نافع بن طواله
عضو
ما أشبه اليوم بالأمس ، لكن الفرق بالأمس كانت الكويت تهدد من حكومات - عبدالكريم قاسم وصدام حسين - أما اليوم فالكويت تهدد من قبل ميليشيات تافهه ، ترى مالذي جعل هذه الميليشيات سليطة لسان !؟ مالذي جعل الكويت لقمةً هيّنه في عيون كلاب الشوارع !؟ . الإجابه هي : الكويت نفسها ، نعم هي الكويت بدبلوماسيتها المفرطه ، وتهاونها أمام المصائب وقبول الوعود الزائفه من الاعداء ، من باب الحلُم والعقلانيه .
لكن عقلانيه تؤدي الى الاستهانه باسم الكويت مرفوضه ، منذ فترة بسيطه لا تتعدى العام تم اعتقال جواسيس لإيران وبعد ادانتهم بأيام نستقبل وزير خارجية ايران ، لماذا ؟ الاجابه : هي دبلوماسية الضعيف - اليد اللي ماتقدر تكسرها صافحها - ، لكن ان كانت هذه اليد نالت من كرامتنا يجب أن تتغير السياسه الدبلوماسيه الى الحزم - موت الكرامه ولا حياة المهونه - ، وها نحن نعيش حياة المهونه فبعد ان كانت الكويت تهدد من قبل الحكومات صارت تهدد من قبل ميليشيات مقتدى الصدر وكلاب الشوارع .
هاهي ايران منذ اسابيع انكرت جواسيسها واليوم تدعم تلك الميليشيات القذره لتتطاول على الكويت .
ياترى كيف سأسرد تاريخنا الحاضر لأبنائي ، بأي وجه ساقول لهم ان تاريخنا كان مليئ بالخوف من الميليشيات او سأرتبها لهم وأقول كان جيلنا دبلوماسي !!!!!
أو تعلمون وجدت الحل سأسرد لهم تاريخ معركة الجهراء وابطالها وسأقفز فوق عصرنا الحالي
يابو ناصار عطنا سلاح ... خنّا نحارب وانت ارتاح
لكن عقلانيه تؤدي الى الاستهانه باسم الكويت مرفوضه ، منذ فترة بسيطه لا تتعدى العام تم اعتقال جواسيس لإيران وبعد ادانتهم بأيام نستقبل وزير خارجية ايران ، لماذا ؟ الاجابه : هي دبلوماسية الضعيف - اليد اللي ماتقدر تكسرها صافحها - ، لكن ان كانت هذه اليد نالت من كرامتنا يجب أن تتغير السياسه الدبلوماسيه الى الحزم - موت الكرامه ولا حياة المهونه - ، وها نحن نعيش حياة المهونه فبعد ان كانت الكويت تهدد من قبل الحكومات صارت تهدد من قبل ميليشيات مقتدى الصدر وكلاب الشوارع .
هاهي ايران منذ اسابيع انكرت جواسيسها واليوم تدعم تلك الميليشيات القذره لتتطاول على الكويت .
ياترى كيف سأسرد تاريخنا الحاضر لأبنائي ، بأي وجه ساقول لهم ان تاريخنا كان مليئ بالخوف من الميليشيات او سأرتبها لهم وأقول كان جيلنا دبلوماسي !!!!!
أو تعلمون وجدت الحل سأسرد لهم تاريخ معركة الجهراء وابطالها وسأقفز فوق عصرنا الحالي
يابو ناصار عطنا سلاح ... خنّا نحارب وانت ارتاح