تذكرون قصة كوهين واتهامه للنائب الطبطبائي بالتخابر مع القاعدة؟!

يوزر انتحاري

عضو بلاتيني
تذكرون قصة كوهين واتهامه للنائب الطبطبائي بالانتماء لتنظيم القاعدة؟!

33.jpg


أود أن أذكركم بمقالة قديمة لمحمد عبد القادر الجاسم نشرت عام 2009 وفيها قصة والله أحس بغصة كلما تذكرتها ،، يعني إلى هذه الدرجة هذا المدعو "م.ح" عميل "مفلّص" وله علاقة بالمخابرات الإيرانية والحكومة صامتة ،، واليوم أذى هذا الرجل امتد إلى البحرين والخليج عن طريق دعمه المباشر ماليا واعلاميا للخوارج في البحرين الذين كفرّوا الملك علانية ودعوا للانقلاب عليه !!

والآن قناة البحرين قاعدة تطلع ملفات "م.ح" أقسم بالله فضيحة و"قصة وجه" وبان ضعفنا وبانت ذلتنا !!! وبعد هذا يأتي من يدافع عن ناصر المحمد ويقول ليش ماتبونه !!! للأسف أصبحنا منكسي الرؤوس أمام إخوتنا في الخليج والعالم العربي وبالعربي العالم "كلت وجيهنا" بسبب علاقة الصداقة الغريبة التي تربط ناصر المحمد بهذا الرجل !! وبسبب تمسك ناصر المحمد بـ " م.ح" وتقريبه له رغم كل علامات الاستفهام ورغم كل الشبهات التي تدور حول هذا الرجل !!


إليكم القصة أقتطعها من مقالة الجاسم التي نشرت عام 2009 تحت عنوان "كوهين الكويت" أحد أشهر مقالات الجاسم ،، وكل يوم يثبت صدق ماقاله الجاسم حول هذا الرجل وكل يوم نكتشف صدق ماحذر منه الجاسم من حجم الخطر الذي يشكله هذا المدعو محمود حيدر !!

اليكم القصة ::

-
-
-
-
-

بعد أن أصدر الشيخ (X) أوامره التي طلب تنفيذها بسرية تامة، قام الوكيل المساعد المختص في مكتبه، على الفور وبتكتم شديد، بالاتصال بالمسؤول عن الجهاز الأمني في الدولة حيث طلب منه الحضور ومقابلة الشيخ (X) مشددا على ضرورة إبقاء الأمر طي الكتمان وعدم إبلاغ رؤسائه، فالمهمة المطلوبة "شخصية" ويجب ألا يعرف عنها أي شخص آخر.​

في الموعد المحدد للقاء، حضر المسؤول عن الجهاز الأمني خالي الذهن عن طبيعة المهمة التي سوف تناط به، لكنه توقع أنها لابد أن تكون مهمة ذات قيمة لأمن البلد لأنها لو لم تكن كذلك، فماهي مبررات التكتم، بل ماهي مبررات اهتمام الشيخ (X) شخصيا.​

المهم، بدأ اللقاء بين الشيخ (X) والمسؤول الأمني بحديث الشيخ (X) حيث قال: "هناك معلومات مهمة عن ارتباط عضو مجلس الأمة (....) بتنظيم القاعدة". وأضاف "إن هذا العضو موجود حاليا في المملكة العربية السعودية يؤدي مناسك الحج.. وهناك التقى بخلية سرية تابعة لتنظيم القاعدة.. عليكم بجمع المعلومات بأسرع وقت وتقديم تقرير سري.. ولكن أريدك أولا أن تذهب لمقابلة (م. ح) وهو صديق مقرب لي، يملك معلومات مهمة حول هذا الموضوع، ولا داعي لإطلاع وزيرك على هذه المهمة أو هذا اللقاء".​

