بن تيمية : الصلاة على التراب هو السنة , أما الصلاة على السجاد بدعة !!

شيخ الطائفة

عضو فعال
قال إبن تيمية في مجموع الفتاوي المجلد الثاني والعشرون:

وَسئل‏:‏ عمن يبسط سجادة في الجامع، ويصلي عليها‏:‏ هل ما فعله بدعة أم لا ‏؟‏

الحمد للّه رب العالمين، أما الصلاة على السجادة بحيث يتحري المصلي ذلك، فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار، ومَنْ بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول اللّه صلى الله عليه وسلم، بل كانوا يصلون في مسجده على الأرض، لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها‏.‏ وقد روي أن عبد الرحمن بن مهدي لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه، فقيل له‏:‏ إنه عبد الرحمن بن مهدي فقال‏:‏ أما علمت أن بسط السجادة في مسجدنا بدعة‏.‏

وفي الصحيح عن أبي سعيد الخدري في حديث اعتكاف النبي/ صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ اعتكفنا مع رسول اللّه صلى الله عليه وسلم‏.‏ ‏.‏ فذكر الحديث، وفيه قال‏:‏ ‏(‏من اعتكف فليرجع إلى معتكفه فإني رأيت هذه الليلة ورأيتني أسجد في ماء وطين‏)‏‏.‏ وفي آخره‏:‏ فلقد رأيت ـ يعني صبيحة إحدي وعشرين ـ على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين‏.‏
فهذا بين أن سجوده كان على الطين‏.‏ وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر، فكان مسجده من جنس الأرض‏.‏
وربما وضعوا فيه الحصي كما في سنن أبي داود عن عبد اللّه بن الحارث قال‏:‏ سألت ابن عمر ـ رضي اللّه عنهما ـ عن الحصي الذي كان في المسجد،

فقال‏:‏ مطرنا ذات ليلة، فأصبحت الأرض مبتلة، فجعل الرجل يأتي بالحصي في ثوبه فيبسطه تحته،
فلما قضي رسول اللّه صلى الله عليه وسلم‏.‏ قال‏:‏ ‏(‏ما أحسن هذا ‏؟‏‏)‏‏.‏

ثم يستطرد ابن تيمية قائلا :
فهذا بَيَّن أنهم كانوا يسجدون على التراب والحصي، فكان أحدهم يسوي بيده موضع سجوده،

ثم قال : تقدم حديث أنس المتفق على صحته‏:‏ ‏(‏وأنهم كانوا إذا لم يستطع أحدهم أن يمكن جبهته من الأرض، بسط ثوبه وسجد عليه‏)‏ والسجود على ما يتصل بالإنسان من كمه وذيله وطرف إزاره وردائه، فيه النزاع المشهور‏.‏ وقال هشام عن الحسن البصري‏:‏ كان أصحاب رسول اللّه صلى الله عليه وسلم يسجدون وأيديهم في ثيابهم، ويسجد الرجل على عمامته، رواه البيهقي‏.‏ وقد استشهد بذلك البخاري في باب السجود على الثوب من شدة الحر، فقال‏:‏ وقال الحسن‏:‏ كان القوم يسجدون على العمامة والقلنسوة، ويداه في كمه‏.‏ وروي حديث أنس المتقدم قال‏:‏ كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم فيضع أحدنا الثوب من شدة الحر في مكان السجود‏.‏







وأقول : هل فهم أحدكم لماذا يصلى الشيعة على التربة ؟

 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
ننقل لكم بعض الاجزاء التي اخفاها شيخ الطائفة من قول ابن تيمية رحمه الله تعالى.

وَسئل‏:‏ عمن يبسط سجادة في الجامع، ويصلي عليها‏:‏ هل ما فعله بدعة أم لا ‏؟‏

الحمد للّه رب العالمين، أما الصلاة على السجادة بحيث يتحري المصلي ذلك، فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار، ومَنْ بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول اللّه صلى الله عليه وسلم، بل كانوا يصلون في مسجده على الأرض، لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها‏.‏ وقد روي أن عبد الرحمن بن مهدي لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه، فقيل له‏:‏ إنه عبد الرحمن بن مهدي فقال‏:‏ أما علمت أن بسط السجادة في مسجدنا بدعة‏.‏




قلت : وهنا كلامه واضح على التحري في المصلى بذلك كأن يأخذ معه سجاده خاصة له ليضعها في المسجد سواء على فرش المسجد ام على البلاط النظيف ام على تراب المسجد لانها اساسا طاهرة كعادة له وهو واضح لاحقا.






