على طاري الخمس يا بو مهدي (((Bo-Mahdi )))



مثال 2 : ما قام به السيد أحمد الخميني نجل السيد الإمام أن اصدر أمراً بإرجاع كل ما تم قبضه من حين إعلان خبر وفاة السيد الخميني .

مثال3 : بيان مشابه صدر عند إعلان وفاة الميرزا جواد التبريزي قدس سره .


خوووووووووووووش كلام :)

إنت تقول يردون المال الذي دفعه الناس بعد إعلان والوفاة .....

طيب والأموااااااااااااااااااااال اللي قبل إعلان الوفاة ... يا ترى شنو مصيرها ؟؟ :D
 

Bo-Mahdi

عضو مميز
الغنيمة === تأخذ من الكافر في حالة إستسلام الكفرة عند المحاصرة و التهديد أو حينما ينتصر المسلمون في قتالهم مع الكفار

=================


أما الجزية في تأتي بعدما يخيرون أهل الكفر بتدائا === و صورتها حينما يعرض على أهل الكفر أما الإسلام أو الجزية أو القتال

فإن لم يسلموا و لم يحاربوا أخذت منهم الجزية ==== و يصبحون بعد ذالك أهل ذمة و هم من أهل الكتاب من النصارى و يهود ==== و المجوس دون الزواج منهم
و الدليل ====

عنْ عَمْروٍ قَالَ :كُنْتُ جَالِسًا مَعَ جَابِرِ بْنِ زَيْدٍ وَعَمْرِو بْنِ أَوْسٍ ، فَحَدَّثَهُمَا بَجَالَةُ سَنَةَ سَبْعِينَ - عَامَ حَجَّ مُصْعَبُ بْنُ الزُّبَيْرِ بِأَهْلِ الْبَصْرَةِ - عِنْدَ دَرَجِ زَمْزَمَ قَالَ كُنْتُ كَاتِبًا لِجَزْءِ بْنِ مُعَاوِيَةَ عَمِّ الأَحْنَفِ ، فَأَتَانَا كِتَابُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَبْلَ مَوْتِهِ بِسَنَةٍ فَرِّقُوا بَيْنَ كُلِّ ذِى مَحْرَمٍ مِنَ الْمَجُوسِ . وَلَمْ يَكُنْ عُمَرُ أَخَذَ الْجِزْيَةَ مِنَ الْمَجُوسِ حَتَّى شَهِدَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - أَخَذَهَا مِنْ مَجُوسِ هَجَرٍ . صحيح البخارى

ومن أراد التوسع ببعض أحكام أهل الذمة فعليه


http://ar.wikipedia.org/wiki/أهل_الذمة


=================================



و يخرج الخمس من الركاز و هو الذي ما دفنه الكفار في الجاهلية و هو في الأصل هو مال من أموال الكفار إذا و جده مسلم === و هو أشبه بالفى لحديث النبي عليه الصلاة والسلام و آله كما في البخاري


9941- حدثنا ( عبد الله بن يوسف ) قال أخبرنا ( مالك ) عن ( ابن شهاب ) عن ( سعيد بن المسيب ) وعن ( أبي سلمة بن عبد الرحمان ) عن ( أبي هريرة ) رضي الله تعالى عنه أن رسول الله قال العجماء جبار والبئر جبار والمعدن جبار وفي الركاز الخمس



و الله أعلم

و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم



جميل جداً ... إذا ( المسلم ) هو الذي يدفع الخمس الذي غنمه تحت عنوان الغنيمة .


وأنت خصصت مورد الغنم بما يتحصل عليه المسلمون من الكفار ، وفي هذا المورد الشيعة يتفقون مع أهل السنة .


وعلى هذا الشيعة والسنة يتفقون على أن الخمس واجب على ما يتحصل عليه من الحرب .



نأتي الآن إلى ما اختلف عليه الشيعة :

مالسبب الذي يجعل أهل السنة يحصرون الخمس في ما يغنمه الإنسان من الكافر ؟




















بومهدي
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
جميل جداً ... إذا ( المسلم ) هو الذي يدفع الخمس الذي غنمه تحت عنوان الغنيمة .

وأنت خصصت مورد الغنم بما يتحصل عليه المسلمون من الكفار ، وفي هذا المورد الشيعة يتفقون مع أهل السنة .

