عاجل: كتلة العمل الوطني تنسحب من حضور ساحة الإرادة
نقل مصدر برلماني للـ "الكويتية" أخبارا مؤكدة عن تراجع كتلة العمل الوطني عن المشاركة في اعتصام يوم الأربعاء في ساحة الإرادة.
وذكر المصدر أن الكتلة كانت حذرة في تصريحاتها حول المشاركة بالاعتصام، ولذلك استخدمت عبارات مطاطية تحتمل الكثير من التفسير والتأويل، مثل رفض الفساد وضرورة محاسبة المفسد، لكن دون أن تأتي على ذكر أي التزام بحضور اعتصام يوم الأربعاء بساحة الإرادة.
وأضاف المصدر المقرب من كتلة العمل الوطني أن الكتلة استخدمت تكتيكا قديما للمناورة، وهو ترك المجال للنائب صالح الملا لإطلاق التصريحات النارية ضد الحكومة وتأكيده على التزام جميع أعضاء الكتلة بالحضور. وبعد ذلك، وعند الحاجة، تقوم الكتلة بالتنصل من تصريحات الملا (وأن مثل هذه التصريحات لا تعكس رأي الكتلة وإنما تمثل رأي صالح الملا الشخصي) كما فعلت سابقا في العديد من المناسبات.
وأفاد المصدر البرلماني، كدليل على حقيقة ما يجري،أن النائب مرزوق الغانم يعمل حاليا وبقوة بالاتجاه الآخر، وأن النائبين الصرعاوي والرومي اللذان كانا مترددين بين حضور اعتصام الاربعاء من عدمه قد حسما أمرهما اليوم بعدم الحضور.
الجدير بالذكر أن كتلة العمل الشعبي قد أعلن جميع أعضائها نيتهم الحضور والالتزام بأي قرارات ستسفر عن الاعتصام، وكذلك كتلة الاصلاح والتنمية بأعضائها الأربعة. أما كتلة العمل الوطني فإن الوحيد الذي صرح بحضور الاعتصام هو صالح الملا دون بقية أعضاء الكتلة.
وكشف المصدر البرلماني للـ "الكويتية" أن رسالة حملها أحد المستشارين القريبين من "قطب حكومي" إلى الكتلة مفادها أن حضورهم الاعتصام والتزامهم بقرارات بقية الكتل معناه سحب الكثير من الامتيازات التي حصلت في الفترة السابقة، وانتهاء العلاقة الحميمة بين الطرفين.
http://www.alkuwaitiah.com/ArticleDetail.aspx?id=661
ليـــــــــــــــــــــــــــــــــــش يا سبر
" هات اذنك "
<LI class=last>
إشارات الخطر في اليوم الكبير
21-09-2011 سبر 01:26 AM
| تكبير الخط | تصغير الخط
لأن اليوم الأربعاء سيكون يوماً تاريخياً مشهوداً، إذ سيتزاحم الناس الذين ضاقوا ذرعاً بالفساد والرشاوى في ساحة الإرادة للمطالبة بسقوط الحكومة، فقد حسب الراشي حسابه وشرع في تدبير المكائد..
أولى هذه المكائد السعي لتفريق صفوف خصومه، وقد علمت
أن بعضاً من أتباع الراشي، قد يلحق بهم بعض ذوي النيات الحسنة من غير قصد، سيطلقون الصيحات ما إن يبدأ أحد أعضاء "كتلة العمل الوطني" بالحديث: "انزل انزل ما نبيك"، "انتو ربع الرئيس لا ترسمون علينا دور الشرف"، "انتو أهل الصفقات والمقايضات"، وما شابه من صيحات.
لذلك ننبه ونحذر من التهام الطعم الذي يقود إلى تفريق الصفوف وإضعافها وفشل التجمع.
فالحذر.. الحذر.. الحذر..
التعليق : مجلت سبر الاكترونية تحن لليبرالية والقبيضة واجد
الباقي لكم
نعم انزل انزل ما نبيك يا صالح الملا
نقل مصدر برلماني للـ "الكويتية" أخبارا مؤكدة عن تراجع كتلة العمل الوطني عن المشاركة في اعتصام يوم الأربعاء في ساحة الإرادة.
وذكر المصدر أن الكتلة كانت حذرة في تصريحاتها حول المشاركة بالاعتصام، ولذلك استخدمت عبارات مطاطية تحتمل الكثير من التفسير والتأويل، مثل رفض الفساد وضرورة محاسبة المفسد، لكن دون أن تأتي على ذكر أي التزام بحضور اعتصام يوم الأربعاء بساحة الإرادة.
وأضاف المصدر المقرب من كتلة العمل الوطني أن الكتلة استخدمت تكتيكا قديما للمناورة، وهو ترك المجال للنائب صالح الملا لإطلاق التصريحات النارية ضد الحكومة وتأكيده على التزام جميع أعضاء الكتلة بالحضور. وبعد ذلك، وعند الحاجة، تقوم الكتلة بالتنصل من تصريحات الملا (وأن مثل هذه التصريحات لا تعكس رأي الكتلة وإنما تمثل رأي صالح الملا الشخصي) كما فعلت سابقا في العديد من المناسبات.
وأفاد المصدر البرلماني، كدليل على حقيقة ما يجري،أن النائب مرزوق الغانم يعمل حاليا وبقوة بالاتجاه الآخر، وأن النائبين الصرعاوي والرومي اللذان كانا مترددين بين حضور اعتصام الاربعاء من عدمه قد حسما أمرهما اليوم بعدم الحضور.
الجدير بالذكر أن كتلة العمل الشعبي قد أعلن جميع أعضائها نيتهم الحضور والالتزام بأي قرارات ستسفر عن الاعتصام، وكذلك كتلة الاصلاح والتنمية بأعضائها الأربعة. أما كتلة العمل الوطني فإن الوحيد الذي صرح بحضور الاعتصام هو صالح الملا دون بقية أعضاء الكتلة.
وكشف المصدر البرلماني للـ "الكويتية" أن رسالة حملها أحد المستشارين القريبين من "قطب حكومي" إلى الكتلة مفادها أن حضورهم الاعتصام والتزامهم بقرارات بقية الكتل معناه سحب الكثير من الامتيازات التي حصلت في الفترة السابقة، وانتهاء العلاقة الحميمة بين الطرفين.
http://www.alkuwaitiah.com/ArticleDetail.aspx?id=661
ليـــــــــــــــــــــــــــــــــــش يا سبر
" هات اذنك "
<LI class=last>
إشارات الخطر في اليوم الكبير
21-09-2011 سبر 01:26 AM
| تكبير الخط | تصغير الخط
لأن اليوم الأربعاء سيكون يوماً تاريخياً مشهوداً، إذ سيتزاحم الناس الذين ضاقوا ذرعاً بالفساد والرشاوى في ساحة الإرادة للمطالبة بسقوط الحكومة، فقد حسب الراشي حسابه وشرع في تدبير المكائد..
أولى هذه المكائد السعي لتفريق صفوف خصومه، وقد علمت
لذلك ننبه ونحذر من التهام الطعم الذي يقود إلى تفريق الصفوف وإضعافها وفشل التجمع.
فالحذر.. الحذر.. الحذر..
التعليق : مجلت سبر الاكترونية تحن لليبرالية والقبيضة واجد
الباقي لكم
نعم انزل انزل ما نبيك يا صالح الملا
