ايهما افضل الديمقراطية ام الشريعه !!!

لماذا نتمسك بديمقراطية !!

وهو نظام لم يحافظ علي دين ولا علي عرض ولا علي مال والامثلة كثيرة علي الواقع فساد اخلاقي و فساد مالي وفساد سياسي ورغم ذلك نتمسك به ونحاول اصلاحه !!!

لماذا نريد نظام غير النظام الذي شرعه الله لنا !!!

اطالب بتطبيق الشريعه ويامسلمين الشريعة الشريعة افضل لكم من الديمقراطية الجوفاء


وياليت تكون جمعة الشريعة​
 
أيهما أفضل الحياه أم الموت ؟

أيهما أفضل الظلمات أم النور ؟

أيهما أفضل صنع الله أم صنع البشر ؟

أيهما أفضل الهدى أم الضلال ؟

أيهما أفضل العلم أم الجهل ؟

أيهما أفضل الكمال أم النقصان ؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليمقراطية : هي حكم الشعب للشعب وهذا ما يتجلى في العلاقة القائمة بين الحاكم والمحكوم في منطقة الخليج العربي على وجه التحديد.

الشورى : بأنها طلب الرأي ممن هو أهل له، أو هي استطلاع رأي الأمة أو من ينوب عنها في الأمور العامة المتعلقة وهذه ايضاً هي العلاقة القائمة كما ذكرت بين الحاكم والمحكوم


فالديمقراطية او الشورى هم ( ان اجاز لي التعبير ) احد روافد الشريعة الاسلامية ,, فـ بالتالي العيب ليس فيهم كأسس ولكن العيب فيمن يتعاملون بها ويستغلونها لمكاسب شخصية

فكما يقال حكم الكأس بما يحتويه

رأي شخصي​
 

شموطي

عضو مميز
تم تطبيق الشريعة الإسلامية بنسبة 95% !

هذا مو كلامي كلام احد اعضاء لجنة استكمال تطبيق الشريعة الإسلامية

يعني قانون الأحوال الشخصية 95% أما القانون الجزائي و .. و .. 5% !

والله مو مبين الربا تارس الديرة وحبال المشانق لاتزال قائمة و .. و ...

خلها على الله
 



فالديمقراطية او الشورى هم ( ان اجاز لي التعبير ) احد روافد الشريعة الاسلامية ,, فـ بالتالي العيب ليس فيهم كأسس ولكن العيب فيمن يتعاملون بها ويستغلونها لمكاسب شخصية


يا اخي حكم الشعب طلع لنا اعضاء فاسدين وتجار يشترون الناس بأمولهم او خدماتهم الشخصيه والنتيجة فساد لا دنيا ولا دين ربا سبب مشكلة القروض تساهل بلعقوبات ومحاكمات وثغرات قانونية سبب سرقات مال العام والخاص ووو كثير
 
تم تطبيق الشريعة الإسلامية بنسبة 95% !

هذا مو كلامي كلام احد اعضاء لجنة استكمال تطبيق الشريعة الإسلامية

يعني قانون الأحوال الشخصية 95% أما القانون الجزائي و .. و .. 5% !

والله مو مبين الربا تارس الديرة وحبال المشانق لاتزال قائمة و .. و ...

خلها على الله


والله ماشفنا شي من الشريعه سرقات بشكل قانوني ربا فاحش يموت المواطن والقرض لم ينتهي استغلال التجار للبشر بحجة القانون ضرائب جائرة ورسوم علي الضعفاء والتجار مايجبرون علي دفع الزكاه

علي فكرة البنوك الاوروبية والامريكية يدرسون تغير النظام فيها ليكون اسلامي لانه لا يتأثر بلازمات الاقتصادية
 
اتمنى يتم تطبيق الشريعه
لانه في ناس ما يخافون ربهم ويبيلهم مثل المملكه العربيه السعوديه (الهيئه) تربيهم
 

ابو-راشد

عضو ذهبي
النظام الديموقراطي مصمم و مدروس لمصلحة اصحاب الاموال.. لان بالمال تستطيع شراء ذمم النواب و هالشيء واقع مدروس لانه عيب انساني للاسف ينطبق على الاغلبية.. و اللي ما ينشرى بفلوس ما ينجح.. و اللي عنده فلوس ماسك الاعلام المرأي و المسموع و المقروء.. ففي النهاية اصحاب الاموال هم حكام البلد.. ال1% الاقوى... The Upper 1%

هذي هي حقيقة الديموقرا-خرطية...
 

أرفخشذ

عضو فعال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليمقراطية : هي حكم الشعب للشعب وهذا ما يتجلى في العلاقة القائمة بين الحاكم والمحكوم في منطقة الخليج العربي على وجه التحديد.

