رغم أجواء التهدئة التي جاءت بعد رحيل الحكومة وحل المجلس يأبى الإعلام الفاسد إلا إثارة الفتن وتفتيت المجتمع.
إحدى القنوات الفاسدة والساقطة تستضيف الجويهل الآن للطعن بنوابنا الشرفاء.
ورغم وجود حكم قضائي يلزم الجويهل بحسن السلوك لمدة عامين إلا أن الجويهل تجاهل هذا الحكم وجاء ليطلق لسانه بنوابنا.
فقد تطاول قبل قليل على النائب محمد هايف بشكل مستمر وطعن بالوزير العفاسي
وتطاول على عائلة الدقباسي وتعرض كذلك للنائب مسلم وغيرهم.
السؤال الذي يطرح نفسه:
ما هو إجراء وزارة الإعلام تجاه قناة الفتنة؟
هل يرضى رئيس مجلس الوزراء بهذه المهزلة التي ستعيد البلد لنقطة الصفر؟
أين دور المحامين الشرفاء لرفع قضايا على هذا الجويهل الذي لم يلتزم بالحكم القضائي؟
إحدى القنوات الفاسدة والساقطة تستضيف الجويهل الآن للطعن بنوابنا الشرفاء.
ورغم وجود حكم قضائي يلزم الجويهل بحسن السلوك لمدة عامين إلا أن الجويهل تجاهل هذا الحكم وجاء ليطلق لسانه بنوابنا.
فقد تطاول قبل قليل على النائب محمد هايف بشكل مستمر وطعن بالوزير العفاسي
وتطاول على عائلة الدقباسي وتعرض كذلك للنائب مسلم وغيرهم.
السؤال الذي يطرح نفسه:
ما هو إجراء وزارة الإعلام تجاه قناة الفتنة؟
هل يرضى رئيس مجلس الوزراء بهذه المهزلة التي ستعيد البلد لنقطة الصفر؟
أين دور المحامين الشرفاء لرفع قضايا على هذا الجويهل الذي لم يلتزم بالحكم القضائي؟