بنك زيد وعبيد : الربا حلال

اكثركم شاهد هذا المسلسل الناجح والممتع

وانا من اكثر المشاهدين له والمعجبين

لكن في حلقة البنوك ( بنك زيد وبنك عبيد )

واحد اسلامي وواحد غير اسلامي


في اخر الحلقه تحدث دكتور في الاقتصاد على ان ما يحصل في البنوك ليس ربا معللاً ذلك لعدم ارتباط الريال السعودي بالذهب
( يا حسره على الدينار الكويتي المرتبط بالذهب )

الوكاد

في نقاشنا هنا نبي نتطرق لأمرين

الأول

كيف يسمح لهذا المسلسل أن يخالف أمر الملك عبدالله بن عبدالعزيز ملك المملكه العربيه السعوديه
الذي منع أي شخص كان مهما علت درجته العلميه من الافتاء في أمر المسلمين مالم يخاطب هيئة كبار العلماء وهيئة الافتاء

الثاني

هل فعلا القروض ليست ربا ؟؟؟


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

واتمنى ان كان لدى اي شخص من القراء اي ردود فعل من العلماء والمشايخ تخص هذه الحلقه بالذات أن ينورنا
 

Orans

عضو فعال
والله صار عندي رد فعل بعد الحلقه وصرت أدور لكن تعبت وهونت

إذا كان صحيح الكلام اللي قاله القصبي ( الدكتور ) فهذه مصيبه كبيره

لكن الغريب هو السماح لهم بتمثيل هذه الحلقه بهذا الفكر

تحياتي صاحب الموضوع
 
انا الي اعرفه ان الربا هو ان شحص يسلف شخص ويشرط عليه يردله فولسه وزياده؟

لاكن هذي الحلقه خلتني احتار وابحث عن الحقيقه؟

وهذا دور المطاوعه المفروض يوضحون لنا اللبس الي حاصل؟
 

بن ذى يزن

عضو بلاتيني
مسلسل خلاكم تحتارون بالحلال والحرام ؟؟؟
بعد ١٤٠٠ سنه ولازالوا يسألون عن الربا
مو ما ضيع الامه الا اللي قاعد تسوونه
فرنسا تستعمر سوريا فكان العلماء يتناقشون بانه يجوز للشافعيه ان تتزوج حنبلي والعكس صحيح
واسبانيا لما سقطت وكان القتل قريب من بعض العلماء خطوات كانوا يتناقشون هل يجوز للمرأه ان تحلق شعر وجهها
وانا عندي سؤال علي نفس الموضوع
هل يجوز للصائم ان يتمضمض بفيمتو !!! اتمنى تشوفون مفتي
 
الي فاهم بالدين يشرح لنا الربا شرح وافي والي مايفهم يصمت احسن له ولنا ؟

من غير المعقول ان القصبي وشلته تكلمو من فراغ؟

اكيد في لبس او اختلاف؟

الي فاهم يشرح لنا؟
 

القطبي

عضو مخضرم
هكذا نحن00
حين تشتد الازمات نرى الجدال كي نلتهي 000
طبعا هذا لم يأتي عبث00

و سوف ترون و كيف نلتهي لدرجة الجنون000000000:D
 

جعفر الصادق

عضو ذهبي

لماذا حرم الله الربا ؟

إعــداد

دكتور / حسين حسين شحاتة الأستاذ بجامعة الأزهر
خبير استشاري فى المعاملات المالية الشرعية

