كـويتيـه وبــس
عضو فعال
دفع مواطن ثمن ثقته في زوجته السورية التي كبّدته خسائر مادية ومعنوية بعد هروبها من عش الزوجية بطفليهما وتحويل اقامتها من دون علمه.
المواطن بوعلي حضر الى «الراي» راوياً قصته مع زوجته، وقال: «منذ 12 سنة التقيت بفتاة سورية نالت اعجابي وارتبطت بها على سنّة الله ورسوله، وأنجبت منها طفلين (ولداً وبنتاً) وسارت الحياة بيننا على أحلى ما يكون، لم أقصر معها لحظة واحدة، وكنت أُلبي لها كل طلباتها بدءاً من السماح لها بافتتاح صالون في أحد المجمعات التجارية الكائنة في حولي وانتهاء بتقديم 18 ألف دينار لها لشراء شقة في سورية».
واستطرد: «لكن فجأة انقلبت حياتنا وأصبحت جحيماً لا يطاق فبعدما أنجبت منها طفلين وافتتحت لها الصالون فوجئت بالخادمة تكشف لي خيانتها بقولها: (بابا... ماما موزين)، وهنا بدأت الشكوك تحوم حولي وطلبت إليها ترك العمل في الصالون ورفضت وأبلغتها بأنني سأدفع لها 400 دينار شهرياً مقابل الجلوس في المنزل ورعاية الطفلين إلا أن اصرارها على مواصلة العمل زاد شكوكي تجاهها لكنني لم أقف عند هذا الحد بل زدت إلحاحاً في تركها للصالون».
وأضاف بوعلي: «بعد أن نصبت عليّ شريكة حياتي واستولت على 18 ألف دينار ثمن شقة اشترتها في بلدها، بدأت تتضح معالم خيانتها لي، حيث هجرت مع طفليّ بيت الزوجية وهربت الى جهةٍ غير معلومة واستغلت كوني مديناً بسبب ما كنت أزودها به من مال فكلما توجهت لتقديم بلاغ تغيب بحقها تتم احالتي على ادارة التنفيذ المدني واصبحت هي سيدة الموقف وسجلت بحقي قضايا عديدة واصبحت انا صاحب الحق مذنباً».
وزاد: «بعد هروبها وتسلطها عليّ فوجئت بأنها قامت بتحويل اقامتها من دون علمي ودون موافقتي... فهل يعقل أن يكون الزوج آخر من يعلم بتحركات زوجته وكيف ومن ساعدها كي تفرد عضلاتها عليّ حتى انني عندما توجهت لتقديم شكوى سرقة بحقها استطاعت قلب الحقائق وتم وضع القيود الحديدية بيدي وقدميَّ وكأنني مجرم؟!
وتساءل: «كيف تتمكن وافدة من فعل كل هذا بمفردها... شيء لا يمكن أن يحدث إلا ان كانت تستند على أشخاص ذوي نفوذ قلبوا الحق باطلاً وقلبوا الباطل حقاً من أجل سواد عينيها... أم أنها بدأت تحصَّل فاتورة الخيانة؟».
وتابع: «لقد اذاقتني العذاب أشكالاً وألواناً وأصبحت متهماً في نظر القانون بسبب نفوذها الذي أجهل مصدره وتفننت في طرق الاستفزاز ولعبت على وتر أعصابي ففي إحدى المرات اتهمتني ظلماً وزوراً بقضية دخول مسكن بقصد ارتكاب جريمة وأُحلت على ذمتها الى النيابة العامة حيث تم اخلاء سبيلي بعد أن شرحت لوكيل النيابة تفاصيل الواقعة واقتنع بما أدليت به من أقوال يشهد الله أنها الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة».
وأضاف: «انطبق عليها المثل القائل فوق شينه قوات عينه فقد أرسلت لي رسالة نصية هاتفية مفادها: «تبيني أرجع لك... ادفع لي 5 آلاف دينار)، وأصبحت مقيداً أمامها لم أستطع أن أسترد كرامتي المهدرة ولم أستطع استرداد أموالي التي استولت عليها بمؤازرة شخص مجهول أصبح شبحاً يطارد حياتي، وكل هذا كان أخفّ وطأة من حرماني من طفليّ اللذين لا أعلم عنهما شيئاً ولجأت الى القضاء وحصلت على حكم حضانة... لكن لم يتم تنفيذ هذا الحكم لأسباب أجهلها... فكيف يصدر القضاء حكماً لا يتم تنفيذه... فهل هناك نفوذ حال دون تنفيذ الحكم القضائي؟».
ووجه بوعلي سؤالاً برسم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود: «أيعقل أن يحدث هذا في بلد القانون... أيعقل أن تستند وافدة خائنة على متنفذين ساعدوها في قلب الحقائق... وهل أنتهج سياسة الثأر لنفسي وكرامتي بيدي حتى تتحرك وزارة الداخلية وتفرض عليّ عقوبة لأنني أخذت الثأر وانتقمت ممن خانتني وفعلت بي ما فعلته، أريد حلاً ياوزير الداخلية... أريد حلاً!».
