عبدالله بن عبدالله
عضو فعال
هم أعداء في الاعلام فقط ففيه يتبادلون التهديد والشتائم
وهم أصدقاء خلف الكواليس وفي الغرف المغلقة
مسرحية مستمرة منذ الايام الاولى لثورة الخميني
يسدي بها كلاً منهم للآخر فوائد جمة وثمينة
فحين تهدد ايران بتدمير اسرائيل او رميها في البحر سواء على لسان نجاد او غيره من نظام الشيطان فهي في حقيقة الأمر تسدي لها خدمات جليلة منها :
1- وجود خطر يهدد إسرائيل يجعلها تسلك اي وسيلة لتأمين أمنها كشن الحروب او تدمير الدول ،كما هو الحال في لبنان.
2- مبررات لاسرائيل في زيادة التفوق العسكري على العرب في الصناعة العسكرية والتسلح النووي .
3- اعطاء اسرائيل المبررات في طلب الدعم الامريكي والغربي المادي والتكنولوجي .
4- إعطاء امريكا والغرب المبررات لدعم اسرائيل لضمان التفوق العسكري لها على العرب.
5- دعاية مجانية لتشويه صورة الاسلام والدول الاسلامية باتهامهم بالعدائية والارهاب.
وحين تهدد إسرائيل بضرب إيران او ضرب مفاعلاتها او ضرب حزب الشيطان في لبنان فهي تسدي لإيران خدمات لا تقدر بثمن منها :
1- كذبة أن إيران هي الدولة الإسلامية الوحيدة التي تدافع عن فلسطين .
2- دعاية مجانية لايران.
3- مكاسب شعبية لايران في الدول العربية والاسلامية بل ومكاسب لها بين المسلمين في العالم لزيادة مدها الصفوي .
4- خداع دول الخليج والدول المحيطة بإيران انها لا تشكل تهديداً لهم وأن التسلح والنفوذ العسكري المتزايد لها لا يشكل خطرأ عليهم انما للتصدي لإسرائيل وامريكا .
5- اشغال شعب إيران عن قضاياهم الداخلية حتى لا يثورون المطالبين بالحقوق والحريات وحتى لا يثور شعوب الاقاليم التي ضمتها كالاحواز او بلوشستان او الاذريين .
وفضيحة إيران غيت في عهد رونالد ريغن في الثمانينات
كشفت صفقة الاسلحة الاسرائلية لايران في حربها مع العراق وكانت امريكا هي الوسيط
الذي يدعي الخميني بانها الشيطان الاكبر
كما ان التعاون الاستخباراتي قائم بينهم على قدم وساق
بوجود الموساد الاسرائيلي في العراق بالرغم من سيطرة اجهزة الاستخبارات الايرانية واجهزتها الامنية
وتبادلهم المعلومات
الذي نتج عنه خطف المجاهد عبدالملك ريغي المطالب بتحرير بلوشستان على ايدي المخابرات
الايرانية في احدى الرحلات الجوية
واغتيال قيادي حماس محمود المبحوح على يد الموساد في دبي
و الخافي أعظم
وهم أصدقاء خلف الكواليس وفي الغرف المغلقة
مسرحية مستمرة منذ الايام الاولى لثورة الخميني
يسدي بها كلاً منهم للآخر فوائد جمة وثمينة
فحين تهدد ايران بتدمير اسرائيل او رميها في البحر سواء على لسان نجاد او غيره من نظام الشيطان فهي في حقيقة الأمر تسدي لها خدمات جليلة منها :
1- وجود خطر يهدد إسرائيل يجعلها تسلك اي وسيلة لتأمين أمنها كشن الحروب او تدمير الدول ،كما هو الحال في لبنان.
2- مبررات لاسرائيل في زيادة التفوق العسكري على العرب في الصناعة العسكرية والتسلح النووي .
3- اعطاء اسرائيل المبررات في طلب الدعم الامريكي والغربي المادي والتكنولوجي .
4- إعطاء امريكا والغرب المبررات لدعم اسرائيل لضمان التفوق العسكري لها على العرب.
5- دعاية مجانية لتشويه صورة الاسلام والدول الاسلامية باتهامهم بالعدائية والارهاب.
وحين تهدد إسرائيل بضرب إيران او ضرب مفاعلاتها او ضرب حزب الشيطان في لبنان فهي تسدي لإيران خدمات لا تقدر بثمن منها :
1- كذبة أن إيران هي الدولة الإسلامية الوحيدة التي تدافع عن فلسطين .
2- دعاية مجانية لايران.
3- مكاسب شعبية لايران في الدول العربية والاسلامية بل ومكاسب لها بين المسلمين في العالم لزيادة مدها الصفوي .
4- خداع دول الخليج والدول المحيطة بإيران انها لا تشكل تهديداً لهم وأن التسلح والنفوذ العسكري المتزايد لها لا يشكل خطرأ عليهم انما للتصدي لإسرائيل وامريكا .
5- اشغال شعب إيران عن قضاياهم الداخلية حتى لا يثورون المطالبين بالحقوق والحريات وحتى لا يثور شعوب الاقاليم التي ضمتها كالاحواز او بلوشستان او الاذريين .
وفضيحة إيران غيت في عهد رونالد ريغن في الثمانينات
كشفت صفقة الاسلحة الاسرائلية لايران في حربها مع العراق وكانت امريكا هي الوسيط
الذي يدعي الخميني بانها الشيطان الاكبر
كما ان التعاون الاستخباراتي قائم بينهم على قدم وساق
بوجود الموساد الاسرائيلي في العراق بالرغم من سيطرة اجهزة الاستخبارات الايرانية واجهزتها الامنية
وتبادلهم المعلومات
الذي نتج عنه خطف المجاهد عبدالملك ريغي المطالب بتحرير بلوشستان على ايدي المخابرات
الايرانية في احدى الرحلات الجوية
واغتيال قيادي حماس محمود المبحوح على يد الموساد في دبي
و الخافي أعظم