبرلمان بتحريم الماسونية في تركيا وإغلاق محافلها، وأسهم
في تطوير العلاقات مع العالم العربي، وأظهر أكثر من موقف مؤيد صراحة للشعب الفلسطيني ومعاد لإسرائيل، ونجح في حجب الثقة عن وزير
الخارجية آنذاك خير الدين أركمان بسبب ما اعتبر سياسته المؤيدة لإسرائيل.
حتى بعد خروجه من الحكومة فقد قدم حزب أربكان مشروع قانون إلى مجلس النواب في صيف عام 1980 يدعو الحكومة التركية إلى
قطع علاقاتها مع إسرائيل، وأتبع ذلك مباشرة بتنظيم مظاهرة ضخمة ضد القرار الإسرائيلي بضم مدينة القدس، كانت المظاهرة من أضخم ما شهدته
تركيا في تاريخها المعاصر، الأمر الذي اعتبر استفتاء على شعبية الإسلام السياسي بزعامة أربكان.

رحم الله أربكان و أسكنه فسيح جناته
فقد كان همه الأكبر رفعة و وحدة الأمة الاسلامية
ويقول بعض أتباعه " حتى في لحظاته الأخيرة كان يناقش معنا كيفية اعلاء شأن
المسلمين " على ضوء أخبار الثورات العربية الأخيرة
.
.

.

رحمك الله
اللهم ارزقنا ببلاد الحرمين
بأمثالك و امثال اردوغان و امثال مهاتير محمد
 

درع الجزيرة

عضو مخضرم

1.JPG


2.JPG

 

GUNNER 4EVER

عضو مميز
اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه واكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه

من الخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس وابدله دارا خيرا من داره واسكنه فسيح جناتك


نجم الدين الدين اربكان رجل يجب ان يتعلم منه ساساتنا كيف يديرون الازمات
 

مراقب متابع

عضو ذهبي
نجم الدين أربكان رحمه الله و أسكنه واسع جنانه
قائد عظيم فقدته الأمة الاسلامية
لكنه ترك لنا مدرسة تخرج قادة يسيرون في درب رفعة الأمة الاسلامية
و أفعال نلميذه النجيب أردوغان يعلمها القاصي و الداني
و هذه احدى آخر وقفات أردوغان
.
رئيس الوزراء التركي يلقن ساركوزي درساً في احترام الأمم العظيمة



كشفت وسائل الإعلام التركية عن أن رئيس الوزراء رجب طيب
أردوغان قدم للرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى خلال استقباله
له فى أنقرة هدية تذكارية كان الغرض منها إحراجه وتذكيره
بفضل تركيا على بلاده .

وقالت وسائل الإعلام إن أردوغان أراد من وراء هذه الهدية أن يلقن
ساركوزى درسا فى كيفية التعامل مع الأمم الكبيرة بعد أن رفض
أن يقوم بزيارة رسمية لتركيا كرئيس لفرنسا ، واختار أن يزورها
كرئيس لمجموعة العشرين وأن تكون مدة الزيارة قصيرة جدا لا
تتجاوز 6 ساعات مما أثار استياء تركيا فضلا عن استيائها أصلا من
موقفه الرافض لانضمامها إلى عضوية الاتحاد الأوروبى.
وأشارت إلى أن هدية أردوجان كانت عبارة عن رسالة كتبها
السلطان العثمانى سليمان القانونى عام 1526، ردا على رسالة
استغاثة بعث بها فرنسيس الأول ملك فرنسا عندما وقع أسيرا
فى يد الأسبان يطلب العون من الدولة العثمانية، يطمئنه فيها بأنه
سيخلصه من الأسر، وبالفعل أرسل إليه قوة عسكرية حررته من الأسر.
وقالت وسائل الإعلام إن أردوغان أراد من وراء هذه الهدية أن يلقن
ساركوزى درسا فى كيفية التعامل مع الأمم الكبيرة بعد أن رفض
أن يقوم بزيارة رسمية لتركيا كرئيس لفرنسا....
.
.
.
 
أعلى