- مقدمة
ينادي الله تبارك وتعالى عباده المؤمنين بأن يتركوا الربا , ومن لم يفعل فليأذن بحرب من الله ورسوله ..... فيقول سبحانه وتعالى فى كتابه الكريم " (سورة البقرة: 278) , فهل لبينا نداء اله ؟ فهل اتقينا شر الحرب معه ومع رسوله للأسف الشديد أصممنا آذاننا وأصبحنا نأكل الربا ؟ ومن لم يأكله يناله غباره , فما هو حكم الله فينا فى ضوء القرآن والسنة وما هي آثار تعاملنا بالربا نفسياً خلقيناً واجتماعياً واقتصادياً وسياسياً؟ وما هو السبيل للتوبة وتطهير معاملاتنا من الربا وخبائثه؟ هذا ما سوف نناقشه فى هذه الورقة إن شاء الله على أننا سوف نخصص مقالة أخري عن صورة الربا فى المعاملات المعاصرة والبديل الإسلامي لها .
- ما هو الربا
يتمثل الربا فى الزيادة المشروطة والمحددة سلفاً فى أصل المال سواء أكان نقداً أو عرضا نظير الزيادة فى الأجل أو الانتظار , أي مبادلة مال بمال وزيادة بدون وساطة سلعة.
ويختلف الربا عن الربح الحلال الذى ينتج عن عمليات البيع المشروع والذى يتمثل فى الزيادة فى أصل المال نظير تقليبه وتحريكه وتعرضه للمخاطر المختلفة خلال دورته أي الربح الذى يخضع لقاعدة الغنم بالرغم , والكسب بالخسارة والأخذ بالعطاء .... وهكذا يتبين الفرق بين الربا الخبيث والربح الطيب الحلال .
وكل أنواع الربا محرما شرعاً سواء أكان ربا ديون أو ربا بيوع أو ربا قروض استهلاكية أو ربا قروض إنتاجية , هذا وتعتبر الفائدة المعروفة فى هذه الأيام من الربا المحرم شرعاً مهما اختلفت تسمياتها , وهذا ما أقره مجمع البحوث الإسلامية ف مؤتمر الثاني المنعقد فى القاهرة فى المحرم عام 1385هـ مايو 1965م.
- لماذا حرم الله الربا؟
لم يحرم الله سبحانه وتعالى شيئاً إلا لحكمة بالغة , ولو درسنا حكمة تحريم الربا من النواحي النفسية والخلقية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية لنجدة ضاراً وله آثار سيئة , ومن يحلل ويدرس النظام الربوي دراسة متأنية ينتهي أن له آثارا سيئة على الفرد والمجتمع والبشرية ومن أجل ذلك ندد الله ورسوله بمن يتعامل بالربا , وسوف نوضح فى السطور التالية أهم هذه الآثار السيئة .
الربا شر وفساد وحرب على الإنسانية لأن له أثار ضارة من أهمها ما يلي :
أولاً : يَعْصِ من يتعامل بالربا الله ورسوله ولذلك فهو عاص أو كافر خرج من رحمة الله وجزاؤه إذا لم يتب جهنم وساءت مصيرا , ومن ناحية أخري نجد أن المربي سيطر علية حب المادة والدنيا وبذلك أصبح مادياً تجرد من الروحانية ونسي نداء وتحذير ربه الذى أنعم عليه بهذا المال ... ولذلك فهو كفار أثيم , كما أنه نسي يوم الحساب يوم يقف بين يدي الله سبحانه وتعالى ليسأله عن مالة الربوي الخبيث من أين أكتسبه وفيم أنفقه.
ثانياً : يؤدي التعامل بالربا إلى التجرد من القيم الإنسانية والأخلاق السامية فالمرابي يعبد المال, ولقد تعود على الجشع والشراهة والبخل وقلبه أشد قسوة من الحجارة , لا يتورع من أن يضحي بكل المثل والمبادئ من أجل درهم ربا , وقد وصفه القرآن بأنه سوف يبعث يوم القيامة مجنون ومسعور وقلق كما أنه يتصف بالأنانية والكذب.
ثالثاً : يحطم النظام الربوي نظام التكافل الاجتماعي بين المسلمين ويساعد على نشر الحقد والكراهية بين أفراد المجتمع , فالمرابي دائماً وأبداً ينسي العلاقات الاجتماعية ويحاول استغلال الفرص لتحقيق أكبر فائدة ممكنة ولو كان ذلك على حساب المروءة والتعاون , ونجد أنه بمضي الزمن تتكدس الأموال لدي المرابين , ويزادا الغني غني ويزداد الفقير فقرا .... ويؤدي ذلك إلى تفكك المجتمع وانعدام المودة والمحبة والتكافل والتضامن والأخر والتآلف , وهذا ما نشاهده فى أيامنا هذه .
رابعاً : يؤدي النظام الربوي إلى ارتفاع نفقات انتاج مستلزمات الحياة من السلع والخدمات , وهذا بدوره يؤدي إلى ارتفاع الأسعار , لأن التجار والصناع يضيفون فائدة القروض إلى الأثمان وبذلك يتحمل المستهلك الفائدة الربوية فى السعر الذى يدفعه وهذا ما يعاني منه الناس فى هذه الأيام , ومن ناحية أخري ئؤدي الفائدة الربوية إلى عرقلة انسياب الأموال فى الأسواق المالية ثم اتجاهها نحو المشروعات الاقتصادية التى تحقق عائد أعلى من الفائدة والتى غالباً لا تفيد المجتمع بل تساعد على فساده مثل مشروعات اللهو والفسوق والعصيان , بالإضافة إلى ما سبق يؤدي النظام الربوي إلى الاكتناز والبطالة والأزمات الاقتصادية وهذا بشهادة علماء الاقتصاد غير المسلمين مثل كينز وشاخت.
خامساً : يؤدي النظام الربوي إلى وقوع الدول الفقيرة تحت سيطرة الدول الغنية بسبب تراكم فوائد القروض .... ويقود هذا إلى الاستعمار العسكري والاقتصادي والفكري وهذا ما نشاهده واضحاً فى أيامنا هذه , ومن ناحية أخري نجد المرابين يسيطرون على سياسات الدول ومؤسساتها وحكامها وليست انجلترا وأمريكا منا ببعيد.
- التنديد بالمتعاملين بالربا فى القرآن والسنة
يتبين مما سبق أن الربا كله شر وضار للفرد والمجتمع والبشرية لذلك حرمه سبحانه وتعالى تحريماً قطعياً, ولو علم أن فيه خير للناس لأباحه فى ظروف معينة , بل انه سبحانه وتعالى ندد بمن يتعامل به تنديداً فظيعاً.
فقد وصف الله ورسوله من يتعامل بالربا على النحو التالى:
- آكل الربا مجنون ومسعور , مصداقاً لقوله : " (سورة البقرة : 275) , ولقد قال رسول الله صلى الله علية وسلم " أكل الربا يبعث يوم القيامة مجنوناً يخنق" , وتشاهد فى أيتامنا هذه آكل الربا مثل المجنون المسعور على حب المال حتي درجة العبادة .
- آكل الربا مغالط محاور ومنافق مصداقاً لقوله تعالى : البيع مثل الرب (سورة البقرة : 275).
- آكل الربا كفار بأنعم الله , مصداقاً لقوله تعالى " (سورة البقرة : 286) .
- آكل الربا يحارب الله ورسوله مصداقاً لقوله " (سورة البقرة : 279).
- آكل الربا ومؤكله وشاهديه وكاتبه ملعونين مصداقاً لقول رسول الله صلى الله علية وسلم "لعن الله آكل الربا ومؤكله وشاهديه وكاتبه" , كما عدد الربا من السبع الموبقات التى أمرنا الله باجتنابها فقال "اجتنبوا السبع الموبقات , قيل ماهي يا رسول الله؟, فقال : الشرك بالله والسحر وقتل النفس التى حرم الله إلا بالحق وأكل الربا وأكل مال اليتيم والتولى يوم الزحف وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات" (متفق عليه).
- آكل الربا أقبح من الزاني , مصداقاً لقول رسول الله صلى الله علية وسلم " الربا ثلاث وسبعون بابا أيسرها أن ينكح الرجل أمه وأن أربي الربا عرض الرجل المسلم"

