ابلغ كلام هو قول الشاعر العربي القديم :
لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
اذناب ايران سيطروا على الوضع ولهم سنين يعملون ويخزنون اسلحة ويتدربون وفيلق القدس وفيلق الباقر وحنا يا غافلين لكم الله ....
اما وزير الداخلية اليس هو من يسكت عنهم وعن تجاوزاتهم ويكفي الطعن في عرض الرسول صلى الله عليه وسلم قبل كل شي ويكفي انه هو اللي يدقق كشوف التجنيس اللي فيها ايراج ومن معه ..
الآن اصبح المسؤول يبحث عن ارضاء ايران واذنابها ليستمر في منصبة ...