ما يحدث بين الكويت وطهران أمر من المستحيل أن يكون صحيح
كما هي فواصل مسرحية على خشبت مسرح الفن
أحداث متسارعه بعد أزمة البحرين
ولكن دعوني أأخذ المؤشر الحقيقي
من سماحة السيد ناصر الخرافي
وتزامن شكر حسن نصر الله أمين حزب اليهود لسماحة السيد ناصر الخرافي
مؤشر خطير تكرر الود بينهما على صفحات الصجف الكويتية!!
هذا الود لا يدل إلا على ثلاث
1- ود مادي: وهذه مصيبه أن كان هناك تبادل أموال تجارة كويتية مع حزب اليهود وأمينة حسن ولسنا بحاجة إلى هذا الود فالكويت وتجارها أرفع وأغنا من هذا الود.
2- ود عقائدي : وهذا شي يشكك في عقيدة كويتي له مكانة تجارية كبيرة في الكويت وهذا ما سنتغافله.
3- ود سياسي : هذا الود ماذا سيكون مردودة على الكويت صاحبة العقيدة السنية عندما ينفجر شعبها السني المسلم .
ومن المصائب في جزء أخر إذا كان هناك فعلاً أعتذار للسفارة الإيرانية فالمصيبة أن نطلب من المشار إليه
أن يخرج ويقول للشعب الكويتي نعم أعتذرت للسفارة الايرانية
ولو أقسم الروضان بذلك على القراءان فما هي فائدت قسم الروضان
هل يقسم الروضان على شوائب كثيرة لها محل أهتمام مثل زج الجويهل في ساحة تشتيم الشعب الكويتي ومن كان يقف وراءه هل يقسم الروضان على من يدعم قناة سكوب هل يقسم الروضان على تبذير المال السياسي هل يقسم الروضان على أرضاءات اعضاء البرلمان هل يقسم الروضان بانه رفع يده في قضايا الاستجواب السابقة وهو على قناعتة الشخصية؟
كل هذه يحق فيها القسم ليس على الروضان ان يختار قسم يلفت نظر الشعب الكويتي ونظر من سيشكل الحكومة الجديدة بأنه بطل الساحة على حساب معشوق الشعب الكويتي النائب مسلم البراك فبكل قناعة أقولها
الروضان ليس خصم حر للنائب مسلم البراك ولن يلتفت البراك لكل من يلهث خلفه يجب أن يكون الخصم في هذا النائب شخص أكبر من مستوى الروضان.
الروضان ليس خصم حر للنائب مسلم البراك ولن يلتفت البراك لكل من يلهث خلفه يجب أن يكون الخصم في هذا النائب شخص أكبر من مستوى الروضان.
فهل كل ما يحدث بين الكويت ويران حقيقة واقعية
فهذه مسرحية كمسرحية الروضان
وشكرا