الحاسه السادسه
عضو مميز
ورشحت معلومات نيابية أمس ان القيادة السياسية أكدت مجددا خلال لقائها مجموعة من النواب انها
«ستأخذ وقتها في اختيار رئيس الوزراء، ولن تتخذ قرارا سريعا».
كما نقل ان القيادة السياسية اشادت بالشيخ ناصر المحمد الذي «اجتهد وما قصر»،
لكن القيادة السياسية أخذت على الحكومة تراخيها وعدم حسمها الملفات
وانها غير قادرة على المواجهة. وهذه اشارات تلقاها معسكر رئيس الوزراء في الحكومة المستقيلة بعين «القلق»،
في ظل عدم وجود اشارات طمأنة من رئاسة الحكومة.
وتداولت الأوساط السياسية الى جانب سمو الشيخ ناصر المحمد ثلاثة أسماء لترؤس الحكومة،
هي الشيخ جابر العبدالله الجابر، والنائب الأول الشيخ جابر المبارك،
فضلا عن نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود.
وذكرت مصادر أن السعدون لفت خلال لقائه سمو الأمير إلى أن سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد
حصل على فرصة كافية عبر تشكيل ست حكومات،
لم يستطع أي منها الصمود أكثر من سنة، متطلعاً إلى أن تشهد المرحلة المقبلة تكليف رئيس جديد بنهج جديد، لاسيما
مع حاجة البلاد إلى الاستقرار في المرحلة المقبلة.
وأشار النواب إلى أن القيادة السياسية أكدت أيضاً أن المحمد خدم الكويت، وقدم الكثير لها،
«ويعطيه العافية على ما بذل»،
مشيرين إلى أن القيادة السياسية انتقدت بعض الوزراء الذين لم يساعدوه في أداء مهامه، لاسيما سكوتهم عن الانتقادات النيابية التي توجه إليهم،
المصدر القبس
http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=691603%20&date=05042011
نعم الوضع يحتاج الي التهدئه ويحتاج الي رئيس وزراء ذو شخصيه قويه وذو حنكه سياسيه يفتقدها الشيخ ناصر المحمد
والشيخ ناصر المحمد قد اعطاء وقت كافي والمرحله حرجه بالنسبه للكويت والوضع الاقليمي خطير ...
كنت معتقد ..بان الشيخ ناصر المحمد لان يعود وهذا أشاره واضحه من سمو الامير بان الوضع أصبح لا يطاق مع أنحدار الدوله والفتن مع وجود هذا الرئيس
كنت معتقد ..بان الشيخ ناصر المحمد لان يعود وهذا أشاره واضحه من سمو الامير بان الوضع أصبح لا يطاق مع أنحدار الدوله والفتن مع وجود هذا الرئيس