ابو فرحان40
عضو مميز
المصدر جريدة الوطن
مكافآت نقدية للقوات الخاصة
سبق تحرك رجال وآليات القوات الخاصة باتجاه الحدود الشمالية لإسناد قوة الحدود في وجه تجمهر عراقيين عند ام قصر وسفوان تسليمهم مكافآت نقدية ولأول مرة من دون تحويلها الى حساباتهم البنكية وذلك عما قاموا به من اعمال ايجابية للمصلحة الامنية في البلاد خاصة خلال فترات التجمعات في ساحات الارادة والبلدية والصفاة ودواوين بعض النواب والناشطين السياسيين وكانت هذه المكافآت بمثابة عيادي مسبقة لعيد الفطر وعلمت «الوطن» ان هذه المكافآت كانت 400 دينار للافراد و500 دينار للضباط في الوحدات غير المدنية اما وحدات القوات الخاصة والشغب والدروع والمتفجرات فكانت 400 دينار للافراد و900 دينار للضباط وحسب الرتب العسكرية
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=133350&YearQuarter=20113
التعليق
لو لم اكن عسكري متقاعد لمر الخبر مرور الكرام لكن ما اوقفني هو لم نتعود على ان يتم مكافات الحجز او الواجب ننالها بسهولة ولم نستلمها بالمناولة باليد هذا ان استلمناها اصلنا تكون منقوصة ومبلغ زهيد جدا ويتذكر معي الكثيرين فترات الحجز ايام حكم البعث للعراق ومظاهرات الوافدين التي ارهقت وزاراة الداخلية لفترة طويلة وقريبة وليست بعيدة عنا ولكن اخشى ما اخشاه ان يكون اغراق المؤسسة الامنية العسكرية بالبلد من مكافاءات وامتيازات ورواتب ضخمة لتحويل هذه المؤسسة الامنية الى يد في الحكومة لتاديب الشعب الغاضب وخصوصا اننا امام دعوات للتظاهر والاعتصامات ان تخلي المؤسسة الامنية العسكرية عن حياديتها وانجذابها بيد السلطة هو مؤشر خطير يؤدي الى تحويل البلد الى دولة بوليسية مشابهه للجمهوريات العربية وكل المؤشرات تؤدي الى هذا الاتجاه وارجو ان اكون مخطأ في تحليلي ومني الى الاعضاء الفاضلين للمشاركة والاستفادة من اراءهم
مكافآت نقدية للقوات الخاصة
سبق تحرك رجال وآليات القوات الخاصة باتجاه الحدود الشمالية لإسناد قوة الحدود في وجه تجمهر عراقيين عند ام قصر وسفوان تسليمهم مكافآت نقدية ولأول مرة من دون تحويلها الى حساباتهم البنكية وذلك عما قاموا به من اعمال ايجابية للمصلحة الامنية في البلاد خاصة خلال فترات التجمعات في ساحات الارادة والبلدية والصفاة ودواوين بعض النواب والناشطين السياسيين وكانت هذه المكافآت بمثابة عيادي مسبقة لعيد الفطر وعلمت «الوطن» ان هذه المكافآت كانت 400 دينار للافراد و500 دينار للضباط في الوحدات غير المدنية اما وحدات القوات الخاصة والشغب والدروع والمتفجرات فكانت 400 دينار للافراد و900 دينار للضباط وحسب الرتب العسكرية
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=133350&YearQuarter=20113
التعليق
لو لم اكن عسكري متقاعد لمر الخبر مرور الكرام لكن ما اوقفني هو لم نتعود على ان يتم مكافات الحجز او الواجب ننالها بسهولة ولم نستلمها بالمناولة باليد هذا ان استلمناها اصلنا تكون منقوصة ومبلغ زهيد جدا ويتذكر معي الكثيرين فترات الحجز ايام حكم البعث للعراق ومظاهرات الوافدين التي ارهقت وزاراة الداخلية لفترة طويلة وقريبة وليست بعيدة عنا ولكن اخشى ما اخشاه ان يكون اغراق المؤسسة الامنية العسكرية بالبلد من مكافاءات وامتيازات ورواتب ضخمة لتحويل هذه المؤسسة الامنية الى يد في الحكومة لتاديب الشعب الغاضب وخصوصا اننا امام دعوات للتظاهر والاعتصامات ان تخلي المؤسسة الامنية العسكرية عن حياديتها وانجذابها بيد السلطة هو مؤشر خطير يؤدي الى تحويل البلد الى دولة بوليسية مشابهه للجمهوريات العربية وكل المؤشرات تؤدي الى هذا الاتجاه وارجو ان اكون مخطأ في تحليلي ومني الى الاعضاء الفاضلين للمشاركة والاستفادة من اراءهم