- نداء يا أيها الناس طهروا أنفسكم وأموالكم من الربا
أيها الناس قد تبين لكم شرور الربا ومدي التنديد بمن يتعامل به بالرغم من ذلك ما زال كثير منا يتعامل به اما بجهل أو تجاهلاً كما يحاول بعض الكتاب إيجاد ذرائع دنيوية أن كل أنواع الربا حرام , والفائدة المعاصرة بكل صورها حرام لا فرق بين الودائع أو فائدة القروض أو فائدة شهادات الاستثمار أو فائدة الكمبيالات أو الفائدة التى يدفعها الأفراد للدولة أو التى تدفعها الدولة للأفراد أو الفوائد بين الدول كل هذا محرم تحريماً قاطعاً وأن كان كثير الربا حرام فقليله حرام .
أيها الناس لا تتحدوا الله ورسوله وطهروا أنفسكم ومجتمعكم من خبائث الربا وأنقذوا أنفسكم من العذاب الاليم يوم القيامة يوم يخرج المرابي من قبره مثل المسعور المجنون , الذى أصابه مس من الشيطان ويقال له خذ سلاحك وحارب الله وهذا يقول رب أرجعني أعمل صالحاً فيقول الله له كلا .
أيها الناس إن سبل استثمار المال عن طريق الحلال متعددة وسهلة ومتاحة وطيبة منها على سبيل المثال : استثمار المال عن طريق نظام المضاربة الإسلامية أو عن طريق المصارف الإسلامية أو عن طريق نظام الاستثمار للتأمين الإسلامي أو عن طريق نظام التكافل الاجتماعي هذا ولقد نجحت هذه السبل وحققت لأصحاب الأموال كسباً طيباً مباركاً ... وإن شاء الله سوف نتناولها فصيلاً فى مقالة تالية .
أيها الناس إن الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن أتقي الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع فى الشبهات وقع فى الحرام ..... .
أيها الناس تذكروا قول الله تبارك وتعالى : "ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب" .
والله وراء القصد وهو يهدي السبيل
 

جعفر الصادق

عضو ذهبي
الربا: الوباء الخطير

قال الله تعالى :{ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا}. سورة البقرة.

إنّ الله سبحانه وتعالى أحلَّ البيعَ إلا ما نهى عنه فيما أوحى إلى نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم.

وإنما نصَّ القرآن الكريم على ذكر الربا واقتصر عليه ولم يذكر غيره مما يحصل في البيع المحرم لأنّ الربا أشدُّ أنواع المال المحرم، فكل مالٍ محرمٍ إثمه دون إثم الربا. والربا فسَّره رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بأنّ منه ما هو من طريق القرض (الدَّين) وأنّ منه ما سببهُ تأجيل التسليم كما في بيع الذهب بالذهب أو الفضة بالفضة مع تأخير تسليم أحد الطرفين بضاعتَه مثلاً وهناك نوع ثالث وهو ربا الفضل كالذي يبيع غراماً من الذهب الخام بنصف غرام من الذهب المصنوع حلياً.

الربا كان حراما في شرع سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام لكنّ اليهود لعنهم الله استحلوه وقد أحكموا قبضتهم اليوم على اقتصاد الدول فازداد شرهم.

