شخصياً أؤيد تطبيق القانون على الجميع وليتحمل كل مخطئ جريرة خطئه ....
لكن الاشكال الكبير ....
حينما تمارس السلطة تطبيق القانون ...بطريقة انتقائية ...
فأصحاب الايداعات المليونية ...يسرحون ويمرحون ....
العقيد صاحب الفتاة...لم يمس بسوء ....
ومن بهددون باخراج السيوف من اغمادها ...لم ينتقدوا من السلطة ...
ولو لفظياً ...
ومجموعة من الشباب المتحمس ...دخلوا بيت الشعب ....فاجتهدوا وأخطأوا ...
يستدعون للتحقيق بسرعة البرق ...!!!!
وكذلك ...يزيد الامور سوء ...التعسف في تطبيق القانون ....فيحمل الكلام ما لا يحتمل فقط ...لارهاب المغردين ...
وتستخدم الاجراءات الاحتياطية ...في غير محلها...
كالحبس الاحتياطي ......لاهانة الناشطين السياسين ....
أن هذين الأمرين ... الانتقائية في تطبيق القانون ....
أو التعسف في تطبيقه ....
هما وجهان لعملة واحدة هي الظلم ...والظلم لن يطفئ الغضب ...بل سيزيده اشتعالاً ...
فهل من مدكر ؟؟؟