ثم قال : تقدم حديث أنس المتفق على صحته‏:‏ ‏(‏وأنهم كانوا إذا لم يستطع أحدهم أن يمكن جبهته من الأرض، بسط ثوبه وسجد عليه‏)‏ والسجود على ما يتصل بالإنسان من كمه وذيله وطرف إزاره وردائه، فيه النزاع المشهور‏.‏ وقال هشام عن الحسن البصري‏:‏ كان أصحاب رسول اللّه صلى الله عليه وسلم يسجدون وأيديهم في ثيابهم، ويسجد الرجل على عمامته، رواه البيهقي‏.‏ وقد استشهد بذلك البخاري في باب السجود على الثوب من شدة الحر، فقال‏:‏ وقال الحسن‏:‏ كان القوم يسجدون على العمامة والقلنسوة، ويداه في كمه‏.‏ وروي حديث أنس المتقدم قال‏:‏ كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم فيضع أحدنا الثوب من شدة الحر في مكان السجود‏.‏






ثم قال : فالأحاديث والآثار تدل على أنهم في حال الاختيار كانوا يباشرون الأرض بالجباه، وعند الحاجة ـ كالحر ونحوه ـ يتقون بما يتصل بهم من طرف ثوب وعمامة وقلنسوة؛ ولهذا كان أعدل الأقوال في هذه المسألة أنه يرخص في ذلك عند الحاجة، ويكره السجود على العمامة ونحوها عند عدم الحاجة، وفي المسألة نزاع وتفصيل ليس هذا موضعه‏.




ثم قال :

وفي البخاري وسنن أبي داود عن أنس بن مالك قال‏:‏ قال رجل من الأنصار‏:‏ يارسول اللّه، إني رجل ضخم ـ وكان ضخما ـ لا أستطيع أن أصلي معك، وصنع له طعامًا ودعاه إلى بيته، وقال‏:‏ صل حتى أراك كيف تصلي فأقتدي بك، فنضحوا له طرف حصير لهم، فقام فصلي ركعتين، قيل لأنس‏:‏ أكان يصلي ‏[‏الضحي‏]‏‏؟‏ فقال‏:‏ لم أره صلى إلا يومئذ‏.‏ وفي سنن أبي داود عن أنس بن مالك‏:‏ أن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم كان يزور أم سليم، فتدركه الصلاة أحيانًا، فيصلي على بساط لها، وهو حصير تنضحه بالماء‏.‏ ولمسلم عن أبي سعيد الخدري‏:‏ أنه دخل على رسول اللّه صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ / فرأيته يصلي على حصير يسجد عليه‏.‏ وفي الصحيحين عن أبي سلمة عن عائشة قالت‏:‏ كنت أنام بين يدي رسول اللّه صلى الله عليه وسلم ورجلاي في قبلته، فإذا سجد غمزني فقبضت رجلي، فإذا قام بسطتهما قالت‏:‏ والبيوت يومئذ ليس فيها مصابيح‏.‏
وعن عروة عن عائشة‏:‏ أن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم كان يصلي وهي معترضة فيما بينه وبين القبلة، على فراش أهله، اعتراض الجنازة‏.‏ وفي لفظ عن عراك عن عروة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي وعائشة معترضة بينه وبين القبلة على الفراش الذي ينامان عليه‏.‏ وهذه الألفاظ كلها للبخاري، استدلوا بها في باب الصلاة على الفرش، وذكر اللفظ الأخير مرسلا؛ لأنه في معني التفسير للمسند أن عروة إنما سمع من عائشة، وهو أعلم بما سمع منها‏.‏




ولا نزاع بين أهل العلم في جواز الصلاة والسجود على المفارش إذا كانت من جنس الأرض، كالخُمْرَة والحصير ونحوه، وإنما تنازعوا في كراهة ذلك على ما ليس من جنس الأرض، كالأنطاع المبسوطة من جلود الأنعام، وكالبسط والزرابي المصبوغة من الصوف، وأكثر أهل العلم يرخصون في ذلك ـ أيضًا ـ وهو مذهب أهل الحديث كالشافعي وأحمد، ومذهب أهل الكوفة كأبي حنيفة وغيرهم‏.‏ وقد استدلوا على جواز ذلك أيضًا بحديث عائشة، فإن الفراش لم يكن من جنس /الأرض، وإنما كان من أدم أو صوف‏.‏
وعن المغيرة بن شعبة قال‏:‏ كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي على الحصير، وعلي الفروة المدبوغة‏.‏ رواه أحمد وأبو داود من حديث أبي عون محمد بن عبد اللّه بن سعيد الثقفي عن أبيه عن المغيرة‏.‏ قال أبو حاتم الرازي‏:‏ عبد اللّه بن سعيد مجهول‏.‏ وعن ابن عباس‏:‏ أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على بساط‏.‏ رواه أحمد وابن ماجه‏.‏ وفي تاريخ البخاري عن أبي الدرداء قال‏:‏ ما أبالي لو صليت على خمر‏.‏
وإذا ثبت جواز الصلاة على ما يفرش ـ بالسنة والإجماع ـ علم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يمنعهم أن يتخذوا شيئًا يسجدون عليه يتقون به الحر، ولكن طلبوا منه تأخير الصلاة زيادة على ما كان يؤخرها فلم يجبهم، وكان منهم من يتقي الحر إما بشيء منفصل عنه، وإما بما يتصل به من طرف ثوبه‏.‏



