بنت المعارضة
عضو ذهبي
اليوم ،تحدث النائب والمذيع السابق فيصل الدويسان
بأسلوب طائفي الهدف منه كسب أصوات طائفته (الجديدة)
بأسلوب طائفي الهدف منه كسب أصوات طائفته (الجديدة)
فالمعروف أن الدويسان كان سنياً ثم تشيع وغير طريقة حديثه ولبس الخاتم و فاز بالانتخابات فصار مشرعاً مراقباً ممثلاً للأمة .. لكم جميعاً !
تصريح الدويسان يتعلق بالمناهج التي اتهمها بأنها (تكفيرية)
كلنا درسنا و استفدنا منها ولم نجد فيها الا الخير
فهل يقصد الدويسان أن ما نبع من الكتاب والسنة يجب تغييره كي يناسب أهواء أقلية من الناس ؟!
كلنا درسنا و استفدنا منها ولم نجد فيها الا الخير
فهل يقصد الدويسان أن ما نبع من الكتاب والسنة يجب تغييره كي يناسب أهواء أقلية من الناس ؟!
من الذي يشق الوحدة الوطنية الآن ؟
هل هي هذه التصريحات النشاز ؟ أم المناهج التي لم نرى فيها مايزعمون ؟
هل هي هذه التصريحات النشاز ؟ أم المناهج التي لم نرى فيها مايزعمون ؟
الدويسان عرف الطريق لقلوب بعض البسطاء : الطرح الطائفي
اطرحه وراح تحصل دعمهم .. اطرحه وراح يصوتون لك بالآلاف
طالب الحكومة بإعادة النظر في السياسة التعليمية
الدويسان: هناك ضغوطات للإبقاء على المناهج "التكفيرية" 18-01-2012 المحرر البرلماني 01:19 PM
| تكبير الخط | تصغير الخط
طالب مرشح الدائرة الاولى فيصل الدويسان الحكومة باعادة النظر بالسياسة التعليمية من خلال تطوير التعليم والمؤسسات التربوية وتحديث المناهج بما يتواكب مع المرحلة.
واضاف الدويسان من اهم عناصر التنمية هو الاهتمام بالعنصر البشري فهو اساس بناء الدولة والدول المتقدمة تدفع جل ميزانياتها على تطوير التعليم وانتاج كوادر علمية تدفع بلدانها الى التقدم والتطور ولكن مع الاسف مازلنا في الكويت نتراجع في الخدمات التعليمية وخصوصا في قضية المناهج والتي اثرناها اكثر من مرة وحذرنا من بعضها واعكاساته على المجتمع.
وبين الدويسان ان بعض المناهج خصوصا في مادة التربية الاسلامية تحتوي على نفس وفكر طائفي تكفيري وحذرنا من ذلك مرارا وتكرارا ولكن دون جدوى الامر الذي اوجد حالة من الاحتقان الطائفي في المجتمع وبعض الممارسات والظواهر السلبية التي ساهمت في زعزعة الوحدة الوطنية.
وأكد الدويسان اننا نعلم ان هناك ضغوطات من قبل بعض التيارات والنواب السابقين لابقاء هذه المناهج ونتمنى من الحكومة ممثلة بوزارة التربية ان تضع المصلحة العامة نصب اعينها وعدم الانصياع لاي ضغوطات تؤثر على العملية التعليمية وان يتم مراجعة هذه المناهج وتطعيمها بما يحمي الوحدة الوطنية وزيادة لحمتها فالبلد لا يحتمل التأجيج خصوصا بالأوضاع التي تشهدها الساحة الاقليمية والتي حتما اثرت وستؤثر على الساحة المحلية .