وعلى هذا الشيعة والسنة يتفقون على أن الخمس واجب على ما يتحصل عليه من الحرب .


نأتي الآن إلى ما اختلف عليه الشيعة :

مالسبب الذي يجعل أهل السنة يحصرون الخمس في ما يغنمه الإنسان من الكافر ؟

بومهدي
تحريفك واضح مثل و ضوح الشمس إذ توزيع خمس الغنيمة قبل إمتلاك المسلمون له من قبل قائد الجيش فلا تحرف ==== و أنا أعرف قصدك إذ تعني بكلامك هذا أن المسلم يوزع الخمس بعدما يوزع قائد الجيش له === فلا تخلط بين الركاز و خمس الغنيمة


================================


و أما قولك ====
مالسبب الذي يجعل أهل السنة يحصرون الخمس في ما يغنمه الإنسان من الكافر ؟

====================================

تشريع إلاهي لا إعتراض عليه


قال الإمام مسلم رحمه الله تعالى



1191 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى أَخْبَرَنَا هُشَيْمٌ عَنْ سَيَّارٍ عَنْ يَزِيدَ الْفَقِيرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِىِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ أَحَدٌ قَبْلِى كَانَ كُلُّ نَبِىٍّ يُبْعَثُ إِلَى قَوْمِهِ خَاصَّةً وَبُعِثْتُ إِلَى كُلِّ أَحْمَرَ وَأَسْوَدَ وَأُحِلَّتْ لِىَ الْغَنَائِمُ وَلَمْ تُحَلَّ لأَحَدٍ قَبْلِى وَجُعِلَتْ لِىَ الأَرْضُ طَيِّبَةً طَهُورًا وَمَسْجِدًا فَأَيُّمَا رَجُلٍ أَدْرَكَتْهُ الصَّلاَةُ صَلَّى حَيْثُ كَانَ وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ بَيْنَ يَدَىْ مَسِيرَةِ شَهْرٍ وَأُعْطِيتُ الشَّفَاعَةَ ».
 

ورد حلو

عضو فعال
الغريب بالأمر
أن الشيعة يعلمون تماماً أن المعممين يستخفون بهم وبعقولهم ومع ذلك سلموا أنفسهم تسليم كامل .
يعلمون أن أصحاب العمائم أنهم متناقضين حتى في دينهم فالمعممون كلٌ له رأي حسب مفهوميته هو للأمر بدون دليل بدون حجة بدون أي أثبات أنما قصص أبتدعوها حتى يصدقها عوامهم ويجعلونها عاطفية حتى تؤثر على عقولهم بدون أستئذان وهكذا يصبح عوام الشيعة كالخواتم في أصابعهم .
الحمدلله الذي هداني من هذا الدين وأسأل الله لأبي وأمي ولأخوتي الهداية لسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم .
وأخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين .
 
تفسير قوله تعالى: ( واعلموا أن ما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ...)
ثم بين تعالى مصرف ما أحله لهذه الأمة وخصها به من الغنائم فقال عز وجل:وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [الأنفال:41]. قوله: (( واعلموا أنما غنمتم من شيء )) يعني: ما قل أو كثر من الغنيمة التي أخذتموها من الكفار. وقوله: (( فإن لله )) أي: لله الذي منه النصر المتفرع عليه الغنيمة. وقوله: (( خمسه )) أي: شكراً له على نصره وإعطائه الغنيمة. وقوله: (( وللرسول )) الذي هو الأصل في أسباب النصر. وقوله: (( ولذي القربى )) وهم بنو هاشم وبنو المطلب . وقوله: (( واليتامى )) أي: من مات أبوهم ولم يبلغوا؛ لأنهم ضعفاء. وقوله: (( والمساكين )) لأنهم ضعفاء كاليتامى. وقوله: (( وابن السبيل )) وهو المسافر الذي انقطع في الطريق، ويريد الرجوع إلى بلده، ولا يجد ما يتبلغ به. والغنيمة هي: المال المأخوذ من الكفار بإيجاف الخيل والركاب. أي: ما ظهر عليه المسلمون بقتال. وكلمة: (( من شيء )) قصد بها الاعتناء بالغنيمة، ومعناها: أنه ينبغي ألا يشذ عنها شيء، فما غنمتموه كائناً ما كان يقع الإثم على من يأخذه حتى الخيط والمخيط.


