لم افجأ بموقف النائبتين رولا دشتي وسلوة الجسار، عندما ساهما وبكل وقاحة وقلة كياسة بإفشال جلسة مجلس الأمة الطارئة، والمقررة لمناقشة مشاكل التعليم، وعدم قبول الطلاب في جامعة الكويت.
هاتان النائبتان عار على الحياة النيابية ووصمة مخزية في جبين العمل النيابي النسائي في الكويت، فالتاريخ يشهد ويدون أكبر عمليات ابتزاز للحكومة جرت على يد هاتين النائبتين، وأقسم بالله لأستغرب من الذين منحوهن أصواتهم وأقول لهم، والله لتسألون عنهن أمام الله.
سبحان الله دخلت سلوى الجسار وزميلتها رولا دشتي مجلس الأمة وكأنهن محرومات في حياتهن من المال والعيشة المحترمة، وكأنهن كانا يعيشان في أواسط أفريقيا، دخلن المجلس بأفواه مفتوحة، ومشفوحة، وأخذن يشفطن المناصب والأموال بشكل مباشر، وغير مباشر، وأصبحن يجاهرن بعداء المواطنين، بكل صفاقة وقلة أدب، أعتقد أن التاريخ سيسجل هذي الحقبة النيابية بصفحة سوداء، ولن ينس الكويتيون مواقفهن.
وأخيراً وليس أخراً نتمنى من الشرفاء وممن لديهم قدرة على التوثيق أن بوثقوا هذه الحقبة السوداء ووصكة العار في مواقف بعض النواب، وعلى رأسهم جاسم الخرافي، وتابعيه، وأن يتصدر التوثيق أبرز المكاسب التي حققها هؤلاء النواب، وعلى رأسهن سلوى الجسار ورولا دشتي
هاتان النائبتان عار على الحياة النيابية ووصمة مخزية في جبين العمل النيابي النسائي في الكويت، فالتاريخ يشهد ويدون أكبر عمليات ابتزاز للحكومة جرت على يد هاتين النائبتين، وأقسم بالله لأستغرب من الذين منحوهن أصواتهم وأقول لهم، والله لتسألون عنهن أمام الله.
سبحان الله دخلت سلوى الجسار وزميلتها رولا دشتي مجلس الأمة وكأنهن محرومات في حياتهن من المال والعيشة المحترمة، وكأنهن كانا يعيشان في أواسط أفريقيا، دخلن المجلس بأفواه مفتوحة، ومشفوحة، وأخذن يشفطن المناصب والأموال بشكل مباشر، وغير مباشر، وأصبحن يجاهرن بعداء المواطنين، بكل صفاقة وقلة أدب، أعتقد أن التاريخ سيسجل هذي الحقبة النيابية بصفحة سوداء، ولن ينس الكويتيون مواقفهن.
وأخيراً وليس أخراً نتمنى من الشرفاء وممن لديهم قدرة على التوثيق أن بوثقوا هذه الحقبة السوداء ووصكة العار في مواقف بعض النواب، وعلى رأسهم جاسم الخرافي، وتابعيه، وأن يتصدر التوثيق أبرز المكاسب التي حققها هؤلاء النواب، وعلى رأسهن سلوى الجسار ورولا دشتي