وفي بدء البعثة النبوية المحمدية لم ينزل تحريمه لأنّ الأحكام كانت تنزل على النبي شيئاً فشيئاً. فالصلوات الخمس نزلت فرضيتها على النبي وعلى أمته في السنة الثامنة من البعثة قبل الهجرة، وكان قبل ذلك مفروضاً عليهم أن يُصلوا في الليل ثم نُسخ ذلك ففُرض عليهم الصلوات الخمْس. كذلك الخمر أنزل الله تحريمَها بعد الهجرة في السنة الثالثة. وكذلك الربا في شرع سيدنا محمد لم يُحرَّم إلا بعد الهجرة.



ربا القرض:

وقد كان أغلب الربا الذي يعمله الناس ربا القرض، وهو أن يشترط المُقْرِضُ (الدائن) ما فيه جَرُّ منفعةٍ لنفسه سواء كان بزيادة في مقدار المال الذي أقرض أو بمنفعة أخرى كأن يشترط عليه أن يُسكنه بيته بأجرةٍ مخفضةٍ أو مجاناً إلى أن يرد القَرضَ أو اشترط المُقرِضُ على المُقترِض (المستدِين) أن لا يُعامل غيره في معاملاته في البيع والشراء وهذا النوع من الربا سمى " ربا القرض " وهو أشد أنواع الربا وقد اتفق على تحريمه الأئمة الأربعة وغيرهم، ولا يُشترط لحرمة ربا القرض أن يكون القدرُ الذي يشترطه المقرض من الزيادة عند رد القرض كثيراً، فالقليلُ والكثير في الحرمة سواء لقوله تعالى {وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ} سورة البقرة.

أي إن أردتم التوبة من معصية الربا فاقتصروا على رأس المال لا تطلبوا شيئاً فوق رأس المال، كمن أقرضَ مائة ليرة وكان شرَطَ عليه متى ما تأخر عن هذا الموعد، عن الشهر الأول مثلاً إلى الشهر الثاني، يُضاف عليه كذا فإنّ هذا ربا.

ومن ذلك ما يفعله بعض الذين يبيعون السيارات أنهم يشترطون بعد تحديد الثمن أنه إن أخّر قِسطاً من الأقساط يُضاف عليه كذا، هذا من الربا المحرم المتفق على تحريمه.

أما لو قال له " بعتك هذه السيارة بألف ليرة على أن تدفع مائة في نهاية شهر كذا إلى آخر الأقساط " بيّن له الآجال حتى صارت معلومة كان ذلك جائزا وهو ما يسمى " بيع التقسيط " ولايكون ربا.

وأما ما يفعله بعض الناس أنه يُقرض شخصاً مبلغاً ثم يشترط عليه أن يُسكنه داره مجاناً أو بأجرة مخفضة أو يشترط عليه أن يترك عنده سيارته ليستعملها مجانا إلى أن يرد له المبلغ فهذا من الربا من المتفق على تحريمه أيضا، وهذا النوع قد وقع فيه أكثر الناس والعياذ بالله.



القرض الصحيح:

أما إذا لم يحصل شَرطُ جرِّ منفعة ولم يقل له " ترد لي المبلغ بزيادة كذا " ولا قال " تسكنني بيتَك مجانا أو بأقل من أجرة المثل" ولا قال له " أقرضتك هذا بشرط أن تعطيني سيارتك لأنتفع بها إلى أن ترد لي المال" ولا قال له ما هو في معنى هذا ثم حصل أن رد المستدينُ المبلغَ مع زيادة فهذا يجوز إن أراد بذلك مكافأةَ المعروفِ بالمعروف، لأنّ القرضَ هو حسنةً من الحسنات فيه ثواب إذا كان على الوجه الشرعي، فإن أراد المقترضُ أن يكافئه بردِّ الدَينِ مع شيء من الزيادة فذاك جائز.



حُكْمُ ما يُسمى " بالتأمين ":

وفي حكم القرض الذي فيه ربا ما يفعله بعض الناس باسم " التأمين " يدفعون إلى شركة ما مبلغا معينا في أوقات معينة على شرط أنه إن أصابه في نفسه أو في سيارته حوادث تكلِّفه صرف مال فإنّ هذه الشركة تتكفل بدفع هذه المصاريف، وهو ليس معلوما عنده ماذا يحصل له من إصابات في المستقبل.

إنّ المال الذي يصل من شخص إلى شخص إما أن يكون عن طريق البيع والشراء، وإما أن يكون عن طريق الهبة، وإما أن يكون عن طريق الصدقة، وإما أن يكون عن طريق الهدية، وهذا المال الذي يدفعه الشخص إلى شركة " التأمين " ليس واحدا من تلك الأمور فإذن هو قرض فاسد مُحرَّم يُعتبر من ربا القرض لأنه شَرَطَ فيه جرّ منفعة لنفسه.