قلت : وهنا جواز الصلاة على غير الارض جائز بل قد فعله الرسول والصحابة






ثم قال : وأما ما يفعله كثير من الناس من تقديم مفارش إلى المسجد يوم الجمعة، أو غيرها، قبل ذهابهم إلى المسجد، فهذا منهى عنه باتفاق المسلمين، بل محرم‏.‏ وهل تصح صلاته على ذلك المفروش‏؟‏ فيه قولان للعلماء؛ لأنه غصب بقعة في المسجد بفرش ذلك المفروش فيها، ومنع غيره من المصلين الذين يسبقونه إلى المسجد أن يصلي في ذلك المكان‏.‏ ومن صلى في بقعة من المسجد مع منع غيره أن يصلي فيها، فهل هو كالصلاة في الأرض المغصوبة‏؟‏ على وجهين‏.‏ وفي الصلاة في الأرض/ المغصوبة قولان للعلماء‏.‏ وهذا مستند من كره الصلاة في المقاصير التي يمنع الصلاة فيها عموم الناس‏.‏




قلت هنا المنع لاجل حجز مكان خاص في المسجد بوضع سجاده خاصة وليس المنع نهائيا على الصلاة على غير الارض, كونه جائزا بفعل الرسول
p1.gif




منقول للفائدة​




أقول إذا موقد النقاش لا تجمدون من يناقشكم بأدب و ما أكثرهم في موقعكم يا حسين​
 

اصدع بالحق

عضو فعال
حبيبي انا والله ما شفت كلامك كله لكن فهمت المقصد من كلامك

نعم نعلم لماذا يصلي الشيعه على تربه ؟؟
يصلون على التربه لان بداخلها مكتوب يا حسين ويقول الله عز وجل (وان المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحد )

ولكن في سياق الكلام سوف تعلم من يتبع الرسول الكريم
يقول الرسول الكريم ((أُعْطِيتُ خَمْسًا لم يُعْطَهُنَّ أَحَدٌ قَبْلِي: نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ، وَجُعِلَتْ لي الْأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا فَأَيُّمَا رَجُلٍ من أُمَّتِي أَدْرَكَتْهُ الصَّلَاةُ فَلْيُصَلِّ، وَأُحِلَّتْ لي الْمَغَانِمُ ولم تَحِلَّ لِأَحَدٍ قَبْلِي، وَأُعْطِيتُ الشَّفَاعَةَ، وكان النبي يُبْعَثُ إلى قَوْمِهِ خَاصَّةً وَبُعِثْتُ إلى الناس))
فنحن يا اهل السنه والجماعه او كما تلقبون يا رافضه بالوهابيه
نتبع الرسول الكريم بقوله ( فأيما رجل من امتي أدركته الصلاة فليصلي )

فلا نبتدع تربه حسينية مكتوب بداخلها يا حسين او من ارض معينه ككربلاء او غيرها

فكل الارض طاهره إلا إذا كان في موضع سجوده وجلوسه نجاسة فلا تصح؛ لحديث أبي سعيد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام. رواه الترمذي

ولحديث ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم: ( نهى أن يصلى في سبع مواطن: المزبلة، والمجزرة، والمقبرة، وقارعة الطريق، والحمام، ومعاطن الإبل، )

واما غير ذالك فيجوز لنا الصلاة فيه



الخلاصه لا يهم ماذا نصلي عليه المهم ان جميع الارض طاهره الا اذا وجد نهي ينهانا عن الصلاة فيه بدون ابداع وابتداع كا التربه الكربلائيه وغيرها


بارك الله فيك ابو فاطمه على النقل
 
وأقول : هل فهم أحدكم لماذا يصلى الشيعة على التربة ؟

أهم سؤال في الموضوع هل فهم لما يُصلي الشيعة على التربة ؟؟

لانها ترية كربلاء وانتم تعدونها أطهر تربة في الأرض صح ؟؟؟

سؤالي لك وأرجو الاجابة فضلا لا أمراً : أي التربتين أفضل

تربة أرض دلإن فيها الرسول صلى الله عليه وسلم أم تربة

الحسين رضي الله عنه ؟؟؟
 

كويتي قديم جداّ

عضو بلاتيني
كفاكم .. مغالطات يا ناس ؟؟

ابن تيمية .. يقرر حكم الصلاة في المسجد (الترابي) مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم قديما

وأن الأرض والتراب هو طهور .. لا ينبغي التنزه عنهما .

