شوف ابو احمد ومع ان الجائزه ما تشجع بس الجواب في القصه التاليه:
لدي صديق دبلوماسي في احد الدول الاوروبيه مربع وعياله في مدرسه راقيه على حساب الدوله
وفجاه وفي حركة التنقلات الاخيره للخارجيه احذفوه زيمبابوي (احدى الدول التي فتحها الفاتح ناصر المحمد وزرع سفاره بها)
المهم اتصلت به معزيا متوقعا ان اسمع البكاء والنواح لكنه فاجأـني بقوله بالعكس انا سعيد جدا ومرتاح!!
سالته هل كيف ؟
قال طول المده اللي فاتت وانا في قلق وين بيودوني؟ منو اكلم عشان يخلوني بمكاني او ينقلوني ديره زينه ؟ حاولت وراكضت بس جاء القرار في النهايه زيمبابوي
سالته زين وين وجه السعاده في الموضوع؟
اجاب لا فض فوه وجه السعاده ان حياتنا الديبلوماسيه كالحياه بشكل عام لا تستقر على حال ولابد ان يأتي التغيير في النهايه وبما ان التغيير بالنسبه لي جاء لاسوء ما يمكن فلن اقلق من الغد بعد اليوم الذي مهما كان التغيير فيه فلن يكون اسوء مما انا فيه !!
المغزى
وجود ناصر المحمد منحنا هذه الفائده العظيمه والتي لو علمت الشعوب لذتها لقاتلتنا عليها
وهي ان المستقبل والقادم بالتاكيد افضل
فليس هناك اسوء مما نعيشه
فهيداااااااااااااان يا فهيدااااااااااااااان والله وراحت الكامري عليك وخذوها الرياجيلما استفادت الكويت بشي
وسلبا طبعا وماينس بعد
وبتقوللي كيف
اعلمك
اذا (الدستور في جيبه)
مفتاح جواب سؤالك يكمن في !!
حلها حلها يا فهيدااان لا تطوفك الكامري تكفى يا فهيدااان !!
فهيدااان يا فهيدااان لا يا خذونها الرياجيل منك !!
لقيتها هههههههه صدتها
ضب لا يا ....
ها !! اجل عقرب لا مالت عليك غلط ..اجل جربوع غلط .
لقيتها بس والله ما تروح الكامري وانا حي
العنادهياااا يا ربااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
واحد حاط الدستور في مخباه !!
ويحب يعاند !!
شنو تتوقع يعني !!
كل شي في بالك يصير