وقد ورد في تحريم ربا القرض حديثٌ ضعيفُ الاسناد لكنَّ الأئمة المجتهدين اتفقوا على العمل به وهو حديث فضالة بن عُبيد وقد روى عن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" كلُّ قرضٍ جرّ منفعة فهو ربا " رواه البيهقي.

فليحذر المؤمن من الربا بجميع أنواعه.

ولا يأكل النزر القليل من الربا لأنّ عاقبته وخيمة.

وقد ظهر من أناس بعد وفاتهم وهم في قبورهم آثار من العذاب الذي يعذبونه في القبر حتى إنّ رجلا كان معروفا بالمراباة وكان متكبرا على الناس، كان ذات يوم في موكب وهو راكبٌ بَغلة فرأى امرأةً أعجبته فأخذها قهراً وزوجُها رجلٌ مسكين ضعيف، ثم مات هذا المرابي المتجبر فصار يطلع من قبره الدخان فقال بعض المشايخ لأهله: استسمحوا له الناسَ الذين كان يأخذ منهم المالَ عن طريق الربا.

ففعلوا ذلك وأخَذَ كثير من الناس يقرأون له على القبر، ثم بعد فترة إنقطع هذا الدخان من قبره. نسأل الله السلامة.

أخي المسلم، لا تجعل قلبك متعلقاً بحب الدنيا مشغوفاً بملذاتها وشهواتها، واحرص على جمع المال بطريق الحلال وكفّ نفسك عن الحرام، ولا تلتفت إلى من لا يحب لك الخير ويحثك على فعل الحرام، وتذكّر أنك لا بد نازلٌ في حفرة سبقك إليها غيرُك وأن الله شديدُ العقابِ، وإذا سَبَقَ لك وأكلتَ الربا فتُبْ الى الله.

قال تعالى : {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ} (آل عمران)



اللهم لا تجعل الدنيا كلّ همنا وطهِّر نفوسَنا واجعلنا من عبادك المتقين الصالحين
 

جعفر الصادق

عضو ذهبي
بنك التمويل

يشتري منك حديد او اسمنت انت اشتريته ب10000 فا البنك يدفع 10الف الي التاجر وانت تبيع هذي على تاجر اخر ب9000 ويعطيك البنك كاش 9000 وبعدين ترجع للبنك 10الف اقساط اللي هو دفعها عنك بدون اي زيادة

يستفيد البنك لان التاجر الاول تابع لهم


مثل السيارات الان سيارة معروضة بالتمويل ب10االف تروح تشتريها هم يشترونها من تاجرهم ويبيعونها عليك ب11الف اقساط هم ربحوا منك الف

بس انا ما افتي لكم هذا اللي اعرفة

اما الوطني لا يقولك اعطيك 10الف اخذهم منك بعدد سنتين 12الف
 
ومن متى تؤخذ المسائل الشرعية من هالمسلسلات التافهه
سالني واحد من يومين وقالي ان الحلقة شوشت عليه!!
بصراحه استغربت منه واشفقت عليه
اما ان ينتشر التساؤل بخصوص مساله شرعيه محسومة بسبب تضليل من مسلسل!!؟
فهذه والله مأساة!!

عموما اي شخص يقرض الناس وينتفع بهذا فهو مرابي
سواء اكان فرد او بنك او شركة او غيرها
مهما كان نوع الانتفاع

اقول اقراض للمال وليس شراء وبيع السلع

والله اعلم
 

الأناضول

عضو مخضرم
لماذا حرم الله الربا ؟

إعــداد

دكتور / حسين حسين شحاتة الأستاذ بجامعة الأزهر
خبير استشاري فى المعاملات المالية الشرعية

