توقعات اليوم للدائرة الاولى من قبل احد الاصدقاء
بأن المرشحين الذي لهم الحظ بالفوز ينحصر على النحو التالي :
1- حسين القلاف
2- معصومة المبارك
3- احمد لاري
4- صالح عاشور
5- عدنان عبد الصمد
6- فيصل الدويسان
7-عبد الحميد دشتي
8- خالد الشطي
9-محمد الكندري
10- مبارك الحريص
11- عبد الله الرومي
12-مخلد العازمي
13-انور الشريعان
14 وسمي الوسمي
اما انا توقعت
1- عاشور
2- القلاف
3- المبارك
4-الدويسان
5- لاري
6- الشطي
7- الرومي
8- الحريص
9-الشريعان او الوسمي
10 - عبد الصمد
قد لا يمكن الجزم بالتأثيرات لكن المؤكد انه لن يتم اللجوء للشارع كما يفعل الغوغاء و الدهماء لان القضية يجب ان تأخذ المسار القانوني ، و المتوقع ان يلجأ دشتي للطعن في قرار شطبه امام القضاء و لو أعيد بحكم قضائي ستكون فرص فوزه مضاعفة ، اما توقعاتي فهي تقليل تشتيت اصوات الشيعة و زيادة حظوظهم خاصة خالد الشطي الذي يعد المستفيد الاكبر . بعيدا عن شطب دشتي فهناك توقعات و تحليلات ان تصويت الناخبين السنة لحسن جوهر سيكون على محمد الكندري و اسامة الشاهين بالدرجة الاولى و ان فوزه سيعني نقص مقاعد الحضر السنة في الدائرة
اتفق معك في انه يجب ان يحجب عنه الصوت و لكن اتفق معك في الدوافع فدوافعي هي وطنية بينما دوافعك هذ طائفية و ذلك رغم دعوتك الشيعة لإنجاحه و وضعك اسمه في موضوع آخر لانجاح من كانوا في ساحة الإرادة ، و بالتالي انت تنظرين الى الكم لا الكيف ، في مشاركة سابقة توقعت الا يحصل حسن جوهر الا على القليل من اصوات الحضر و بهذا لا اختلف معك الا انه لو حصل فرضا على اصوات كثيرة منهم بحيث توصله لقبة عبدالله السالم فان ذلك سيكون على حساب مرشح سني و نتائج 2009 تشهد ، المتوقع هذه السنة ان تقل أصواته الشيعية و بوادر ذلك واضحة من المواقف التي يتعرض لها في الدواوين و بالتالي تنحصر. آماله في الأصوات السنية ، بدون تحالفات و بحسبة بسيطة لن يحصل الا على اصوات مؤيدي الشعبي و هم قلة ، بينما لن يأخذ من الكنادرة و العوازم و التيارات الاسلامية ، هناك اقاويل غير مؤكدة عن دخوله في قائمة غير معلنة و هذا الامر سيضره اكثر مما ينفعه و لكن ربما تكون هناك تحالفات يوم الانتخاب و أيضاً لا اتوقع انها ستكون كفيلة لنجاحه ، جوهر يراهن على قدرته الكبيرة في الاقناع و التي اصبحت لا. تصمد امام وعي الناخب الوطني الذي تحسس و استاء كثيرا من مواقفه و تناقضاته ، كثيرين ممن يعمل معه سابقا لن يصوتوا له بل و يدعون. لعدم انجاحه ، تصوري انه في 2008 كان اكثر ذكاء و دخل مع عدنان و لاري في قائمة بعد فترة قصيرة من التأبين و ضرب فالتكتل الشعبي عرض الجدار و وقتها نجح على الراحة رغم تذبذبه في بعض المواقف و التي كان يمكن ان يبررها اما الان فتبريراته تضحك اكثر مما تقنع واذا نجح فان الدائرة الاولى ستصبح منافسة للرابعة في سوء المخرجات و هذا امر لن يقبله الدائرة المخلصين سنة و شيعة . ينبغي ان يستريح هذه الدورة على الدورة على الاقل عله يراجع نفسه و مواقفه و يعيد حساباته و يصحح بوصلته السياسية و حينها يمكن القبول به مجددا
