يقول مسلم البراك لو صادت الحكومة علي ربع دينار لعلقوني بالصفاة ويقول الكثير من المريدين نفس الكلام وبصيغه اخرى بل ويزيدون بانه لايوجد على مسلم اي اخطاء يمكن ان تستغل ضده وخصوصا من الحكومة .
وحتى يكون الكلام متوازن يجب ان نفرق بين التجاوزات المالية والتجاوزات القانونية ... فقد يكون مسلم نظيف اليد وانا شخصيا لا اشك في نزاهته المالية ولكني متاكد بان هذة المقولة غير صحيحة فبالمقارنه مع محمد عبدالقادر الجاسم نرى ان الحكومة وخصوصا رئيس الوزراء والديوان الاميري او ديوان ولي العهد لا اذكر ... كانوا طرفا في مقاضاة الجاسم ووضعه في السجن .
كذلك حين اقتحمت القوات الخاصة دوانية الحربش قامت بسحب الدكتور عبيد الوسمي وزجه بالسجن ومكث فيه حتى حين ولا اعلم هل قدم تنازلات او اعتذارت او لم يقدم ( ليس من باب التشكيك ولكن بصراحة لا اتذكر الاحداث اللاحقة للاعقال والافراج )
الان ناتي الى قضية واضحة جدا ولا تحتاج الى اي اجتهاد .... وهي قضية اقتحام مجلس الامة او دخولة ...... والدخول الى قاعة عبدالله السالم والتصوير داخلها .
فقد اكد مسلم البراك بانه هو من طلب ذلك من الجمهور وهو يعترف بذلك .
ثم بعد ذلك تمر الامور بردا وسلاما على البراك ولم يتخذ بحقة اي اجراء رغم انها تعتبر فرصة سائغة لمن يتربص به .
بل الادهى انه يخرج منتصرا وبطلا ويسقط رئيس الحكومة
طبعا انا هنا اؤكد بان الهدف ليس التحريض على البراك ولكني اسرد لكم الاحداث لتعرفوا بان ليس كل ما يقال يصدق بل يجب ان نعرف ان هناك امور نمررها لمن نحب دون ان نعلم بانها غير صحيحة .
يقول بان جدلان ... دامها تمشي مشها
قدم سعدون حماد مستندات يتهم فيها السعدون بالحصول على اراضي منح من قطر واثارة الشاهد قضية حول البراك وهي غير مقبلوه عقلا ونقلا ولكنه تم استلالها من خصوم البراك كمدخل للطعن بنزاهته من باب التشفي ولكن نائب وزير الديوان الاميري يريد ان يلقن من يهاجم البراك درسا في الاخلاق وعدم التعرض للدول الشقيقة .
فهل نصدق بعد ذلك بانهم لم يجدوا اي شي ضد البراك والسعدون
على الاقل اسكتوا وخلوا الناس تهاجمه
وحتى يكون الكلام متوازن يجب ان نفرق بين التجاوزات المالية والتجاوزات القانونية ... فقد يكون مسلم نظيف اليد وانا شخصيا لا اشك في نزاهته المالية ولكني متاكد بان هذة المقولة غير صحيحة فبالمقارنه مع محمد عبدالقادر الجاسم نرى ان الحكومة وخصوصا رئيس الوزراء والديوان الاميري او ديوان ولي العهد لا اذكر ... كانوا طرفا في مقاضاة الجاسم ووضعه في السجن .
كذلك حين اقتحمت القوات الخاصة دوانية الحربش قامت بسحب الدكتور عبيد الوسمي وزجه بالسجن ومكث فيه حتى حين ولا اعلم هل قدم تنازلات او اعتذارت او لم يقدم ( ليس من باب التشكيك ولكن بصراحة لا اتذكر الاحداث اللاحقة للاعقال والافراج )
الان ناتي الى قضية واضحة جدا ولا تحتاج الى اي اجتهاد .... وهي قضية اقتحام مجلس الامة او دخولة ...... والدخول الى قاعة عبدالله السالم والتصوير داخلها .
فقد اكد مسلم البراك بانه هو من طلب ذلك من الجمهور وهو يعترف بذلك .
ثم بعد ذلك تمر الامور بردا وسلاما على البراك ولم يتخذ بحقة اي اجراء رغم انها تعتبر فرصة سائغة لمن يتربص به .
بل الادهى انه يخرج منتصرا وبطلا ويسقط رئيس الحكومة
طبعا انا هنا اؤكد بان الهدف ليس التحريض على البراك ولكني اسرد لكم الاحداث لتعرفوا بان ليس كل ما يقال يصدق بل يجب ان نعرف ان هناك امور نمررها لمن نحب دون ان نعلم بانها غير صحيحة .
يقول بان جدلان ... دامها تمشي مشها
قدم سعدون حماد مستندات يتهم فيها السعدون بالحصول على اراضي منح من قطر واثارة الشاهد قضية حول البراك وهي غير مقبلوه عقلا ونقلا ولكنه تم استلالها من خصوم البراك كمدخل للطعن بنزاهته من باب التشفي ولكن نائب وزير الديوان الاميري يريد ان يلقن من يهاجم البراك درسا في الاخلاق وعدم التعرض للدول الشقيقة .
فهل نصدق بعد ذلك بانهم لم يجدوا اي شي ضد البراك والسعدون
على الاقل اسكتوا وخلوا الناس تهاجمه