انتهى لقاء المسؤول الأمني بالشيخ (X) ولم يكن مرتاحا على الإطلاق لما دار قبل قليل، بل أنه شعر بأن تكليفه بالذهاب إلى المدعو (م. ح) يقترب من الإهانة، فرجل مثله وبمكانته وطبيعة عمله يفترض ألا يذهب إلى المدعو (م. ح)، بل له أن يستدعيه إلى مكتبه أو تكليف أحد ضباطه الأقل رتبة والأدنى منصبا للقيام بهذه المهمة غير المريحة. فضلا عن ذلك فإن تقديره، كرجل أمن متمرس، للمعلومات التي زوده بها الشيخ (X) سلبي جدا، وهو يصنفها من قبيل المعلومات غير الموثوقة، بل ربما تكون مدسوسة أو مضللة، كما أن المدعو (م. ح) مشهور عنه بأنه شخص غير محترم وتحوم حوله العديد من الشبهات!​

قرر المسؤول الأمني، وانتصارا منه لكرامته الشخصية وكرامة منصبه، عدم تنفيذ رغبة الشيخ (X) في زيارة المدعو (م. ح) وكلّف ضابطا أدنى منه رتبة ومنصبا بزيارته ولكن قبل الزيارة كان لابد من التدقيق في الملف الأمني للمدعو (م. ح) ذلك أن أبسط قواعد الأمن هي التحري عن "مصدر" المعلومة ومعرفة ارتباطاته وتوجهاته حتى يمكن بعد ذلك إجراء تقييم موضوعي لمعلوماته. ويشير الملف الأمني للمدعو (م. ح) أن الشكوك تدور حول ارتباطه بجهاز استخبارات أجنبي، كما أن الثروة التي "هبطت" عليه فجأة تثير أكثر من علامة استفهام فقد يكون تاجر مخدرات أو "غسال" أموال.. أو أنه مجرد واجهة لأموال "وصخة" تستثمر في الكويت لأهداف سياسية! ومما يثير الشكوك حول المدعو (م. ح) أنه نجح في التقرب من الشيخ (X) وقام بعرض "خدماته" عليه، أي من المحتمل أن يكون خائنا يخدم دولة أخرى نجح في اختراق دائرة الشيخ (X) وأصبح من المقربين منه وحليفه السياسي والإعلامي!​

المهم بعد التدقيق الأمني تبين أن ملف المدعو (م. ح) يثير الريبة فعلا وهو بالتالي ليس أهلا للثقة. بعد ذلك تم تكليف أحد الضباط بزيارة المدعو (م. ح) في مكتبه، وهناك تعمد (م. ح) إبقاء الضابط في الانتظار لأكثر من نصف ساعة.. ثم سمح له بمقابلته وقد كان في مكتبه بصحبة أبناءه. بعد شرح سبب الزيارة قال المدعو (م. ح) أنه تلقى معلومات عن عضو مجلس الأمة (....) وأنه مرتبط بتنظيم القاعدة. هنا سأله الضابط عن مصدر المعلومات، فأجاب المدعو (م. ح)، وبكل صفاقة أن "معارفه" في مخابرات "جمهورية..." أبلغوه وطلبوا منه إبلاغ الحكومة الكويتية!

بالطبع شعر الضابط بالدم يندفع في عروقه من فرط الغضب، وما أغضب الضابط ليس كون "المشبوه" يستخف بأمن الكويت ولا كونه يسعى إلى خلق فتنة طائفية فقط، بل لأنه يجاهر بعلاقته بجهاز مخابرات تلك الجمهورية.. صحيح، هو يجاهر بذلك لأنه صديق الشيخ (X) ولن يجرؤ أحد على المساس به!

بعد الزيارة أعد الضابط تقريرا مفصلا عن لقاءه "بالمشبوه" مرفقا به التقرير الأمني الخاص به وسلمه لرئيسه. بعد ذلك طلب رئيس الجهاز الأمني موعدا مع الشيخ (X).. وخلال اللقاء عرض رئيس الجهاز الأمني على الشيخ (X) ما لديه من معلومات تؤكد كذب المعلومات التي زوده بها المشبوه (م. ح) وأضاف: "إن المدعو (م. ح) إيراني حصل على الجنسية الكويتية بطريقة ما قبل بضع سنوات، وهو شخص غير جدير بالثقة فقد...". هنا أنهى الشيخ (X) اللقاء وقال، بالحرف الواحد: "خلاص إنسى الموضوع" وتحاشى الاستماع إلى التفاصيل!​

المشبوه (م. ح)، أو إيلي كوهين الكويت، له قصص كثيرة، هناك قصته مع "المرجع العالي" في حمهورية ... وهناك قصة اختلاس أموال أحد البنوك، وسوف تكشف لنا الأيام كل ما هو "مخشوش" عن "إيلي كوهين" الكويت وعن علاقته المريبة بالشيخ (X) أيضا!​