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=284960&date=02072011
تعليقى : اللهم لاشمااته
وطبخن طبختيه يالرفله أكليه
المواطن بوعلي حضر الى «الراي» راوياً قصته مع زوجته، وقال: «منذ 12 سنة التقيت بفتاة سورية نالت اعجابي وارتبطت بها على سنّة الله ورسوله، وأنجبت منها طفلين (ولداً وبنتاً) وسارت الحياة بيننا على أحلى ما يكون، لم أقصر معها لحظة واحدة، وكنت أُلبي لها كل طلباتها بدءاً من السماح لها بافتتاح صالون في أحد المجمعات التجارية الكائنة في حولي وانتهاء بتقديم 18 ألف دينار لها لشراء شقة في سورية».
واستطرد: «لكن فجأة انقلبت حياتنا وأصبحت جحيماً لا يطاق فبعدما أنجبت منها طفلين وافتتحت لها الصالون فوجئت بالخادمة تكشف لي خيانتها بقولها: (بابا... ماما موزين)، وهنا بدأت الشكوك تحوم حولي وطلبت إليها ترك العمل في الصالون ورفضت وأبلغتها بأنني سأدفع لها 400 دينار شهرياً مقابل الجلوس في المنزل ورعاية الطفلين إلا أن اصرارها على مواصلة العمل زاد شكوكي تجاهها لكنني لم أقف عند هذا الحد بل زدت إلحاحاً في تركها للصالون».
وأضاف بوعلي: «بعد أن نصبت عليّ شريكة حياتي واستولت على 18 ألف دينار ثمن شقة اشترتها في بلدها، بدأت تتضح معالم خيانتها لي، حيث هجرت مع طفليّ بيت الزوجية وهربت الى جهةٍ غير معلومة واستغلت كوني مديناً بسبب ما كنت أزودها به من مال فكلما توجهت لتقديم بلاغ تغيب بحقها تتم احالتي على ادارة التنفيذ المدني واصبحت هي سيدة الموقف وسجلت بحقي قضايا عديدة واصبحت انا صاحب الحق مذنباً».
وزاد: «بعد هروبها وتسلطها عليّ فوجئت بأنها قامت بتحويل اقامتها من دون علمي ودون موافقتي... فهل يعقل أن يكون الزوج آخر من يعلم بتحركات زوجته وكيف ومن ساعدها كي تفرد عضلاتها عليّ حتى انني عندما توجهت لتقديم شكوى سرقة بحقها استطاعت قلب الحقائق وتم وضع القيود الحديدية بيدي وقدميَّ وكأنني مجرم؟!
وتساءل: «كيف تتمكن وافدة من فعل كل هذا بمفردها... شيء لا يمكن أن يحدث إلا ان كانت تستند على أشخاص ذوي نفوذ قلبوا الحق باطلاً وقلبوا الباطل حقاً من أجل سواد عينيها... أم أنها بدأت تحصَّل فاتورة الخيانة؟».
وتابع: «لقد اذاقتني العذاب أشكالاً وألواناً وأصبحت متهماً في نظر القانون بسبب نفوذها الذي أجهل مصدره وتفننت في طرق الاستفزاز ولعبت على وتر أعصابي ففي إحدى المرات اتهمتني ظلماً وزوراً بقضية دخول مسكن بقصد ارتكاب جريمة وأُحلت على ذمتها الى النيابة العامة حيث تم اخلاء سبيلي بعد أن شرحت لوكيل النيابة تفاصيل الواقعة واقتنع بما أدليت به من أقوال يشهد الله أنها الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة».
وأضاف: «انطبق عليها المثل القائل فوق شينه قوات عينه فقد أرسلت لي رسالة نصية هاتفية مفادها: «تبيني أرجع لك... ادفع لي 5 آلاف دينار)، وأصبحت مقيداً أمامها لم أستطع أن أسترد كرامتي المهدرة ولم أستطع استرداد أموالي التي استولت عليها بمؤازرة شخص مجهول أصبح شبحاً يطارد حياتي، وكل هذا كان أخفّ وطأة من حرماني من طفليّ اللذين لا أعلم عنهما شيئاً ولجأت الى القضاء وحصلت على حكم حضانة... لكن لم يتم تنفيذ هذا الحكم لأسباب أجهلها... فكيف يصدر القضاء حكماً لا يتم تنفيذه... فهل هناك نفوذ حال دون تنفيذ الحكم القضائي؟».
ووجه بوعلي سؤالاً برسم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود: «أيعقل أن يحدث هذا في بلد القانون... أيعقل أن تستند وافدة خائنة على متنفذين ساعدوها في قلب الحقائق... وهل أنتهج سياسة الثأر لنفسي وكرامتي بيدي حتى تتحرك وزارة الداخلية وتفرض عليّ عقوبة لأنني أخذت الثأر وانتقمت ممن خانتني وفعلت بي ما فعلته، أريد حلاً ياوزير الداخلية... أريد حلاً!».
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=284960&date=02072011
تعليقى : اللهم لاشمااته
وطبخن طبختيه يالرفله أكليه