أهالى السيدة زينب يتصدون للهجوم على مستشفى سرطان الأطفال. فيديو
الأربعاء, 09 فبراير 2011
أهالى السيدة زينب يتصدون للهجوم على مستشفى سرطان الأطفال
كتب - محمد معوض:
تصدى أهالى منطقة السيدة زينب للبلطجية والهاربين من السجون الذين هاجموا مستشفى سرطان الأطفال 57357 محاولين نهبها وسرقة ما بها من أموال التى تبرع بها المواطنون لإنقاذ الأطفال من براثن المرض اللعين وأكد العقيد محمد شاهين المسئول عن الأمن بالمستشفى أن المستشفى تعرض أكثر من مرة لأعمال البلطجة ولكن أهالى السيدة زينب تصدوا لهؤلاء البلطجية والخارجين على القانون وأضاف الأهالى أنه تم القبض على اثنين من هؤلاء البلطجية وتم تسليمهم للجيش، مؤكدين أن المستشفى لم يسرق منه أى شىء وأن المرضى لم يصابوا بأى أذى بخلاف الذعر الذى حدث لهم ولذويهم.
http://www.youtube.com/watch?v=ASkUhWUeduA&feature=player_embedded
http://www.alwafd.org/index.php?option=com_content&view=article&id=15271
=====
التعليق
لقد ذكر القرآن الكريم بنعمة الامن و الامان كما جاء في سورة قريش / ايلاف
و نرى اثر الامن المفقود في مصر الذي ستعاني منه مصر لسنوات قادمة بعد الزلزال الذي اصاب الدولة في مصر وهذا يجعلنا ان ندعوا الله العزيز ان يامنا في اوطاننا و يكفينا شر الفتن.
الأربعاء, 09 فبراير 2011
أهالى السيدة زينب يتصدون للهجوم على مستشفى سرطان الأطفال
كتب - محمد معوض:
تصدى أهالى منطقة السيدة زينب للبلطجية والهاربين من السجون الذين هاجموا مستشفى سرطان الأطفال 57357 محاولين نهبها وسرقة ما بها من أموال التى تبرع بها المواطنون لإنقاذ الأطفال من براثن المرض اللعين وأكد العقيد محمد شاهين المسئول عن الأمن بالمستشفى أن المستشفى تعرض أكثر من مرة لأعمال البلطجة ولكن أهالى السيدة زينب تصدوا لهؤلاء البلطجية والخارجين على القانون وأضاف الأهالى أنه تم القبض على اثنين من هؤلاء البلطجية وتم تسليمهم للجيش، مؤكدين أن المستشفى لم يسرق منه أى شىء وأن المرضى لم يصابوا بأى أذى بخلاف الذعر الذى حدث لهم ولذويهم.
http://www.youtube.com/watch?v=ASkUhWUeduA&feature=player_embedded
http://www.alwafd.org/index.php?option=com_content&view=article&id=15271
=====
التعليق
لقد ذكر القرآن الكريم بنعمة الامن و الامان كما جاء في سورة قريش / ايلاف
و نرى اثر الامن المفقود في مصر الذي ستعاني منه مصر لسنوات قادمة بعد الزلزال الذي اصاب الدولة في مصر وهذا يجعلنا ان ندعوا الله العزيز ان يامنا في اوطاننا و يكفينا شر الفتن.