لقراءة المقال كاملة :: اضغط هنا ::

-
-
-
-​



وهنا أتسائل ،، شلي يصبر الحكومة على "م.ح" رغم كل ماسببه هذا الرجل من أزمات في الكويت والآن في الخليج !! وهل يستحق مايقدمه "م.ح" من خدمات لناصر المحمد للسكوت عما يفعله بنا وبالخليج وتهديده لأمننا وأمن الكويت هذا عدى زرعه الفتن في الكويت !!!!

"م.ح" مجنس وليس كويتي بالتأسيس ،، ولدى الحكومة الكويتية والحكومة البحرينية العديد من المماسك والدلائل على هذا الرجل فما يمنع اسقاط جنسيته وطرده بناءً على المادة 13 بسبب إضراراه بأمن الكويت والخليج وتقويضه للنظام ؟! هذا دون ذكر القضايا الكثيرة المتدبس فيها واللي لابسته ومنها قضية تزوير والقضايا اللي لابسة عياله !!! يعني هذا الرجل ماوراه إلا دمار X دمار !!!




المادة 13


يجوز بمرسوم, بناء على عرض وزير الداخلية, سحب الجنسية الكويتية من الكويتي الذي كسب الجنسية الكويتية بالتطبيق لأحكام المواد 3و4و5و7و8 من هذا القانون وذلك في الحالات الآتية:

1-إذا كان قد منح الجنسية الكويتية بطريق الغش أو بناء على أقوال كاذبة, ويجوز في هذه الحالة سحب الجنسية الكويتية ممن يكون قد كسبها بطريق التبعية.

2-إذا حكم عليه خلال خمس عشرة سنة من منحه الجنسية الكويتية في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة.

3-إذا عزل من وظيفته الحكومية تأديبيا, لأسباب تتصل بالشرف أو الأمانة خلال عشر سنوات من منحه الجنسية الكويتية.

4-إذا استدعت مصلحة الدولة العليا أو أمنها الخارجى ذلك, ويجوز في هذه الحالة سحب الجنسية الكويتية ممن يكون قد كسبها معه بطريق التبعية.

5-إذا توافرت الدلائل لدى الجهات المختصة على قيامه بالترويج لمبادىء من شأنها تقويض النظام الاقتصادى أو الاجتماعى في البلاد أو على انتمائه إلى هيئة سياسية اجنبية, ويجوز في هذه الحالة سحب الجنسية الكويتية ممكن كسبها معه بطريق التبعيه.
 
الا محمود حيدر لايزعل المهري؟



الله يحفظ الريس الله يطول عمره
الله يحفظ الريس الله يطول عمره
الله يحفظ الريس الله يطول عمره
 

guevara

عضو مميز
أجنده اصبحت واضحت المعالم .. والله يذكركم بالخير يالنفيسي ويالجاسم سنين وانتم تحذرون من ذلك
 

المأمون

عضو مميز
حتى لو كان صديق الشيخ هذا ما يمنع من محاسبته
يكفى ما فعله بالبحرين من تمويل المظاهرات الداعية الى اسقااط الحكم
وهذا تدخل سافر ووقح ...
الامر متروك للامير للبت في امره بعدما احرج الكويت وافسد علاقتها مع الدول الخليجية ......
 

AlBadel

عضو مخضرم
نعم صحيح تخص الشيخ العضو محمد هايف وتذكرون ضابط المباحث عبدالله العوضي
لما تبلي علي شيخنا وعضونا شنو صار فيه
هالنوبه الدور علي محمود حيدري دهداااري وربك بالمرصاد
 

ابو سعود

عضو ذهبي
منو اللى ضر الكويت ؟ هل تنظيم القاعده اضر بالكويت كدوله ؟

هل الشيعه وحزب الله اضروا بالكويت كدوله ؟ اى نعم

حزب الله فجر المقاهي الشعبيه
فجر المنشئات النفطيه
خطف الطائره الجابريه
فجر بيت الله بموسم الحج سنة1989

دين زباله طقوس زباله عقول زباله تتبع هالمذهب الخايس
 
أعلى