محب الصحابه
عضو مخضرم
قال أمير إمارة القوقاز دوكو أبو عثمان بأنه على قيد الحياة وبأمان، بعد إسبوع من تقارير الإعلامي الإرهابي الروسي بأنه قتل في الضربة الجوية الروسية في شمال القوقاز.
حيث قال في إتصال هاتفي مع القسم شمال القوقاز لإذاعة RFE/RL بأنه "في صحة تامة".
وقال الصوت "هناك عملية قتل فيها عدد من المجاهدين. وأعلن عن موتي كذلك. ولن أترك لهم أي فرصة لإلتقاط الأنفاس. أنا أعد ردي عليهم. وعليهم أن يتوقعوا أخبارا مني قريبا".
وسئل حول أسباب شنه لهجوم مطار موسكو، فرد أمير إمارة القوقاز بأن المطارات ليست أهدافا مدنية، كما قالت الإذاعة.
ويقول مراسلي RFE/RL أن صوت الرجل هو لعمروف.
والروس الحمقى يقولون بأن البقايا سيجري عليها إختبار DNA للتحقق من إذا كان الأمير أبو عثمان دوكو - قائد الجهاد في شمال القوقاز وأهم المطلوبين في روسيا - قد إستشهد.
نذكر أنه وفقا لمصادر لقفقاس سنتر، نتيجة للهجوم الجوي للإرهابيين الروس على قاعدة في ألكون العليا إستشهد 7 مجاهدين (6 رجال وإمرأة). وروسيا دائما تكذب حول إستشهاد 17 مجاهدا (أو 19 كما ذكرت بعض وسائل الإعلام) في 29 مارس في الضربة الجوية في ولاية إنغوشيا لا يتفق مع الواقع.
نذكر بأن إثنين من المجاهدين قتلوا في إقتحام منزل خاص في قرية ألكون العليا في صباح 28 مارس. وقتل مجاهدان آخران قرب القرية بعد قصف القاعدة. ويتوقع أن المجاهدين كانا ذاهبين في إتجاه القاعدة من لمهمة إستطلاع.
نود أن نشير بهذا الخصوص على الدليل غير المباشر على دقة معلومات مصادر ققاس سنتر حول أن المجاهدين القتلى 8 من تسريب نشر من قبل بعض وسائل الإعلام الروسية أن مجموع قتلى المجاهدين هو 12 مجاهدا.
وتم التأكد من إستشهاد الأمير سفيان (إنظروا لصورته بعد الضربة الجوية)، من قبل قيادة المجاهدين.
وإدعاءات الروس أن "أربع مفجرين إنتحاريين" قتلوا خلال الغارة هو كذب كذلك.
وقاعدة ألكون العليا هي تحت مسئولية الأمير سفيان وكان أحد مراكز تدريب مجندين العاديين، وليس له علاقة بكتيبة رياض الصالحين الإستشهادية، المسئولة عن الهجمات في قلب أرض العدو الروسي.
المصدر
قسم الرصد
كفكاز سنتر التعليق///////
حيث قال في إتصال هاتفي مع القسم شمال القوقاز لإذاعة RFE/RL بأنه "في صحة تامة".
وقال الصوت "هناك عملية قتل فيها عدد من المجاهدين. وأعلن عن موتي كذلك. ولن أترك لهم أي فرصة لإلتقاط الأنفاس. أنا أعد ردي عليهم. وعليهم أن يتوقعوا أخبارا مني قريبا".
وسئل حول أسباب شنه لهجوم مطار موسكو، فرد أمير إمارة القوقاز بأن المطارات ليست أهدافا مدنية، كما قالت الإذاعة.
ويقول مراسلي RFE/RL أن صوت الرجل هو لعمروف.
والروس الحمقى يقولون بأن البقايا سيجري عليها إختبار DNA للتحقق من إذا كان الأمير أبو عثمان دوكو - قائد الجهاد في شمال القوقاز وأهم المطلوبين في روسيا - قد إستشهد.
نذكر أنه وفقا لمصادر لقفقاس سنتر، نتيجة للهجوم الجوي للإرهابيين الروس على قاعدة في ألكون العليا إستشهد 7 مجاهدين (6 رجال وإمرأة). وروسيا دائما تكذب حول إستشهاد 17 مجاهدا (أو 19 كما ذكرت بعض وسائل الإعلام) في 29 مارس في الضربة الجوية في ولاية إنغوشيا لا يتفق مع الواقع.
نذكر بأن إثنين من المجاهدين قتلوا في إقتحام منزل خاص في قرية ألكون العليا في صباح 28 مارس. وقتل مجاهدان آخران قرب القرية بعد قصف القاعدة. ويتوقع أن المجاهدين كانا ذاهبين في إتجاه القاعدة من لمهمة إستطلاع.
نود أن نشير بهذا الخصوص على الدليل غير المباشر على دقة معلومات مصادر ققاس سنتر حول أن المجاهدين القتلى 8 من تسريب نشر من قبل بعض وسائل الإعلام الروسية أن مجموع قتلى المجاهدين هو 12 مجاهدا.
وتم التأكد من إستشهاد الأمير سفيان (إنظروا لصورته بعد الضربة الجوية)، من قبل قيادة المجاهدين.
وإدعاءات الروس أن "أربع مفجرين إنتحاريين" قتلوا خلال الغارة هو كذب كذلك.
وقاعدة ألكون العليا هي تحت مسئولية الأمير سفيان وكان أحد مراكز تدريب مجندين العاديين، وليس له علاقة بكتيبة رياض الصالحين الإستشهادية، المسئولة عن الهجمات في قلب أرض العدو الروسي.
المصدر
قسم الرصد
كفكاز سنتر التعليق///////
حفظه الله من كل سوء وجعله الله غصة في حلوق أعداء الله
هؤلاء القوم لم يفهموا أن هذا الجهاد المبارك لا يموت بموت قادته
بل على العكس هو يعيش وينتفض بدمائهم الزكية .
هؤلاء القوم لم يفهموا أن هذا الجهاد المبارك لا يموت بموت قادته
بل على العكس هو يعيش وينتفض بدمائهم الزكية .