- مقدمة
ينادي الله تبارك وتعالى عباده المؤمنين بأن يتركوا الربا , ومن لم يفعل فليأذن بحرب من الله ورسوله ..... فيقول سبحانه وتعالى فى كتابه الكريم " (سورة البقرة: 278) , فهل لبينا نداء اله ؟ فهل اتقينا شر الحرب معه ومع رسوله للأسف الشديد أصممنا آذاننا وأصبحنا نأكل الربا ؟ ومن لم يأكله يناله غباره , فما هو حكم الله فينا فى ضوء القرآن والسنة وما هي آثار تعاملنا بالربا نفسياً خلقيناً واجتماعياً واقتصادياً وسياسياً؟ وما هو السبيل للتوبة وتطهير معاملاتنا من الربا وخبائثه؟ هذا ما سوف نناقشه فى هذه الورقة إن شاء الله على أننا سوف نخصص مقالة أخري عن صورة الربا فى المعاملات المعاصرة والبديل الإسلامي لها .
- ما هو الربا
يتمثل الربا فى الزيادة المشروطة والمحددة سلفاً فى أصل المال سواء أكان نقداً أو عرضا نظير الزيادة فى الأجل أو الانتظار , أي مبادلة مال بمال وزيادة بدون وساطة سلعة.
ويختلف الربا عن الربح الحلال الذى ينتج عن عمليات البيع المشروع والذى يتمثل فى الزيادة فى أصل المال نظير تقليبه وتحريكه وتعرضه للمخاطر المختلفة خلال دورته أي الربح الذى يخضع لقاعدة الغنم بالرغم , والكسب بالخسارة والأخذ بالعطاء .... وهكذا يتبين الفرق بين الربا الخبيث والربح الطيب الحلال .
وكل أنواع الربا محرما شرعاً سواء أكان ربا ديون أو ربا بيوع أو ربا قروض استهلاكية أو ربا قروض إنتاجية , هذا وتعتبر الفائدة المعروفة فى هذه الأيام من الربا المحرم شرعاً مهما اختلفت تسمياتها , وهذا ما أقره مجمع البحوث الإسلامية ف مؤتمر الثاني المنعقد فى القاهرة فى المحرم عام 1385هـ مايو 1965م.
- لماذا حرم الله الربا؟
لم يحرم الله سبحانه وتعالى شيئاً إلا لحكمة بالغة , ولو درسنا حكمة تحريم الربا من النواحي النفسية والخلقية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية لنجدة ضاراً وله آثار سيئة , ومن يحلل ويدرس النظام الربوي دراسة متأنية ينتهي أن له آثارا سيئة على الفرد والمجتمع والبشرية ومن أجل ذلك ندد الله ورسوله بمن يتعامل بالربا , وسوف نوضح فى السطور التالية أهم هذه الآثار السيئة .
الربا شر وفساد وحرب على الإنسانية لأن له أثار ضارة من أهمها ما يلي :
أولاً : يَعْصِ من يتعامل بالربا الله ورسوله ولذلك فهو عاص أو كافر خرج من رحمة الله وجزاؤه إذا لم يتب جهنم وساءت مصيرا , ومن ناحية أخري نجد أن المربي سيطر علية حب المادة والدنيا وبذلك أصبح مادياً تجرد من الروحانية ونسي نداء وتحذير ربه الذى أنعم عليه بهذا المال ... ولذلك فهو كفار أثيم , كما أنه نسي يوم الحساب يوم يقف بين يدي الله سبحانه وتعالى ليسأله عن مالة الربوي الخبيث من أين أكتسبه وفيم أنفقه.
ثانياً : يؤدي التعامل بالربا إلى التجرد من القيم الإنسانية والأخلاق السامية فالمرابي يعبد المال, ولقد تعود على الجشع والشراهة والبخل وقلبه أشد قسوة من الحجارة , لا يتورع من أن يضحي بكل المثل والمبادئ من أجل درهم ربا , وقد وصفه القرآن بأنه سوف يبعث يوم القيامة مجنون ومسعور وقلق كما أنه يتصف بالأنانية والكذب.
ثالثاً : يحطم النظام الربوي نظام التكافل الاجتماعي بين المسلمين ويساعد على نشر الحقد والكراهية بين أفراد المجتمع , فالمرابي دائماً وأبداً ينسي العلاقات الاجتماعية ويحاول استغلال الفرص لتحقيق أكبر فائدة ممكنة ولو كان ذلك على حساب المروءة والتعاون , ونجد أنه بمضي الزمن تتكدس الأموال لدي المرابين , ويزادا الغني غني ويزداد الفقير فقرا .... ويؤدي ذلك إلى تفكك المجتمع وانعدام المودة والمحبة والتكافل والتضامن والأخر والتآلف , وهذا ما نشاهده فى أيامنا هذه .
رابعاً : يؤدي النظام الربوي إلى ارتفاع نفقات انتاج مستلزمات الحياة من السلع والخدمات , وهذا بدوره يؤدي إلى ارتفاع الأسعار , لأن التجار والصناع يضيفون فائدة القروض إلى الأثمان وبذلك يتحمل المستهلك الفائدة الربوية فى السعر الذى يدفعه وهذا ما يعاني منه الناس فى هذه الأيام , ومن ناحية أخري ئؤدي الفائدة الربوية إلى عرقلة انسياب الأموال فى الأسواق المالية ثم اتجاهها نحو المشروعات الاقتصادية التى تحقق عائد أعلى من الفائدة والتى غالباً لا تفيد المجتمع بل تساعد على فساده مثل مشروعات اللهو والفسوق والعصيان , بالإضافة إلى ما سبق يؤدي النظام الربوي إلى الاكتناز والبطالة والأزمات الاقتصادية وهذا بشهادة علماء الاقتصاد غير المسلمين مثل كينز وشاخت.
خامساً : يؤدي النظام الربوي إلى وقوع الدول الفقيرة تحت سيطرة الدول الغنية بسبب تراكم فوائد القروض .... ويقود هذا إلى الاستعمار العسكري والاقتصادي والفكري وهذا ما نشاهده واضحاً فى أيامنا هذه , ومن ناحية أخري نجد المرابين يسيطرون على سياسات الدول ومؤسساتها وحكامها وليست انجلترا وأمريكا منا ببعيد.
- التنديد بالمتعاملين بالربا فى القرآن والسنة
يتبين مما سبق أن الربا كله شر وضار للفرد والمجتمع والبشرية لذلك حرمه سبحانه وتعالى تحريماً قطعياً, ولو علم أن فيه خير للناس لأباحه فى ظروف معينة , بل انه سبحانه وتعالى ندد بمن يتعامل به تنديداً فظيعاً.
فقد وصف الله ورسوله من يتعامل بالربا على النحو التالى:
- آكل الربا مجنون ومسعور , مصداقاً لقوله : " (سورة البقرة : 275) , ولقد قال رسول الله صلى الله علية وسلم " أكل الربا يبعث يوم القيامة مجنوناً يخنق" , وتشاهد فى أيتامنا هذه آكل الربا مثل المجنون المسعور على حب المال حتي درجة العبادة .
- آكل الربا مغالط محاور ومنافق مصداقاً لقوله تعالى : البيع مثل الرب (سورة البقرة : 275).
- آكل الربا كفار بأنعم الله , مصداقاً لقوله تعالى " (سورة البقرة : 286) .
- آكل الربا يحارب الله ورسوله مصداقاً لقوله " (سورة البقرة : 279).
- آكل الربا ومؤكله وشاهديه وكاتبه ملعونين مصداقاً لقول رسول الله صلى الله علية وسلم "لعن الله آكل الربا ومؤكله وشاهديه وكاتبه" , كما عدد الربا من السبع الموبقات التى أمرنا الله باجتنابها فقال "اجتنبوا السبع الموبقات , قيل ماهي يا رسول الله؟, فقال : الشرك بالله والسحر وقتل النفس التى حرم الله إلا بالحق وأكل الربا وأكل مال اليتيم والتولى يوم الزحف وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات" (متفق عليه).
- آكل الربا أقبح من الزاني , مصداقاً لقول رسول الله صلى الله علية وسلم " الربا ثلاث وسبعون بابا أيسرها أن ينكح الرجل أمه وأن أربي الربا عرض الرجل المسلم"