الشورى : بأنها طلب الرأي ممن هو أهل له، أو هي استطلاع رأي الأمة أو من ينوب عنها في الأمور العامة المتعلقة وهذه ايضاً هي العلاقة القائمة كما ذكرت بين الحاكم والمحكوم


فالديمقراطية او الشورى هم ( ان اجاز لي التعبير ) احد روافد الشريعة الاسلامية ,, فـ بالتالي العيب ليس فيهم كأسس ولكن العيب فيمن يتعاملون بها ويستغلونها لمكاسب شخصية

فكما يقال حكم الكأس بما يحتويه

رأي شخصي​


لا إضافة على ماقلته هنا أحسنت يازميل :وردة:
 

صوت الحكمة

عضو فعال
النظام الديموقراطي مصمم و مدروس لمصلحة اصحاب الاموال.. لان بالمال تستطيع شراء ذمم النواب و هالشيء واقع مدروس لانه عيب انساني للاسف ينطبق على الاغلبية.. و اللي ما ينشرى بفلوس ما ينجح.. و اللي عنده فلوس ماسك الاعلام المرأي و المسموع و المقروء.. ففي النهاية اصحاب الاموال هم حكام البلد.. ال1% الاقوى... The Upper 1%

هذي هي حقيقة الديموقرا-خرطية...

لا علاقة موضوعية مباشرة بين المال السياسي والنظام السياسي
انما تلك العلاقة تظهر عند خراب النفوس وفساد الذمم وانهيار القيم بصرف النظر عن نمط النظام السياسي وعنوانه
فقد يكون تاثير المال اكثر خطورة في الانظمة الشمولية لقدرته على استغلال صانع القرار المنفرد برسم سياسات الدولة وادارة شؤونها وصنع قرارها
بينما تاثيره نسبي في الانظمة الديمقراطية لانه يتوقف على مخرجات العملية الانتخابية ومحصلة الاختيار الشعبي . فسلطان المال يخضع لسلطان القيم والثقافة الاخلاق ، فعند غياب الثانية تهيمن الاولى وتتسيد المشهد السياسي والاجتماعي
 
يا اخي حكم الشعب طلع لنا اعضاء فاسدين وتجار يشترون الناس بأمولهم او خدماتهم الشخصيه والنتيجة فساد لا دنيا ولا دين ربا سبب مشكلة القروض تساهل بلعقوبات ومحاكمات وثغرات قانونية سبب سرقات مال العام والخاص ووو كثير

وهذا ما قلته انا أخي الكريم ...
العيب ليس بالديمقراطية او الشوري العيب في من يتعامل بهما من منظور شخصي فئوي
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم اسوة حسنة وقدوة نقتدي بها

أربع حالات تتجلى فيه نظرية الرأى والرأى الآخر
ونظرية السماح بالاختلاف و المعارضة وكيفية التحاور معها
وليس بالضرورة تعظيم رأى المعارضة أو تعظيم رأى القيادة
وانما مايتمخض عنه الحوار بما يرتضيه الجميع
وهو مايعرف حديثاً بالديمقراطية الا أن الأسلوب الاسلامى
أرقى وأكثر حضارة وفائدة بحياد شديد ودون تحيز :-
الحالة الأولى:- فى غزوة بدر الكبرى وأثناء اعداد الجيش للمعركة
أمر النبى أصحابه أن يتخذوا معسكرهم فى مكان ما
فاعترض جندى من الجيش الحباب بن المنذر مبدياً سبب اعتراضه
وعرض البديل الأنسب للمعسكر واقتنع النبى برأيه
وغير المعسكر وأعلن ذلك على الملأ
" أيها الناس انى نزلت على رأى الحباب بن المنذر"
الموقف الثانى :-الخروج لغزوة أحد انقسم المسلمون فريقين .
الشباب يرى الخروج لملاقاة العدو خارج المدينة .
الشيوخ ومعهم النبى يرون التحصن بالمدينة وعدم الخروج .
وخرج النبى للقتال على غير رغبة منه نزولاً على رغبة الشباب .
الحالة الثالثة:- فى صلح الحديبية . لقى النبى معارضة شديدة
للمعاهدة برمتها وبعد الانتهاء من توقيع الصلح
مع مفاوضى قريش أمر أصحابه بالتحلل من الاحرام فلم يفعلوا
فدخل خيمته حزيناً مهموماً.وهنا يبرز دور المرأة فى الاسلام
لمن يتهم الاسلام بانتقاص حق المرأة.
أم المؤمنين السيدة أم سلمة تسأل النبى فيم حزنك وهمك ؟
قال : هلك القوم . قالت وما أهلكهم
قال أمرتهم فعصوا أمرى . قالت رضى الله عنها :
يارسول الله ان القوم مكروبون اذ حيل بينهم وبين الحرم
قم انت فاذبح واحلق وسوف يفعلون .
ففعل النبى وفعل الصحابة وانتهت الأزمة ولم يرغم أحد .
الموقف الرابع :- عند تقسيم فيئ حنين وكانت الغنائم كثيرة جداً
وأجزل النبى العطاء لآهل مكة وحديثى العهد بالاسلام
والمؤلفة قلوبهم ولم يعطى الأنصار فغضب الأنصار
واعترضوا على القسمة وأثلج صدورهم بخطبة بليغة عظيمة .
فكان ردهم عليه " رضينا برسول الله قسما "
هذا قولى والله يقول الحق ويهدى الى صراط مستقيم


