عبدالله الثامن
عضو مخضرم
كتب عبدالرزاق النجار:
«هاي مالك حق تفتشنا على مود الشرطة هي تفتشنا.. طبعا في كلام وايد بس مو حافظه الحين خلوها مرة ثانية».
هذا ما قاله خمسة شبان «بدون» ضبط منهم اثنان وجار البحث عن البقية عندما اعترضوا على اجراءات التفتيش التي قامت بها عناصر امن الحرس الوطني عندما شاهدوا «الخمسة» يقفون في منطقة محظورة بالقرب من محطة التقطير بمنطقة الدوحة بحجة تعطل مركبتهم واصيب احد عناصر الحرس الوطني بأنفه جراء تعرضه للاعتداء بالضرب من قبل الرافضين لتطبيق القانون.
الواقعة حصلت بعد منتصف الليلة الماضية عندما شاهدت عناصر الامن التابعون لهيئة الحرس الوطني والمكلفين بحماية المنشآت الحيوية مركبة متوقفة امام محطة التقطير فتوجهوا اليها واذا بخمسة شبان يقفون امامها وبسؤالهم عن سبب توقفهم في هذا المكان برروا ذلك بتعرض مركبتهم الى عطل في المحرك، وهنا لم يكن امام عناصر الحرس الوطني الا اتخاذ اجراءاتهم الامنية وتفتيش المركبة احترازيا الامر الذي رفضه هؤلاء لكن رجال الحرس اصروا على تفتيش المركبة الا انهم فوجئوا بهم وهم يتماسكون معهم في محاولة لمنعهم من القيام بإجراءاتهم وخلال ذلك قام احدهم بدفع عنصر الحرس الوطني فارتطم وجهه بالسلاح الذي كان يحمله واصيب بأنفه وعلى الفور تم طلب اسناد فحضرت عناصر امنية اخرى وقامت بضبط اثنين منهم فيما استطاع الباقون الفرار وتم ابلاغ رئيس مخفر الصليبيخات المقدم فيصل الموعد الذي سارع وافراد قوته الى موقع البلاغ واقتاد الاثنين المقبوض عليهما واحالهما الى جهة الاختصاص فيما يجري البحث عن الفارين.
البدون» والمواطن استمرا بضرب رجال الأمن
الواقعة بدأت عندما تمكن رجال الامن من القبض على «بدون» وبرفقته مواطن قاما بـ«الاستهبال والتشحيط» امام المعهد التجاري للبنات واعتديا بالضرب على آسيوي ومواطن وازعجا الفتيات فتم ابلاغ عمليات الداخلية بالواقعة وعلى الفور توجهت الى المكان دورية تابعة لامن حولي وعند محاولة رجال الامن ابعادهما من المكان رفضا وجادلا فتم طلب اسناد وحاول المستهتران الهروب وعندما تم الامساك بهما اعتديا بالضرب على رجل الامن ومزقا ملابسه العسكرية وتلفظا عليه بعبارات غير لائقة فتم ضبطهما واحالتهما الى المخفر وتم تسجيل قضايا بحقهما.
الا ان «جنقر» ومرافقه «غرانديزر» لم يكتفيا بذلك واكملا صولاتهما وجولاتهما بالمخفر وتسببا بازعاج وربكة وانهياها بالاعتداء على احد رجال امن مخفر ميدان حولي، حيث تمكن رجال الامن من السيطرة عليهما وبعدها توجها الى مستشفى مبارك وقام المحقق عبدالله الهزاع بمجهود كبير بالطلب من الطاقم الطبي بسرعة العلاج وتم استخراج تقارير طبية للمصابين واحالة المعتديين الى الطب الشرعي لمعرفة ما اذا كانوا تحت تأثير المسكرات من عدمه.
«هاي مالك حق تفتشنا على مود الشرطة هي تفتشنا.. طبعا في كلام وايد بس مو حافظه الحين خلوها مرة ثانية».
هذا ما قاله خمسة شبان «بدون» ضبط منهم اثنان وجار البحث عن البقية عندما اعترضوا على اجراءات التفتيش التي قامت بها عناصر امن الحرس الوطني عندما شاهدوا «الخمسة» يقفون في منطقة محظورة بالقرب من محطة التقطير بمنطقة الدوحة بحجة تعطل مركبتهم واصيب احد عناصر الحرس الوطني بأنفه جراء تعرضه للاعتداء بالضرب من قبل الرافضين لتطبيق القانون.
الواقعة حصلت بعد منتصف الليلة الماضية عندما شاهدت عناصر الامن التابعون لهيئة الحرس الوطني والمكلفين بحماية المنشآت الحيوية مركبة متوقفة امام محطة التقطير فتوجهوا اليها واذا بخمسة شبان يقفون امامها وبسؤالهم عن سبب توقفهم في هذا المكان برروا ذلك بتعرض مركبتهم الى عطل في المحرك، وهنا لم يكن امام عناصر الحرس الوطني الا اتخاذ اجراءاتهم الامنية وتفتيش المركبة احترازيا الامر الذي رفضه هؤلاء لكن رجال الحرس اصروا على تفتيش المركبة الا انهم فوجئوا بهم وهم يتماسكون معهم في محاولة لمنعهم من القيام بإجراءاتهم وخلال ذلك قام احدهم بدفع عنصر الحرس الوطني فارتطم وجهه بالسلاح الذي كان يحمله واصيب بأنفه وعلى الفور تم طلب اسناد فحضرت عناصر امنية اخرى وقامت بضبط اثنين منهم فيما استطاع الباقون الفرار وتم ابلاغ رئيس مخفر الصليبيخات المقدم فيصل الموعد الذي سارع وافراد قوته الى موقع البلاغ واقتاد الاثنين المقبوض عليهما واحالهما الى جهة الاختصاص فيما يجري البحث عن الفارين.
البدون» والمواطن استمرا بضرب رجال الأمن
الواقعة بدأت عندما تمكن رجال الامن من القبض على «بدون» وبرفقته مواطن قاما بـ«الاستهبال والتشحيط» امام المعهد التجاري للبنات واعتديا بالضرب على آسيوي ومواطن وازعجا الفتيات فتم ابلاغ عمليات الداخلية بالواقعة وعلى الفور توجهت الى المكان دورية تابعة لامن حولي وعند محاولة رجال الامن ابعادهما من المكان رفضا وجادلا فتم طلب اسناد وحاول المستهتران الهروب وعندما تم الامساك بهما اعتديا بالضرب على رجل الامن ومزقا ملابسه العسكرية وتلفظا عليه بعبارات غير لائقة فتم ضبطهما واحالتهما الى المخفر وتم تسجيل قضايا بحقهما.
الا ان «جنقر» ومرافقه «غرانديزر» لم يكتفيا بذلك واكملا صولاتهما وجولاتهما بالمخفر وتسببا بازعاج وربكة وانهياها بالاعتداء على احد رجال امن مخفر ميدان حولي، حيث تمكن رجال الامن من السيطرة عليهما وبعدها توجها الى مستشفى مبارك وقام المحقق عبدالله الهزاع بمجهود كبير بالطلب من الطاقم الطبي بسرعة العلاج وتم استخراج تقارير طبية للمصابين واحالة المعتديين الى الطب الشرعي لمعرفة ما اذا كانوا تحت تأثير المسكرات من عدمه.