- نداء يا أيها الناس طهروا أنفسكم وأموالكم من الربا
أيها الناس قد تبين لكم شرور الربا ومدي التنديد بمن يتعامل به بالرغم من ذلك ما زال كثير منا يتعامل به اما بجهل أو تجاهلاً كما يحاول بعض الكتاب إيجاد ذرائع دنيوية أن كل أنواع الربا حرام , والفائدة المعاصرة بكل صورها حرام لا فرق بين الودائع أو فائدة القروض أو فائدة شهادات الاستثمار أو فائدة الكمبيالات أو الفائدة التى يدفعها الأفراد للدولة أو التى تدفعها الدولة للأفراد أو الفوائد بين الدول كل هذا محرم تحريماً قاطعاً وأن كان كثير الربا حرام فقليله حرام .
أيها الناس لا تتحدوا الله ورسوله وطهروا أنفسكم ومجتمعكم من خبائث الربا وأنقذوا أنفسكم من العذاب الاليم يوم القيامة يوم يخرج المرابي من قبره مثل المسعور المجنون , الذى أصابه مس من الشيطان ويقال له خذ سلاحك وحارب الله وهذا يقول رب أرجعني أعمل صالحاً فيقول الله له كلا .
أيها الناس إن سبل استثمار المال عن طريق الحلال متعددة وسهلة ومتاحة وطيبة منها على سبيل المثال : استثمار المال عن طريق نظام المضاربة الإسلامية أو عن طريق المصارف الإسلامية أو عن طريق نظام الاستثمار للتأمين الإسلامي أو عن طريق نظام التكافل الاجتماعي هذا ولقد نجحت هذه السبل وحققت لأصحاب الأموال كسباً طيباً مباركاً ... وإن شاء الله سوف نتناولها فصيلاً فى مقالة تالية .
أيها الناس إن الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن أتقي الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع فى الشبهات وقع فى الحرام ..... .
أيها الناس تذكروا قول الله تبارك وتعالى : "ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب" .
والله وراء القصد وهو يهدي السبيل

جزاك الله خير
 

القحطاني1

عضو فعال
عموما بعض المشائخ ردوا على هذي الحلقة برد علمي وقالوا كالاتي:-

قال الشيخ الدكتور خالد بن عبدالله المصلح إن الحلقة العاشرة من حلقات "طاش 18" التي كان موضوعها عن "فوائد البنوك"، عرضت مسألة صرف الأموال المحرمة في أعمال البر بأسلوب فيه تسفيه للأقوال المعتبرة الأخرى. وشدد في برنامج "نبض الكلام" الذي يقدمه الإعلامي عبدالله المديفر ويعرض على شاشة mbc1 على أن زيد ليس كعبيد "وهي مسميات جاءت في الحلقة"، وأن ما ذكرته الحلقة فيه مغالطة كبيرة عندما خلطت بين "ربا القروض" و"ربا البيع".
وأشار إلى أنها كرّست ثقافة تأزيم المسائل الفقهية، ودعم ثقافة التسطيح، مبيناً أن هناك فرقاً واضحاً بين البنوك الإسلامية والربوية في المبدأ والمنشأ والنتاج.