اين نحن من هذه الديمقراطية والتي وما زالت لم تتغير مبادئها وأسسها:
نظرية الرأى والرأى الآخر
ونظرية السماح بالاختلاف
و المعارضة وكيفية التحاور معها


الم اقل لك اخي الكريم العيب فينا وليس بالديمقراطية​
 
وهذا ما قلته انا أخي الكريم ...​

العيب ليس بالديمقراطية او الشوري العيب في من يتعامل بهما من منظور شخصي فئوي



كلامك جميل وسلوبك اجمل ورايك رائع اخي الحبيب

لكن ديمقراطية ودستور لا تنفعنا ......لان دستورنا القران فيه الخير لنا و لمستقبلنا

 
لا علاقة موضوعية مباشرة بين المال السياسي والنظام السياسي
انما تلك العلاقة تظهر عند خراب النفوس وفساد الذمم وانهيار القيم بصرف النظر عن نمط النظام السياسي وعنوانه
فقد يكون تاثير المال اكثر خطورة في الانظمة الشمولية لقدرته على استغلال صانع القرار المنفرد برسم سياسات الدولة وادارة شؤونها وصنع قرارها
بينما تاثيره نسبي في الانظمة الديمقراطية لانه يتوقف على مخرجات العملية الانتخابية ومحصلة الاختيار الشعبي . فسلطان المال يخضع لسلطان القيم والثقافة الاخلاق ، فعند غياب الثانية تهيمن الاولى وتتسيد المشهد السياسي والاجتماعي


هل افهم من كلامك انك مؤمن بديمقراطية كنظام بدل الشريعة الاسلامية
 
كلامك جميل وسلوبك اجمل ورايك رائع اخي الحبيب

لكن ديمقراطية ودستور لا تنفعنا ......لان دستورنا القران فيه الخير لنا و لمستقبلنا

[/CENTER]

هنا ,,, اخي الكريم يختلف الامر كلياً

من دولة تستخدم الشريعة الاسلامية مصدر من مصادر التشريع
الى دولة تستخدم الشريعة المصدر الوحيد للتشريع

وهذا مطلب لا يختلف اثنان عليه ,,, لكن سؤالي هل منا من سيطبق الشريعة الاسلامية بمفهومها الصحيح بأنه دين يصلح لكل زمان ومكان ام سيكون التطبيق كما هو الان في السودان والصومال وافغانستان ؟؟

اخي الكريم
اسعدني تواصلك​
 

AlBadel

عضو مخضرم
إذا الحكومة التعيسه صارلها 20 سنه تبي تطبق الشريعه الأسلامية وللحين لجنتها كلام فاضي
ـــــــــــــــــــــ
تـــــــوقيع مـــــــؤقت بمنـــــــاسبة عـودة صــــــاحب الســـــــــمو حفــــــظه الله
iv6h2zcbr9pao6dfg.gif
816838840.gif

من أقـوال سـموه شـفاه الله ( كــل وزيـــر لا يــريد صــعود المنصـــه .. علـــيه أن يـرحل ) والمشكلة هالعـبارة مـايبيـــلها درل ولا وصـــفة .. ;)
فبـــــــإسم الشــــــــبكة الوطـــــــــنية .. أعــــــــضاء وأقــــــــلام تعـــــــشق هــــــيبة صـــــــباح ح الأحــــــمد ........ بالســـلامة يـا رمـــــــز الأنــــــــسانية
ـــــــ
مسج لمن كانت ولازالت مهنته فداااوي نيولوووك
لا توجد حرية منقوصة ولا ديموقراااطية مبتورة أو حسب الطلب و المزاااجية واللوااااااائح .. حـتي ولو كانت ماده في بــــطن دستور فتــبا وسحقا لمن يمن بها علينا
 
أعلى