طالعتنا خدمة الرسائل الإخبارية بخبر مفاده، أن البرلمان العراقي سيوصت ضد عدداً من الشركات الكويتية ابرزها زين والوطنية وأجيليتي.
الله سبحانه وتعالى عادل ولايظلم، ويداول الأيام بين الناس بالعدل، والقسطاط، وهي حكمة العادل سبحانه وتعالى، اللهم لا شماتة يلاحظ المراقبون أن الكوارث السياسية التي نزلت كالصواعق على العالم العربي كان لها الأثر البالغ السؤ على عائلة الخرافي، حيث أن هذه العائلة تستثمر عشرات المليارات، في مصر، وسوريا، والعراق، وبعض الدول العربية.
البعض ممن انخرطوا في مجال السياسة من هذه العائلة لم يكن لها إسهامات واضحة لا في نهضة الكويت في بواكيرها بداية القرن الماضي، ولا نهضتها حديثاً بعد أن من الله على الكويت بنعمة الذهب الاسود، ( النفط )، هذا بحسب البحث في الاسماء التي كان لها دور في بناء المدارس وبعض المرافق الحيوية.
هذه العائلة والتي حلب بعض البارزين منها ضرع الكويت منذ وصول رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي إلى مجلس الوزراء في العام 1985، حيث سل سيفه هذا البعض، وأخذ يقتطع ماتبق من لحم البقرة الحلوب حتى اخترق سكينه العظم ونفذ للنخاع، ومن باب الإنصاف هناك رجال بارزين خيرين من هذه العائلة لانستطيع أن نهضم حقهم في فعل الخير، أو أن نطعن في تاريخهم الوطني، ومنذ وصول السيد جاسم الخرافي إلى كرسي الرئاسة تضاعفت ثروتهم بشكل مضطرد، وأصبحوا في مقدمة الأثرياء في العالم العربي، بل في العالم أجمع، وللأسف أن السيد جاسم أصبح عبئاً على الحياة البرلمانية، إذ سخر الكرسي الأخضر لمصالحه الخاصة، ومصالح عائلته، وأرجو أن لاتخونني الذاكرة، فالخرافي لم يكن لديه أي دور فاعل في الإنجازات النيابية، حتى أن الحكومة تفوقت عليه بالحراك البرلماني، إذ أن اسهامها بالقوانين كان أوضح منه على رغم أنه نائب في البرلمان.
وهذه العائلة الكريمة اتهم بعض ابنائها بشكل مباشر، وغير مباشر ببث سموم الفتنة والفرقة بين ابناء الوطن الواحد، حيث تسربت العديد من الحقائق حول دعمها، للجويهل وطلال السعيد وأخته، وسقط الإعلام الإعلام في الوقت الذي نأى أشراف الكويت وأكابرها الدخول في هذا الوحل النتن. لا أريد الإطالة فقد غالبني النعاس، والله المستعان، وقدره نافذ ويمهل ولايهمل.
الله سبحانه وتعالى عادل ولايظلم، ويداول الأيام بين الناس بالعدل، والقسطاط، وهي حكمة العادل سبحانه وتعالى، اللهم لا شماتة يلاحظ المراقبون أن الكوارث السياسية التي نزلت كالصواعق على العالم العربي كان لها الأثر البالغ السؤ على عائلة الخرافي، حيث أن هذه العائلة تستثمر عشرات المليارات، في مصر، وسوريا، والعراق، وبعض الدول العربية.
البعض ممن انخرطوا في مجال السياسة من هذه العائلة لم يكن لها إسهامات واضحة لا في نهضة الكويت في بواكيرها بداية القرن الماضي، ولا نهضتها حديثاً بعد أن من الله على الكويت بنعمة الذهب الاسود، ( النفط )، هذا بحسب البحث في الاسماء التي كان لها دور في بناء المدارس وبعض المرافق الحيوية.
هذه العائلة والتي حلب بعض البارزين منها ضرع الكويت منذ وصول رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي إلى مجلس الوزراء في العام 1985، حيث سل سيفه هذا البعض، وأخذ يقتطع ماتبق من لحم البقرة الحلوب حتى اخترق سكينه العظم ونفذ للنخاع، ومن باب الإنصاف هناك رجال بارزين خيرين من هذه العائلة لانستطيع أن نهضم حقهم في فعل الخير، أو أن نطعن في تاريخهم الوطني، ومنذ وصول السيد جاسم الخرافي إلى كرسي الرئاسة تضاعفت ثروتهم بشكل مضطرد، وأصبحوا في مقدمة الأثرياء في العالم العربي، بل في العالم أجمع، وللأسف أن السيد جاسم أصبح عبئاً على الحياة البرلمانية، إذ سخر الكرسي الأخضر لمصالحه الخاصة، ومصالح عائلته، وأرجو أن لاتخونني الذاكرة، فالخرافي لم يكن لديه أي دور فاعل في الإنجازات النيابية، حتى أن الحكومة تفوقت عليه بالحراك البرلماني، إذ أن اسهامها بالقوانين كان أوضح منه على رغم أنه نائب في البرلمان.
وهذه العائلة الكريمة اتهم بعض ابنائها بشكل مباشر، وغير مباشر ببث سموم الفتنة والفرقة بين ابناء الوطن الواحد، حيث تسربت العديد من الحقائق حول دعمها، للجويهل وطلال السعيد وأخته، وسقط الإعلام الإعلام في الوقت الذي نأى أشراف الكويت وأكابرها الدخول في هذا الوحل النتن. لا أريد الإطالة فقد غالبني النعاس، والله المستعان، وقدره نافذ ويمهل ولايهمل.
