اقتراح باعادة الحقوق الانسانية والمدنية التي حرم منها البدون قبل 86 لحين حل قضيتهم

صقران

عضو ذهبي

قبل سنة 1986م كان الاخوة البدون يتمتعون بالكثير من الحقوق الانسانية والمدنية في التوظيف والدراسة والعمل والسكن وغيرها بل كان يسمح لهم بالدراسة الجامعية وبالعلاج على نفقة الدولة والتوظف بالجيش والشرطة والنفط والوزارات وغيرها وكانت امورهم ماشية بشكل جيد وتقريبا معاملة مثل الكويتي ولكن الحكومة من ذلك التاريخ حرمتهم من هذه الحقوق المدنية والانسانية

الحكومة الآن تقول انها سوف تحل مشكلتهم حسنا لماذا لا تعاد تلك الحقوق الانسانية والمدنية لحين الفصل نهائيا في قضيتهم بتجنيس من يستحق وانهاء وضع البقية الاخرين هنا سوف يكون الوقت ليس في صالح الحكومة فتضطر لسرعة الحل وكذلك سوف يرتاح هولاء البشر وبالتالي نضمن الهدوء وعدم خروجهم في مظاهرات وغيرها

وبعد ذلك لتحل الحكومة القضية في المدة اللي تناسبها خمس سنين سبع اكثر اقل المهم ان الاخوة البدون يحصلون على الحق الانساني والمدني كما كان قبل سنة 1986م وبالتالي راح يكونون مرتاحين وحتى لو طال حل القضية والدليل انه لم يكن هناك اشكالات كبيرة قبل سنة 86 فيما يتعلق بقضية البدون

هاتين الصورتين مؤلمتين واوحيتا لي بفكرة الموضوع

kls1gcj:iphone



Agz-8MTCIAI6ASN.jpg
 
أقتراح موفق وهنا سيرتاح الكثير والعسكري الذي شارفت خدمته على الانتهاء

سيجد بديلا يعينه على تحمل المصاريف والذين لايعملون سنفتح باب رزق لهم وستنتعش الدولة

وتستقر الامور وتنحل اغلب المشاكل وخل الدوله تجنس علي راحتها من المستحقين.

أرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء.

ونحن اذا طاح احد اولادنا مريض تضايقنا وهؤلاء يعانون يومي الله المستعان

ولدينا الان اجيال فاهمه وواعيه.
 

مع الحق

عضو مميز
الناشط محمد والي العنزي على قناة الحوار
الساعة العاشره اليوم 17/12/2011
لمناقشة قضية البدون على اثر المظاهرات بالامس


قناة الحوار مباشر
http://www.alhiwar.tv
 
أصلا ما زاد عددهم الا بسبب هذه الطريقة الغير مسؤولة في التعامل معهم

لا يعقل أن تعامل كل من يدعي أنه بدون معاملة الكويتي بهذه الطريقة

نص الوافدين بخفون اثباتاتهم
 

بو عزوز مساعد

عضو بلاتيني
أصلا ما زاد عددهم الا بسبب هذه الطريقة الغير مسؤولة في التعامل معهم


لا يعقل أن تعامل كل من يدعي أنه بدون معاملة الكويتي بهذه الطريقة

نص الوافدين بخفون اثباتاتهم


لاتخاف من الوافدين اول مادشوا مبصمينهم

هذا ان كان خوفك على الوافد لايدش وياهم ولم يكن خوفك على قطع ارزاق الناس وحقوقهم
 
أعلى