المواطن الكويتي الذي يخشى على الكويت لايخاف عليها الا من الكونفدراليه الخليجيه لان الكونفدراليه الخليجيه تعتبر في نظر العالم كونفدراليه عنصريه وقد تكون ايضا متهمه بدعم الارهاب الدولي والكويت بالذات من دول المنطقه ليست بحاجه الى احلاف ولا حمايه فهي اولا تحت حمايه الله عز وجل ثانيا هي دوله مسالمه منذ ان تاسست واصبحت عضوا في الامم المتحده وقضاياها دائما تعرض في الامم المتحده وملتزمه بالشروط والمواثيق الدوليه وتدعم المشاريع الخيريه على وجه الارض عن طريق الجهات الدوليه المختصه وملفها الدولي ناصع البياض والعالم كله يحتضن الكويت لذلك الكويت ليست في حاجه للحمايه سوى حمايه الله سبحانه
الكويت في حاجه لتكثيف الامن الداخلي فقط وحمايه الشارع وجعل الكويت واحه من الامان بالاعتماد الاول على حيل الله وقوته ثم التخطيط السليم من وزاره الداخليه ووزاره الدفاع ومنسوبيها والتي ليست لها شغل ولا مشغله سوى المناورات المكلفه
الكويت من الدول الاسلاميه العربيه التي يوجد فيها حريه المعتقد ولايوجد فيها طائفيات فالجميع يحظون بنفس الحقوق ولكن في السنوات الاخيره اخذ شعار الطائفيه يعلو صوته حتى اصبح لاصوت يعلو صوته وهنا الخطر فيجب على الدوله كامله وليست الحكومه فقط قمع الطائفيه للابد حتى تبقى الكويت بفضل الله بحكامها ال الصباح وشعبها المواطنيين الاوفيا وارضها الطيبه الطاهره
نقول لكل عدو متربص قريبا كان او بعيد مسلما كان او كتابيا نحن كلنا صباح الاحمد الصباح ومن يرضى فينا سمو الامير نرضاه حتى لوكان عبدا حبشيا فنحن نعلم علم اليقين بان سمو الامير هو الكويت وهو ربان السفينه وله الحق في اختيار طاقم الملاحه بكل ثقه فالى الامام يا سمو الامير لقد اتضحت الرؤيا وانقشع الغمام وقد وجدنا انك ياسمو الامير قطعت بنا المسافات الطويله في هذه الخمس السنوات وقد كان الطريق موحشا ومليئا بالمفاجئات الغريبه والضباب يحجب الرؤيه وكنت تقودها بفضل الله وانت في مكتبك دون الحاجه الى النظر امام السفينه فقد رسمت الطريق في عقلك (اللهم زد نور عقله نورًا من عندك ياعلي ياعظيم) ودون الخوف من مفاجئات الطريق ورغم الضباب وعندما ينقشع الضباب وينظر الركاب من النوافذ والسطوح سيجدونا بفضل الله ثم بفضل قيادتك الحكيمه في المسار الصحيح وفي المكان المتوقع لرحله السفينه ....
الكويت في حاجه لتكثيف الامن الداخلي فقط وحمايه الشارع وجعل الكويت واحه من الامان بالاعتماد الاول على حيل الله وقوته ثم التخطيط السليم من وزاره الداخليه ووزاره الدفاع ومنسوبيها والتي ليست لها شغل ولا مشغله سوى المناورات المكلفه
الكويت من الدول الاسلاميه العربيه التي يوجد فيها حريه المعتقد ولايوجد فيها طائفيات فالجميع يحظون بنفس الحقوق ولكن في السنوات الاخيره اخذ شعار الطائفيه يعلو صوته حتى اصبح لاصوت يعلو صوته وهنا الخطر فيجب على الدوله كامله وليست الحكومه فقط قمع الطائفيه للابد حتى تبقى الكويت بفضل الله بحكامها ال الصباح وشعبها المواطنيين الاوفيا وارضها الطيبه الطاهره
نقول لكل عدو متربص قريبا كان او بعيد مسلما كان او كتابيا نحن كلنا صباح الاحمد الصباح ومن يرضى فينا سمو الامير نرضاه حتى لوكان عبدا حبشيا فنحن نعلم علم اليقين بان سمو الامير هو الكويت وهو ربان السفينه وله الحق في اختيار طاقم الملاحه بكل ثقه فالى الامام يا سمو الامير لقد اتضحت الرؤيا وانقشع الغمام وقد وجدنا انك ياسمو الامير قطعت بنا المسافات الطويله في هذه الخمس السنوات وقد كان الطريق موحشا ومليئا بالمفاجئات الغريبه والضباب يحجب الرؤيه وكنت تقودها بفضل الله وانت في مكتبك دون الحاجه الى النظر امام السفينه فقد رسمت الطريق في عقلك (اللهم زد نور عقله نورًا من عندك ياعلي ياعظيم) ودون الخوف من مفاجئات الطريق ورغم الضباب وعندما ينقشع الضباب وينظر الركاب من النوافذ والسطوح سيجدونا بفضل الله ثم بفضل قيادتك الحكيمه في المسار الصحيح وفي المكان المتوقع لرحله السفينه ....