كيفية قسمة الغنائم
وينبغي أن تقسم الغنائم بين المجاهدين بهذه الكيفية المذكورة في الآية. (( فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ )) بضم الميم وسكونها قرئ بهاتين اللغتين، وأفادت الآية أن الواجب في المغنم تخميسه وصرف الخمس إلى من ذكرهم الله سبحانه وتعالى في هذه الآية الكريمة، ثم بعد ذلك يقسم ما بقي بين الغانمين بالعدل والسوية، للراجل سهم وللفارس ذي الفرس العربي ثلاثة أسهم: سهم له وسهمان لفرسه؛ هكذا قسم النبي صلى الله عليه وسلم الغنائم عام خيبر. ومن الفقهاء من يقول: للفارس سهمان. لكن القول الأول هو الذي دلت عليه السنة الصحيحة؛ ولأن الفرس يحتاج إلى مئونة نفسه وسائسه الذي يسوسه، وغناء الفارس به أعظم من غناء راجلين في الحرب، فمنفعة الشخص الذي يجاهد على الفرس أكثر من منفعة رجلين. ومنهم من يقول: تقسم عليهم بالسواء.
وجوب العدل في قسمة الغنائم

ويجب قسمتها بالعدل، فلا يحابي أحداً لقرابته ولا لنسبه ولا لفضله، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم وخلفاؤه يقسمونها، وفي صحيح البخاري
أن سعد بن أبي وقاص
رضي الله عنه رأى أن له فضلاً على من دونه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم؟). وفي مسند أحمد أن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال (قلت: يا رسول الله! الرجل يكون حامية القوم يكون سهمه وأسهم غيره سواء؟ قال ثكلتك أمك ابن أم سعد ! وهل ترزقون وتنصرون إلا بضعفائكم؟).

مصارف خمس الغنيمة



وقوله: (( وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ )): قال الجمهور: الخمس يصرف على خمسة وجوه، وقال البعض: ستة. والذي قال إنها ستة: قال: هي لله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل. والذي قال إنها خمسة قال: هي للرسول وذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل. قال: أما ذكر الله سبحانه في قوله: (( فأن لله خمسه )) فإنما هو للتعظيم، يعني: لتعظيم الرسول صلى الله عليه وسلم، كما في قوله تعالى: وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ [التوبة:62]، أو لبيان أنه لابد في الخمسة من إخلاصها لله تعالى. وتمسك المخالف بظاهر الآية، فأوجب سهماً سادساً لله تعالى. قال: لأن كلام الحكيم لا يعرى عن الفائدة. فلابد أن يكون لذكر لفظ الجلالة هنا فائدة، وهذه الفائدة هي أنه مصرف مستقل من مصارف الخمس؛ ولأنه سبق اختصاصه في آية الصدقات في قوله تعالى: وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ التوبة:60]، فكذا هنا أيضاً يكون هناك مصرف أو وجه ينفق فيه لله سبحانه وتعالى. ويصرف هذا السهم على هذا المذهب قيل: في وجوه الخير، وقيل: يؤخذ للكعبة المشرفة. وما رواه البيهقي يؤيد مذهب الجمهور؛ فإنه روى بإسناد صحيح عن عبد الله بن شقيق عن رجل قال: (أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو بوادي القرى، وهو معترض فرساً، فقلت: يا رسول الله! ما تقول في الغنيمة؟ فقال: لله خمسها وأربعة أخماسها للجيش، قلت: فما أحد أولى به من أحد؟ قال: لا، ولا السهم تستخرجه من جيبك، ليس أنت أحق به من أخيك المسلم). ومن لطائف الحسن أنه أوصى بالخمس من ماله وقال: ألا أرضى من مالي بما رضي الله لنفسه؟



