محب الصحابه
عضو مخضرم
http://www.nytimes.com/2011/08/16/wo...st/16iraq.html
نيويورك تايمز: لا تزال (دولة العراق الاسلامية ) قوة لا يمكن الاستهانة بها
نيويورك تايمز: العنف يفترس العراق مع احتدام الجدل على سحب القوات الأمريكية
بغداد: قالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تحت عنوان التهديدات تعود مع أكثر الأيام دموية فى العراق هذا العام إن سلسلة الهجمات التى هزت أرجاء بغداد أمس الاثنين، بعثت برسالة قاسية للحكومتين العراقية والأمريكية، مفادها أنه بعد إنفاق مئات من المليارات من الدولارات بعد الغزو الأمريكى عام 2003، وبعد تكبد خسارة آلاف الأرواح، لا يزال المسلحين قوة لا يمكن الاستهانة بها وتهديدا خطيرا على العراقيين والقوات الأمريكية التى لا تزال فى البلاد.
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن هجمات يوم الاثنين. لكن في تسجيل صوتي نشر على موقع الانترنت لتنظيم القاعدة في بلاد رافدين الأسبوع الماضي ، قال المتحدث باسم -دولة العراق الاسلامية- أبي محمد العدناني : " "الحمد لله بأننا نسير على الطريق الصحيح , وأبشروا فإنّ أمامكم إن شاء الله أيامًا زرقاوية وان دلة العراق الاسلامية تستعد ضربة واسعة النطاق. "
و قال السيد طه :"ان المسلحين قادرون على الهجوم في أي مكان وفي كل مكان ولا احد يستطيع منعهم حقا" مضيفا ان الولايات المتحدة لم تحقق سوى القليل لتحسين عملية المخابرات العراقية .
وقال شون محمد طه ، وهو عضو كردي في البرلمان : من المفترض ان قواتنا لديها قدرات الاستخبارات لمنع هذه العمليات , لكن الحقيقة المتمردون يتصرفون كأن قواتنا الامنية ليست لها وجود .
ورأت الصحيفة الأمريكية أن الهجمات الـ42 التى بدت منسقة أظهرت الحقيقة المؤلمة وهى أن قليل من الأماكن فى العراق تنعم بالأمان، فحتى أعداد الجنود الأمريكيين التى قتلت العام الحالى ارتفعت بصورة كبيرة، قبيل انسحابها المزمع فى نهاية العام.
ووصفت نيويورك تايمز هجمات الاثنين بأنها الأكثر دموية هذا العام، لاسيما وإنها تعددت أشكالها، فكان بينها الهجمات الانتحارية، وتفجير السيارات، والقنابل اليدوية، والمسلحين.
التعليق////وشهد شاهد من أهلها ..
والله إنها دولة الإسلام كما عهدناها ..
إذا قال رجالها قولاً فعلوا ..
فى الوقت الذى نرى الجهال من هذه الامة ومهرّجى الإعلام منها يتنكرون لوجودها اى دولة العراق الاسلامية ,نرى الكافر الاصلى يعترف بقوتها !!
نيويورك تايمز: لا تزال (دولة العراق الاسلامية ) قوة لا يمكن الاستهانة بها
نيويورك تايمز: العنف يفترس العراق مع احتدام الجدل على سحب القوات الأمريكية
بغداد: قالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تحت عنوان التهديدات تعود مع أكثر الأيام دموية فى العراق هذا العام إن سلسلة الهجمات التى هزت أرجاء بغداد أمس الاثنين، بعثت برسالة قاسية للحكومتين العراقية والأمريكية، مفادها أنه بعد إنفاق مئات من المليارات من الدولارات بعد الغزو الأمريكى عام 2003، وبعد تكبد خسارة آلاف الأرواح، لا يزال المسلحين قوة لا يمكن الاستهانة بها وتهديدا خطيرا على العراقيين والقوات الأمريكية التى لا تزال فى البلاد.
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن هجمات يوم الاثنين. لكن في تسجيل صوتي نشر على موقع الانترنت لتنظيم القاعدة في بلاد رافدين الأسبوع الماضي ، قال المتحدث باسم -دولة العراق الاسلامية- أبي محمد العدناني : " "الحمد لله بأننا نسير على الطريق الصحيح , وأبشروا فإنّ أمامكم إن شاء الله أيامًا زرقاوية وان دلة العراق الاسلامية تستعد ضربة واسعة النطاق. "
و قال السيد طه :"ان المسلحين قادرون على الهجوم في أي مكان وفي كل مكان ولا احد يستطيع منعهم حقا" مضيفا ان الولايات المتحدة لم تحقق سوى القليل لتحسين عملية المخابرات العراقية .
وقال شون محمد طه ، وهو عضو كردي في البرلمان : من المفترض ان قواتنا لديها قدرات الاستخبارات لمنع هذه العمليات , لكن الحقيقة المتمردون يتصرفون كأن قواتنا الامنية ليست لها وجود .
ورأت الصحيفة الأمريكية أن الهجمات الـ42 التى بدت منسقة أظهرت الحقيقة المؤلمة وهى أن قليل من الأماكن فى العراق تنعم بالأمان، فحتى أعداد الجنود الأمريكيين التى قتلت العام الحالى ارتفعت بصورة كبيرة، قبيل انسحابها المزمع فى نهاية العام.
ووصفت نيويورك تايمز هجمات الاثنين بأنها الأكثر دموية هذا العام، لاسيما وإنها تعددت أشكالها، فكان بينها الهجمات الانتحارية، وتفجير السيارات، والقنابل اليدوية، والمسلحين.
التعليق////وشهد شاهد من أهلها ..
والله إنها دولة الإسلام كما عهدناها ..
إذا قال رجالها قولاً فعلوا ..
فى الوقت الذى نرى الجهال من هذه الامة ومهرّجى الإعلام منها يتنكرون لوجودها اى دولة العراق الاسلامية ,نرى الكافر الاصلى يعترف بقوتها !!