وتعجب المصلح ممن يقرر جريان الربا في "الملح بالملح"، ثم يأتي ويتناقش في وسيلة التبادل الرئيسة في هذا العصر "الأوراق النقدية"، مشيراً إلى أن جل المجامع الفقهية قررت أن الأوراق النقدية جنس قائم بذاته، يجري فيها ما يجري في الذهب والفضة، لذا رأت جريان الربوية في الأوراق النقدية. واعتبر أن ما جاء في تلك الحلقة من أن المذاهب الأربعة لا ترى جريان الربا في الأوراق النقدية، فيه "تجنٍّ" واضح، و"قلب للحقائق".

وأكد الدكتور خالد المصلح أن ربا القروض محرم بإجماع أهل العلم، وهو ربا الجاهلية الذي ذكره النبي صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع

 

bujassim

عضو مميز
دام ان الربا حرام

ليش الدول محللتها وناشره بنوك الربوية حتى بالسعودية
ومخليه الاوادم تاكل رواتبها اكل :confused:
 

7Ibrahimإبراهيم

عضو بلاتيني
دام ان الربا حرام

ليش الدول محللتها وناشره بنوك الربوية حتى بالسعودية
ومخليه الاوادم تاكل رواتبها اكل :confused:

يا شعب متى تفهم

لاستعباد الشعوب يابني من طرق الاستعباد الحديث

اذا كل شي متوفر لك من علاج سكن راتب ستطلب اشياء اكبر واكثر قد تصل الى الحكم بعقلية حكام العرب اما بعقلية اليهود هي تاخير الحرب ضد المسلمين قدر الامكان

المجاهدون الله ينصرهم هم الوحيدون من تجاوز هذه القيد على الشعوب الاسلامي



http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%AF

http://www.youtube.com/watch?v=BkHf2EY-LCo&feature=related
 

bujassim

عضو مميز
يا شعب متى تفهم

لاستعباد الشعوب يابني من طرق الاستعباد الحديث

اذا كل شي متوفر لك من علاج سكن راتب ستطلب اشياء اكبر واكثر قد تصل الى الحكم بعقلية حكام العرب اما بعقلية اليهود هي تاخير الحرب ضد المسلمين قدر الامكان

المجاهدون الله ينصرهم هم الوحيدون من تجاوز هذه القيد على الشعوب الاسلامي



http://ar.wikipedia.org/wiki/تاريخ_الاستعباد

http://www.youtube.com/watch?v=BkHf2EY-LCo&feature=related


مو انا فكرت فيها جذيه

يدينونك من اموال هائلة وبعدين تكون تحت رحمه البنوك :باكي:
 

فهد الرشيدي

عضو مخضرم
السلام عليكم

قوله تعالى (وَأَحَلَّ اللَّهُ البَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا) 275 البقرة



هل التحريم عندكم ينصب على عقد الربا---فيكون بحسب ذلك العقد الربوي محرمّا وإن تجنب المرء الزيادة



أم التحريم عندكم على الزيادة فيكون تجنب الزيادة مجيز ا للعقد؟؟
 

clashman82

عضو بلاتيني
طاش ما طاش..يعّري..والله يعّري.

اصدموني القصبي و السدحان.
طرح جريئ و قاسي..هدفه الاصلاح..

إلى الامام..و لو كنتم على خطأ ما اجتمعت عليكم الجماهير!
 
شكرا للجميع على ما اضافوه

واعتذر لمن ساءه النقاش بهذا الموضوع

لكنها قضيه تحتاج ان توقظ

على الاقل ليقتصر الافتاء على العلماء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للامانه

أخطاوا بحق الناس بهذه الحلقه

وكان من باب أولى على المؤلف أن يعرض نظرته لهيئة كبار العلماء قبل أن يطرحها لعامة الناس

خصوصا وهي مسأله شرعيه وليست مسألة اجتماعيه

ففينا من يجهل بالامور التخصصيه كهذه القضيه

وان كنت شخصيا لم اقتنع بما جاء في تلك الحلقه

الا أنني أحمل اللجان المسؤوله عن اجازة عرض هذه الحلقه

لأنها تناقش قضيه شرعيه دوم اجازة هيئة كبار العلماء

وبهذه يكونوا قد خالفوا قرار الملك عبدالله بتخصص الافتاء والمسائل الشريعه لهيئة الافتاء في المملكه وصارت مفتوحه للجميع

فلن نستغرب مستقبلا أن تكون المسلسلات مصادر تشريع
 

العثماني

عضو بلاتيني
ما هو ربا الفضل

وما هو ربا النسيئه

وما الادلة من القرآن والسنة على تحريمهما


ثم ما هو راي العلماء .... السابقون في تلك الادلة


خصوصا ربا النسيئة
 
أعلى