هذا في الأصل !!!!

أما اليوم فالمساجد والبيوت والحمد لله .. مفروشة بالسجاد

ولا يوجد أحدٌ من أهل السنة يقول: بتتريب (وضع التراب) المساجد وتغبيرها أو تعفيرها

في القديم والحديث

هذه حمااااقة .. وكذب على أهل السنة وضحك على الذقووون
 
أهم سؤال في الموضوع هل فهم لما يُصلي الشيعة على التربة ؟؟

لانها ترية كربلاء وانتم تعدونها أطهر تربة في الأرض صح ؟؟؟

سؤالي لك وأرجو الاجابة فضلا لا أمراً : أي التربتين أفضل

تربة أرض دلإن فيها الرسول صلى الله عليه وسلم أم تربة

الحسين رضي الله عنه ؟؟؟
. الكلام هذا مايدل الا على تخلف آلامه تربه نبي تربه الحسين هههههههه أظن كلهم تربه ربي جاوبت على السؤال أخاف تربه الحسين من ذهب اول الماس لا يمكن معادن نادره الله يشفيكم كلكم انتم مو أمة محمد انتم أمة تخلف والله لايزيدكم
 
الزميل فاهم غلط
بين جواز الصلاة على السجاد
وبين كلام الشيخ حول ان يتحرى الانسان ذلك في المسجد
فيظن انه نهي عن الصلاة على السجاد كأصل
وانا اكتفي بكلام الاخ بو فاطمه عليك مراجعته
على فكره هذا كلام قديم وقد اغرقناه ردا يبدو انك جديد على الصنعه
يعني عليمي
حينما ارى هذه الشبه المتجدده التي يكررها كل جديد فاقول جزما انهم لا يلتقون
ولا يتناصحون يعني لو كان عندكم نصح كان نصحك احدهم ان هذه الشبه اكل الدهر عليها وشرب
ولا تثبت الا جهل الذي ينقلها
هدانا الله واياكم
 

GUNNER 4EVER

عضو مميز
اليهود يصنعون الصواريخ والسلاح النووي لابادتنا وامة الاسلام مختلفة على الصلاة هل تجوز على التربة ام السجادة ؟؟؟؟

الشرهة على صاحب الموضوع الصراحة ......... ماكو شغل
 
اليهود يصنعون الصواريخ والسلاح النووي لابادتنا وامة الاسلام مختلفة على الصلاة هل تجوز على التربة ام السجادة ؟؟؟؟



الشرهة على صاحب الموضوع الصراحة ......... ماكو شغل

شفيك معصب اخوي الظاهر هالصوره اللي في التوقيع مأثره عليك
ثم ان الموضوع طرح ورد عليه اما ان تكون في هذا الطرف او الطرف المقابل
او تكون محايدا
لكن تستهين بالمتحاورين وتقلل من شأنهم والموضوع فهذا غير لائق بك ان تفعله
اذا ماعجبك الموضوع والمتحاورين لا تدخل الموضوع من اصله
ثم ان هذه مسأله فقهيه وهي من اهتمامات المسلم فهو دائما يتحرى الخير لنفسه
فهون على نفسك وارفق بالناس فلست وليا عليهم لتخاطبهم كرعية عندك هناك شيء اسمه
حكمه .
 

q8iii

عضو فعال

اللي يضحكني بالموضوع ان الحبيب ياخذ كلام شيوخنا وعلماءنا !


دامكم على حق .. ورونا حديث من مراجعكم .. أهل الحق يخافون بعد ؟!




تقسم ان التربة مالتكم ماتقولون انها من كربلاء وممزوجه بدماء الحسين " من غير تقية " ؟

 

الجهني

عضو جديد
اليست جلود الانعام اصلها من الارض
ان جميع ما وجد على الارض فاصله من الارض

ان الحصير من النخل
وان الجلود من الانعام
جميعها خلقة من الارض
 

عاشق الكتب

عضو مميز
اليهود يصنعون الصواريخ والسلاح النووي لابادتنا وامة الاسلام مختلفة على الصلاة هل تجوز على التربة ام السجادة ؟؟؟؟

الشرهة على صاحب الموضوع الصراحة ......... ماكو شغل

أنت ما صليت لا في تربة ولا في سجادة ولا صنعت صوارخ ونووي ، حنا أحسن منك ، على الأقل سوينا شي .
 
أعلى