محب الصحابه
عضو مخضرم
حتى متى هذا الهراء والضحك على عقول العراقيين..؟ - شاهدوا معممي الدجل في العراق الجديد..! - فلم
2011-11-20 :: بقلم: زهكان ابن طفران ::
عدد القراء 1052
حتى متى يواصل معممو الدجل والتمثيل اللعب على عقول البسطاء من شيعة العراق باسم آل بيت النبوة الأطهار ؟ وما هي النتائج المرجوة من تأجيج العواطف والمشاعر بقصص وروايات مكذوبة وأساطير من نسج الخيال الفارسي؟ هل المطلوب أن تبقى نار الانتقام مشتعلة في قلب كل شيعي لأجل أن ينتقم؟ والانتقام ممن وكيف؟ هل هذه هي أنجح وسيلة تمارسها أحزاب الولاء الايراني لضمان انتخابها على الدوام طالما تعهدت بالانتقام لآل البيت من أحفاد بني أمية ؟
نتسائل كم مليون عراقي يشاهد بحسن نية مثل هذه القنوات الخسيسة الموغلة في الطائفية والشرك ويتأثر بها؟ فبعد أن كان الحزن واللطم مقتصرا على شهر في العام أصبح الآن في كل يوم وفي كل بيت بفضل هذه القنوات التي تدعمها وتمولها إيران الشر..! موضوعنا ليس اعتراضا على معتقد من معتقدات الناس، لكنها تنبيه من خطر التعبئة الطائفية المتواصلة لنصف المجتمع العراقي لكي يكره النصف الآخر ويضمر الثأر له.. الموضوع هو استحواذ عمائم بني فارس على عقول وأفئدة نصف العراق..!
الدجال (الشيخ علي السماوي) يرفع بصره الى السماء ويطلب من الحسين أن يقضي حوائج الناس.. ياسبحان الله.. وكأن الله تعالى لم يقل في محكم كتابه (أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض.. أإله مع الله ؟)..
وبالمناسبة يتفق مؤرخو التشيع في كتبهم (1. الإرشاد - للشيخ المفيد. 2. إعلام الورى - للشيخ الطبرسي. 3. الفصول المهمة - لابن الصباغ المالكي. 4. أعيان الشيعة - السيد محسن الأمين) على أن للامام الحسين (ع) ثلاث بنات فقط هن (سكينة وزينب وفاطمة)، وهو ما يتفق مع روايات أهل السنة أيضا، أما القبر المنسوب الى رقية في دمشق قريبا من الجامع الأموي فهو كما وصفه المؤرخ الشيعي المعروف العلامة السيد محسن الأمين في الأعيان بأنه (مزور) ولايمت الى أي رواية تاريخية بصلة..!
http://www.youtube.com/watch?v=Yfm2Rscb2Wk
التعليق//
2011-11-20 :: بقلم: زهكان ابن طفران ::
عدد القراء 1052
حتى متى يواصل معممو الدجل والتمثيل اللعب على عقول البسطاء من شيعة العراق باسم آل بيت النبوة الأطهار ؟ وما هي النتائج المرجوة من تأجيج العواطف والمشاعر بقصص وروايات مكذوبة وأساطير من نسج الخيال الفارسي؟ هل المطلوب أن تبقى نار الانتقام مشتعلة في قلب كل شيعي لأجل أن ينتقم؟ والانتقام ممن وكيف؟ هل هذه هي أنجح وسيلة تمارسها أحزاب الولاء الايراني لضمان انتخابها على الدوام طالما تعهدت بالانتقام لآل البيت من أحفاد بني أمية ؟
نتسائل كم مليون عراقي يشاهد بحسن نية مثل هذه القنوات الخسيسة الموغلة في الطائفية والشرك ويتأثر بها؟ فبعد أن كان الحزن واللطم مقتصرا على شهر في العام أصبح الآن في كل يوم وفي كل بيت بفضل هذه القنوات التي تدعمها وتمولها إيران الشر..! موضوعنا ليس اعتراضا على معتقد من معتقدات الناس، لكنها تنبيه من خطر التعبئة الطائفية المتواصلة لنصف المجتمع العراقي لكي يكره النصف الآخر ويضمر الثأر له.. الموضوع هو استحواذ عمائم بني فارس على عقول وأفئدة نصف العراق..!
الدجال (الشيخ علي السماوي) يرفع بصره الى السماء ويطلب من الحسين أن يقضي حوائج الناس.. ياسبحان الله.. وكأن الله تعالى لم يقل في محكم كتابه (أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض.. أإله مع الله ؟)..
وبالمناسبة يتفق مؤرخو التشيع في كتبهم (1. الإرشاد - للشيخ المفيد. 2. إعلام الورى - للشيخ الطبرسي. 3. الفصول المهمة - لابن الصباغ المالكي. 4. أعيان الشيعة - السيد محسن الأمين) على أن للامام الحسين (ع) ثلاث بنات فقط هن (سكينة وزينب وفاطمة)، وهو ما يتفق مع روايات أهل السنة أيضا، أما القبر المنسوب الى رقية في دمشق قريبا من الجامع الأموي فهو كما وصفه المؤرخ الشيعي المعروف العلامة السيد محسن الأمين في الأعيان بأنه (مزور) ولايمت الى أي رواية تاريخية بصلة..!
http://www.youtube.com/watch?v=Yfm2Rscb2Wk
التعليق//
العتب ليس على المعمم الدجال
بل العتب على الآلاف المؤلفة من الذين يستمعون له ويصدقونه ولا يعترضون على فعله ولا قوله الذي يخالف الكتاب والسنة
فهم بدل أن يعلموا الناس كتاب الله يعلمونهم لطمٌ وبكاءٌ وشقٌ للجيوب وكأن هذا ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم ( حاشاه )
اللهم عليك بالروافض وخصوصاً المعمَّمِين منهم ومراجعهم
بل العتب على الآلاف المؤلفة من الذين يستمعون له ويصدقونه ولا يعترضون على فعله ولا قوله الذي يخالف الكتاب والسنة
فهم بدل أن يعلموا الناس كتاب الله يعلمونهم لطمٌ وبكاءٌ وشقٌ للجيوب وكأن هذا ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم ( حاشاه )
اللهم عليك بالروافض وخصوصاً المعمَّمِين منهم ومراجعهم