كيفية التصرف في خمس النبي صلى الله عليه وسلم
أما خمس النبي صلى الله عليه وسلم الذي جعله الله له فكان أمره في حياته مفوضاً إليه، يتصرف فيه بما شاء، ويرده في أمته كما شاء صلى الله عليه وآله وسلم. وروى الإمام أحمد أن أبا الدرداء قال لـعبادة بن الصامت رضي الله عنه: يا عبادة ! كلمات رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة كذا وكذا في شأن الأخماس؟- يعني ذكرني بما قال -فقال عبادة : (إن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى بهم في غزوهم إلى بعير من المقسم، فلما سلم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فتناول وبرة -من بعير- بين أنملتيه فقال: إن هذه من غنائمكم، وإنه ليس لي فيها إلا نصيبي معكم، إلا الخمس، والخمس مردود عليكم، فأدوا الخيط والمخيط. وأكبر من ذلك وأصغر، ولا تغلوا؛ فإن الغلول نار وعار على أصحابه في الدنيا والآخرة، وجاهدوا الناس في الله تبارك وتعالى القريب والبعيد، ولا تبالوا في الله لومة لائم، وأقيموا حدود الله بالحضر والسفر، وجاهدوا في سبيل الله؛ فإن الجهاد باب من أبواب الجنة، ينجي الله تبارك وتعالى به من الغم والهم). قال ابن كثير : هذا حديث حسن عظيم. وفي هذا أنه صلى الله عليه وسلم كان يصرفه في مصالح المسلمين. أما بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم فاختلفوا: فمن قائل: إن سهم النبي عليه الصلاة السلام يكون لمن يلي الأمر من بعده. ومن قائل: بل يصرف في مصالح المسلمين، كالسلاح وغير ذلك. ومن قائل: إنه يصرف لقرابته صلى الله عليه وسلم. ومن قائل: إنه يرد على بقية الأصناف: ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل، واختاره ابن جرير . وللمسألة حظ من النظر.

من يصرف لهم سهم ذوي القربى




أما قوله تعالى: (( ولذي القربى )) فأجمعوا على أن المراد بذوي القربى قرابته صلى الله عليه وسلم. وذهب الجمهور إلى أن سهم ذوي القربى يصرف إلى بني هاشم وبني المطلب خاصة؛ لأن بني المطلب وازروا بني هاشم في الجاهلية، وكذلك في أول الإسلام، حتى إنهم دخلوا معهم الشعب غضباً لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وذلك لما حاصرت قريش بني هاشم مسلمهم وكافرهم بسبب دعوة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فبنو المطلب دخلوا معهم الشعب حمية، وطبعاً المسلمون منهم دخلوا الشعب طاعة لله ورسوله صلى الله عليه وسلم، أما كفار بني المطلب فإنهم دخلوا معهم الشعب حمية للعشيرة وأنفة وطاعة لـأبي طالب عم النبي صلى الله عليه وآله وسلم. وأما بنو عبد شمس وبنو نوفل ابني عبد مناف وإن كانوا بني عمهم فلم يوافقوهم، بل حاربوهم ونابذوهم ومالئوا بطون قريش على حرب الرسول صلى الله عليه وسلم، ولهذا ذمهم أبو طالب في قصيدته التي يقول فيها: جزى الله عنا عبد شمس ونوفلاً عقوبة شر عاجلاً غير آجل بميزان قسط لا يخيس شعيرة له شاهد من نفسه غير عائل لقد سفهت أحلام قوم تبدلوا بني خلف قيضاً بنا والغياطل يعني: عوضاً بنا، والغياطل هم بنو سهم. ونحن الصميم من ذؤابة هاشم وآل قصي في الخطوب الأوائل يعني: أنه يذم هؤلاء الذين لم يناصروهم. وعن جبير بن مطعم رضي الله عنه قال: (مشيت أنا و عثمان بن عفان رضي الله عنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقلنا: أعطيت بني المطلب من خمس خيبر وتركتنا ونحن وهم بمنزلة واحدة منك؟ فقال: إنما بنو هاشم وبنو المطلب شيء واحد)، رواه مسلم .

كيفيةالتصرف في سهام اليتامى والمساكين وابن السبيل



أما سهم اليتامى فقيل: يخص به فقراء اليتامى؛ لأنه يشترط أن يكون اليتيم فقيراً. وقيل: يعم الأغنياء والفقراء، فما داموا يتامى فلهم سهم منه. والأظهر الثاني، يعني: أنه يعم الأغنياء والفقراء. وأما المساكين فهم المحاويج الذين لا يجدون ما يسد خلتهم ويكفيهم. وأما ابن السبيل فقد ذكرنا معناه أولاً.

الشيخ د . محمد اسماعيل المقدم
 
أعلى