يالا أسفي عليك ياوطني
عضو فعال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساكم خير ..
فرح .. وورد نوير ..
مساكم عطر ..
أولا ً هناك وصيّة ..
ليست من قلبي ..
ولكنها من قلب الكويت ..
2-2-2012 ..
الوطن يناديك ..
الوطن يستغيث ..
الوطن يصرخ ..
فلا تخذله أبدا ً ..
وكن متواجد لنصرته ..
انا هنا , لا اريد أن اتحدث عن تكتلات وتحزبات , ولا أريد أن أطبل لهذا , أو أصفق لذاك
انا أبن الكويت قبل كل شي , وأبن الجهراء بعد كل شيء ...
سأنطق بالحق ..
ولن يحس بهذا الحق .. غير الذي عاش فقدانه ..
أبناء الجهراء .. هم الأعلم .. هم الأفهم .. هم الأعذر .. لما سأقوله الآن
الجهراء عاصمة كويتية .. تمثل أقليم بشري كبير .. وأقليم مناطقي كبير ..
همّشت على مدار التاريخ السياسي في الكويت , وهضم حقها في الديموقراطيه
فالذين مثلوها في السابق أخذولها , وخاب ظن الجهراء فيهم , فلا إنجاز للمنطقه يذكر على مر تاريخهم ..
والآن ..
الجهراء همّشت بالكامل وخرجت من اطار الصوره الوطنيّه , وأصبح حالها حال المطلاع والسالمي , كأنها خاليه من السكان ولم يتبقى أحد ٍ فيها , معاناتنا .. أناتنا .. صرخاتنا ..
لا حسيب ولا رقيب .. ولا حكومه لأصواتنا تستجيب ..
بعد أن كان للجهراء 4 كراسي مضمونه في المجلس ..
أصبحت الآن .. تنافس على حلالها ..
لا تقولون لي لو اتحدوا ... لو سووا .. لو فعلوا .. يوصلون المجلس ..
لا عتب .. قبل العتب الذي نسقطه على ظلم تقسيم الدوائر ..
وجرأتهم الصارخه على الجهراء ..
وتهميشهم لها ..
الجهراء المفروض تكون دائره وحده ..
ولكن الآن لا حول لنا ولا قوة ..
وصيتي لأبناء الجهراء ..
اصواتكم لاهل الجهراء
فهناك من هم أجدر بحمل أمانتنا ..
رجال دين .. ورجال شرفاءٌ كثير
لعل الله أن يخرج لنا رجل .. يحس بمعاناتنا ..
ويحس بمعاناة الجهراء .. التي تفتقر لجميع الخدمات
وعانت من التهميش ..
يالا اسفي عليك ياوطني
مساكم خير ..
فرح .. وورد نوير ..
مساكم عطر ..
أولا ً هناك وصيّة ..
ليست من قلبي ..
ولكنها من قلب الكويت ..
2-2-2012 ..
الوطن يناديك ..
الوطن يستغيث ..
الوطن يصرخ ..
فلا تخذله أبدا ً ..
وكن متواجد لنصرته ..
انا هنا , لا اريد أن اتحدث عن تكتلات وتحزبات , ولا أريد أن أطبل لهذا , أو أصفق لذاك
انا أبن الكويت قبل كل شي , وأبن الجهراء بعد كل شيء ...
سأنطق بالحق ..
ولن يحس بهذا الحق .. غير الذي عاش فقدانه ..
أبناء الجهراء .. هم الأعلم .. هم الأفهم .. هم الأعذر .. لما سأقوله الآن
الجهراء عاصمة كويتية .. تمثل أقليم بشري كبير .. وأقليم مناطقي كبير ..
همّشت على مدار التاريخ السياسي في الكويت , وهضم حقها في الديموقراطيه
فالذين مثلوها في السابق أخذولها , وخاب ظن الجهراء فيهم , فلا إنجاز للمنطقه يذكر على مر تاريخهم ..
والآن ..
الجهراء همّشت بالكامل وخرجت من اطار الصوره الوطنيّه , وأصبح حالها حال المطلاع والسالمي , كأنها خاليه من السكان ولم يتبقى أحد ٍ فيها , معاناتنا .. أناتنا .. صرخاتنا ..
لا حسيب ولا رقيب .. ولا حكومه لأصواتنا تستجيب ..
بعد أن كان للجهراء 4 كراسي مضمونه في المجلس ..
أصبحت الآن .. تنافس على حلالها ..
لا تقولون لي لو اتحدوا ... لو سووا .. لو فعلوا .. يوصلون المجلس ..
لا عتب .. قبل العتب الذي نسقطه على ظلم تقسيم الدوائر ..
وجرأتهم الصارخه على الجهراء ..
وتهميشهم لها ..
الجهراء المفروض تكون دائره وحده ..
ولكن الآن لا حول لنا ولا قوة ..
وصيتي لأبناء الجهراء ..
اصواتكم لاهل الجهراء
فهناك من هم أجدر بحمل أمانتنا ..
رجال دين .. ورجال شرفاءٌ كثير
لعل الله أن يخرج لنا رجل .. يحس بمعاناتنا ..
ويحس بمعاناة الجهراء .. التي تفتقر لجميع الخدمات
وعانت من التهميش ..
يالا اسفي عليك ياوطني