الي من يقوول عن قضيه القيادي الامني انها مساله شخصيه
الي كل من يقوول ان كل شخص سواء على منصبه ونقص منصبه له حياه خاصه يجب احترامها
الي كل شخص يرى ان ما حدث ليش سوى مشكله شخصيه وانتهى الامر
اليكم الطامه
قام بملاحقه الفتاه بسياره حكوميه تابعه لوزاره الداخليه وفي شارع ومكان عام
وطمر فيها الرصيف
اصلا كون السالفه خرجت الي الشارع وسبب بفوضى
سؤالي هل بالامكان استخدام سيارات الداخليه لمثل هذه الاموور وملاحقة خلق الله لكل واحد عنده مشكله شخصيه ؟؟؟!!!
اترككم الان مع المصادر ومتعوا ناظريكم واعينكم
الراي العام
هنا يتبين لنا يا جماعه كيف طمطمت الداخليه على الموضووع
السالفه هاذي برووحها تستوجب الفصل من الخدمه العسكريه
سواء سكران محشش صاحي ايا كان
وربي لو الرئيس الامريكي بكبره وبقوته ونفوذه اخذ سياره تابعه للحكومه واخذ يقحص فيها ويستعرض في ساحه رمليه للوناسه فقط وما اذى احد جان ودووه ورى الشمس
فما بالك بقيادي بالداخليه يلاحق بسياره حكومه بنت ويطمر بها الرصيف ويهدد ويضرب ويسلب اغراضها
الي كل من يقوول ان كل شخص سواء على منصبه ونقص منصبه له حياه خاصه يجب احترامها
الي كل شخص يرى ان ما حدث ليش سوى مشكله شخصيه وانتهى الامر
اليكم الطامه
قام بملاحقه الفتاه بسياره حكوميه تابعه لوزاره الداخليه وفي شارع ومكان عام
وطمر فيها الرصيف
اصلا كون السالفه خرجت الي الشارع وسبب بفوضى
سؤالي هل بالامكان استخدام سيارات الداخليه لمثل هذه الاموور وملاحقة خلق الله لكل واحد عنده مشكله شخصيه ؟؟؟!!!
اترككم الان مع المصادر ومتعوا ناظريكم واعينكم
الراي العام
اذا تم اثبات هذا الشيء من الشاهدلم يصمد اتفاق مساعد المدير العام لشؤون العمليات في وزارة الداخلية العقيد شكري النجار مع الفتاة، بعد أن سرّبه المحامي الى الصحافة ووسائل التواصل الاجتماعي، وبات اتفاقا موقعا على... التشهير.
الفتاة التي آثرت «الصمت» بداية بعد أن تم تخويفها من «الفضيحة» حتى على لسان محاميها، وفضّلت ان تسحب من التداول الاجتماعي قضية قد تصيب شظاياها في مقتل، لقاء عشرة آلاف دينار، فتحت الباب واسعا أمام «الراي» لتروي القصة كاملة، انما من جزئها الثاني, اي منذ لحظة الخروج من نادي اليخوت الى محطة التراجع عن الاتفاق، فاصلة بفاصلة.
البداية من الخيط الأول للرواية.
قالت الفتاة انها تربطها بالعقيد النجار «علاقة شخصية فهو صديق منذ سنة تقريبا وخلافنا شخصي أيضا».
كنا جالسين (الساعة السابعة من مساء يوم الاحد) في جلسة طبيعية، وحدث بيننا خلاف تطور الى مشاجرة.
بدأ شكري يلف بالسيارة (الحكومية) من نوع جيب، واتجهنا من نادي اليخوت الى أن وصلنا الى أرض المعارض، وتوقف في مكان مظلم، في حين كنت املأ جو المكان صراخا خصوصا بعد أن استولى على حقيبتي وموبايلي ولكن ليس من مجيب او مغيث. كنت قد اتصلت على إدارة العمليات في وزارة الداخلية لكن دون ان اتلقى أي إجابة ودون ان تحضر الى المكان أي دورية.
هنا يتبين لنا يا جماعه كيف طمطمت الداخليه على الموضووع
السالفه هاذي برووحها تستوجب الفصل من الخدمه العسكريه
سواء سكران محشش صاحي ايا كان
وربي لو الرئيس الامريكي بكبره وبقوته ونفوذه اخذ سياره تابعه للحكومه واخذ يقحص فيها ويستعرض في ساحه رمليه للوناسه فقط وما اذى احد جان ودووه ورى الشمس
فما بالك بقيادي بالداخليه يلاحق بسياره حكومه بنت ويطمر بها الرصيف ويهدد ويضرب ويسلب اغراضها
التعديل الأخير بواسطة المشرف: