لست ضد ناصر المحمد وحكومته
ولايعنيني بقائه أو إزاحته
كل مايعنيني أبنائي ومستقبلهم وكيف سيكون الحال بهم
قضيتي مستقبل لا أجد فيه مايسر فالحاضر صوره ورسم عن ذلك المستقبل ولاحد يقولي المستقبل علمه عند الله ونعم بالله ولكن العمل مطلوب والباقي على الله
في ظل هذا الفساد والسرقات ونهب الثروات وبيع البلد قطاعي وجمله كيف لنا أن نشعر بالأمان على مستقبل أبناءنا ونحن نشاهد الحراميه يسرقون البلد في وضح النهار وخلال أوقات العمل الرسمي دون خجل أو خوف من الله والشعب لإطمئنانهم ومن أمن العقوبه أساء الأدب وسرق البلد
اليوم هو 8/3 موعد التعبير عن الغضب وعدم الرضى وسأكون بإذن الله من الحاضرين والمتكلمين دافاعاً عن مستقبل ابنائي وكل مايعنيني موضوع واحد فقط ونقطه إن زحنا عنها الستار وكشفنا خفاياها وخباياها ستسقط معها باقي الأقنعه وسنتبين الخيط الابيض من الأسود حينها فقط سنقول كلمتنا والتي حتى وإن كان الثمن ماتبقى من أيام العمر
موضوع خروجي ومشاركتي والتي صممت لها لوحه سأحملها أمام كاميرات العالم هو ( صندوق الأجيال القادمه ) والذي أتحدي من يعرف عنه شي وكيف يدار ولأي جيل ... يقولون ان الصندوق سينتفع به جيل مابعد النفط وهل بعد النفط ستكون هناك منفعه من كل تلك الأوراق النقديه ( إلا إذا ناويه الحكومه توزعها على الجيل القادم في ليالي الشتاء البارده لتدفئه بدل الحطب والفحم ) فبعد النفط لاقيمه لكل تلك الأموال بل لاقيمه لشئ دون النفط وربما نهاية العالم ستكون بإنتهاء النفط وربما قيام الساعه مع أخر نقطه نفط والعلم عند الله
حتى إن صدقت الحكومه وأصحاب الأمر في هذا البلد فيما يقولون عن ذلك الصندوق كيف لنا أن نأتمنهم على أجيالنا وهم من بخلوا علينا وسرقونا وأصبحنا في عصرنا الذهبي وفي ظل هذه الثروات والخيرات والأنعام نشتكي ظلم البنوك وجشع التجار ... إن كنا نحن جيل العصر الذهبي جيل الخيرات جيل البرميل أبو 150 دولار نشتكي الظلم في الإسكان وديوان الموظفين وفي العلاج والتعليم وقلة الفرص لعيش كريم فكيف الحال في جيل مابعد النفط ... إن كنا نحن جيل كل هذه النعم لا نجد من يسمعنا ويهتم لأمرنا فمن سيسمع ويهتم لجيل مابعد النفط إن كنا نحن جيل النفط والطائرات منعنا من السفر وحرية التنقل بعد أن تعرضنا لأكبر عملية نصب وتحت مرئ ومسمع الحكومه على يد البنوك والشركات فكيف بجيل مابعد النفط
سرقة العصر
صندوق الأجيال القادمه كذبه وصدقها الغبياء
والدليل حال الجيل الحالي جيل النفط والخيرات والنعم
فالرساله تقرا من العنوان
الشعب يريد صندوق الأجيال
الشعب يريد صندوق الأجيال
ولايعنيني بقائه أو إزاحته
كل مايعنيني أبنائي ومستقبلهم وكيف سيكون الحال بهم
قضيتي مستقبل لا أجد فيه مايسر فالحاضر صوره ورسم عن ذلك المستقبل ولاحد يقولي المستقبل علمه عند الله ونعم بالله ولكن العمل مطلوب والباقي على الله
في ظل هذا الفساد والسرقات ونهب الثروات وبيع البلد قطاعي وجمله كيف لنا أن نشعر بالأمان على مستقبل أبناءنا ونحن نشاهد الحراميه يسرقون البلد في وضح النهار وخلال أوقات العمل الرسمي دون خجل أو خوف من الله والشعب لإطمئنانهم ومن أمن العقوبه أساء الأدب وسرق البلد
اليوم هو 8/3 موعد التعبير عن الغضب وعدم الرضى وسأكون بإذن الله من الحاضرين والمتكلمين دافاعاً عن مستقبل ابنائي وكل مايعنيني موضوع واحد فقط ونقطه إن زحنا عنها الستار وكشفنا خفاياها وخباياها ستسقط معها باقي الأقنعه وسنتبين الخيط الابيض من الأسود حينها فقط سنقول كلمتنا والتي حتى وإن كان الثمن ماتبقى من أيام العمر
موضوع خروجي ومشاركتي والتي صممت لها لوحه سأحملها أمام كاميرات العالم هو ( صندوق الأجيال القادمه ) والذي أتحدي من يعرف عنه شي وكيف يدار ولأي جيل ... يقولون ان الصندوق سينتفع به جيل مابعد النفط وهل بعد النفط ستكون هناك منفعه من كل تلك الأوراق النقديه ( إلا إذا ناويه الحكومه توزعها على الجيل القادم في ليالي الشتاء البارده لتدفئه بدل الحطب والفحم ) فبعد النفط لاقيمه لكل تلك الأموال بل لاقيمه لشئ دون النفط وربما نهاية العالم ستكون بإنتهاء النفط وربما قيام الساعه مع أخر نقطه نفط والعلم عند الله
حتى إن صدقت الحكومه وأصحاب الأمر في هذا البلد فيما يقولون عن ذلك الصندوق كيف لنا أن نأتمنهم على أجيالنا وهم من بخلوا علينا وسرقونا وأصبحنا في عصرنا الذهبي وفي ظل هذه الثروات والخيرات والأنعام نشتكي ظلم البنوك وجشع التجار ... إن كنا نحن جيل العصر الذهبي جيل الخيرات جيل البرميل أبو 150 دولار نشتكي الظلم في الإسكان وديوان الموظفين وفي العلاج والتعليم وقلة الفرص لعيش كريم فكيف الحال في جيل مابعد النفط ... إن كنا نحن جيل كل هذه النعم لا نجد من يسمعنا ويهتم لأمرنا فمن سيسمع ويهتم لجيل مابعد النفط إن كنا نحن جيل النفط والطائرات منعنا من السفر وحرية التنقل بعد أن تعرضنا لأكبر عملية نصب وتحت مرئ ومسمع الحكومه على يد البنوك والشركات فكيف بجيل مابعد النفط
سرقة العصر
صندوق الأجيال القادمه كذبه وصدقها الغبياء
والدليل حال الجيل الحالي جيل النفط والخيرات والنعم
فالرساله تقرا من العنوان
الشعب يريد صندوق الأجيال
الشعب يريد صندوق الأجيال